[ad_1]
يقدمها عدد من الأكاديميين والتربويين المتخصصين بعد غد الثلاثاء
ينطلق يوم الثلاثاء المقبل لقاء “صناعة البحث العلمي للممارس التربوي في التعليم العام.. الواقع والتحديات والتطلعات”، يتخللها 6 أوراق عمل يقدمها 6 من الأكاديميين والمتخصصين، وذلك من أجل تشخيص واقع البحث التربوي في المؤسسات التعليمية وسبل النهوض به في ظل تطور العملية التعليمية وتحقيق متطلبات الرخصة المهنية للممارسين التربويين.
ويقدم الدكتور محمد النذير أستاذ التربية بجامعة الملك سعود ورقة بعنوان: “مقدمة في فلسفة البحث”، فيما يقدم الدكتور خالد السبيعي أستاذ الإدارة التربوية بجامعة الملك سعود “متطلبات تطبيق البحث العلمي للممارس التربوي وسبل تفعيله.
من جانبه، يقدم الدكتور إبراهيم خليل أستاذ الرياضيات المساعد بجامعة بيشة “النشر العلمي للممارس التربوي والمهتمين”، وتقدم الدكتورة بدرية عبدالعزيز المصرية “دور التعليم العام في دعم البحوث”، وتقدم الدكتورة منال سعد الداود ورقة “الأفكار البحثية”، فيما بدور الدرويش ورقة “البحث الإجرائي ودوره في تحسين الممارسات التربوية”.
وأوضح مشرّف التدريب التربوي عبدالرزاق الشاوي ومدير الحوار أن هذا اللقاء يأتي ضمن مبادرة “تمكين الهدف للتدريب” في الوقت الذي أصبحت فيه الحاجة ماسة إلى الدراسات والبحوث في مجال التعليم العام، خاصة مع متطلبات الرخصة المهنية والتي تعطي البحث التربوي أهمية كبيرة ومساحة من درجات التقويم لأجل الحصول على الرخصة.
وأضاف أن البحث العلمي يحتل في الوقت الحاضر مكانة متميزة في تقدم النهضة العلمية، إذ تعد المؤسسات الأكاديمية ومنها مدارس التعليم العام والجامعات المركز الرئيس للنشاط العلمي الحيوي بما يتوفر لها من وظيفة أساسية في تشجيع البحث العلمي، وذلك من أجل الوصول والحصول على أكبر قدر ممكن من المعرفة الدقيقة.
لقاء يشخّص “صناعة البحث العلمي بالتعليم العام” بـ 6 أوراق عمل
زيد الخمشي
سبق
2021-06-20
ينطلق يوم الثلاثاء المقبل لقاء “صناعة البحث العلمي للممارس التربوي في التعليم العام.. الواقع والتحديات والتطلعات”، يتخللها 6 أوراق عمل يقدمها 6 من الأكاديميين والمتخصصين، وذلك من أجل تشخيص واقع البحث التربوي في المؤسسات التعليمية وسبل النهوض به في ظل تطور العملية التعليمية وتحقيق متطلبات الرخصة المهنية للممارسين التربويين.
ويقدم الدكتور محمد النذير أستاذ التربية بجامعة الملك سعود ورقة بعنوان: “مقدمة في فلسفة البحث”، فيما يقدم الدكتور خالد السبيعي أستاذ الإدارة التربوية بجامعة الملك سعود “متطلبات تطبيق البحث العلمي للممارس التربوي وسبل تفعيله.
من جانبه، يقدم الدكتور إبراهيم خليل أستاذ الرياضيات المساعد بجامعة بيشة “النشر العلمي للممارس التربوي والمهتمين”، وتقدم الدكتورة بدرية عبدالعزيز المصرية “دور التعليم العام في دعم البحوث”، وتقدم الدكتورة منال سعد الداود ورقة “الأفكار البحثية”، فيما بدور الدرويش ورقة “البحث الإجرائي ودوره في تحسين الممارسات التربوية”.
