شاهد .. “مركز 911”.. كل “الخدمات الأمنية والإنسانية الطارئة” تحت

شاهد .. “مركز 911”.. كل “الخدمات الأمنية والإنسانية الطارئة” تحت

[ad_1]

يخدم المواطن والمقيم والزائر في منطقة الرياض

تصوير – عبدالله النحيط: في مفخرة أمنية ووطنية، وضمن منظومة التطوير المستمر في جهاز وزارة الداخلية، يأتي تدشين مركز العمليات الأمنية الموحد ٩١١ بمنطقة الرياض التابع للمركز الوطني للعمليات الأمنية بوزارة الداخلية لخدمة المواطن والمقيم والزائر لمنطقة الرياض، والتسهيل عليهم في سرعة التواصل، وتلقي الخدمة بدقة واحترافية عالية.

ويشكل رقم الطوارئ الموحد 911 نقلة كبيرة، ويأتي مواكبًا للتطورات العالمية في مجاله. وتم تدشينه أولاً في منطقة مكة المكرمة، ثم تم تدشينه في منطقة الرياض ضمن خطة توسعية، تهدف لاستكماله في جميع مناطق السعودية.

وفي جولة ميدانية لفريق صحيفة “سبق” الإلكترونية برئاسة رئيس التحرير علي الحازمي، تم الاطلاع على أبرز الإمكانيات في مركز العمليات الأمنية الموحد 911 في منطقة الرياض بعد تلقيه دعوة كريمة من قِبل القائمين عليه؛ وسيُلقي الضوء على أبرز ما في المركز الذي يعد إلهامًا ومفخرة في المنظومة الأمنية الوطنية.

ويعتبر مركز العمليات الأمنية الموحد (911) بمنطقة الرياض أحد برامج جودة الحياة، وهو أحد برامج رؤية السعودية 2030، وتقوم وزارة الداخلية بتنفيذه وفق أحدث المواصفات والمعايير العالمية، ويشرف عليه وزير الداخلية، بتوجيه من ولي العهد صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز -حفظه الله-.

ويخدم المركز في منطقة الرياض أكثر من ثمانية ملايين مواطن ومقيم، وهو الثاني من نوعه بعد نجاح المركز الأول في منطقة مكة المكرمة. كما أنه يعمل على تقديم الخدمات الأمنية والإنسانية الطارئة كافة تحت سقف واحد، وتمرير البلاغات، ومتابعتها حتى اكتمال وصول الفرق الميدانية.

ويضم المركز أحدث التجهيزات الأمنية، ويرتكز على “بناء مفهوم العمليات المشتركة لتحقيق التنسيق والتكامل بين جميع الجهات الأمنية والخدمية من خلال نظام موحد لتبادل المعلومات بين الجهات الأمنية والخدمية، وتمرير المعلومات والأوامر إلى مختلف المستويات الإدارية، وتوحيد قواعد البيانات في مكان واحد؛ وذلك لتحسين معدل سرعة الاستجابة للحالات الطارئة”.

ويغطي مركز عمليات 911 بمنطقة الرياض 22 محافظة، إضافة لمدينة الرياض، ويضم 62 غرفة عمليات تحت سقف واحد. وتبلغ قدرات المركز الاستيعابية نحو 102 مراقب تلفزيوني، و120 مرحِّل بلاغات مع 76 مقعدًا لإدارة الأزمات والكوارث والمناسبات.

ولدى المركز تجهيزات عالية جدًّا لتمكين مراقبة الطرق والميادين المهمة في الرياض من خلال كاميرات عالية الدقة على مدار 24 ساعة.

وتعرَّف فريق “سبق” على الأقسام الكثيرة التي يضمها المركز، وتم الاطلاع على مراحل تلقي المكالمات لحظة استقبالها من المتصل، الذي يتم فور اتصاله تحديد موقعه الجغرافي، وتظهر بيانات المتصل آليًّا. فيما يتم استقبال البلاغ بلغات عالمية عدة، يمكن التبليغ بها، إلى جانب لغة الإشارة، والتدريب على التقنية والأنظمة البرمجية.

