• ما مضى مرحلة وانتهت، وينبغي أن نستخلص منها ما يمكن أن يكون توطئةً للقادم، وأعني بذلك التركيز على السلبيات لمعالجتها والإيجابيات للاستفادة منها للعبور إلى حيث نريد.

• ليلة الحسم أمام أوزبكستان قدم المنتخب أداءً جيداً مسح من خلاله الأداء الباهت الذي قدمه أمام سنغافورة واليمن وفلسطين، وأقول «باهت»؛ لإدراكي التام أن منتخبنا يملك الكثير وحينما احتجناه ليلة حسم الصدارة حضر أداءً وأهدافاً.

• جميل أن نجد هذا الاصطفاف خلف المنتخب، وجميل أن نرى الكل متحداً خلف المنتخب، والأجمل غياب الأصوات النشاز عن مشهدٍ تذوب أمام لونه كل الألوان.

• المنتخب لنا جميعاً، ولا يمكن أن نسمح لهواة الخربشة على الجدران النيل منه تحت عناوين لاعبنا ولاعبكم..!

• يمثل الأمير عبدالعزيز بن تركي الفيصل قائد مسيرة الوعي الرياضي في مرحله شعارها المنتخب فوق الجميع؛ ولهذا رأيناه مع اللاعبين في التمارين مشاركاً ومحفزاً، ومع الجمهور في المدرجات يردد أهزوجة المنتخب الخضراء، واعتقد جازماً أن رسالته كانت واضحة ولا تحتاج ساعي بريد.

• اكتفى الوزير الشاب بعد المباراة بهذه التغريدة: «ألف ألف مبروك يا أبطال هذا الانتصار والتأهل للتصفيات النهائية المؤهلة لمونديال 2022 والوصول لنهائيات كأس آسيا 2023».