[ad_1]
لم تعد أزمة معضلة وهاجساً لدى السعوديين
“دائماً ما تبدأ قصص النجاح برؤية، وأنجح الرؤى هي تلك التي تبنى على مكامن القوة”، عبارة قالها سمو ولي العهد الأمير محمد بن سلمان، وبدأت تتضح نتائجها جلياً في كافة المجالات والقطاعات بالمملكة أسرع مما كان مخططاً لها.
فإذا تطرقنا للإسكان، فسوف نرى أنها لم تعد أزمة معضلة وهاجساً لدى السعوديين كما كانت خلال العقدين الماضيين، لا من حيث طول الانتظار أو تملك المسكن المناسب، وهو ما يؤكده زيادة نسبة التملك ووصولها إلى 60%، متجاوزة الهدف الذي كان مقرراً الوصول إليه بحلول 2020 بنسبة 8%.
وتراهن رؤية سمو ولي العهد على مقدرة المملكة في أن تكون إحدى أعلى دول العالم في نسبة تملك المساكن، عبر اتباعها حلولاً مبتكرة بتكاليف أقل وخدمات أفضل، وهو ما سيساعد المملكة للوصول إلى مستهدف رفع نسبة التملك إلى 62% خلال العام 2025 بدلاً من العام 2030 الذي ستزيد فيه النسبة عن المستهدف.
كما تمكنت السياسات المبتكرة التي اتبعتها الحكومة في ملف الإسكان، من حل أكثر القضايا تعقيداً في المملكة، فالاستحقاق أصبح فورياً بعد أن كان يستدعي الانتظار 15 عاماً.
من جانبه، أكد ولي العهد أن قطاع الإسكان تحول إلى قصة نجاح غير مسبوقة وبحلول مبتكرة وتكاليف أقل وخدمات أفضل، أسهمت في خلق ما يقارب 40 ألف وظيفة مباشرة، وما يزيد عن 115 مليار ريال في الناتج المحلي الإجمالي.
وأرجع ولي العهد سبب التحديات التي كان يواجهها قطاع الإسكان سابقاً، إلى غياب التخطيط وضعف حوكمة العمل الحكومي، حيث إن الحكومة كانت تعمل بآليات تناسب ستينيات وسبعينيات وثمانينيات القرن الماضي، ولم تجرِ إعادة هيكلة الحكومة وإعادة هيكلة البيروقراطية الحكومية منذ ذلك الوقت، ما صعّب من تحقيق أي شيء رغم توفر الموارد والإمكانيات.
وبفضل الرؤية الشابة الطموحة تبدلت الأمور بنسبة مذهلة لتسجل نجاحاً منقطع النظير، وعلى الرغم من الإنجازات المتحققة في رفع نسبة تملك المواطنين إلا أن الحكومة عازمة على رفع مستهدفاتها وصولاً إلى حل كامل لأزمة الإسكان.
نتائج رؤية ولي العهد تتضح جلياً في قطاع الإسكان.. ارتفاع نسبة التملك لـ60% أقوى دليل
بدر الجبل
سبق
2020-11-12
“دائماً ما تبدأ قصص النجاح برؤية، وأنجح الرؤى هي تلك التي تبنى على مكامن القوة”، عبارة قالها سمو ولي العهد الأمير محمد بن سلمان، وبدأت تتضح نتائجها جلياً في كافة المجالات والقطاعات بالمملكة أسرع مما كان مخططاً لها.
فإذا تطرقنا للإسكان، فسوف نرى أنها لم تعد أزمة معضلة وهاجساً لدى السعوديين كما كانت خلال العقدين الماضيين، لا من حيث طول الانتظار أو تملك المسكن المناسب، وهو ما يؤكده زيادة نسبة التملك ووصولها إلى 60%، متجاوزة الهدف الذي كان مقرراً الوصول إليه بحلول 2020 بنسبة 8%.
وتراهن رؤية سمو ولي العهد على مقدرة المملكة في أن تكون إحدى أعلى دول العالم في نسبة تملك المساكن، عبر اتباعها حلولاً مبتكرة بتكاليف أقل وخدمات أفضل، وهو ما سيساعد المملكة للوصول إلى مستهدف رفع نسبة التملك إلى 62% خلال العام 2025 بدلاً من العام 2030 الذي ستزيد فيه النسبة عن المستهدف.
كما تمكنت السياسات المبتكرة التي اتبعتها الحكومة في ملف الإسكان، من حل أكثر القضايا تعقيداً في المملكة، فالاستحقاق أصبح فورياً بعد أن كان يستدعي الانتظار 15 عاماً.