كما يتم رصد البلاغات والحوادث المهمة من خلال كاميرات المراقبة التلفزيونية، وتمريرها للجهات ذات العلاقة عبر برنامج تقني متطور. كذلك يوجد قسم آخر لإدارة المناسبات والأزمات والكوارث -لا سمح الله-، ويتم من خلاله التنسيق بين الجهات الأمنية والحكومية أو الأهلية ضمن آلية تقييم عالية ودقيقة للموقف، ومدى الحاجة للتدخل إذا تعدت الحالة الطارئة إمكانات الجهة المعنية بمعالجتها، أو امتدت تأثيرات تلك الحالة للمستوى الوطني.

ومن خلال الجولة تم أيضًا الاستماع لشروحات أبرزت إمكانية المركز في استخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي، وما يعرف بـ”ذكاء الأعمال” بما تحويه من معلومات وإحصاءات وتقارير ومؤشرات للأجهزة الأمنية والخدمية التي ستباشر وتعالج تلك البلاغات، وتساعد في رفع سرعة وجودة مستوى الخدمة.

وإضافة إلى ذلك لم يعد المستفيدون بحاجة للاتصال بأرقام متعددة؛ فالمركز يقوم باستقبال جميع المكالمات الطارئة الخاصة بالجهات الأمنية، مثل دوريات الأمن والمرور والقوات الخاصة لأمن الطرق والدفاع المدني والقوات الخاصة للأمن البيئي، وفق معايير عالمية، تضمن سرعة استجابة الفرق الميدانية في مباشرة البلاغات ومتابعتها حتى إنهائها.

كما يضم المركز عددًا من الشركاء، مثل: وزارة النقل، ووزارة الصحة، ووزارة الشؤون البلدية والقروية، ووزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية، والهلال الأحمر السعودي، والشركة السعودية للكهرباء، وشركة المياه الوطنية.

ووفقًا للقائمين على المركز فإن رقم الطوارئ 911 سيعمَّم -بمشيئة الله- على مناطق السعودية وفق خطة توسعية ممنهجة، تنفذها وزارة الداخلية.

وعن مراحل التطوير فالمركز يستخدم تقنيات وبرمجيات وخوارزميات تضاعف وتسرِّع عمليات المعالجة للبلاغات، وقائم على آخر التطورات التقنية في مجاله عالميًّا، والعمل على التطوير المستمر له أولوية لدى وكالة وزارة الداخلية للقدرات الأمنية.


عيسى الحربي
الرياض

محمد عطيف
الرياض
















مركز العمليات الأمنية الموحد
الرياض
911

شاهد .. “مركز 911”.. كل “الخدمات الأمنية والإنسانية الطارئة” تحت سقف واحد



سبق

تصوير – عبدالله النحيط: في مفخرة أمنية ووطنية، وضمن منظومة التطوير المستمر في جهاز وزارة الداخلية، يأتي تدشين مركز العمليات الأمنية الموحد ٩١١ بمنطقة الرياض التابع للمركز الوطني للعمليات الأمنية بوزارة الداخلية لخدمة المواطن والمقيم والزائر لمنطقة الرياض، والتسهيل عليهم في سرعة التواصل، وتلقي الخدمة بدقة واحترافية عالية.

ويشكل رقم الطوارئ الموحد 911 نقلة كبيرة، ويأتي مواكبًا للتطورات العالمية في مجاله. وتم تدشينه أولاً في منطقة مكة المكرمة، ثم تم تدشينه في منطقة الرياض ضمن خطة توسعية، تهدف لاستكماله في جميع مناطق السعودية.

