بالفيديو.. ماذا يفعل حلاق فلسطيني وسط أنقاض قطاع غزة؟

بالفيديو.. ماذا يفعل حلاق فلسطيني وسط أنقاض قطاع غزة؟

[ad_1]

وسط أنقاض قطاع غزة التي دمرها العدوان الإسرائيلي الأخير، يقف شاب فلسطيني وقد أسند مرآة ضخمة على بقايا عمود خرساني بين الأنقاض، تظهر في المرآة صورة فتى يقص شعر رأسه، وخلف المرآة تبدو كلمة “صالون” بين الركام.

ويقول تقرير لوكالة “فرانس برس”: يواصل الحلاق الفلسطيني هاشم الجاروشة عمله في قطاع غزة وسط الركام.

متجر “هاشم” دمرته غارة إسرائيلية.

ويقول هاشم: تلقينا اتصالًا لإخلاء هذا المكان بأقصى سرعة ممكنة؛ أي في حدود 5 دقائق.

بالطبع نفدنا بأنفسنا وبأرواحنا وهربنا من هذا المكان.

وتفرض “إسرائيل” حصارًا على قطاع غزة منذ أن سيطرت عليه حركة حماس قبل قرابة 15 عامًا.

ويضيف “هاشم”: بعد أن دمّر العدوان هذا المكان لم يبقَ لي أي مكان آخر كي أستمر لأمارس مهنتي التي اعتدت أن أمارسها ونشأت وأنا أمارسها، وهي مصدر قوتي الوحيد.

بالفيديو.. ماذا يفعل حلاق فلسطيني وسط أنقاض قطاع غزة؟


سبق

وسط أنقاض قطاع غزة التي دمرها العدوان الإسرائيلي الأخير، يقف شاب فلسطيني وقد أسند مرآة ضخمة على بقايا عمود خرساني بين الأنقاض، تظهر في المرآة صورة فتى يقص شعر رأسه، وخلف المرآة تبدو كلمة “صالون” بين الركام.

ويقول تقرير لوكالة “فرانس برس”: يواصل الحلاق الفلسطيني هاشم الجاروشة عمله في قطاع غزة وسط الركام.

متجر “هاشم” دمرته غارة إسرائيلية.

ويقول هاشم: تلقينا اتصالًا لإخلاء هذا المكان بأقصى سرعة ممكنة؛ أي في حدود 5 دقائق.

بالطبع نفدنا بأنفسنا وبأرواحنا وهربنا من هذا المكان.

وتفرض “إسرائيل” حصارًا على قطاع غزة منذ أن سيطرت عليه حركة حماس قبل قرابة 15 عامًا.

ويضيف “هاشم”: بعد أن دمّر العدوان هذا المكان لم يبقَ لي أي مكان آخر كي أستمر لأمارس مهنتي التي اعتدت أن أمارسها ونشأت وأنا أمارسها، وهي مصدر قوتي الوحيد.

29 مايو 2021 – 17 شوّال 1442

12:36 PM


وسط أنقاض قطاع غزة التي دمرها العدوان الإسرائيلي الأخير، يقف شاب فلسطيني وقد أسند مرآة ضخمة على بقايا عمود خرساني بين الأنقاض، تظهر في المرآة صورة فتى يقص شعر رأسه، وخلف المرآة تبدو كلمة “صالون” بين الركام.

ويقول تقرير لوكالة “فرانس برس”: يواصل الحلاق الفلسطيني هاشم الجاروشة عمله في قطاع غزة وسط الركام.

متجر “هاشم” دمرته غارة إسرائيلية.

ويقول هاشم: تلقينا اتصالًا لإخلاء هذا المكان بأقصى سرعة ممكنة؛ أي في حدود 5 دقائق.

بالطبع نفدنا بأنفسنا وبأرواحنا وهربنا من هذا المكان.

وتفرض “إسرائيل” حصارًا على قطاع غزة منذ أن سيطرت عليه حركة حماس قبل قرابة 15 عامًا.

ويضيف “هاشم”: بعد أن دمّر العدوان هذا المكان لم يبقَ لي أي مكان آخر كي أستمر لأمارس مهنتي التي اعتدت أن أمارسها ونشأت وأنا أمارسها، وهي مصدر قوتي الوحيد.



[ad_2]

Source link

Leave a Reply