[ad_1]
محكمة الجنايات الكويتية قررت تأجيل القضية إلى 25 الجاري لاستدعاء ضابط الواقعة
انطلقت في محكمة الجنايات بالكويت أولى جلسات محاكمة المتهم بقتل “فرح أكبر” أمام طفلتها في نهار رمضان، وهي القضية التي هزت الشارع الكويتي وباتت تعرف إعلامياً باسم “جريمة صباح السالم”.
وبحسب صحيفة “القبس” المحلية وصل إلى المحكمة المتهم، من خلال باص سجناء المركزي، وذلك استعداداً لبدء أولى جلسات المحاكمة، فيما تجمعت ناشطات وقريبات للضحية قرب مقر انعقاد المحاكمة، مطالبات بإعدام القاتل.
ومع بدء المحاكمة، أنكر المتهم بجريمة قتل فرح أكبر، الاتهامات المسندة إليه بخطف وقتل المغدورة فرح أكبر، وسألت المحكمة المتهم عن ارتكابه الجريمة، فأجاب قائلاً: «غير صحيح».
وقال المتهم بقتل فرح للقاضي: “أعمل في استخبارات الجيش.. وأدرس علم النفس.. ولم أخطف ولم أقتل ولم أهدد”.
إلى ذلك، قررت محكمة الجنايات تأجيل محاكمة المتهم بقتل فرح أكبر إلى جلسة 25 الجاري، لاستدعاء ضابط الواقعة.
وكان دفاع المتهم قدم طالباً عاجلاً للدفاع، كما تقدم دفاع المجني عليها المحامي عبدالمحسن القطان، بطلب التعويض المدني بمبلغ 5001 دينار مؤقتاً، وطالب بتطبيق عقوبة الإعدام.
وتجمعت ناشطات وقريبات للمغدورة فرح أكبر قرب مقر انعقاد المحاكمة، مطالبات بإعدام القاتل.
ووفق “القبس” كانت محكمة الجنايات، قررت جعل محاكمة المتهم بارتكاب جريمة قتل فرح أكبر آخر قضية، ضمن القضايا المنظورة اليوم.
وتبين من القرار أنه بسبب الازدحام الكبير للجمهور الحاضر، والمتعطش لمتابعة جلسة المحاكمة للجريمة البشعة التي هزت الكويت، وحتى يتسنى لرجال الأمن ترتيب الدخول والخروج لجلسة المحاكمة.
وبدأت وقائع القضية قبل 4 أشهر، عندما شاهد القاتل ضحيته لأول مرة في أحد المنتزهات، وراقبها دون علمها والتقط أرقام لوحات سيارتها المعدنية وتمكن من الحصول على بياناتها الخاصة بما في ذلك عنوان منزلها.
وبدأ القاتل في ملاحقة الضحية في كل مكان رغم علمه بأنها متزوجة، وحاول خطفها فقامت بتسجيل قضية ضده، إلا أن مطاردته لها لم تتوقف وتمكن من وضع جهاز تتبع في سيارتها وبدأ في ملاحقتها في كل مكان.
و بعدما أخلي سبيل الجاني في هذه القضية، قام بالضغط على المجني عليها وشقيقتها المحامية من أجل التنازل عن القضية، وقام بتهديدهما بالقتل، ثم حاول دهسها بسيارته، وهنا تم تسجيل قضية شروع بالقتل ضده.
وفي يوم الواقعة، وبحسب اعترافات لاحقة للجاني قام الأخير باختطاف المجني عليها داخل سيارتها ثم وجه إليها طعنة نافذة في الصدر أمام طفلتها وألقى جثتها أمام مستشفى في منطقة صباح السالم حيث لفظت أنفاسها هناك.
