[ad_1]
إدارة بايدن تستكشف خيارات بآسيا الوسطى للحفاظ على المعلومات ونفوذ روسيا مشكلة
أعلنت باكستان أنها “لن تسمح باستخدام أراضيها من قبل القوات الأمريكية كقواعد لتنفيذ مهمات لمكافحة الإرهاب في أفغانستان”.
وخلال مقابلة مع برنامج “Axios on HBO” أكد رئيس الوزراء الباكستاني عمران خان، أن “باكستان لن تسمح مطلقًا لوكالة المخابرات المركزية الأمريكية (CIA) باستخدام قواعد على أراضيها للقيام بمهام مكافحة الإرهاب عبر الحدود بعد انسحاب القوات الأمريكية من أفغانستان.
وأشار موقع “Axios” إلى أن “جودة قدرات مكافحة الإرهاب والاستخبارات في أفغانستان يعد سؤالًا بالغ الأهمية يواجه إدارة الرئيس الأمريكي جو بايدن، مع اقتراب القوات الأمريكية من الانسحاب الكامل بحلول 11 سبتمبر”، لافتًا إلى أن “إدارة بايدن تستكشف خيارات في آسيا الوسطى للحفاظ على معلومات استخباراتية عن الشبكات الإرهابية داخل أفغانستان، ولكن هذا معقد لسبب مختلف، وهو أن هذه البلدان تقع في دائرة نفوذ روسيا”.
وكانت الولايات المتحدة، وفق روسيا اليوم، نفذت مئات الضربات بطائرات بدون طيار وعمليات مكافحة الإرهاب عبر الحدود من الأراضي الباكستانية، بحسب “Axios”.
وأوضح مراقبون مقربون أن “تبني خان لوجود وكالة المخابرات المركزية أو القوات الخاصة على الأراضي الباكستانية سيكون بمثابة انتحار سياسي”، في حين أن المسؤولين الأمريكيين لا يزالون في السر يأملون في أن يتمكنوا من التوصل إلى ترتيب سري مع الأجهزة العسكرية والاستخباراتية الباكستانية القوية، وفق “Axios”.
تجدر الإشارة إلى أن مدير وكالة المخابرات المركزية وليام بيرنز، لم يلتقِ بخان عندما قام برحلة غير معلنة إلى إسلام أباد مؤخرًا للقاء رئيس وكالة الاستخبارات الباكستانية، وسط تساؤلات حول كيفية تكيف وكالة المخابرات المركزية بعد عقدين من العمليات الاستخباراتية وشبه العسكرية في أفغانستان.
وفي وقت سابق من هذا الشهر قال مستشار الأمن القومي بالبيت الأبيض جيك سوليفان: إن الولايات المتحدة أجرت “مناقشات بنَّاءة” مع باكستان حول ضمان أن أفغانستان لن تصبح مرة أخرى قاعدة يمكن من خلالها للجماعات الإرهابية مهاجمة الولايات المتحدة، لكنه رفض الخوض في التفاصيل.
“باكستان”: نرفض استخدام أراضينا كقواعد للولايات المتحدة لتنفيذ مهمات في أفغانستان
صحيفة سبق الإلكترونية
سبق
2021-06-19
أعلنت باكستان أنها “لن تسمح باستخدام أراضيها من قبل القوات الأمريكية كقواعد لتنفيذ مهمات لمكافحة الإرهاب في أفغانستان”.
وخلال مقابلة مع برنامج “Axios on HBO” أكد رئيس الوزراء الباكستاني عمران خان، أن “باكستان لن تسمح مطلقًا لوكالة المخابرات المركزية الأمريكية (CIA) باستخدام قواعد على أراضيها للقيام بمهام مكافحة الإرهاب عبر الحدود بعد انسحاب القوات الأمريكية من أفغانستان.
وأشار موقع “Axios” إلى أن “جودة قدرات مكافحة الإرهاب والاستخبارات في أفغانستان يعد سؤالًا بالغ الأهمية يواجه إدارة الرئيس الأمريكي جو بايدن، مع اقتراب القوات الأمريكية من الانسحاب الكامل بحلول 11 سبتمبر”، لافتًا إلى أن “إدارة بايدن تستكشف خيارات في آسيا الوسطى للحفاظ على معلومات استخباراتية عن الشبكات الإرهابية داخل أفغانستان، ولكن هذا معقد لسبب مختلف، وهو أن هذه البلدان تقع في دائرة نفوذ روسيا”.
وكانت الولايات المتحدة، وفق روسيا اليوم، نفذت مئات الضربات بطائرات بدون طيار وعمليات مكافحة الإرهاب عبر الحدود من الأراضي الباكستانية، بحسب “Axios”.
