[ad_1]
المقومات والبنية التحتية الجاهزة تقود الرياض لتكون العاصمة الأولى بالمنطقة
تمكن برنامج “سكني” في التغلب على الصعوبات والتحديات التي لازمت ملف الإسكان على مدى عقود، واستطاع نيل ثقة مستفيديه بعد أن نجح في تقليص فترة استحقاق المواطنين على تملك السكن من 15 سنة إلى الاستحقاق الفوري.
جاء هذا النجاح ثمرة للمبادرات والتسهيلات التي قدمها البرنامج منذُ انطلاقه مطلع العام 2017، وإتاحة عدة حلول وخيارات سكنية تتناسب مع احتياجات مختلف الشرائح، بينها خيار الوحدات تحت الإنشاء الذي حظي بإقبال كبير، رغم كونه منتجًا جديدًا في السوق العقاري السعودي، مترجمًا بذلك الشراكة الفاعلة مع القطاع الخاص.
وفي هذا السياق، قال الخبير العقاري والرئيس التنفيذي لمجموعة الضبيبان العقارية، ثامر الضبيبان: ملف الإسكان يعد من أهم الملفات التي استهدفتها رؤية المملكة 2030، بعد أن أثبتت الأرقام والإحصائيات أن نسبة التملك بين السعوديين لم تتجاوز 47% رغم اتساع المساحة والقدرة الاقتصادية التي تتمتع بها المملكة.
وأضاف: وزارة الإسكان “وزارة الشؤون البلدية والقروية والإسكان حاليًا” استطاعت احتواء هذا الملف والتركة الكبيرة التي تفاقمت من عدة عقود لعدة أسباب بينها تضارب القرارات بين الوزارات وشح الأراضي المطورة.
وأردف: برنامج الإسكان نجح في تكوين فرق عمل مشترك يمثل 16 جهة حكومية تحت مظلته للتكامل فيما بينها تهدف لتنسيق الجهود، وتوفير العديد من الحلول السكنية المناسبة بتضافر جهود الأجهزة ذات العلاقة، عبر رؤى متكاملة يقدمها البرنامج؛ لتلبية احتياج كل فئات المجتمع يتم من خلالها دعم الأسر السعودية.
وتابع: من بين أهداف البرنامج تحسين القطاع من خلال أربعة محاور رئيسة تتمثل في: توفير وحدات سكنية ملائمة بخيارات متنوعة وأسعار تناسب مختلف فئات الأسر السعودية، وتمكين أي مواطن لديه دخل من الحصول على التمويل بطريقة ميسرة وبأقل تكلفة ممكنة، والعمل على التنظيمات والتشريعات المتعلقة بالقطاع الاسكاني، ورفع مستوى الخدمة وتيسير رحلة تملك المواطن وتذليل جميع العقبات التي تواجهه.
وقال “الضبيبان”: برنامج سكني استحدث عدة حلول سكنية التي كانت في السابق مقتصرة على منح قروض عقارية للبناء الذاتي “أرض سكنية مطورة، والوحدات السكنية الجاهزة، وشراء الوحدات السكنية الجاهزة من السوق”، إضافة إلى خيار الوحدات السكنية تحت الإنشاء بالشراكة مع القطاع الخاص، حيث استطاعت تلك الخيارات السكنية تلبية جميع رغبات المستفيدين مع أخذ القدرة المالية في الاعتبار.
وأضاف: إدخال البنوك في التمويل العقاري ومنح تسهيلات بنكية بفوائد معقولة مع تحمل الصندوق العقاري لفوائد 500 ألف ريال؛ تعد فكرة مميزة سرعت من تضاعف عدد المستفيدين وارتفاع حجم القروض مما انعكس إيجابًا في تحريك الحركة الاقتصادية في 120 قطاعًا مرتبطًا بالعقار، بينها قطاع التشييد والبناء وقطاع الأسمنت وغيرها الكثير.
وأردف: حديث ولي العهد عن نجاح قطاع الإسكان في رفع نسبة التملك إلى 60% بنهاية 2020، هو خير دليل على نجاح برنامج الإسكان في تفكيك أزمة تملك السكن وجعلها شيئًا من الماضي، ومدينة الرياض ستتحول إلى العاصمة الأولى في الشرق الأوسط والعالم العربي نظرًا لما تملكه من مقومات وبنية تحتية جاهزة.