جريمة صباح السالم.. انطلاق محاكمة قاتل “فرح أكبر” والمتهم: لم أخطف لم أهدد لم أقتل
صحيفة سبق الإلكترونية
سبق
2021-05-11
انطلقت في محكمة الجنايات بالكويت أولى جلسات محاكمة المتهم بقتل “فرح أكبر” أمام طفلتها في نهار رمضان، وهي القضية التي هزت الشارع الكويتي وباتت تعرف إعلامياً باسم “جريمة صباح السالم”.
وبحسب صحيفة “القبس” المحلية وصل إلى المحكمة المتهم، من خلال باص سجناء المركزي، وذلك استعداداً لبدء أولى جلسات المحاكمة، فيما تجمعت ناشطات وقريبات للضحية قرب مقر انعقاد المحاكمة، مطالبات بإعدام القاتل.
ومع بدء المحاكمة، أنكر المتهم بجريمة قتل فرح أكبر، الاتهامات المسندة إليه بخطف وقتل المغدورة فرح أكبر، وسألت المحكمة المتهم عن ارتكابه الجريمة، فأجاب قائلاً: «غير صحيح».
وقال المتهم بقتل فرح للقاضي: “أعمل في استخبارات الجيش.. وأدرس علم النفس.. ولم أخطف ولم أقتل ولم أهدد”.
إلى ذلك، قررت محكمة الجنايات تأجيل محاكمة المتهم بقتل فرح أكبر إلى جلسة 25 الجاري، لاستدعاء ضابط الواقعة.
وكان دفاع المتهم قدم طالباً عاجلاً للدفاع، كما تقدم دفاع المجني عليها المحامي عبدالمحسن القطان، بطلب التعويض المدني بمبلغ 5001 دينار مؤقتاً، وطالب بتطبيق عقوبة الإعدام.
وتجمعت ناشطات وقريبات للمغدورة فرح أكبر قرب مقر انعقاد المحاكمة، مطالبات بإعدام القاتل.
ووفق “القبس” كانت محكمة الجنايات، قررت جعل محاكمة المتهم بارتكاب جريمة قتل فرح أكبر آخر قضية، ضمن القضايا المنظورة اليوم.
وتبين من القرار أنه بسبب الازدحام الكبير للجمهور الحاضر، والمتعطش لمتابعة جلسة المحاكمة للجريمة البشعة التي هزت الكويت، وحتى يتسنى لرجال الأمن ترتيب الدخول والخروج لجلسة المحاكمة.
وبدأت وقائع القضية قبل 4 أشهر، عندما شاهد القاتل ضحيته لأول مرة في أحد المنتزهات، وراقبها دون علمها والتقط أرقام لوحات سيارتها المعدنية وتمكن من الحصول على بياناتها الخاصة بما في ذلك عنوان منزلها.
وبدأ القاتل في ملاحقة الضحية في كل مكان رغم علمه بأنها متزوجة، وحاول خطفها فقامت بتسجيل قضية ضده، إلا أن مطاردته لها لم تتوقف وتمكن من وضع جهاز تتبع في سيارتها وبدأ في ملاحقتها في كل مكان.
و بعدما أخلي سبيل الجاني في هذه القضية، قام بالضغط على المجني عليها وشقيقتها المحامية من أجل التنازل عن القضية، وقام بتهديدهما بالقتل، ثم حاول دهسها بسيارته، وهنا تم تسجيل قضية شروع بالقتل ضده.
وفي يوم الواقعة، وبحسب اعترافات لاحقة للجاني قام الأخير باختطاف المجني عليها داخل سيارتها ثم وجه إليها طعنة نافذة في الصدر أمام طفلتها وألقى جثتها أمام مستشفى في منطقة صباح السالم حيث لفظت أنفاسها هناك.
11 مايو 2021 – 29 رمضان 1442
02:22 PM
محكمة الجنايات الكويتية قررت تأجيل القضية إلى 25 الجاري لاستدعاء ضابط الواقعة
انطلقت في محكمة الجنايات بالكويت أولى جلسات محاكمة المتهم بقتل “فرح أكبر” أمام طفلتها في نهار رمضان، وهي القضية التي هزت الشارع الكويتي وباتت تعرف إعلامياً باسم “جريمة صباح السالم”.
