[ad_1]
أبرز كل ما يتعلق بشؤون المملكة داخلياً وخارجياً وما واجهته من تحديات خلال جائحة كورونا
نوَّه نائب أمير منطقة حائل الأمير فيصل بن فهد بن مقرن بن عبدالعزيز، بالمضامين السامية لخطاب خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود -حفظه الله- في افتتاح أعمال السنة الأولى من الدورة الثامنة لمجلس الشورى.
وقال إن: “الخطاب الملكي أبرز كل ما يتعلق بشؤون المملكة داخلياً وخارجياً، وما واجهته من تحديات خلال جائحة كورونا، وقدرتها -بتوفيق الله- على النجاح في خطواتها الاستباقية في مجال الأمن والاقتصاد والصحة؛ ما أسهم في تخفيف آثار ما اجتاح العالم بسبب وباء كورونا كوفيد – 19، وكذلك قدرتها على المحافظة على أمن الوطن والمواطن والمقيم واستشرافها للمستقبل بوضوح وعزم وإرادة عبر خطط وأهداف رؤية المملكة 2030”.
وأضاف: “إن الخطاب الملكي الكريم، يأتي والمملكة تتبوأ مكانة رفيعة بين دول العالم، عبر رئاستها لمجموعة العشرين في ظل هذه الظروف الاستثنائية، ما عكس قوة ومتانة الاقتصاد السعودي بين الاقتصادات والأسواق العالمية، وريادتها ومكانتها في المجتمع الدولي، وما تبذله القيادة الحكيمة من جهود دولية لتحقيق التنمية الاقتصادية والاجتماعية المستدامة”، معرباً سموه عن تفاؤله بالمستقبل في ظل هذه الروح الطموحة والنظرة الثاقبة والعزيمة القوية لخدمة الوطن والمواطن ومواصلة رسالة بلادنا لخدمة الإسلام والمسلمين واجتثاث منابع الإرهاب والقضاء على الفساد وتمكين شباب وشابات الوطن من الإسهام في صناعة المستقبل.
وفي ختام تصريحه سأل سموه، الله -عزّ وجلّ- أن يُديم الصحة والعافية على خادم الحرمين الشريفين، وسمو ولي عهده الأمين، وأن يُمدهما بالتوفيق والسداد، وأن يُديم على بلادنا نعمة الأمن والاستقرار والنماء.
نائب أمير منطقة حائل
الأمير فيصل بن فهد بن مقرن بن عبدالعزيز
نائب أمير منطقة حائل: خطاب الملك أمام مجلس الشورى أكّد المكانة الدولية لبلادنا والمستقبل الواعد
وكالة الأنباء السعودية (واس)
سبق
2020-11-13
نوَّه نائب أمير منطقة حائل الأمير فيصل بن فهد بن مقرن بن عبدالعزيز، بالمضامين السامية لخطاب خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود -حفظه الله- في افتتاح أعمال السنة الأولى من الدورة الثامنة لمجلس الشورى.
وقال إن: “الخطاب الملكي أبرز كل ما يتعلق بشؤون المملكة داخلياً وخارجياً، وما واجهته من تحديات خلال جائحة كورونا، وقدرتها -بتوفيق الله- على النجاح في خطواتها الاستباقية في مجال الأمن والاقتصاد والصحة؛ ما أسهم في تخفيف آثار ما اجتاح العالم بسبب وباء كورونا كوفيد – 19، وكذلك قدرتها على المحافظة على أمن الوطن والمواطن والمقيم واستشرافها للمستقبل بوضوح وعزم وإرادة عبر خطط وأهداف رؤية المملكة 2030”.
وأضاف: “إن الخطاب الملكي الكريم، يأتي والمملكة تتبوأ مكانة رفيعة بين دول العالم، عبر رئاستها لمجموعة العشرين في ظل هذه الظروف الاستثنائية، ما عكس قوة ومتانة الاقتصاد السعودي بين الاقتصادات والأسواق العالمية، وريادتها ومكانتها في المجتمع الدولي، وما تبذله القيادة الحكيمة من جهود دولية لتحقيق التنمية الاقتصادية والاجتماعية المستدامة”، معرباً سموه عن تفاؤله بالمستقبل في ظل هذه الروح الطموحة والنظرة الثاقبة والعزيمة القوية لخدمة الوطن والمواطن ومواصلة رسالة بلادنا لخدمة الإسلام والمسلمين واجتثاث منابع الإرهاب والقضاء على الفساد وتمكين شباب وشابات الوطن من الإسهام في صناعة المستقبل.
وفي ختام تصريحه سأل سموه، الله -عزّ وجلّ- أن يُديم الصحة والعافية على خادم الحرمين الشريفين، وسمو ولي عهده الأمين، وأن يُمدهما بالتوفيق والسداد، وأن يُديم على بلادنا نعمة الأمن والاستقرار والنماء.
13 نوفمبر 2020 – 27 ربيع الأول 1442
01:35 PM
أبرز كل ما يتعلق بشؤون المملكة داخلياً وخارجياً وما واجهته من تحديات خلال جائحة كورونا
نوَّه نائب أمير منطقة حائل الأمير فيصل بن فهد بن مقرن بن عبدالعزيز، بالمضامين السامية لخطاب خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود -حفظه الله- في افتتاح أعمال السنة الأولى من الدورة الثامنة لمجلس الشورى.
وقال إن: “الخطاب الملكي أبرز كل ما يتعلق بشؤون المملكة داخلياً وخارجياً، وما واجهته من تحديات خلال جائحة كورونا، وقدرتها -بتوفيق الله- على النجاح في خطواتها الاستباقية في مجال الأمن والاقتصاد والصحة؛ ما أسهم في تخفيف آثار ما اجتاح العالم بسبب وباء كورونا كوفيد – 19، وكذلك قدرتها على المحافظة على أمن الوطن والمواطن والمقيم واستشرافها للمستقبل بوضوح وعزم وإرادة عبر خطط وأهداف رؤية المملكة 2030”.
وأضاف: “إن الخطاب الملكي الكريم، يأتي والمملكة تتبوأ مكانة رفيعة بين دول العالم، عبر رئاستها لمجموعة العشرين في ظل هذه الظروف الاستثنائية، ما عكس قوة ومتانة الاقتصاد السعودي بين الاقتصادات والأسواق العالمية، وريادتها ومكانتها في المجتمع الدولي، وما تبذله القيادة الحكيمة من جهود دولية لتحقيق التنمية الاقتصادية والاجتماعية المستدامة”، معرباً سموه عن تفاؤله بالمستقبل في ظل هذه الروح الطموحة والنظرة الثاقبة والعزيمة القوية لخدمة الوطن والمواطن ومواصلة رسالة بلادنا لخدمة الإسلام والمسلمين واجتثاث منابع الإرهاب والقضاء على الفساد وتمكين شباب وشابات الوطن من الإسهام في صناعة المستقبل.
وفي ختام تصريحه سأل سموه، الله -عزّ وجلّ- أن يُديم الصحة والعافية على خادم الحرمين الشريفين، وسمو ولي عهده الأمين، وأن يُمدهما بالتوفيق والسداد، وأن يُديم على بلادنا نعمة الأمن والاستقرار والنماء.
[ad_2]
Source link
