اختتام فعاليات “المؤتمر الدولي للإدارة الصحية وإدارة الأزمات”

اختتام فعاليات “المؤتمر الدولي للإدارة الصحية وإدارة الأزمات”

[ad_1]

عرض فيه نخبة من الخبراء تجاربهم في ظل “جائحة كورونا”

اختتمت اليوم، فعاليات المؤتمر الدولي للإدارة الصحية وإدارة الأزمات الذي نظمته الجمعية السعودية للإدارة الصحية بمقرها بالرياض عبر الاتصال المرئي بمشاركة نخبة من المتحدثين المحليين والعالميين والقياديين من القطاعات الصحية المختلفة ومن مؤسسات القطاعين العام والخاص، لعرض تجاربهم وخبراتهم في إدارة الأزمات والكوارث الصحية.

وتضمن المؤتمر الذي استمر يومين، عددًا من المحاور التي تنعكس مخرجاتها على تطوير وتحسين الخدمات الصحية في أثناء الأزمات، أبرزها: إدارة الخدمات الصحية وإدارة الموارد في أثناء الأزمات، والجودة وإدارة المخاطر، ودور تقنية المعلومات والبيانات في إدارة الأزمات الصحية، إضافة إلى تجربة المريض في الأزمات الصحية.

وأوضح الأمين العام للهيئة السعودية للتخصصات الصحية الدكتور أيمن أسعد عبده، في كلمة مسجلة خلال المؤتمر، أن ما يمر به العالم من تجربة غيرت كثيرًا من المفاهيم والأفكار خلال جائحة كورونا التي اجتاحت العالم، وأجبرت الأنظمة الصحية أن تعيد النظر في كثير من المفاهيم الصحية، خصوصًا فيما يتعلق بطب وإدارة الكوارث، مشيرًا إلى أن عقد المؤتمر لمناقشة ذلك الموضوع ولتبادل المعلومات المهمة والجوهرية بهذا الشأن، وتبادل الخبرات وتوثيق الخبرات الإيجابية.

من جهة أخرى، أفاد رئيس مجلس إدارة الجمعية الدكتور بندر بن دخيل الصاعدي، بأن المؤتمر يأتي في ظروف الجائحة التي طال أثرها الكثير من الأنظمة الصحية في كثير من الدول، وصمدت دول أخرى في مجابهة هذا الوباء، ومن ضمنها المملكة التي حباها الله بقيادة رشيدة استطاعت أن تتعامل معها بكل حكمة وسطرت أبلغ الدروس والعِبر في إدارة الأزمات والكوارث الصحية تحقيقًا لسلامة وصحة المواطن والمقيم حتى أضحت نموذجًا يحتذى به على مستوى العالم.

وأكد “الصاعدي” سعي الجمعية من خلال المؤتمر إلى تحقيق رسالتها في تعزيز القدرات المؤسسية والمعارف الإدارية وفق أفضل الممارسات العالمية بمشاركة رواد الفكر والمتخصصين والمهتمين في مجال الإدارة الصحية؛ لتكون الجمعية -بإذن الله- ضمن المنظمات التي تُسهم في تحقيق رؤية المملكة 2030 وصولاً لرؤية خادم الحرمين الشريفين -حفظه الله- بأن تكون المملكة نموذجًا ناجحًا ورائدًا في العالم على الأصعدة كافة.

وقدم “الصاعدي” شكره للرئيس التنفيذي للهيئة العامة للغذاء والدواء الدكتور هشام بن سعد الجضعي، والأمين العام للهيئة السعودية للتخصصات الصحية على مشاركتهما ودعمهما أعمال المؤتمر ولجميع المتحدثين المشاركين وأعضاء ومنسوبي جمعية الإدارة الصحية لحضورهم المؤتمر.

اختتام فعاليات “المؤتمر الدولي للإدارة الصحية وإدارة الأزمات”


سبق

اختتمت اليوم، فعاليات المؤتمر الدولي للإدارة الصحية وإدارة الأزمات الذي نظمته الجمعية السعودية للإدارة الصحية بمقرها بالرياض عبر الاتصال المرئي بمشاركة نخبة من المتحدثين المحليين والعالميين والقياديين من القطاعات الصحية المختلفة ومن مؤسسات القطاعين العام والخاص، لعرض تجاربهم وخبراتهم في إدارة الأزمات والكوارث الصحية.

وتضمن المؤتمر الذي استمر يومين، عددًا من المحاور التي تنعكس مخرجاتها على تطوير وتحسين الخدمات الصحية في أثناء الأزمات، أبرزها: إدارة الخدمات الصحية وإدارة الموارد في أثناء الأزمات، والجودة وإدارة المخاطر، ودور تقنية المعلومات والبيانات في إدارة الأزمات الصحية، إضافة إلى تجربة المريض في الأزمات الصحية.

وأوضح الأمين العام للهيئة السعودية للتخصصات الصحية الدكتور أيمن أسعد عبده، في كلمة مسجلة خلال المؤتمر، أن ما يمر به العالم من تجربة غيرت كثيرًا من المفاهيم والأفكار خلال جائحة كورونا التي اجتاحت العالم، وأجبرت الأنظمة الصحية أن تعيد النظر في كثير من المفاهيم الصحية، خصوصًا فيما يتعلق بطب وإدارة الكوارث، مشيرًا إلى أن عقد المؤتمر لمناقشة ذلك الموضوع ولتبادل المعلومات المهمة والجوهرية بهذا الشأن، وتبادل الخبرات وتوثيق الخبرات الإيجابية.

