مزايا اقتصادية وثقافية واجتماعية لتأسيس “الأمريكية لمل

مزايا اقتصادية وثقافية واجتماعية لتأسيس “الأمريكية لمل

[ad_1]

كشف الإعلامي المهتم بقطاع الإبل محمد الدرناح، عن المردود الإيجابي الذي سيعود من إعلان رئيس المنظمة الدولية للإبل فهد بن فلاح بن حثلين، عن تأسيس الجمعية الأمريكية لملاك مزارع الإبل في الولايات المتحدة، مشيرًا إلى أن هناك مزايا اقتصادية وثقافية واجتماعية من خلال وجود الإبل في ثقافة مجتمعات متطورة مثل أمريكا وأوروبا.

وقال “الدرناح” لـ”سبق”: “جمعيات الإبل في أمريكا وأوروبا، ومردودها الإيجابي، ومن وجهة نظر خاصة اختصرها في جوانب مهمة مرتبطة في الجانب الثقافي والاجتماعي، والاقتصادي للإبل، وصحة الإبل، والجانب السياسي”.

وأضاف: “مثلما حصل للخيل والأبقار وغيرها من الحيوانات التي تأصلت في الثقافة الأمريكية والغربية بشكل عام خلال القرون والعقود الماضية، نتج عنها تطور في صحة تلك الحيوانات تم خلالها اكتشاف علاج الكثير من الأمراض كادت تفتك بها، وكذلك حصلت على نصيب كبير من التطوير في سلالاتها نتيجة الأبحاث العلمية التي ركزت عليها المراكز البحثية؛ لأن تلك الحيوانات تأصلت في ثقافة واقتصاد تلك البلدان”.

وتابع: “من هذا الباب أعتقد أن وجود الإبل في ثقافة مجتمعات متطورة في تلك الجوانب سوف ينتج عنه نتائج تعود بالنفع على الإبل تصب في مجال تطوير لقاحات جديدة للأمراض المستعصية ودراسة جوانب اقتصادية كثيرة تُسهم في تأصيل الإبل في الثقافات الغربية وإدخالها في اقتصادهم ومراكزهم البحثية المتطورة التي تُسهم في إيجاد بحوث جديدة تساعد في تطوير هذا القطاع الذي حرم سنوات طويلة من التطوير والبحث والإبداع”.

واختتم قائلاً: “بالطبع فإن الاقتصاد والثقافة يؤثران على المجال السياسي بشكل غير مباشر في الجوانب التنظيمية كالقوانين وأنظمة البلدان التي تنظم تجارة منتجاتها واقتصاداتها مستقبلاً، ولتسهيل إجراءات تنقل الإبل بين البلدان؛ مما يؤدي إلى أن تقوم بعض الدول بإيجاد علاقات سياسية واقتصادية جديدة مع دول أخرى بشكل يضمن لمنتجيها خدمات أفضل”.

“الدرناح”: مزايا اقتصادية وثقافية واجتماعية لتأسيس “الأمريكية لملاك الإبل” بالولايات المتحدة.. هنا التفاصيل


سبق

كشف الإعلامي المهتم بقطاع الإبل محمد الدرناح، عن المردود الإيجابي الذي سيعود من إعلان رئيس المنظمة الدولية للإبل فهد بن فلاح بن حثلين، عن تأسيس الجمعية الأمريكية لملاك مزارع الإبل في الولايات المتحدة، مشيرًا إلى أن هناك مزايا اقتصادية وثقافية واجتماعية من خلال وجود الإبل في ثقافة مجتمعات متطورة مثل أمريكا وأوروبا.

وقال “الدرناح” لـ”سبق”: “جمعيات الإبل في أمريكا وأوروبا، ومردودها الإيجابي، ومن وجهة نظر خاصة اختصرها في جوانب مهمة مرتبطة في الجانب الثقافي والاجتماعي، والاقتصادي للإبل، وصحة الإبل، والجانب السياسي”.

وأضاف: “مثلما حصل للخيل والأبقار وغيرها من الحيوانات التي تأصلت في الثقافة الأمريكية والغربية بشكل عام خلال القرون والعقود الماضية، نتج عنها تطور في صحة تلك الحيوانات تم خلالها اكتشاف علاج الكثير من الأمراض كادت تفتك بها، وكذلك حصلت على نصيب كبير من التطوير في سلالاتها نتيجة الأبحاث العلمية التي ركزت عليها المراكز البحثية؛ لأن تلك الحيوانات تأصلت في ثقافة واقتصاد تلك البلدان”.