وفي جولة ميدانية لفريق صحيفة “سبق” الإلكترونية برئاسة رئيس التحرير علي الحازمي، تم الاطلاع على أبرز الإمكانيات في مركز العمليات الأمنية الموحد 911 في منطقة الرياض بعد تلقيه دعوة كريمة من قِبل القائمين عليه؛ وسيُلقي الضوء على أبرز ما في المركز الذي يعد إلهامًا ومفخرة في المنظومة الأمنية الوطنية.

ويعتبر مركز العمليات الأمنية الموحد (911) بمنطقة الرياض أحد برامج جودة الحياة، وهو أحد برامج رؤية السعودية 2030، وتقوم وزارة الداخلية بتنفيذه وفق أحدث المواصفات والمعايير العالمية، ويشرف عليه وزير الداخلية، بتوجيه من ولي العهد صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز -حفظه الله-.

ويخدم المركز في منطقة الرياض أكثر من ثمانية ملايين مواطن ومقيم، وهو الثاني من نوعه بعد نجاح المركز الأول في منطقة مكة المكرمة. كما أنه يعمل على تقديم الخدمات الأمنية والإنسانية الطارئة كافة تحت سقف واحد، وتمرير البلاغات، ومتابعتها حتى اكتمال وصول الفرق الميدانية.

ويضم المركز أحدث التجهيزات الأمنية، ويرتكز على “بناء مفهوم العمليات المشتركة لتحقيق التنسيق والتكامل بين جميع الجهات الأمنية والخدمية من خلال نظام موحد لتبادل المعلومات بين الجهات الأمنية والخدمية، وتمرير المعلومات والأوامر إلى مختلف المستويات الإدارية، وتوحيد قواعد البيانات في مكان واحد؛ وذلك لتحسين معدل سرعة الاستجابة للحالات الطارئة”.

ويغطي مركز عمليات 911 بمنطقة الرياض 22 محافظة، إضافة لمدينة الرياض، ويضم 62 غرفة عمليات تحت سقف واحد. وتبلغ قدرات المركز الاستيعابية نحو 102 مراقب تلفزيوني، و120 مرحِّل بلاغات مع 76 مقعدًا لإدارة الأزمات والكوارث والمناسبات.

ولدى المركز تجهيزات عالية جدًّا لتمكين مراقبة الطرق والميادين المهمة في الرياض من خلال كاميرات عالية الدقة على مدار 24 ساعة.

وتعرَّف فريق “سبق” على الأقسام الكثيرة التي يضمها المركز، وتم الاطلاع على مراحل تلقي المكالمات لحظة استقبالها من المتصل، الذي يتم فور اتصاله تحديد موقعه الجغرافي، وتظهر بيانات المتصل آليًّا. فيما يتم استقبال البلاغ بلغات عالمية عدة، يمكن التبليغ بها، إلى جانب لغة الإشارة، والتدريب على التقنية والأنظمة البرمجية.

كما يتم رصد البلاغات والحوادث المهمة من خلال كاميرات المراقبة التلفزيونية، وتمريرها للجهات ذات العلاقة عبر برنامج تقني متطور. كذلك يوجد قسم آخر لإدارة المناسبات والأزمات والكوارث -لا سمح الله-، ويتم من خلاله التنسيق بين الجهات الأمنية والحكومية أو الأهلية ضمن آلية تقييم عالية ودقيقة للموقف، ومدى الحاجة للتدخل إذا تعدت الحالة الطارئة إمكانات الجهة المعنية بمعالجتها، أو امتدت تأثيرات تلك الحالة للمستوى الوطني.

ومن خلال الجولة تم أيضًا الاستماع لشروحات أبرزت إمكانية المركز في استخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي، وما يعرف بـ”ذكاء الأعمال” بما تحويه من معلومات وإحصاءات وتقارير ومؤشرات للأجهزة الأمنية والخدمية التي ستباشر وتعالج تلك البلاغات، وتساعد في رفع سرعة وجودة مستوى الخدمة.