وبحسب صحيفة “القبس” المحلية وصل إلى المحكمة المتهم، من خلال باص سجناء المركزي، وذلك استعداداً لبدء أولى جلسات المحاكمة، فيما تجمعت ناشطات وقريبات للضحية قرب مقر انعقاد المحاكمة، مطالبات بإعدام القاتل.
ومع بدء المحاكمة، أنكر المتهم بجريمة قتل فرح أكبر، الاتهامات المسندة إليه بخطف وقتل المغدورة فرح أكبر، وسألت المحكمة المتهم عن ارتكابه الجريمة، فأجاب قائلاً: «غير صحيح».
وقال المتهم بقتل فرح للقاضي: “أعمل في استخبارات الجيش.. وأدرس علم النفس.. ولم أخطف ولم أقتل ولم أهدد”.
إلى ذلك، قررت محكمة الجنايات تأجيل محاكمة المتهم بقتل فرح أكبر إلى جلسة 25 الجاري، لاستدعاء ضابط الواقعة.
وكان دفاع المتهم قدم طالباً عاجلاً للدفاع، كما تقدم دفاع المجني عليها المحامي عبدالمحسن القطان، بطلب التعويض المدني بمبلغ 5001 دينار مؤقتاً، وطالب بتطبيق عقوبة الإعدام.
وتجمعت ناشطات وقريبات للمغدورة فرح أكبر قرب مقر انعقاد المحاكمة، مطالبات بإعدام القاتل.
ووفق “القبس” كانت محكمة الجنايات، قررت جعل محاكمة المتهم بارتكاب جريمة قتل فرح أكبر آخر قضية، ضمن القضايا المنظورة اليوم.
وتبين من القرار أنه بسبب الازدحام الكبير للجمهور الحاضر، والمتعطش لمتابعة جلسة المحاكمة للجريمة البشعة التي هزت الكويت، وحتى يتسنى لرجال الأمن ترتيب الدخول والخروج لجلسة المحاكمة.
وبدأت وقائع القضية قبل 4 أشهر، عندما شاهد القاتل ضحيته لأول مرة في أحد المنتزهات، وراقبها دون علمها والتقط أرقام لوحات سيارتها المعدنية وتمكن من الحصول على بياناتها الخاصة بما في ذلك عنوان منزلها.
وبدأ القاتل في ملاحقة الضحية في كل مكان رغم علمه بأنها متزوجة، وحاول خطفها فقامت بتسجيل قضية ضده، إلا أن مطاردته لها لم تتوقف وتمكن من وضع جهاز تتبع في سيارتها وبدأ في ملاحقتها في كل مكان.
و بعدما أخلي سبيل الجاني في هذه القضية، قام بالضغط على المجني عليها وشقيقتها المحامية من أجل التنازل عن القضية، وقام بتهديدهما بالقتل، ثم حاول دهسها بسيارته، وهنا تم تسجيل قضية شروع بالقتل ضده.
وفي يوم الواقعة، وبحسب اعترافات لاحقة للجاني قام الأخير باختطاف المجني عليها داخل سيارتها ثم وجه إليها طعنة نافذة في الصدر أمام طفلتها وألقى جثتها أمام مستشفى في منطقة صباح السالم حيث لفظت أنفاسها هناك.
window.fbAsyncInit = function() { FB.init({ appId : 636292179804270, autoLogAppEvents : true, xfbml : true, version : 'v2.10' }); FB.AppEvents.logPageView(); };
(function(d, s, id){ var js, fjs = d.getElementsByTagName(s)[0]; if (d.getElementById(id)) {return;} js = d.createElement(s); js.id = id; js.src = "https://connect.facebook.net/en_US/sdk.js"; fjs.parentNode.insertBefore(js, fjs); }(document, 'script', 'facebook-jssdk'));
[ad_2]
Source link