لعبة ثلاثية الأبعاد تجمع أجمل مغامرات شخصية «ماريو»

لعبة ثلاثية الأبعاد تجمع أجمل مغامرات شخصية «ماريو»

[ad_1]

جولة عبر أفضل الألعاب المجسمة في السلسلة وبالدقة العالية لجيل جديد من اللاعبين وللمخضرمين

أطلقت شركة «نينتندو» لعبة «سوبر ماريو 3 دي أول-ستارز» Super Mario 3D All-Stars على جهاز «سويتش» احتفالا بمرور 35 عاما على إطلاق الإصدار الأول في سلسلة الألعاب العائلية المحبوبة. وتقدم اللعبة أول 3 ألعاب ثلاثية الأبعاد في السلسلة، هي «سوبر ماريو 64» Super Mario 64 (أطلقت في العام 1997 على جهاز «نينتندو 64») و«سوبر ماريو سانشاين» Super Mario Sunshine (أطلقت في العام 2002 على جهاز «غيم كيوب») و«سوبر ماريو غالاكسي»Super Mario Galaxy (أطلقت في العام 2007 على جهاز «وي»).

وتهدف الشركة إلى تقديم هذه الألعاب التاريخية إلى جيل جديد من اللاعبين، وإعادة ذكريات اللاعبين المخضرمين على الشاشات عالية الدقة، حيث لم تكن أجهزة هذه الألعاب تدعم منفذ HDMI الموجود في الشاشات الحالية، ولم تقدم دقة عالية مثل الألعاب الحديثة.

– جولة عبر تاريخ السلسلة

تعتبر لعبة «سوبر ماريو 64» الأقدم في المجموعة والأولى التي تأخذ الشخصية في عالم مجسم وثلاثي الأبعاد بالكامل عبر 15 مرحلة كاملة ومجموعة من المراحل المصغرة المخفية.

وتنقل اللعبة «ماريو» بين التلال والجبال الثلجية والصحراء والنيران والكهوف، وغيرها. ويجب على اللاعب جمع النجوم المخفية في المراحل لفتح أبواب القلعة والعثور على الأميرة المخطوفة.

أما لعبة «سوبر ماريو سانشاين»، فتأخذ اللاعب إلى جزيرة Isle Delfino الاستوائية في إجازة لـ«ماريو» والأصدقاء، حيث يجدون أن الجزيرة مليئة بالمخلوقات الغريبة والألوان… وشخصية «ماريو» أخرى! ويستخدم اللاعب جهازا خاصا يرتديه على ظهره يسمح له بضخ الماء نحو الأعداء والمنصات وتنظيف الجزيرة من الألوان الغريبة التي تناثرت فيها والضغط على الأزرار البعيدة والتحليق في الهواء والتفاعل مع البيئة من حوله، وغيرها من الأمور الأخرى. ويجب على اللاعب إتمام 7 مراحل ممتدة والعديد من التحديات المخفية. وسينتقل اللاعب في هذه الجزيرة عبر المدينة الساحلية، والمرفأ، والتلال المحيطة بالجزيرة، والمحيط، وغيرها، وسيتفاعل مع السكان ويلبي احتياجاتهم للتقدم ومعرفة من هي شخصية «ماريو» الثانية الغريبة التي تخرب ألوان الجزيرة لسبب غير معروف.