وإضافة إلى ذلك لم يعد المستفيدون بحاجة للاتصال بأرقام متعددة؛ فالمركز يقوم باستقبال جميع المكالمات الطارئة الخاصة بالجهات الأمنية، مثل دوريات الأمن والمرور والقوات الخاصة لأمن الطرق والدفاع المدني والقوات الخاصة للأمن البيئي، وفق معايير عالمية، تضمن سرعة استجابة الفرق الميدانية في مباشرة البلاغات ومتابعتها حتى إنهائها.

كما يضم المركز عددًا من الشركاء، مثل: وزارة النقل، ووزارة الصحة، ووزارة الشؤون البلدية والقروية، ووزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية، والهلال الأحمر السعودي، والشركة السعودية للكهرباء، وشركة المياه الوطنية.

ووفقًا للقائمين على المركز فإن رقم الطوارئ 911 سيعمَّم -بمشيئة الله- على مناطق السعودية وفق خطة توسعية ممنهجة، تنفذها وزارة الداخلية.

وعن مراحل التطوير فالمركز يستخدم تقنيات وبرمجيات وخوارزميات تضاعف وتسرِّع عمليات المعالجة للبلاغات، وقائم على آخر التطورات التقنية في مجاله عالميًّا، والعمل على التطوير المستمر له أولوية لدى وكالة وزارة الداخلية للقدرات الأمنية.

14 نوفمبر 2020 – 28 ربيع الأول 1442

08:28 PM


يخدم المواطن والمقيم والزائر في منطقة الرياض

تصوير – عبدالله النحيط: في مفخرة أمنية ووطنية، وضمن منظومة التطوير المستمر في جهاز وزارة الداخلية، يأتي تدشين مركز العمليات الأمنية الموحد ٩١١ بمنطقة الرياض التابع للمركز الوطني للعمليات الأمنية بوزارة الداخلية لخدمة المواطن والمقيم والزائر لمنطقة الرياض، والتسهيل عليهم في سرعة التواصل، وتلقي الخدمة بدقة واحترافية عالية.

ويشكل رقم الطوارئ الموحد 911 نقلة كبيرة، ويأتي مواكبًا للتطورات العالمية في مجاله. وتم تدشينه أولاً في منطقة مكة المكرمة، ثم تم تدشينه في منطقة الرياض ضمن خطة توسعية، تهدف لاستكماله في جميع مناطق السعودية.

وفي جولة ميدانية لفريق صحيفة “سبق” الإلكترونية برئاسة رئيس التحرير علي الحازمي، تم الاطلاع على أبرز الإمكانيات في مركز العمليات الأمنية الموحد 911 في منطقة الرياض بعد تلقيه دعوة كريمة من قِبل القائمين عليه؛ وسيُلقي الضوء على أبرز ما في المركز الذي يعد إلهامًا ومفخرة في المنظومة الأمنية الوطنية.

ويعتبر مركز العمليات الأمنية الموحد (911) بمنطقة الرياض أحد برامج جودة الحياة، وهو أحد برامج رؤية السعودية 2030، وتقوم وزارة الداخلية بتنفيذه وفق أحدث المواصفات والمعايير العالمية، ويشرف عليه وزير الداخلية، بتوجيه من ولي العهد صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز -حفظه الله-.

ويخدم المركز في منطقة الرياض أكثر من ثمانية ملايين مواطن ومقيم، وهو الثاني من نوعه بعد نجاح المركز الأول في منطقة مكة المكرمة. كما أنه يعمل على تقديم الخدمات الأمنية والإنسانية الطارئة كافة تحت سقف واحد، وتمرير البلاغات، ومتابعتها حتى اكتمال وصول الفرق الميدانية.

