[ad_1]
يهدف لإيضاح كيفية التعامل مع شخصيات الأطفال المختلفة
شهد برنامج “مركز المرأة التنموي” الذي نظمه نادي حوراء النسائي التابع للجنة تنمية الأفلاج مشاركة 64 سيدة، وتم خلاله التعرف على المراحل العمرية للأطفال، وكيفية التعامل مع كل مرحلة.
ويهدف البرنامج الذي ينفذه نادي حوراء النسائي لأسر إسكان الملك عبد الله التنموي بالأفلاج إلى بيان كيفية التعامل مع شخصيات الأطفال، وسيكولوجية الطفل العنيد والطفل العصبي والطفل الغاضب والطفل الوحيد، وأهمية اللعب في حياتهم، وتنمية مواهبهم وقدراتهم من خلال التعرف على المراحل العمرية للأطفال، وكيفية التعامل مع كل مرحلة، وإيجاد حلول وبدائل لسيكولوجية الأطفال، تتناسب مع شخصياتهم، إضافة إلى أهمية الانتماء للوالدين والأسرة والمدرسة والمجتمع في حياة الطفل، وكيف تؤثر في صحته النفسية.
64 مشاركة في برنامج “مركز المرأة التنموي” بـ”حوراء الأفلاج النسائي”
صحيفة سبق الإلكترونية
سبق
2020-11-15
شهد برنامج “مركز المرأة التنموي” الذي نظمه نادي حوراء النسائي التابع للجنة تنمية الأفلاج مشاركة 64 سيدة، وتم خلاله التعرف على المراحل العمرية للأطفال، وكيفية التعامل مع كل مرحلة.
ويهدف البرنامج الذي ينفذه نادي حوراء النسائي لأسر إسكان الملك عبد الله التنموي بالأفلاج إلى بيان كيفية التعامل مع شخصيات الأطفال، وسيكولوجية الطفل العنيد والطفل العصبي والطفل الغاضب والطفل الوحيد، وأهمية اللعب في حياتهم، وتنمية مواهبهم وقدراتهم من خلال التعرف على المراحل العمرية للأطفال، وكيفية التعامل مع كل مرحلة، وإيجاد حلول وبدائل لسيكولوجية الأطفال، تتناسب مع شخصياتهم، إضافة إلى أهمية الانتماء للوالدين والأسرة والمدرسة والمجتمع في حياة الطفل، وكيف تؤثر في صحته النفسية.
15 نوفمبر 2020 – 29 ربيع الأول 1442
10:51 PM
يهدف لإيضاح كيفية التعامل مع شخصيات الأطفال المختلفة
شهد برنامج “مركز المرأة التنموي” الذي نظمه نادي حوراء النسائي التابع للجنة تنمية الأفلاج مشاركة 64 سيدة، وتم خلاله التعرف على المراحل العمرية للأطفال، وكيفية التعامل مع كل مرحلة.
ويهدف البرنامج الذي ينفذه نادي حوراء النسائي لأسر إسكان الملك عبد الله التنموي بالأفلاج إلى بيان كيفية التعامل مع شخصيات الأطفال، وسيكولوجية الطفل العنيد والطفل العصبي والطفل الغاضب والطفل الوحيد، وأهمية اللعب في حياتهم، وتنمية مواهبهم وقدراتهم من خلال التعرف على المراحل العمرية للأطفال، وكيفية التعامل مع كل مرحلة، وإيجاد حلول وبدائل لسيكولوجية الأطفال، تتناسب مع شخصياتهم، إضافة إلى أهمية الانتماء للوالدين والأسرة والمدرسة والمجتمع في حياة الطفل، وكيف تؤثر في صحته النفسية.
[ad_2]
Source link