وتابع: التوجيه الكريم بمضاعفة مساحة ضاحية الجوان من 10 ملايين إلى 30 مليون متر مربع توفر نحو 57 ألف وحدة سكنية مكتملة الخدمات، جاء كنقطة انطلاقة لباقي المدن التي ستوفر ضواحي سكنية متكاملة، مؤكدًا أن “الجوان” ستكون نقطة الانطلاقة نحو التقدم القاري والسكني، وسيتبعها باقي المدن
يذكر أن برنامج “سكني” أتاح منذ إطلاقه 98 مشروعاً توفر أكثر من 143 ألف وحدة سكنية متنوعة ما بين الفلل والشقق والتاون هاوس تتوزّع معظمها ضمن الضواحي السكنية الكبرى التي توفّر حياة عصرية بمتوسط أسعار يبلغ 600 ألف ريال، بينها 60 مشروعاً سكنياً تشهد تطوّراً متسارعاً تمهيداً لبدء تسليمها للأسر المستفيدة، إضافة إلى إتاحة 217 مخططاً توفر 178 ألف أرض سكنية مجانية.
وتتوزع المشاريع والمخططات في جميع مناطق المملكة، فضلاً عن توافر خياري شراء الوحدات الجاهزة من السوق أو البناء الذاتي لمن يملكون الأراضي.
خبير عقاري: برنامج “سكني” فكّك أزمة الإسكان بمبادرات نالت ثقة المواطن
صحيفة سبق الإلكترونية
سبق
2021-06-12
تمكن برنامج “سكني” في التغلب على الصعوبات والتحديات التي لازمت ملف الإسكان على مدى عقود، واستطاع نيل ثقة مستفيديه بعد أن نجح في تقليص فترة استحقاق المواطنين على تملك السكن من 15 سنة إلى الاستحقاق الفوري.
جاء هذا النجاح ثمرة للمبادرات والتسهيلات التي قدمها البرنامج منذُ انطلاقه مطلع العام 2017، وإتاحة عدة حلول وخيارات سكنية تتناسب مع احتياجات مختلف الشرائح، بينها خيار الوحدات تحت الإنشاء الذي حظي بإقبال كبير، رغم كونه منتجًا جديدًا في السوق العقاري السعودي، مترجمًا بذلك الشراكة الفاعلة مع القطاع الخاص.
وفي هذا السياق، قال الخبير العقاري والرئيس التنفيذي لمجموعة الضبيبان العقارية، ثامر الضبيبان: ملف الإسكان يعد من أهم الملفات التي استهدفتها رؤية المملكة 2030، بعد أن أثبتت الأرقام والإحصائيات أن نسبة التملك بين السعوديين لم تتجاوز 47% رغم اتساع المساحة والقدرة الاقتصادية التي تتمتع بها المملكة.
وأضاف: وزارة الإسكان “وزارة الشؤون البلدية والقروية والإسكان حاليًا” استطاعت احتواء هذا الملف والتركة الكبيرة التي تفاقمت من عدة عقود لعدة أسباب بينها تضارب القرارات بين الوزارات وشح الأراضي المطورة.
وأردف: برنامج الإسكان نجح في تكوين فرق عمل مشترك يمثل 16 جهة حكومية تحت مظلته للتكامل فيما بينها تهدف لتنسيق الجهود، وتوفير العديد من الحلول السكنية المناسبة بتضافر جهود الأجهزة ذات العلاقة، عبر رؤى متكاملة يقدمها البرنامج؛ لتلبية احتياج كل فئات المجتمع يتم من خلالها دعم الأسر السعودية.
وتابع: من بين أهداف البرنامج تحسين القطاع من خلال أربعة محاور رئيسة تتمثل في: توفير وحدات سكنية ملائمة بخيارات متنوعة وأسعار تناسب مختلف فئات الأسر السعودية، وتمكين أي مواطن لديه دخل من الحصول على التمويل بطريقة ميسرة وبأقل تكلفة ممكنة، والعمل على التنظيمات والتشريعات المتعلقة بالقطاع الاسكاني، ورفع مستوى الخدمة وتيسير رحلة تملك المواطن وتذليل جميع العقبات التي تواجهه.
وقال “الضبيبان”: برنامج سكني استحدث عدة حلول سكنية التي كانت في السابق مقتصرة على منح قروض عقارية للبناء الذاتي “أرض سكنية مطورة، والوحدات السكنية الجاهزة، وشراء الوحدات السكنية الجاهزة من السوق”، إضافة إلى خيار الوحدات السكنية تحت الإنشاء بالشراكة مع القطاع الخاص، حيث استطاعت تلك الخيارات السكنية تلبية جميع رغبات المستفيدين مع أخذ القدرة المالية في الاعتبار.