ويضم المركز أحدث التجهيزات الأمنية، ويرتكز على “بناء مفهوم العمليات المشتركة لتحقيق التنسيق والتكامل بين جميع الجهات الأمنية والخدمية من خلال نظام موحد لتبادل المعلومات بين الجهات الأمنية والخدمية، وتمرير المعلومات والأوامر إلى مختلف المستويات الإدارية، وتوحيد قواعد البيانات في مكان واحد؛ وذلك لتحسين معدل سرعة الاستجابة للحالات الطارئة”.

ويغطي مركز عمليات 911 بمنطقة الرياض 22 محافظة، إضافة لمدينة الرياض، ويضم 62 غرفة عمليات تحت سقف واحد. وتبلغ قدرات المركز الاستيعابية نحو 102 مراقب تلفزيوني، و120 مرحِّل بلاغات مع 76 مقعدًا لإدارة الأزمات والكوارث والمناسبات.

ولدى المركز تجهيزات عالية جدًّا لتمكين مراقبة الطرق والميادين المهمة في الرياض من خلال كاميرات عالية الدقة على مدار 24 ساعة.

وتعرَّف فريق “سبق” على الأقسام الكثيرة التي يضمها المركز، وتم الاطلاع على مراحل تلقي المكالمات لحظة استقبالها من المتصل، الذي يتم فور اتصاله تحديد موقعه الجغرافي، وتظهر بيانات المتصل آليًّا. فيما يتم استقبال البلاغ بلغات عالمية عدة، يمكن التبليغ بها، إلى جانب لغة الإشارة، والتدريب على التقنية والأنظمة البرمجية.

كما يتم رصد البلاغات والحوادث المهمة من خلال كاميرات المراقبة التلفزيونية، وتمريرها للجهات ذات العلاقة عبر برنامج تقني متطور. كذلك يوجد قسم آخر لإدارة المناسبات والأزمات والكوارث -لا سمح الله-، ويتم من خلاله التنسيق بين الجهات الأمنية والحكومية أو الأهلية ضمن آلية تقييم عالية ودقيقة للموقف، ومدى الحاجة للتدخل إذا تعدت الحالة الطارئة إمكانات الجهة المعنية بمعالجتها، أو امتدت تأثيرات تلك الحالة للمستوى الوطني.

ومن خلال الجولة تم أيضًا الاستماع لشروحات أبرزت إمكانية المركز في استخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي، وما يعرف بـ”ذكاء الأعمال” بما تحويه من معلومات وإحصاءات وتقارير ومؤشرات للأجهزة الأمنية والخدمية التي ستباشر وتعالج تلك البلاغات، وتساعد في رفع سرعة وجودة مستوى الخدمة.

وإضافة إلى ذلك لم يعد المستفيدون بحاجة للاتصال بأرقام متعددة؛ فالمركز يقوم باستقبال جميع المكالمات الطارئة الخاصة بالجهات الأمنية، مثل دوريات الأمن والمرور والقوات الخاصة لأمن الطرق والدفاع المدني والقوات الخاصة للأمن البيئي، وفق معايير عالمية، تضمن سرعة استجابة الفرق الميدانية في مباشرة البلاغات ومتابعتها حتى إنهائها.

كما يضم المركز عددًا من الشركاء، مثل: وزارة النقل، ووزارة الصحة، ووزارة الشؤون البلدية والقروية، ووزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية، والهلال الأحمر السعودي، والشركة السعودية للكهرباء، وشركة المياه الوطنية.

ووفقًا للقائمين على المركز فإن رقم الطوارئ 911 سيعمَّم -بمشيئة الله- على مناطق السعودية وفق خطة توسعية ممنهجة، تنفذها وزارة الداخلية.

وعن مراحل التطوير فالمركز يستخدم تقنيات وبرمجيات وخوارزميات تضاعف وتسرِّع عمليات المعالجة للبلاغات، وقائم على آخر التطورات التقنية في مجاله عالميًّا، والعمل على التطوير المستمر له أولوية لدى وكالة وزارة الداخلية للقدرات الأمنية.



[ad_2]

Source link

Leave a Reply