من جهة أخرى، أفاد رئيس مجلس إدارة الجمعية الدكتور بندر بن دخيل الصاعدي، بأن المؤتمر يأتي في ظروف الجائحة التي طال أثرها الكثير من الأنظمة الصحية في كثير من الدول، وصمدت دول أخرى في مجابهة هذا الوباء، ومن ضمنها المملكة التي حباها الله بقيادة رشيدة استطاعت أن تتعامل معها بكل حكمة وسطرت أبلغ الدروس والعِبر في إدارة الأزمات والكوارث الصحية تحقيقًا لسلامة وصحة المواطن والمقيم حتى أضحت نموذجًا يحتذى به على مستوى العالم.

وأكد “الصاعدي” سعي الجمعية من خلال المؤتمر إلى تحقيق رسالتها في تعزيز القدرات المؤسسية والمعارف الإدارية وفق أفضل الممارسات العالمية بمشاركة رواد الفكر والمتخصصين والمهتمين في مجال الإدارة الصحية؛ لتكون الجمعية -بإذن الله- ضمن المنظمات التي تُسهم في تحقيق رؤية المملكة 2030 وصولاً لرؤية خادم الحرمين الشريفين -حفظه الله- بأن تكون المملكة نموذجًا ناجحًا ورائدًا في العالم على الأصعدة كافة.

وقدم “الصاعدي” شكره للرئيس التنفيذي للهيئة العامة للغذاء والدواء الدكتور هشام بن سعد الجضعي، والأمين العام للهيئة السعودية للتخصصات الصحية على مشاركتهما ودعمهما أعمال المؤتمر ولجميع المتحدثين المشاركين وأعضاء ومنسوبي جمعية الإدارة الصحية لحضورهم المؤتمر.

08 يونيو 2021 – 27 شوّال 1442

12:19 AM


عرض فيه نخبة من الخبراء تجاربهم في ظل “جائحة كورونا”

اختتمت اليوم، فعاليات المؤتمر الدولي للإدارة الصحية وإدارة الأزمات الذي نظمته الجمعية السعودية للإدارة الصحية بمقرها بالرياض عبر الاتصال المرئي بمشاركة نخبة من المتحدثين المحليين والعالميين والقياديين من القطاعات الصحية المختلفة ومن مؤسسات القطاعين العام والخاص، لعرض تجاربهم وخبراتهم في إدارة الأزمات والكوارث الصحية.

وتضمن المؤتمر الذي استمر يومين، عددًا من المحاور التي تنعكس مخرجاتها على تطوير وتحسين الخدمات الصحية في أثناء الأزمات، أبرزها: إدارة الخدمات الصحية وإدارة الموارد في أثناء الأزمات، والجودة وإدارة المخاطر، ودور تقنية المعلومات والبيانات في إدارة الأزمات الصحية، إضافة إلى تجربة المريض في الأزمات الصحية.

وأوضح الأمين العام للهيئة السعودية للتخصصات الصحية الدكتور أيمن أسعد عبده، في كلمة مسجلة خلال المؤتمر، أن ما يمر به العالم من تجربة غيرت كثيرًا من المفاهيم والأفكار خلال جائحة كورونا التي اجتاحت العالم، وأجبرت الأنظمة الصحية أن تعيد النظر في كثير من المفاهيم الصحية، خصوصًا فيما يتعلق بطب وإدارة الكوارث، مشيرًا إلى أن عقد المؤتمر لمناقشة ذلك الموضوع ولتبادل المعلومات المهمة والجوهرية بهذا الشأن، وتبادل الخبرات وتوثيق الخبرات الإيجابية.

من جهة أخرى، أفاد رئيس مجلس إدارة الجمعية الدكتور بندر بن دخيل الصاعدي، بأن المؤتمر يأتي في ظروف الجائحة التي طال أثرها الكثير من الأنظمة الصحية في كثير من الدول، وصمدت دول أخرى في مجابهة هذا الوباء، ومن ضمنها المملكة التي حباها الله بقيادة رشيدة استطاعت أن تتعامل معها بكل حكمة وسطرت أبلغ الدروس والعِبر في إدارة الأزمات والكوارث الصحية تحقيقًا لسلامة وصحة المواطن والمقيم حتى أضحت نموذجًا يحتذى به على مستوى العالم.

وأكد “الصاعدي” سعي الجمعية من خلال المؤتمر إلى تحقيق رسالتها في تعزيز القدرات المؤسسية والمعارف الإدارية وفق أفضل الممارسات العالمية بمشاركة رواد الفكر والمتخصصين والمهتمين في مجال الإدارة الصحية؛ لتكون الجمعية -بإذن الله- ضمن المنظمات التي تُسهم في تحقيق رؤية المملكة 2030 وصولاً لرؤية خادم الحرمين الشريفين -حفظه الله- بأن تكون المملكة نموذجًا ناجحًا ورائدًا في العالم على الأصعدة كافة.

وقدم “الصاعدي” شكره للرئيس التنفيذي للهيئة العامة للغذاء والدواء الدكتور هشام بن سعد الجضعي، والأمين العام للهيئة السعودية للتخصصات الصحية على مشاركتهما ودعمهما أعمال المؤتمر ولجميع المتحدثين المشاركين وأعضاء ومنسوبي جمعية الإدارة الصحية لحضورهم المؤتمر.



[ad_2]

Source link

Leave a Reply