وأضاف: إدخال البنوك في التمويل العقاري ومنح تسهيلات بنكية بفوائد معقولة مع تحمل الصندوق العقاري لفوائد 500 ألف ريال؛ تعد فكرة مميزة سرعت من تضاعف عدد المستفيدين وارتفاع حجم القروض مما انعكس إيجابًا في تحريك الحركة الاقتصادية في 120 قطاعًا مرتبطًا بالعقار، بينها قطاع التشييد والبناء وقطاع الأسمنت وغيرها الكثير.
وأردف: حديث ولي العهد عن نجاح قطاع الإسكان في رفع نسبة التملك إلى 60% بنهاية 2020، هو خير دليل على نجاح برنامج الإسكان في تفكيك أزمة تملك السكن وجعلها شيئًا من الماضي، ومدينة الرياض ستتحول إلى العاصمة الأولى في الشرق الأوسط والعالم العربي نظرًا لما تملكه من مقومات وبنية تحتية جاهزة.
وتابع: التوجيه الكريم بمضاعفة مساحة ضاحية الجوان من 10 ملايين إلى 30 مليون متر مربع توفر نحو 57 ألف وحدة سكنية مكتملة الخدمات، جاء كنقطة انطلاقة لباقي المدن التي ستوفر ضواحي سكنية متكاملة، مؤكدًا أن “الجوان” ستكون نقطة الانطلاقة نحو التقدم القاري والسكني، وسيتبعها باقي المدن
يذكر أن برنامج “سكني” أتاح منذ إطلاقه 98 مشروعاً توفر أكثر من 143 ألف وحدة سكنية متنوعة ما بين الفلل والشقق والتاون هاوس تتوزّع معظمها ضمن الضواحي السكنية الكبرى التي توفّر حياة عصرية بمتوسط أسعار يبلغ 600 ألف ريال، بينها 60 مشروعاً سكنياً تشهد تطوّراً متسارعاً تمهيداً لبدء تسليمها للأسر المستفيدة، إضافة إلى إتاحة 217 مخططاً توفر 178 ألف أرض سكنية مجانية.
وتتوزع المشاريع والمخططات في جميع مناطق المملكة، فضلاً عن توافر خياري شراء الوحدات الجاهزة من السوق أو البناء الذاتي لمن يملكون الأراضي.
12 يونيو 2021 – 2 ذو القعدة 1442
05:01 PM
12 يونيو 2021 – 2 ذو القعدة 1442
05:37 PM
المقومات والبنية التحتية الجاهزة تقود الرياض لتكون العاصمة الأولى بالمنطقة
تمكن برنامج “سكني” في التغلب على الصعوبات والتحديات التي لازمت ملف الإسكان على مدى عقود، واستطاع نيل ثقة مستفيديه بعد أن نجح في تقليص فترة استحقاق المواطنين على تملك السكن من 15 سنة إلى الاستحقاق الفوري.
جاء هذا النجاح ثمرة للمبادرات والتسهيلات التي قدمها البرنامج منذُ انطلاقه مطلع العام 2017، وإتاحة عدة حلول وخيارات سكنية تتناسب مع احتياجات مختلف الشرائح، بينها خيار الوحدات تحت الإنشاء الذي حظي بإقبال كبير، رغم كونه منتجًا جديدًا في السوق العقاري السعودي، مترجمًا بذلك الشراكة الفاعلة مع القطاع الخاص.
وفي هذا السياق، قال الخبير العقاري والرئيس التنفيذي لمجموعة الضبيبان العقارية، ثامر الضبيبان: ملف الإسكان يعد من أهم الملفات التي استهدفتها رؤية المملكة 2030، بعد أن أثبتت الأرقام والإحصائيات أن نسبة التملك بين السعوديين لم تتجاوز 47% رغم اتساع المساحة والقدرة الاقتصادية التي تتمتع بها المملكة.
وأضاف: وزارة الإسكان “وزارة الشؤون البلدية والقروية والإسكان حاليًا” استطاعت احتواء هذا الملف والتركة الكبيرة التي تفاقمت من عدة عقود لعدة أسباب بينها تضارب القرارات بين الوزارات وشح الأراضي المطورة.
