[ad_1]
* هذا القول يرَدد في أغلب البرامج الرياضية العربية، ويعتبر أحبتنا في الخليج أن دورينا هو الواجهة للخليج ويطمعون أن يتم استنساخه ومن ثم تقديمه حتى ولو بنسخة مصغرة..!
* لا يوجد في آسيا أكبر قارات العالم دوري أقوى من الدوري السعودي ومع ذلك هنا من يرى في إعلامنا عكس ذلك..!
* انظر يا زميلي العزيز إلى جدول الترتيب وتابع النتائج وعندها ستجد نفسك أمام أرقام مثيرة وزحام على المراكز، فارق الهدف يحسم مركزاً، وربما نتيجة مباراتي الدور الأول والثاني تحسم بطولة الدوري..!
* خسر الشباب وتعادل الهلال وخطف الاتحاد نقطة من ضمك واستمرت (حسبة بورما)، إن لم يكن هذا نتاج دوري قوي فما عساه أن يكون..؟
* ما ينقص دورينا فقط إلا تحكيم فاخر وتنظيم من خلال جدول المباريات يكون جزءاً من النجاح، لأن ما حدث من أخطاء تحكيمية في كثير من المباريات كانت مؤثرة جداً..!
* حكم مباراة الاتحاد وضمك وقع في خطأ يقينه يسبق شكه أضر بضمك وأفقده نقطتين ربما تكون سبباً في هبوطه..!
* أما المسابقات والرابطة فيجب أن يتم في نهاية الموسم وضع أخطائهم على طاولة الحوار ومن ثم تصحيحها من خلال البحث عن الرجل المناسب في المكان المناسب..!
* من الظلم جداً أن يُدار دوري بهذه القوة والإثارة بتحكيم هش أو رابطة ولجنة مسابقات أفقدونا متعة المباريات بجدولة مضغوطة تصل إلى ست مباريات في يوم واحد منها ديربيات وكلاسيكو..!
* نملك إعلاماً رياضياً قوياً ومؤثراً، ولو تم توظيفه من أجل خدمة الدوري بل والحركة الرياضية السعودية لربما كنا جزءاً مهماً من هذه المرحلة المهمة في مسيرة رياضة وطن تتنامى..!
* إلا أن هذا الإعلام القوي والمؤثر يستنزف كل طاقاته في مطاردة قضايا تقلل من رياضتنا ولا تضيف لها..!
* فرحنا بتنوع البرامج وانتشارها ومنح جيل من الشباب فرصة الظهور، لكن للأسف هذا الجيل أتى بما لم تأت به الأوائل…!
* مَن كبير الرياض ومَن صغير جدة ومَن العميد الاتحاد أم الوحدة، وقس على ذلك من جدل بيزنطي ينتهي على طريقة من جاء أولاً البيضة أم الدجاجة..؟
* يقول أحد الحكماء: تخلصوا من كل العلاقات التي تؤذيكم.. نفسياً وصحياً، واختموها بلا تردد.. فالعلاقات تتعوض، ولكن الصحة لا تتعوض.
[ad_2]
Source link