من جانبه، أكد ولي العهد أن قطاع الإسكان تحول إلى قصة نجاح غير مسبوقة وبحلول مبتكرة وتكاليف أقل وخدمات أفضل، أسهمت في خلق ما يقارب 40 ألف وظيفة مباشرة، وما يزيد عن 115 مليار ريال في الناتج المحلي الإجمالي.
وأرجع ولي العهد سبب التحديات التي كان يواجهها قطاع الإسكان سابقاً، إلى غياب التخطيط وضعف حوكمة العمل الحكومي، حيث إن الحكومة كانت تعمل بآليات تناسب ستينيات وسبعينيات وثمانينيات القرن الماضي، ولم تجرِ إعادة هيكلة الحكومة وإعادة هيكلة البيروقراطية الحكومية منذ ذلك الوقت، ما صعّب من تحقيق أي شيء رغم توفر الموارد والإمكانيات.
وبفضل الرؤية الشابة الطموحة تبدلت الأمور بنسبة مذهلة لتسجل نجاحاً منقطع النظير، وعلى الرغم من الإنجازات المتحققة في رفع نسبة تملك المواطنين إلا أن الحكومة عازمة على رفع مستهدفاتها وصولاً إلى حل كامل لأزمة الإسكان.
12 نوفمبر 2020 – 26 ربيع الأول 1442
11:01 PM
لم تعد أزمة معضلة وهاجساً لدى السعوديين
“دائماً ما تبدأ قصص النجاح برؤية، وأنجح الرؤى هي تلك التي تبنى على مكامن القوة”، عبارة قالها سمو ولي العهد الأمير محمد بن سلمان، وبدأت تتضح نتائجها جلياً في كافة المجالات والقطاعات بالمملكة أسرع مما كان مخططاً لها.
فإذا تطرقنا للإسكان، فسوف نرى أنها لم تعد أزمة معضلة وهاجساً لدى السعوديين كما كانت خلال العقدين الماضيين، لا من حيث طول الانتظار أو تملك المسكن المناسب، وهو ما يؤكده زيادة نسبة التملك ووصولها إلى 60%، متجاوزة الهدف الذي كان مقرراً الوصول إليه بحلول 2020 بنسبة 8%.
وتراهن رؤية سمو ولي العهد على مقدرة المملكة في أن تكون إحدى أعلى دول العالم في نسبة تملك المساكن، عبر اتباعها حلولاً مبتكرة بتكاليف أقل وخدمات أفضل، وهو ما سيساعد المملكة للوصول إلى مستهدف رفع نسبة التملك إلى 62% خلال العام 2025 بدلاً من العام 2030 الذي ستزيد فيه النسبة عن المستهدف.
كما تمكنت السياسات المبتكرة التي اتبعتها الحكومة في ملف الإسكان، من حل أكثر القضايا تعقيداً في المملكة، فالاستحقاق أصبح فورياً بعد أن كان يستدعي الانتظار 15 عاماً.
من جانبه، أكد ولي العهد أن قطاع الإسكان تحول إلى قصة نجاح غير مسبوقة وبحلول مبتكرة وتكاليف أقل وخدمات أفضل، أسهمت في خلق ما يقارب 40 ألف وظيفة مباشرة، وما يزيد عن 115 مليار ريال في الناتج المحلي الإجمالي.
وأرجع ولي العهد سبب التحديات التي كان يواجهها قطاع الإسكان سابقاً، إلى غياب التخطيط وضعف حوكمة العمل الحكومي، حيث إن الحكومة كانت تعمل بآليات تناسب ستينيات وسبعينيات وثمانينيات القرن الماضي، ولم تجرِ إعادة هيكلة الحكومة وإعادة هيكلة البيروقراطية الحكومية منذ ذلك الوقت، ما صعّب من تحقيق أي شيء رغم توفر الموارد والإمكانيات.
وبفضل الرؤية الشابة الطموحة تبدلت الأمور بنسبة مذهلة لتسجل نجاحاً منقطع النظير، وعلى الرغم من الإنجازات المتحققة في رفع نسبة تملك المواطنين إلا أن الحكومة عازمة على رفع مستهدفاتها وصولاً إلى حل كامل لأزمة الإسكان.
window.fbAsyncInit = function() { FB.init({ appId : 636292179804270, autoLogAppEvents : true, xfbml : true, version : 'v2.10' }); FB.AppEvents.logPageView(); };
(function(d, s, id){ var js, fjs = d.getElementsByTagName(s)[0]; if (d.getElementById(id)) {return;} js = d.createElement(s); js.id = id; js.src = "https://connect.facebook.net/en_US/sdk.js"; fjs.parentNode.insertBefore(js, fjs); }(document, 'script', 'facebook-jssdk'));
[ad_2]
Source link