وزير خارجية ألمانيا يلغي زيارته لتركيا بسبب تصرفاتها في شرق المتو

وزير خارجية ألمانيا يلغي زيارته لتركيا بسبب تصرفاتها في شرق المتو

[ad_1]

هايكو ماس: أفسدت كثيرًا أجواء الثقة التي جهدنا بدأب على خلقها

أعلن وزير الخارجية الألماني، هايكو ماس، اليوم السبت، إلغاء زيارته المخطط لها إلى تركيا، بسبب تصرفات أنقرة بشرق البحر الأبيض المتوسط.

وفي مقابلة مع مجموعة RND الإعلامية، قال “ماس” إن قيام تركيا، بداية الأسبوع الجاري، بإعادة إرسال سفينة “أوروتش رئيس”، المخصصة لأعمال المسح الزلزالي، إلى منطقة الجرف القاري اليوناني في شرق المتوسط “أفسدت كثيرًا أجواء الثقة التي جهدنا بدأب على خلقها”.

وأضاف: لهذا السبب امتنعت عن زيارة كان من المخطط أن أقوم بها إلى أنقرة هذا الأسبوع.

وخلال الأشهر الأخيرة تطالب اليونان وقبرص المجلس الأوروبي بفرض عقوبات ضد تركيا بسبب نشاطات التنقيب في شرق المتوسط.

وكانت اليونان عقدت الصيف الماضي اتفاقيتين مع مصر وإيطاليا حول ترسيم حدود المناطق البحرية بين الدول الثلاث، تؤكدان حق اليونان في الجرف القاري ومنطقة اقتصادية خالصة بها.

وأعلنت أنقرة عدم اعترافها بالاتفاقية اليونانية المصرية وأرسلت سفينة “أوروتش رئيس” برفقة مجموعة من السفن الحربية من أجل القيام بأعمال المسح الزلزالي بالجرف القاري اليوناني، قرب جزيرة كاستيلوريزو. وردت اليونان بوضع قواتها المسلحة في حالة تأهب قصوى، معلنة أنها ستدافع عن حقوقها السيادية.

وفي 13 سبتمبر، عادت سفينة “أوروتش رئيس” إلى ميناء أنطاليا التركي من أجل أعمال صيانة ضرورية، لكن أنقرة أعلنت عزمها مواصلة أعمال المسح الزلزالي في المنطقة. ووفقًا للمعلومات الأخيرة، فقد غادرت السفينة التركية الميناء متوجهًا إلى مكان إجراء أعمالها في شرق المتوسط.

وزير خارجية ألمانيا يلغي زيارته لتركيا بسبب تصرفاتها في شرق المتوسط


سبق

أعلن وزير الخارجية الألماني، هايكو ماس، اليوم السبت، إلغاء زيارته المخطط لها إلى تركيا، بسبب تصرفات أنقرة بشرق البحر الأبيض المتوسط.

وفي مقابلة مع مجموعة RND الإعلامية، قال “ماس” إن قيام تركيا، بداية الأسبوع الجاري، بإعادة إرسال سفينة “أوروتش رئيس”، المخصصة لأعمال المسح الزلزالي، إلى منطقة الجرف القاري اليوناني في شرق المتوسط “أفسدت كثيرًا أجواء الثقة التي جهدنا بدأب على خلقها”.

وأضاف: لهذا السبب امتنعت عن زيارة كان من المخطط أن أقوم بها إلى أنقرة هذا الأسبوع.

وخلال الأشهر الأخيرة تطالب اليونان وقبرص المجلس الأوروبي بفرض عقوبات ضد تركيا بسبب نشاطات التنقيب في شرق المتوسط.

وكانت اليونان عقدت الصيف الماضي اتفاقيتين مع مصر وإيطاليا حول ترسيم حدود المناطق البحرية بين الدول الثلاث، تؤكدان حق اليونان في الجرف القاري ومنطقة اقتصادية خالصة بها.

وأعلنت أنقرة عدم اعترافها بالاتفاقية اليونانية المصرية وأرسلت سفينة “أوروتش رئيس” برفقة مجموعة من السفن الحربية من أجل القيام بأعمال المسح الزلزالي بالجرف القاري اليوناني، قرب جزيرة كاستيلوريزو. وردت اليونان بوضع قواتها المسلحة في حالة تأهب قصوى، معلنة أنها ستدافع عن حقوقها السيادية.

وفي 13 سبتمبر، عادت سفينة “أوروتش رئيس” إلى ميناء أنطاليا التركي من أجل أعمال صيانة ضرورية، لكن أنقرة أعلنت عزمها مواصلة أعمال المسح الزلزالي في المنطقة. ووفقًا للمعلومات الأخيرة، فقد غادرت السفينة التركية الميناء متوجهًا إلى مكان إجراء أعمالها في شرق المتوسط.

17 أكتوبر 2020 – 30 صفر 1442

04:20 PM


هايكو ماس: أفسدت كثيرًا أجواء الثقة التي جهدنا بدأب على خلقها

أعلن وزير الخارجية الألماني، هايكو ماس، اليوم السبت، إلغاء زيارته المخطط لها إلى تركيا، بسبب تصرفات أنقرة بشرق البحر الأبيض المتوسط.

وفي مقابلة مع مجموعة RND الإعلامية، قال “ماس” إن قيام تركيا، بداية الأسبوع الجاري، بإعادة إرسال سفينة “أوروتش رئيس”، المخصصة لأعمال المسح الزلزالي، إلى منطقة الجرف القاري اليوناني في شرق المتوسط “أفسدت كثيرًا أجواء الثقة التي جهدنا بدأب على خلقها”.

وأضاف: لهذا السبب امتنعت عن زيارة كان من المخطط أن أقوم بها إلى أنقرة هذا الأسبوع.

وخلال الأشهر الأخيرة تطالب اليونان وقبرص المجلس الأوروبي بفرض عقوبات ضد تركيا بسبب نشاطات التنقيب في شرق المتوسط.

وكانت اليونان عقدت الصيف الماضي اتفاقيتين مع مصر وإيطاليا حول ترسيم حدود المناطق البحرية بين الدول الثلاث، تؤكدان حق اليونان في الجرف القاري ومنطقة اقتصادية خالصة بها.

وأعلنت أنقرة عدم اعترافها بالاتفاقية اليونانية المصرية وأرسلت سفينة “أوروتش رئيس” برفقة مجموعة من السفن الحربية من أجل القيام بأعمال المسح الزلزالي بالجرف القاري اليوناني، قرب جزيرة كاستيلوريزو. وردت اليونان بوضع قواتها المسلحة في حالة تأهب قصوى، معلنة أنها ستدافع عن حقوقها السيادية.

وفي 13 سبتمبر، عادت سفينة “أوروتش رئيس” إلى ميناء أنطاليا التركي من أجل أعمال صيانة ضرورية، لكن أنقرة أعلنت عزمها مواصلة أعمال المسح الزلزالي في المنطقة. ووفقًا للمعلومات الأخيرة، فقد غادرت السفينة التركية الميناء متوجهًا إلى مكان إجراء أعمالها في شرق المتوسط.



[ad_2]

Source link

Leave a Reply