مبادرة في مكة للقضاء على ظاهرة نثر بقايا الطعام للحمام

مبادرة في مكة للقضاء على ظاهرة نثر بقايا الطعام للحمام

[ad_1]

في إطار الحرص والحفاظ على الأرصفة وإعادة تأهيلها

من المتوقّع أن تسفر مبادرة “لنجعل أرصفتنا أجمل” التي أطلقتها أمانة العاصمة المقدسة بالتعاون مع مركز الملك فهد؛ أن تقضي على الظواهر السلبية التي تعتري بعض الأرصفة بشوارع العاصمة المقدسة؛ منها رمي بقايا الطعام للحمام والقطط بشكل عشوائي غير منظّم.

وتأتي المبادرة التي تم إطلاقها أمس الخميس في إطار الحرص والحفاظ على الأرصفة وإعادة تأهيلها لمرتادي الطرقات، وعدم رمي بقايا الطعام على الأرصفة الذي ينثر للحمام والقطط؛ كما تهدف المبادرة إلى الحفاظ على البيئة من خلال إعادة تأهيل الأرصفة والحفاظ على المكتسبات العامة في الشوارع الرئيسية.

وقال مدير مركز الملك فهد الدكتور أحمد الباز: المرحلة الأولى من المبادرة سوف تكون في نطاق بلدية الشوقية وسوف تستمر المبادرة لتغطية جميع نطاق أحياء بلديات الفرعية.

وكان المتحدث الرسمي باسم أمانة العاصمة المقدسة رعد الشريف، قد أكد في تصريح سابق لـ”سبق”: ظاهرة إلقاء فائض الأطعمة للطيور على الأرصفة تسهم بشكل كبير في تدني مستوى الإصحاح البيئي وانتشار الحشرات وتتسبب في اتساخ الأرصفة وانتشار الروائح الكريهة وتشكل تشوهاً بصرياً وبيئياً بالعاصمة المقدسة.

وأكد مكافحة الأمانة لهذه الظاهرة من خلال فرق المكافحة بالإدارة العامة للإصحاح البيئي والتي تعمل بشكل مستمر على تفريغ ومصادرة الأوعية والأواني البلاستيكية والأحواض الاسمنتية المنتشرة بالشوارع ومكافحة بؤر توالد البعوض باستخدام الأقراص والمواد المعقمة، بالتعاون مع الفرق الميدانية بالبلديات الفرعية.

وأشار إلى أن مختبرات الأمانة كشفت أن نسبة أواني سقيا الطيور التي تحتوي على بؤر إيجابية من يرقات البعوض خلال الربع الرابع من العام الماضي 2020م تمثل 50% من العدد الكلي لمصادر توالد البعوض.

وشدّد على ضرورة تعاون المواطنين والمقيمين للحفاظ على البيئة ومكافحة هذه الظاهرة التي يقدم عليها بعض أفراد المجتمع بحسن النية وابتغاءً للأجر، إلا أنها تتسبب في تلوث البيئة دون قصد، وتشكل خطراً بيئياً على السكان.
وأشار إلى حرص الأمانة على القضاء على عشوائية إطعام الطيور، وإيجاد بيئة سليمة خالية من مسببات الأمراض.

مبادرة في مكة للقضاء على ظاهرة نثر بقايا الطعام للحمام


سبق

من المتوقّع أن تسفر مبادرة “لنجعل أرصفتنا أجمل” التي أطلقتها أمانة العاصمة المقدسة بالتعاون مع مركز الملك فهد؛ أن تقضي على الظواهر السلبية التي تعتري بعض الأرصفة بشوارع العاصمة المقدسة؛ منها رمي بقايا الطعام للحمام والقطط بشكل عشوائي غير منظّم.

وتأتي المبادرة التي تم إطلاقها أمس الخميس في إطار الحرص والحفاظ على الأرصفة وإعادة تأهيلها لمرتادي الطرقات، وعدم رمي بقايا الطعام على الأرصفة الذي ينثر للحمام والقطط؛ كما تهدف المبادرة إلى الحفاظ على البيئة من خلال إعادة تأهيل الأرصفة والحفاظ على المكتسبات العامة في الشوارع الرئيسية.

وقال مدير مركز الملك فهد الدكتور أحمد الباز: المرحلة الأولى من المبادرة سوف تكون في نطاق بلدية الشوقية وسوف تستمر المبادرة لتغطية جميع نطاق أحياء بلديات الفرعية.

