تسجيل خادم الحرمين وولي العهد في برنامج التبرع بالأعضاء رسالة عنو

تسجيل خادم الحرمين وولي العهد في برنامج التبرع بالأعضاء رسالة عنو

[ad_1]

استكمالاً لما قام به خادم الحرمين بتأسيس المركز السعودي لزراعة الأعضاء

دأبت قيادة السعودية الرشيدة على دعم الأعمال الإنسانية بأشكالها كافة، ومن بينها الحث على الإقدام على التسجيل في برنامج التبرع بالأعضاء نظرًا إلى أنه عملٌ نبيل، ويحمل معاني سامية، تتمثل في الأمل بإعادة الحياة لمرضى الفشل العضوي النهائي، وحماية الأرواح البشرية.

وتأتي مبادرة خادم الحرمين وولي العهد بالتسجيل في برنامج التبرع بالأعضاء التابع للمركز السعودي للتبرع بالأعضاء امتدادًا لما توليه القيادة الرشيدة من اهتمام بالجوانب الإنسانية والخيرية، واستكمالاً لما قام به خادم الحرمين الشريفين -حفظه الله- بتأسيس المركز السعودي لزراعة الأعضاء في المملكة العربية السعودية (المركز الوطني للكلى سابقًا).

جدير بالذكر أن خادم الحرمين قد عمل على تأسيس المركز السعودي لزراعة الأعضاء (المركز الوطني للكلى سابقًا) استشعارًا منه ـ أيده الله ـ بمعاناة مرضى الفشل الكلوي، وتزايد أعدادهم، وأهمية توسيع دائرة التبرع بالأعضاء؛ لتشمل جميع مرضى الفشل العضوي النهائي، ولفتح باب الأمل أمام قوائم انتظار المرضى الذين تتوقف عملية شفائهم على زراعة عضو جديد (قلب، كبد، كلى، رئة)، وغيرها.

وقد بادر خادم الحرمين بدعم احتياجات مرضى الغسيل الكلوي بمنحهم إجازة مدفوعة الأجر يوم علاجهم، والرفع بذلك عن طريق المركز السعودي لزراعة الأعضاء، وتم صدور قرار مجلس الوزراء الموقر رقم (107) وتاريخ 8/ 4/ 1429هـ بالموافقة على منح مريض الفشل الكلوي الذي يعمل بالقطاع الخاص إجازة مدفوعة الأجر في اليوم الذي يُجرَى له فيه الغسيل الكلوي للتنقية الدموية بموجب تقرير من الجهة التي تتولى علاجه، أسوة بأمثاله من العاملين في القطاع الحكومي، وأن يتحمل صندوق تنمية الموارد البشرية أجر هذا اليوم.

وتتمثل أبرز النجاحات في ترسيخ ممارسة التبرع بالأعضاء وزراعتها على مستوى السعودية، التي تزايدت وتطورت بشكل صريح خلال فترة الـ30 عامًا الماضية؛ ويدل على ذلك تزايد أعداد عمليات زراعة الأعضاء، كالكلى والقلب والكبد والرئات والبنكرياس؛ إذ تجاوز عدد حالات زراعة الكلى (11.509) كلية خلال 30 عامًا، كذلك الأمر بالنسبة لبرنامج زراعة الكبد في السعودية الذي بدأ عام 1990م، وتجاوز عدد الأكباد المزروعة (921) كبدًا خلال الفترة نفسها، منها 40 % زُرعت من متبرعين أحياء، و60 % من التبرع بعد الوفاة، بحسب المركز السعودي لزراعة الأعضاء.

كما تم زراعة أكثر من 376 قلبًا كاملاً، إضافة إلى الاستفادة من نحو 650 قلبًا أخرى استُخدمت كمصدر للصمامات البشرية.

أما فيما يخص عدد القرنيات المزروعة من التبرع بعد الوفاة داخل السعودية فقد تجاوز عددها 700 قرنية.

تسجيل خادم الحرمين وولي العهد في برنامج التبرع بالأعضاء رسالة عنوانها “الإنسانية أولاً”


سبق

دأبت قيادة السعودية الرشيدة على دعم الأعمال الإنسانية بأشكالها كافة، ومن بينها الحث على الإقدام على التسجيل في برنامج التبرع بالأعضاء نظرًا إلى أنه عملٌ نبيل، ويحمل معاني سامية، تتمثل في الأمل بإعادة الحياة لمرضى الفشل العضوي النهائي، وحماية الأرواح البشرية.

وتأتي مبادرة خادم الحرمين وولي العهد بالتسجيل في برنامج التبرع بالأعضاء التابع للمركز السعودي للتبرع بالأعضاء امتدادًا لما توليه القيادة الرشيدة من اهتمام بالجوانب الإنسانية والخيرية، واستكمالاً لما قام به خادم الحرمين الشريفين -حفظه الله- بتأسيس المركز السعودي لزراعة الأعضاء في المملكة العربية السعودية (المركز الوطني للكلى سابقًا).

جدير بالذكر أن خادم الحرمين قد عمل على تأسيس المركز السعودي لزراعة الأعضاء (المركز الوطني للكلى سابقًا) استشعارًا منه ـ أيده الله ـ بمعاناة مرضى الفشل الكلوي، وتزايد أعدادهم، وأهمية توسيع دائرة التبرع بالأعضاء؛ لتشمل جميع مرضى الفشل العضوي النهائي، ولفتح باب الأمل أمام قوائم انتظار المرضى الذين تتوقف عملية شفائهم على زراعة عضو جديد (قلب، كبد، كلى، رئة)، وغيرها.