وتابع: “من هذا الباب أعتقد أن وجود الإبل في ثقافة مجتمعات متطورة في تلك الجوانب سوف ينتج عنه نتائج تعود بالنفع على الإبل تصب في مجال تطوير لقاحات جديدة للأمراض المستعصية ودراسة جوانب اقتصادية كثيرة تُسهم في تأصيل الإبل في الثقافات الغربية وإدخالها في اقتصادهم ومراكزهم البحثية المتطورة التي تُسهم في إيجاد بحوث جديدة تساعد في تطوير هذا القطاع الذي حرم سنوات طويلة من التطوير والبحث والإبداع”.

واختتم قائلاً: “بالطبع فإن الاقتصاد والثقافة يؤثران على المجال السياسي بشكل غير مباشر في الجوانب التنظيمية كالقوانين وأنظمة البلدان التي تنظم تجارة منتجاتها واقتصاداتها مستقبلاً، ولتسهيل إجراءات تنقل الإبل بين البلدان؛ مما يؤدي إلى أن تقوم بعض الدول بإيجاد علاقات سياسية واقتصادية جديدة مع دول أخرى بشكل يضمن لمنتجيها خدمات أفضل”.

19 يونيو 2021 – 9 ذو القعدة 1442

09:47 PM


كشف الإعلامي المهتم بقطاع الإبل محمد الدرناح، عن المردود الإيجابي الذي سيعود من إعلان رئيس المنظمة الدولية للإبل فهد بن فلاح بن حثلين، عن تأسيس الجمعية الأمريكية لملاك مزارع الإبل في الولايات المتحدة، مشيرًا إلى أن هناك مزايا اقتصادية وثقافية واجتماعية من خلال وجود الإبل في ثقافة مجتمعات متطورة مثل أمريكا وأوروبا.

وقال “الدرناح” لـ”سبق”: “جمعيات الإبل في أمريكا وأوروبا، ومردودها الإيجابي، ومن وجهة نظر خاصة اختصرها في جوانب مهمة مرتبطة في الجانب الثقافي والاجتماعي، والاقتصادي للإبل، وصحة الإبل، والجانب السياسي”.

وأضاف: “مثلما حصل للخيل والأبقار وغيرها من الحيوانات التي تأصلت في الثقافة الأمريكية والغربية بشكل عام خلال القرون والعقود الماضية، نتج عنها تطور في صحة تلك الحيوانات تم خلالها اكتشاف علاج الكثير من الأمراض كادت تفتك بها، وكذلك حصلت على نصيب كبير من التطوير في سلالاتها نتيجة الأبحاث العلمية التي ركزت عليها المراكز البحثية؛ لأن تلك الحيوانات تأصلت في ثقافة واقتصاد تلك البلدان”.

وتابع: “من هذا الباب أعتقد أن وجود الإبل في ثقافة مجتمعات متطورة في تلك الجوانب سوف ينتج عنه نتائج تعود بالنفع على الإبل تصب في مجال تطوير لقاحات جديدة للأمراض المستعصية ودراسة جوانب اقتصادية كثيرة تُسهم في تأصيل الإبل في الثقافات الغربية وإدخالها في اقتصادهم ومراكزهم البحثية المتطورة التي تُسهم في إيجاد بحوث جديدة تساعد في تطوير هذا القطاع الذي حرم سنوات طويلة من التطوير والبحث والإبداع”.

واختتم قائلاً: “بالطبع فإن الاقتصاد والثقافة يؤثران على المجال السياسي بشكل غير مباشر في الجوانب التنظيمية كالقوانين وأنظمة البلدان التي تنظم تجارة منتجاتها واقتصاداتها مستقبلاً، ولتسهيل إجراءات تنقل الإبل بين البلدان؛ مما يؤدي إلى أن تقوم بعض الدول بإيجاد علاقات سياسية واقتصادية جديدة مع دول أخرى بشكل يضمن لمنتجيها خدمات أفضل”.



[ad_2]

Source link

Leave a Reply