وكان المتحدث الرسمي باسم أمانة العاصمة المقدسة رعد الشريف، قد أكد في تصريح سابق لـ”سبق”: ظاهرة إلقاء فائض الأطعمة للطيور على الأرصفة تسهم بشكل كبير في تدني مستوى الإصحاح البيئي وانتشار الحشرات وتتسبب في اتساخ الأرصفة وانتشار الروائح الكريهة وتشكل تشوهاً بصرياً وبيئياً بالعاصمة المقدسة.

وأكد مكافحة الأمانة لهذه الظاهرة من خلال فرق المكافحة بالإدارة العامة للإصحاح البيئي والتي تعمل بشكل مستمر على تفريغ ومصادرة الأوعية والأواني البلاستيكية والأحواض الاسمنتية المنتشرة بالشوارع ومكافحة بؤر توالد البعوض باستخدام الأقراص والمواد المعقمة، بالتعاون مع الفرق الميدانية بالبلديات الفرعية.

وأشار إلى أن مختبرات الأمانة كشفت أن نسبة أواني سقيا الطيور التي تحتوي على بؤر إيجابية من يرقات البعوض خلال الربع الرابع من العام الماضي 2020م تمثل 50% من العدد الكلي لمصادر توالد البعوض.

وشدّد على ضرورة تعاون المواطنين والمقيمين للحفاظ على البيئة ومكافحة هذه الظاهرة التي يقدم عليها بعض أفراد المجتمع بحسن النية وابتغاءً للأجر، إلا أنها تتسبب في تلوث البيئة دون قصد، وتشكل خطراً بيئياً على السكان.
وأشار إلى حرص الأمانة على القضاء على عشوائية إطعام الطيور، وإيجاد بيئة سليمة خالية من مسببات الأمراض.

18 يونيو 2021 – 8 ذو القعدة 1442

02:40 PM


في إطار الحرص والحفاظ على الأرصفة وإعادة تأهيلها

من المتوقّع أن تسفر مبادرة “لنجعل أرصفتنا أجمل” التي أطلقتها أمانة العاصمة المقدسة بالتعاون مع مركز الملك فهد؛ أن تقضي على الظواهر السلبية التي تعتري بعض الأرصفة بشوارع العاصمة المقدسة؛ منها رمي بقايا الطعام للحمام والقطط بشكل عشوائي غير منظّم.

وتأتي المبادرة التي تم إطلاقها أمس الخميس في إطار الحرص والحفاظ على الأرصفة وإعادة تأهيلها لمرتادي الطرقات، وعدم رمي بقايا الطعام على الأرصفة الذي ينثر للحمام والقطط؛ كما تهدف المبادرة إلى الحفاظ على البيئة من خلال إعادة تأهيل الأرصفة والحفاظ على المكتسبات العامة في الشوارع الرئيسية.

وقال مدير مركز الملك فهد الدكتور أحمد الباز: المرحلة الأولى من المبادرة سوف تكون في نطاق بلدية الشوقية وسوف تستمر المبادرة لتغطية جميع نطاق أحياء بلديات الفرعية.

وكان المتحدث الرسمي باسم أمانة العاصمة المقدسة رعد الشريف، قد أكد في تصريح سابق لـ”سبق”: ظاهرة إلقاء فائض الأطعمة للطيور على الأرصفة تسهم بشكل كبير في تدني مستوى الإصحاح البيئي وانتشار الحشرات وتتسبب في اتساخ الأرصفة وانتشار الروائح الكريهة وتشكل تشوهاً بصرياً وبيئياً بالعاصمة المقدسة.

وأكد مكافحة الأمانة لهذه الظاهرة من خلال فرق المكافحة بالإدارة العامة للإصحاح البيئي والتي تعمل بشكل مستمر على تفريغ ومصادرة الأوعية والأواني البلاستيكية والأحواض الاسمنتية المنتشرة بالشوارع ومكافحة بؤر توالد البعوض باستخدام الأقراص والمواد المعقمة، بالتعاون مع الفرق الميدانية بالبلديات الفرعية.

وأشار إلى أن مختبرات الأمانة كشفت أن نسبة أواني سقيا الطيور التي تحتوي على بؤر إيجابية من يرقات البعوض خلال الربع الرابع من العام الماضي 2020م تمثل 50% من العدد الكلي لمصادر توالد البعوض.

وشدّد على ضرورة تعاون المواطنين والمقيمين للحفاظ على البيئة ومكافحة هذه الظاهرة التي يقدم عليها بعض أفراد المجتمع بحسن النية وابتغاءً للأجر، إلا أنها تتسبب في تلوث البيئة دون قصد، وتشكل خطراً بيئياً على السكان.
وأشار إلى حرص الأمانة على القضاء على عشوائية إطعام الطيور، وإيجاد بيئة سليمة خالية من مسببات الأمراض.



[ad_2]

Source link

Leave a Reply