وقد بادر خادم الحرمين بدعم احتياجات مرضى الغسيل الكلوي بمنحهم إجازة مدفوعة الأجر يوم علاجهم، والرفع بذلك عن طريق المركز السعودي لزراعة الأعضاء، وتم صدور قرار مجلس الوزراء الموقر رقم (107) وتاريخ 8/ 4/ 1429هـ بالموافقة على منح مريض الفشل الكلوي الذي يعمل بالقطاع الخاص إجازة مدفوعة الأجر في اليوم الذي يُجرَى له فيه الغسيل الكلوي للتنقية الدموية بموجب تقرير من الجهة التي تتولى علاجه، أسوة بأمثاله من العاملين في القطاع الحكومي، وأن يتحمل صندوق تنمية الموارد البشرية أجر هذا اليوم.

وتتمثل أبرز النجاحات في ترسيخ ممارسة التبرع بالأعضاء وزراعتها على مستوى السعودية، التي تزايدت وتطورت بشكل صريح خلال فترة الـ30 عامًا الماضية؛ ويدل على ذلك تزايد أعداد عمليات زراعة الأعضاء، كالكلى والقلب والكبد والرئات والبنكرياس؛ إذ تجاوز عدد حالات زراعة الكلى (11.509) كلية خلال 30 عامًا، كذلك الأمر بالنسبة لبرنامج زراعة الكبد في السعودية الذي بدأ عام 1990م، وتجاوز عدد الأكباد المزروعة (921) كبدًا خلال الفترة نفسها، منها 40 % زُرعت من متبرعين أحياء، و60 % من التبرع بعد الوفاة، بحسب المركز السعودي لزراعة الأعضاء.

كما تم زراعة أكثر من 376 قلبًا كاملاً، إضافة إلى الاستفادة من نحو 650 قلبًا أخرى استُخدمت كمصدر للصمامات البشرية.

أما فيما يخص عدد القرنيات المزروعة من التبرع بعد الوفاة داخل السعودية فقد تجاوز عددها 700 قرنية.

12 مايو 2021 – 30 رمضان 1442

01:41 AM


استكمالاً لما قام به خادم الحرمين بتأسيس المركز السعودي لزراعة الأعضاء

دأبت قيادة السعودية الرشيدة على دعم الأعمال الإنسانية بأشكالها كافة، ومن بينها الحث على الإقدام على التسجيل في برنامج التبرع بالأعضاء نظرًا إلى أنه عملٌ نبيل، ويحمل معاني سامية، تتمثل في الأمل بإعادة الحياة لمرضى الفشل العضوي النهائي، وحماية الأرواح البشرية.

وتأتي مبادرة خادم الحرمين وولي العهد بالتسجيل في برنامج التبرع بالأعضاء التابع للمركز السعودي للتبرع بالأعضاء امتدادًا لما توليه القيادة الرشيدة من اهتمام بالجوانب الإنسانية والخيرية، واستكمالاً لما قام به خادم الحرمين الشريفين -حفظه الله- بتأسيس المركز السعودي لزراعة الأعضاء في المملكة العربية السعودية (المركز الوطني للكلى سابقًا).

جدير بالذكر أن خادم الحرمين قد عمل على تأسيس المركز السعودي لزراعة الأعضاء (المركز الوطني للكلى سابقًا) استشعارًا منه ـ أيده الله ـ بمعاناة مرضى الفشل الكلوي، وتزايد أعدادهم، وأهمية توسيع دائرة التبرع بالأعضاء؛ لتشمل جميع مرضى الفشل العضوي النهائي، ولفتح باب الأمل أمام قوائم انتظار المرضى الذين تتوقف عملية شفائهم على زراعة عضو جديد (قلب، كبد، كلى، رئة)، وغيرها.

وقد بادر خادم الحرمين بدعم احتياجات مرضى الغسيل الكلوي بمنحهم إجازة مدفوعة الأجر يوم علاجهم، والرفع بذلك عن طريق المركز السعودي لزراعة الأعضاء، وتم صدور قرار مجلس الوزراء الموقر رقم (107) وتاريخ 8/ 4/ 1429هـ بالموافقة على منح مريض الفشل الكلوي الذي يعمل بالقطاع الخاص إجازة مدفوعة الأجر في اليوم الذي يُجرَى له فيه الغسيل الكلوي للتنقية الدموية بموجب تقرير من الجهة التي تتولى علاجه، أسوة بأمثاله من العاملين في القطاع الحكومي، وأن يتحمل صندوق تنمية الموارد البشرية أجر هذا اليوم.

وتتمثل أبرز النجاحات في ترسيخ ممارسة التبرع بالأعضاء وزراعتها على مستوى السعودية، التي تزايدت وتطورت بشكل صريح خلال فترة الـ30 عامًا الماضية؛ ويدل على ذلك تزايد أعداد عمليات زراعة الأعضاء، كالكلى والقلب والكبد والرئات والبنكرياس؛ إذ تجاوز عدد حالات زراعة الكلى (11.509) كلية خلال 30 عامًا، كذلك الأمر بالنسبة لبرنامج زراعة الكبد في السعودية الذي بدأ عام 1990م، وتجاوز عدد الأكباد المزروعة (921) كبدًا خلال الفترة نفسها، منها 40 % زُرعت من متبرعين أحياء، و60 % من التبرع بعد الوفاة، بحسب المركز السعودي لزراعة الأعضاء.

كما تم زراعة أكثر من 376 قلبًا كاملاً، إضافة إلى الاستفادة من نحو 650 قلبًا أخرى استُخدمت كمصدر للصمامات البشرية.

أما فيما يخص عدد القرنيات المزروعة من التبرع بعد الوفاة داخل السعودية فقد تجاوز عددها 700 قرنية.



[ad_2]

Source link

Leave a Reply