وأردف: برنامج الإسكان نجح في تكوين فرق عمل مشترك يمثل 16 جهة حكومية تحت مظلته للتكامل فيما بينها تهدف لتنسيق الجهود، وتوفير العديد من الحلول السكنية المناسبة بتضافر جهود الأجهزة ذات العلاقة، عبر رؤى متكاملة يقدمها البرنامج؛ لتلبية احتياج كل فئات المجتمع يتم من خلالها دعم الأسر السعودية.
وتابع: من بين أهداف البرنامج تحسين القطاع من خلال أربعة محاور رئيسة تتمثل في: توفير وحدات سكنية ملائمة بخيارات متنوعة وأسعار تناسب مختلف فئات الأسر السعودية، وتمكين أي مواطن لديه دخل من الحصول على التمويل بطريقة ميسرة وبأقل تكلفة ممكنة، والعمل على التنظيمات والتشريعات المتعلقة بالقطاع الاسكاني، ورفع مستوى الخدمة وتيسير رحلة تملك المواطن وتذليل جميع العقبات التي تواجهه.
وقال “الضبيبان”: برنامج سكني استحدث عدة حلول سكنية التي كانت في السابق مقتصرة على منح قروض عقارية للبناء الذاتي “أرض سكنية مطورة، والوحدات السكنية الجاهزة، وشراء الوحدات السكنية الجاهزة من السوق”، إضافة إلى خيار الوحدات السكنية تحت الإنشاء بالشراكة مع القطاع الخاص، حيث استطاعت تلك الخيارات السكنية تلبية جميع رغبات المستفيدين مع أخذ القدرة المالية في الاعتبار.
وأضاف: إدخال البنوك في التمويل العقاري ومنح تسهيلات بنكية بفوائد معقولة مع تحمل الصندوق العقاري لفوائد 500 ألف ريال؛ تعد فكرة مميزة سرعت من تضاعف عدد المستفيدين وارتفاع حجم القروض مما انعكس إيجابًا في تحريك الحركة الاقتصادية في 120 قطاعًا مرتبطًا بالعقار، بينها قطاع التشييد والبناء وقطاع الأسمنت وغيرها الكثير.
وأردف: حديث ولي العهد عن نجاح قطاع الإسكان في رفع نسبة التملك إلى 60% بنهاية 2020، هو خير دليل على نجاح برنامج الإسكان في تفكيك أزمة تملك السكن وجعلها شيئًا من الماضي، ومدينة الرياض ستتحول إلى العاصمة الأولى في الشرق الأوسط والعالم العربي نظرًا لما تملكه من مقومات وبنية تحتية جاهزة.
وتابع: التوجيه الكريم بمضاعفة مساحة ضاحية الجوان من 10 ملايين إلى 30 مليون متر مربع توفر نحو 57 ألف وحدة سكنية مكتملة الخدمات، جاء كنقطة انطلاقة لباقي المدن التي ستوفر ضواحي سكنية متكاملة، مؤكدًا أن “الجوان” ستكون نقطة الانطلاقة نحو التقدم القاري والسكني، وسيتبعها باقي المدن
يذكر أن برنامج “سكني” أتاح منذ إطلاقه 98 مشروعاً توفر أكثر من 143 ألف وحدة سكنية متنوعة ما بين الفلل والشقق والتاون هاوس تتوزّع معظمها ضمن الضواحي السكنية الكبرى التي توفّر حياة عصرية بمتوسط أسعار يبلغ 600 ألف ريال، بينها 60 مشروعاً سكنياً تشهد تطوّراً متسارعاً تمهيداً لبدء تسليمها للأسر المستفيدة، إضافة إلى إتاحة 217 مخططاً توفر 178 ألف أرض سكنية مجانية.
وتتوزع المشاريع والمخططات في جميع مناطق المملكة، فضلاً عن توافر خياري شراء الوحدات الجاهزة من السوق أو البناء الذاتي لمن يملكون الأراضي.
window.fbAsyncInit = function() { FB.init({ appId : 636292179804270, autoLogAppEvents : true, xfbml : true, version : 'v2.10' }); FB.AppEvents.logPageView(); };
(function(d, s, id){ var js, fjs = d.getElementsByTagName(s)[0]; if (d.getElementById(id)) {return;} js = d.createElement(s); js.id = id; js.src = "https://connect.facebook.net/en_US/sdk.js"; fjs.parentNode.insertBefore(js, fjs); }(document, 'script', 'facebook-jssdk'));
[ad_2]
Source link