[ad_1]
هيفاء العتيبي تناولت انتقال مجموعات للعيش بالإقليم خلال العصر الأموي
أصدرت دارة الملك عبدالعزيز كتابًا بعنوان “الوفادة المشرقية على الأندلس خلال العصر الأموي 138- 422هـ/ 756- 1031م” للمؤلفة هيفاء بنت عبدالله العتيبي تناولت فيه الوفادة التي كانت بسبب انتقال مجموعات من عدد من بلدان العالم الإسلامي الشرقية إلى العيش في هذا الإقليم.
وتناول الكتاب أهم دوافع الوفادة التي تنوعت ما بين سياسية وعلمية واقتصادية واجتماعية، وقسّم الكتاب مراحلها التاريخية التي كان من أبرزها: مرحلة الإمارة، ثم الخلافة، ثم الحجابة العامرية، ثم مرحلة الفتنة.
وتطرق الكتاب إلى مهن الوافدين إلى الأندلس من السياسيين والعسكريين والإداريين والسفراء وغيرهم من العلماء والتجار، واستعرض آثارهم السياسية، والعلمية، والاقتصادية، والاجتماعية.
واحتوى على الملحقات التي ضمت المراسلات، والجداول، والخرائط، والمصادر والمراجع، بالإضافة إلى الكشاف العام للأعلام والأماكن في تلك الحقبة.
دارة الملك عبدالعزيز تُصدر كتابًا جديدًا عن الوفادة المشرقية على الأندلس
وكالة الأنباء السعودية (واس)
سبق
2021-06-05
أصدرت دارة الملك عبدالعزيز كتابًا بعنوان “الوفادة المشرقية على الأندلس خلال العصر الأموي 138- 422هـ/ 756- 1031م” للمؤلفة هيفاء بنت عبدالله العتيبي تناولت فيه الوفادة التي كانت بسبب انتقال مجموعات من عدد من بلدان العالم الإسلامي الشرقية إلى العيش في هذا الإقليم.
وتناول الكتاب أهم دوافع الوفادة التي تنوعت ما بين سياسية وعلمية واقتصادية واجتماعية، وقسّم الكتاب مراحلها التاريخية التي كان من أبرزها: مرحلة الإمارة، ثم الخلافة، ثم الحجابة العامرية، ثم مرحلة الفتنة.
وتطرق الكتاب إلى مهن الوافدين إلى الأندلس من السياسيين والعسكريين والإداريين والسفراء وغيرهم من العلماء والتجار، واستعرض آثارهم السياسية، والعلمية، والاقتصادية، والاجتماعية.
واحتوى على الملحقات التي ضمت المراسلات، والجداول، والخرائط، والمصادر والمراجع، بالإضافة إلى الكشاف العام للأعلام والأماكن في تلك الحقبة.
05 يونيو 2021 – 24 شوّال 1442
04:20 PM
هيفاء العتيبي تناولت انتقال مجموعات للعيش بالإقليم خلال العصر الأموي
أصدرت دارة الملك عبدالعزيز كتابًا بعنوان “الوفادة المشرقية على الأندلس خلال العصر الأموي 138- 422هـ/ 756- 1031م” للمؤلفة هيفاء بنت عبدالله العتيبي تناولت فيه الوفادة التي كانت بسبب انتقال مجموعات من عدد من بلدان العالم الإسلامي الشرقية إلى العيش في هذا الإقليم.
وتناول الكتاب أهم دوافع الوفادة التي تنوعت ما بين سياسية وعلمية واقتصادية واجتماعية، وقسّم الكتاب مراحلها التاريخية التي كان من أبرزها: مرحلة الإمارة، ثم الخلافة، ثم الحجابة العامرية، ثم مرحلة الفتنة.
وتطرق الكتاب إلى مهن الوافدين إلى الأندلس من السياسيين والعسكريين والإداريين والسفراء وغيرهم من العلماء والتجار، واستعرض آثارهم السياسية، والعلمية، والاقتصادية، والاجتماعية.
واحتوى على الملحقات التي ضمت المراسلات، والجداول، والخرائط، والمصادر والمراجع، بالإضافة إلى الكشاف العام للأعلام والأماكن في تلك الحقبة.
window.fbAsyncInit = function() { FB.init({ appId : 636292179804270, autoLogAppEvents : true, xfbml : true, version : 'v2.10' }); FB.AppEvents.logPageView(); };
(function(d, s, id){ var js, fjs = d.getElementsByTagName(s)[0]; if (d.getElementById(id)) {return;} js = d.createElement(s); js.id = id; js.src = "https://connect.facebook.net/en_US/sdk.js"; fjs.parentNode.insertBefore(js, fjs); }(document, 'script', 'facebook-jssdk'));
[ad_2]
Source link