[ad_1]
“بون”: القمة الأوروبية منحت أنقرة فرصة أخيرة لكنها اختارت طريق الاستفزاز
كشف وزير الدولة الفرنسي للشؤون الأوروبية، كليمان بون، أن الاتحاد الأوروبي قد يفرض عقوبات اقتصادية تستهدف بعض القطاعات في تركيا بسبب مواقفها “العدائية” على حدود أوروبا، حسب روسيا اليوم.
وفي التفاصيل، قال بون في مقابلة مع إذاعة “Europe 1″ و”Les Echoes” اليوم الأحد إن “فرض عقوبات على بعض القطاعات الاقتصادية أمر محتمل”، معربًا عن أسفه من “الإسلامية العدائية” من قِبل تركيا على أبواب أوروبا.
وأضاف بأن “جميع الخيارات مطروحة”، بما في ذلك العقوبات الفردية. مشيرًا إلى تلك التي تم اتخاذها بحق بعض المسؤولين الأتراك بسبب التنقيب المتنازع عليه عن الغاز في البحر المتوسط، وأوضح مع ذلك أنه لا يعتقد أن إلغاء الاتحاد الجمركي بين بروكسل وأنقرة هو الخيار الأجدى.
وتابع: “لقد منحنا فرصة في القمة الأوروبية الأخيرة لتركيا، التي أرسلت دلائل صغيرة على التهدئة. والآن اختارت مرة أخرى طريق الاستفزاز والعدوانية الممنهجة. بالتأكيد سنذهب إلى أبعد من ذلك”.
وشدّد على أن “فرنسا ليست وحيدة أمام تركيا”، مردفًا: “اليوم لا توجد أوهام لدى أي دولة أوروبية حول ماهية السيد أردوغان ونظامه”.
وسبق أن هدد الاتحاد الأوروبي مرارًا بفرض عقوبات على تركيا بسبب “استفزازاتها غير المقبولة” في شرق البحر الأبيض المتوسط على خلفية عمليات التنقيب التي نفذتها في مياه تعتبرها بروكسل تابعة لليونان وقبرص.
يأتي ذلك في وقت تشهد فيه العلاقات بين تركيا وفرنسا توترًا بالغًا بسبب قضايا عدة، بينها الخلافات حول شرق المتوسط، والنزاع في قره باغ، ومسألة الرسوم المسيئة للنبي محمد -صلى الله عليه وسلم-.
فرنسا تهدِّد تركيا بعقوبات: لا توجد أوهام لدى أي دولة حول أردوغان ونظامه
صحيفة سبق الإلكترونية
سبق
2020-11-15
كشف وزير الدولة الفرنسي للشؤون الأوروبية، كليمان بون، أن الاتحاد الأوروبي قد يفرض عقوبات اقتصادية تستهدف بعض القطاعات في تركيا بسبب مواقفها “العدائية” على حدود أوروبا، حسب روسيا اليوم.
وفي التفاصيل، قال بون في مقابلة مع إذاعة “Europe 1″ و”Les Echoes” اليوم الأحد إن “فرض عقوبات على بعض القطاعات الاقتصادية أمر محتمل”، معربًا عن أسفه من “الإسلامية العدائية” من قِبل تركيا على أبواب أوروبا.
وأضاف بأن “جميع الخيارات مطروحة”، بما في ذلك العقوبات الفردية. مشيرًا إلى تلك التي تم اتخاذها بحق بعض المسؤولين الأتراك بسبب التنقيب المتنازع عليه عن الغاز في البحر المتوسط، وأوضح مع ذلك أنه لا يعتقد أن إلغاء الاتحاد الجمركي بين بروكسل وأنقرة هو الخيار الأجدى.
وتابع: “لقد منحنا فرصة في القمة الأوروبية الأخيرة لتركيا، التي أرسلت دلائل صغيرة على التهدئة. والآن اختارت مرة أخرى طريق الاستفزاز والعدوانية الممنهجة. بالتأكيد سنذهب إلى أبعد من ذلك”.
