حَمَلتها يوم إعدامها.. سرقة “المسبحة” الذهبية لملكة اسكتلندا

حَمَلتها يوم إعدامها.. سرقة “المسبحة” الذهبية لملكة اسكتلندا

[ad_1]

شرطة ساسكس قالت إن قيمتها المادية ليست كبيرة لكنها “لا تُعوَّض”

أعلنت شرطة ساسكس في اسكتلندا بالمملكة المتحدة اليوم الثلاثاء سرقة المسبحة المصنوعة من الذهب، التي حملتها الملكة ماري معها يوم إعدامها في عام 1587م، وفق “روسيا اليوم”.

وتفصيلاً، أوضحت السلطات أن “من بين المسروقات كذلك عددًا من كؤوس التتويج، ومقتنيات أخرى من الذهب والفضة. وانتُزعت المسروقات من نافذة عرض بقلعة أروندل في مقاطعة ويست ساسكس”.

وقالت شرطة ساسكس إن القيمة المادية للمسبحة ليست كبيرة لكنها “لا تُعوَّض” كجزء من تراث البلاد.

وقال آندرو غريفيث، عضو البرلمان عن المنطقة التي تقع بها قلعة أروندل: “الأمة بأسرها تشاركنا الحزن هذا الصباح. خسارة هذه القطع التي لا تُعوَّض، التي تربطنا بتاريخنا المشترك، جريمة بحقنا جميعًا”.

وكانت ماري لفترة وجيزة ملكة لفرنسا، وطردها الأرستقراطيون المتمردون بعد ذلك من اسكتلندا، وفرت جنوبًا في عام 1568، وكان عمرها 25 عامًا، لتلقي بنفسها تحت رحمة ابنة عمها إليزابيث.

لكن ماري لم تكن ضيفة محل ترحيب في ظل وجود العديد من الكاثوليك في أوروبا، الذين يرون أنها أحق بعرش بريطانيا من إليزابيث البروتستانتية.

واحتُجزت في العديد من القلاع والسجون الإنجليزية، واتُّهمت بالتآمر على ملكة إنجلترا؛ وحُكم عليها بالإعدام بتهمة الخيانة العظمى، وهو ما نفته، وفي نهاية الأمر قُطع رأسها.

حَمَلتها يوم إعدامها.. سرقة “المسبحة” الذهبية لملكة اسكتلندا


سبق

أعلنت شرطة ساسكس في اسكتلندا بالمملكة المتحدة اليوم الثلاثاء سرقة المسبحة المصنوعة من الذهب، التي حملتها الملكة ماري معها يوم إعدامها في عام 1587م، وفق “روسيا اليوم”.

وتفصيلاً، أوضحت السلطات أن “من بين المسروقات كذلك عددًا من كؤوس التتويج، ومقتنيات أخرى من الذهب والفضة. وانتُزعت المسروقات من نافذة عرض بقلعة أروندل في مقاطعة ويست ساسكس”.

وقالت شرطة ساسكس إن القيمة المادية للمسبحة ليست كبيرة لكنها “لا تُعوَّض” كجزء من تراث البلاد.

وقال آندرو غريفيث، عضو البرلمان عن المنطقة التي تقع بها قلعة أروندل: “الأمة بأسرها تشاركنا الحزن هذا الصباح. خسارة هذه القطع التي لا تُعوَّض، التي تربطنا بتاريخنا المشترك، جريمة بحقنا جميعًا”.

وكانت ماري لفترة وجيزة ملكة لفرنسا، وطردها الأرستقراطيون المتمردون بعد ذلك من اسكتلندا، وفرت جنوبًا في عام 1568، وكان عمرها 25 عامًا، لتلقي بنفسها تحت رحمة ابنة عمها إليزابيث.

لكن ماري لم تكن ضيفة محل ترحيب في ظل وجود العديد من الكاثوليك في أوروبا، الذين يرون أنها أحق بعرش بريطانيا من إليزابيث البروتستانتية.

واحتُجزت في العديد من القلاع والسجون الإنجليزية، واتُّهمت بالتآمر على ملكة إنجلترا؛ وحُكم عليها بالإعدام بتهمة الخيانة العظمى، وهو ما نفته، وفي نهاية الأمر قُطع رأسها.

25 مايو 2021 – 13 شوّال 1442

11:33 PM


شرطة ساسكس قالت إن قيمتها المادية ليست كبيرة لكنها “لا تُعوَّض”

قناع الموت الشمعي لملكة اسكتلندا ماري صنع في عام 1587 بعد إعدامها

أعلنت شرطة ساسكس في اسكتلندا بالمملكة المتحدة اليوم الثلاثاء سرقة المسبحة المصنوعة من الذهب، التي حملتها الملكة ماري معها يوم إعدامها في عام 1587م، وفق “روسيا اليوم”.

وتفصيلاً، أوضحت السلطات أن “من بين المسروقات كذلك عددًا من كؤوس التتويج، ومقتنيات أخرى من الذهب والفضة. وانتُزعت المسروقات من نافذة عرض بقلعة أروندل في مقاطعة ويست ساسكس”.

وقالت شرطة ساسكس إن القيمة المادية للمسبحة ليست كبيرة لكنها “لا تُعوَّض” كجزء من تراث البلاد.

وقال آندرو غريفيث، عضو البرلمان عن المنطقة التي تقع بها قلعة أروندل: “الأمة بأسرها تشاركنا الحزن هذا الصباح. خسارة هذه القطع التي لا تُعوَّض، التي تربطنا بتاريخنا المشترك، جريمة بحقنا جميعًا”.

وكانت ماري لفترة وجيزة ملكة لفرنسا، وطردها الأرستقراطيون المتمردون بعد ذلك من اسكتلندا، وفرت جنوبًا في عام 1568، وكان عمرها 25 عامًا، لتلقي بنفسها تحت رحمة ابنة عمها إليزابيث.

لكن ماري لم تكن ضيفة محل ترحيب في ظل وجود العديد من الكاثوليك في أوروبا، الذين يرون أنها أحق بعرش بريطانيا من إليزابيث البروتستانتية.

واحتُجزت في العديد من القلاع والسجون الإنجليزية، واتُّهمت بالتآمر على ملكة إنجلترا؛ وحُكم عليها بالإعدام بتهمة الخيانة العظمى، وهو ما نفته، وفي نهاية الأمر قُطع رأسها.



[ad_2]

Source link

Leave a Reply