وأوضح مشرّف التدريب التربوي عبدالرزاق الشاوي ومدير الحوار أن هذا اللقاء يأتي ضمن مبادرة “تمكين الهدف للتدريب” في الوقت الذي أصبحت فيه الحاجة ماسة إلى الدراسات والبحوث في مجال التعليم العام، خاصة مع متطلبات الرخصة المهنية والتي تعطي البحث التربوي أهمية كبيرة ومساحة من درجات التقويم لأجل الحصول على الرخصة.
وأضاف أن البحث العلمي يحتل في الوقت الحاضر مكانة متميزة في تقدم النهضة العلمية، إذ تعد المؤسسات الأكاديمية ومنها مدارس التعليم العام والجامعات المركز الرئيس للنشاط العلمي الحيوي بما يتوفر لها من وظيفة أساسية في تشجيع البحث العلمي، وذلك من أجل الوصول والحصول على أكبر قدر ممكن من المعرفة الدقيقة.
20 يونيو 2021 – 10 ذو القعدة 1442
11:39 PM
يقدمها عدد من الأكاديميين والتربويين المتخصصين بعد غد الثلاثاء
ينطلق يوم الثلاثاء المقبل لقاء “صناعة البحث العلمي للممارس التربوي في التعليم العام.. الواقع والتحديات والتطلعات”، يتخللها 6 أوراق عمل يقدمها 6 من الأكاديميين والمتخصصين، وذلك من أجل تشخيص واقع البحث التربوي في المؤسسات التعليمية وسبل النهوض به في ظل تطور العملية التعليمية وتحقيق متطلبات الرخصة المهنية للممارسين التربويين.
ويقدم الدكتور محمد النذير أستاذ التربية بجامعة الملك سعود ورقة بعنوان: “مقدمة في فلسفة البحث”، فيما يقدم الدكتور خالد السبيعي أستاذ الإدارة التربوية بجامعة الملك سعود “متطلبات تطبيق البحث العلمي للممارس التربوي وسبل تفعيله.
من جانبه، يقدم الدكتور إبراهيم خليل أستاذ الرياضيات المساعد بجامعة بيشة “النشر العلمي للممارس التربوي والمهتمين”، وتقدم الدكتورة بدرية عبدالعزيز المصرية “دور التعليم العام في دعم البحوث”، وتقدم الدكتورة منال سعد الداود ورقة “الأفكار البحثية”، فيما بدور الدرويش ورقة “البحث الإجرائي ودوره في تحسين الممارسات التربوية”.
وأوضح مشرّف التدريب التربوي عبدالرزاق الشاوي ومدير الحوار أن هذا اللقاء يأتي ضمن مبادرة “تمكين الهدف للتدريب” في الوقت الذي أصبحت فيه الحاجة ماسة إلى الدراسات والبحوث في مجال التعليم العام، خاصة مع متطلبات الرخصة المهنية والتي تعطي البحث التربوي أهمية كبيرة ومساحة من درجات التقويم لأجل الحصول على الرخصة.
وأضاف أن البحث العلمي يحتل في الوقت الحاضر مكانة متميزة في تقدم النهضة العلمية، إذ تعد المؤسسات الأكاديمية ومنها مدارس التعليم العام والجامعات المركز الرئيس للنشاط العلمي الحيوي بما يتوفر لها من وظيفة أساسية في تشجيع البحث العلمي، وذلك من أجل الوصول والحصول على أكبر قدر ممكن من المعرفة الدقيقة.
window.fbAsyncInit = function() { FB.init({ appId : 636292179804270, autoLogAppEvents : true, xfbml : true, version : 'v2.10' }); FB.AppEvents.logPageView(); };
(function(d, s, id){ var js, fjs = d.getElementsByTagName(s)[0]; if (d.getElementById(id)) {return;} js = d.createElement(s); js.id = id; js.src = "https://connect.facebook.net/en_US/sdk.js"; fjs.parentNode.insertBefore(js, fjs); }(document, 'script', 'facebook-jssdk'));
[ad_2]
Source link