وشدّد على أن “فرنسا ليست وحيدة أمام تركيا”، مردفًا: “اليوم لا توجد أوهام لدى أي دولة أوروبية حول ماهية السيد أردوغان ونظامه”.
وسبق أن هدد الاتحاد الأوروبي مرارًا بفرض عقوبات على تركيا بسبب “استفزازاتها غير المقبولة” في شرق البحر الأبيض المتوسط على خلفية عمليات التنقيب التي نفذتها في مياه تعتبرها بروكسل تابعة لليونان وقبرص.
يأتي ذلك في وقت تشهد فيه العلاقات بين تركيا وفرنسا توترًا بالغًا بسبب قضايا عدة، بينها الخلافات حول شرق المتوسط، والنزاع في قره باغ، ومسألة الرسوم المسيئة للنبي محمد -صلى الله عليه وسلم-.
15 نوفمبر 2020 – 29 ربيع الأول 1442
11:56 PM
“بون”: القمة الأوروبية منحت أنقرة فرصة أخيرة لكنها اختارت طريق الاستفزاز
كشف وزير الدولة الفرنسي للشؤون الأوروبية، كليمان بون، أن الاتحاد الأوروبي قد يفرض عقوبات اقتصادية تستهدف بعض القطاعات في تركيا بسبب مواقفها “العدائية” على حدود أوروبا، حسب روسيا اليوم.
وفي التفاصيل، قال بون في مقابلة مع إذاعة “Europe 1″ و”Les Echoes” اليوم الأحد إن “فرض عقوبات على بعض القطاعات الاقتصادية أمر محتمل”، معربًا عن أسفه من “الإسلامية العدائية” من قِبل تركيا على أبواب أوروبا.
وأضاف بأن “جميع الخيارات مطروحة”، بما في ذلك العقوبات الفردية. مشيرًا إلى تلك التي تم اتخاذها بحق بعض المسؤولين الأتراك بسبب التنقيب المتنازع عليه عن الغاز في البحر المتوسط، وأوضح مع ذلك أنه لا يعتقد أن إلغاء الاتحاد الجمركي بين بروكسل وأنقرة هو الخيار الأجدى.
وتابع: “لقد منحنا فرصة في القمة الأوروبية الأخيرة لتركيا، التي أرسلت دلائل صغيرة على التهدئة. والآن اختارت مرة أخرى طريق الاستفزاز والعدوانية الممنهجة. بالتأكيد سنذهب إلى أبعد من ذلك”.
وشدّد على أن “فرنسا ليست وحيدة أمام تركيا”، مردفًا: “اليوم لا توجد أوهام لدى أي دولة أوروبية حول ماهية السيد أردوغان ونظامه”.
وسبق أن هدد الاتحاد الأوروبي مرارًا بفرض عقوبات على تركيا بسبب “استفزازاتها غير المقبولة” في شرق البحر الأبيض المتوسط على خلفية عمليات التنقيب التي نفذتها في مياه تعتبرها بروكسل تابعة لليونان وقبرص.
يأتي ذلك في وقت تشهد فيه العلاقات بين تركيا وفرنسا توترًا بالغًا بسبب قضايا عدة، بينها الخلافات حول شرق المتوسط، والنزاع في قره باغ، ومسألة الرسوم المسيئة للنبي محمد -صلى الله عليه وسلم-.
window.fbAsyncInit = function() { FB.init({ appId : 636292179804270, autoLogAppEvents : true, xfbml : true, version : 'v2.10' }); FB.AppEvents.logPageView(); };
(function(d, s, id){ var js, fjs = d.getElementsByTagName(s)[0]; if (d.getElementById(id)) {return;} js = d.createElement(s); js.id = id; js.src = "https://connect.facebook.net/en_US/sdk.js"; fjs.parentNode.insertBefore(js, fjs); }(document, 'script', 'facebook-jssdk'));
[ad_2]
Source link