وتعتبر لعبة «سوبر ماريو غالاكسي» أول لعبة للشخصية على جهاز «وي»، وتنقل اللاعبين عبر كواكب عديدة مليئة بالأفكار المبتكرة، وهي واحدة من أفضل الإصدارات المجسمة ثلاثية الأبعاد في السلسلة إلى الآن من حيث متعة اللعب والرسومات والإبداع في تصميم المراحل. ونظرا لأن اللعبة الأصلية مبرمجة لاستخدام أداة التحكم الخاصة بجهاز «وي» المسماة «ويموت»، فيمكن للاعبين في الإصدار الحديث استخدام التقنيات المتقدمة الموجودة في أداة التحكم الخاصة بجهاز «سويتش»، ولكن أسلوب التفاعل مع بعض عناصر المراحل قد يكون غريبا لدى وصل أداة التحكم بالجهاز واستخدامه كجهاز ألعاب متنقل عوضا عن وصله بالشاشة، حيث يجب تحريك الجهاز ككل مع الشاشة كمقود قيادة في مرحلة ما، الأمر الذي يجعل التركيز على الشاشة أمر ليس بالسهل. وتجدر الإشارة إلى أنه يمكن استخدام أداة التحكم وتوجيه مؤشر الشاشة نحو أي عنصر بمجرد تحريك الأداة في الهواء حسب الحاجة، أو لمس العناصر على الشاشة لدى استخدام نمط اللعب المتنقل.

– مزايا تقنية

وبالنسبة لآلية نقل الألعاب من الأجهزة القديمة إلى جهاز «سويتش»، لجأت «نينتندو» إلى محاكاة الأجهزة القديمة Emulation واستخدام ملفات الألعاب القديمة نفسها، مع تطويرها قليلا، وخصوصا بعض الرسومات في لعبة «سوبر ماريو 64»، إلى جانب استبدال أيقونات أزرار أدوات التحكم للأجهزة القديمة بتلك الخاصة بجهاز «سويتش» لدى عرضها على الشاشة.

وتجدر الإشارة إلى أن الشركة قررت استبدال عبارة So Long. King Bowser الصوتية يقولها «ماريو» لدى هزيمة الشرير «باوزر» في الإصدار القديم في لعبة «سوبر ماريو 64» بأخرى مختلفة، وذلك لأن الشركة لجأت إلى ضغط التسجيل الصوتي في الإصدار القديم لتوفير السعة التخزينية المحدودة آنذاك، الأمر الذي نجم عنه انخفاض جودة التسجيل وفقدان وضوح بعض الأحرف، الأمر الذي تسبب بتخيل اللاعبين سماع عبارات تحمل معنى يرتبط بالشذوذ الجنسي، الأمر غير المقبول في لعبة عائلية وتستهدف الأطفال.

وتعرض لعبة Super Mario 64 الصورة بدقة 720، بينما تعرض اللعبتان المتبقيتان الصورة بدقة 1080 وبالنمط العريض Widescreen 16:9، إلى جانب إضافة بعض المؤثرات البصرية الخاصة على الألعاب لتبدو أكثر وضوحا وأعلى دقة ورفع سرعة عرض الرسومات Frames per Second. كما تقدم اللعبة القدرة على الاستماع إلى الموسيقى المتنوعة لكل لعبة في المجموعة (بإجمالي 175 مقطوعة) من خلال مشغل موسيقى خاص من الشاشة الرئيسية للمجموعة.

وتجدر الإشارة إلى أن «نينتندو» طرحت اللعبة بإصدار محدود لغاية مارس (آذار) 2021، وسيتوقف بيع النسخ في المتاجر العادية ومتجرها الرقمي بعد هذا التاريخ. كما ستطلق لعبة Super Mario 3D World على جهاز «سويتش» في 12 فبراير (شباط) 2021، والتي أطلقت سابقا على جهاز «وي يو»، مع تقديم بعض التعديلات والإضافات.

– معلومات عن اللعبة

> الشركة المبرمجة: «نينتندو»Nintendo www.nintendo.com

> الشركة الناشرة: «نينتندو»Nintendo www.nintendo.com

> موقع اللعبة على الإنترنت: SuperMario3DAllStars.nintendo.com

> نوع اللعبة: منصات Platforming

> أجهزة اللعب: «نينتندو سويتش»

> تاريخ الإطلاق: 09/2020

> تصنيف مجلس البرامج الترفيهية ESRB: للجميع «E»

> دعم للعب الجماعي: لا



[ad_2]

Source link

Leave a Reply