وأوضح مراقبون مقربون أن “تبني خان لوجود وكالة المخابرات المركزية أو القوات الخاصة على الأراضي الباكستانية سيكون بمثابة انتحار سياسي”، في حين أن المسؤولين الأمريكيين لا يزالون في السر يأملون في أن يتمكنوا من التوصل إلى ترتيب سري مع الأجهزة العسكرية والاستخباراتية الباكستانية القوية، وفق “Axios”.
تجدر الإشارة إلى أن مدير وكالة المخابرات المركزية وليام بيرنز، لم يلتقِ بخان عندما قام برحلة غير معلنة إلى إسلام أباد مؤخرًا للقاء رئيس وكالة الاستخبارات الباكستانية، وسط تساؤلات حول كيفية تكيف وكالة المخابرات المركزية بعد عقدين من العمليات الاستخباراتية وشبه العسكرية في أفغانستان.
وفي وقت سابق من هذا الشهر قال مستشار الأمن القومي بالبيت الأبيض جيك سوليفان: إن الولايات المتحدة أجرت “مناقشات بنَّاءة” مع باكستان حول ضمان أن أفغانستان لن تصبح مرة أخرى قاعدة يمكن من خلالها للجماعات الإرهابية مهاجمة الولايات المتحدة، لكنه رفض الخوض في التفاصيل.
19 يونيو 2021 – 9 ذو القعدة 1442
01:42 PM
إدارة بايدن تستكشف خيارات بآسيا الوسطى للحفاظ على المعلومات ونفوذ روسيا مشكلة
أعلنت باكستان أنها “لن تسمح باستخدام أراضيها من قبل القوات الأمريكية كقواعد لتنفيذ مهمات لمكافحة الإرهاب في أفغانستان”.
وخلال مقابلة مع برنامج “Axios on HBO” أكد رئيس الوزراء الباكستاني عمران خان، أن “باكستان لن تسمح مطلقًا لوكالة المخابرات المركزية الأمريكية (CIA) باستخدام قواعد على أراضيها للقيام بمهام مكافحة الإرهاب عبر الحدود بعد انسحاب القوات الأمريكية من أفغانستان.
وأشار موقع “Axios” إلى أن “جودة قدرات مكافحة الإرهاب والاستخبارات في أفغانستان يعد سؤالًا بالغ الأهمية يواجه إدارة الرئيس الأمريكي جو بايدن، مع اقتراب القوات الأمريكية من الانسحاب الكامل بحلول 11 سبتمبر”، لافتًا إلى أن “إدارة بايدن تستكشف خيارات في آسيا الوسطى للحفاظ على معلومات استخباراتية عن الشبكات الإرهابية داخل أفغانستان، ولكن هذا معقد لسبب مختلف، وهو أن هذه البلدان تقع في دائرة نفوذ روسيا”.
وكانت الولايات المتحدة، وفق روسيا اليوم، نفذت مئات الضربات بطائرات بدون طيار وعمليات مكافحة الإرهاب عبر الحدود من الأراضي الباكستانية، بحسب “Axios”.
وأوضح مراقبون مقربون أن “تبني خان لوجود وكالة المخابرات المركزية أو القوات الخاصة على الأراضي الباكستانية سيكون بمثابة انتحار سياسي”، في حين أن المسؤولين الأمريكيين لا يزالون في السر يأملون في أن يتمكنوا من التوصل إلى ترتيب سري مع الأجهزة العسكرية والاستخباراتية الباكستانية القوية، وفق “Axios”.
تجدر الإشارة إلى أن مدير وكالة المخابرات المركزية وليام بيرنز، لم يلتقِ بخان عندما قام برحلة غير معلنة إلى إسلام أباد مؤخرًا للقاء رئيس وكالة الاستخبارات الباكستانية، وسط تساؤلات حول كيفية تكيف وكالة المخابرات المركزية بعد عقدين من العمليات الاستخباراتية وشبه العسكرية في أفغانستان.
وفي وقت سابق من هذا الشهر قال مستشار الأمن القومي بالبيت الأبيض جيك سوليفان: إن الولايات المتحدة أجرت “مناقشات بنَّاءة” مع باكستان حول ضمان أن أفغانستان لن تصبح مرة أخرى قاعدة يمكن من خلالها للجماعات الإرهابية مهاجمة الولايات المتحدة، لكنه رفض الخوض في التفاصيل.
window.fbAsyncInit = function() { FB.init({ appId : 636292179804270, autoLogAppEvents : true, xfbml : true, version : 'v2.10' }); FB.AppEvents.logPageView(); };
(function(d, s, id){ var js, fjs = d.getElementsByTagName(s)[0]; if (d.getElementById(id)) {return;} js = d.createElement(s); js.id = id; js.src = "https://connect.facebook.net/en_US/sdk.js"; fjs.parentNode.insertBefore(js, fjs); }(document, 'script', 'facebook-jssdk'));
[ad_2]
Source link