20  مشروعًا متكاملاً بالرياض خلال عامَيْن.. لماذا يعد ولي العهد ا

20  مشروعًا متكاملاً بالرياض خلال عامَيْن.. لماذا يعد ولي العهد ا

[ad_1]

استحداث حلول مبتكرة وتسخير كل الإمكانات لتوفير المنازل العصرية

ليس أدل على نجاح “رؤية 2030” في تحقيق إنجازات لافتة في قطاع الإسكان، وتحقُّق وعود ولي العهد الأمير محمد بن سلمان بإتاحة السكن المتطور للمواطنين السعوديين، من إسهام الرؤية في رفع نسبة تملك السعوديين للسكن من 47 في المئة عام 2016 إلى 60 في المئة عام 2020، في حين أن مستهدفاتها الأساسية هي رفع نسبة تملك الأسر السعودية للسكن إلى 70 في المئة بحلول العام 2030؛ وهو ما يشير إلى أن “رؤية 2030” حققت نحو 56 في المئة من مستهدفاتها خلال أربع سنوات فقط؛ ما يُنتظر معه تجاوز الرؤية لمستهدفاتها قبل حلول الموعد المحدد لها في 2030.

واستمرارًا لذلك المعدل العالي من الإنجاز في توفير السكن الملائم للأسر السعودية، وجَّه ولي العهد أمس الأحد بتخصيص أراضٍ سكنية جديدة بمساحة 20 مليون متر مربع شمال مدينة الرياض، ستسهم في بناء 53 ألف وحدة سكنية من خلال مشروعات متكاملة المرافق في ضاحية الجوان السكنية، تضاف إلى 20 ألف وحدة سكنية سبق الإعلان عنها في الضاحية، التي ستزيد مساحتها بهذا التخصيص من 10 ملايين متر مربع إلى 30 مليون متر مربع بمقدار الضعفين؛ ما يشكل إضافة نوعية لقطاع الإسكان وللضاحية، التي “تمثل واجهة حضارية جديدة، وواحدة من كبرى الضواحي في الرياض”.

ويعد تخصيص ضاحية الجوان أحد مظاهر اهتمام الأمير محمد بن سلمان بإيجاد حلول فعالة لمشكلة الإسكان، لكن الإشارة إلى مدينة الرياض وحدها شهدت خلال العامين الماضيين تدشين أكثر من 20 مشروعًا سكنيًّا متكاملاً مدعومًا من الحكومة، وكفيلاً بأن يوضح أن قطاع الإسكان يحتل أهمية خاصة لدى ولي العهد، وأنه يوليه دعمه الدائم، وأن ولي العهد في هذا الصدد يعتبر الداعم الرئيسي لتطوير قطاع الإسكان، واستحداث الحلول المبتكرة التي ترتقي به، وتسخير الإمكانات والجهود لتمكين المواطنين السعوديين من تملك المساكن العصرية.

ومن الطبيعي أن تنعكس الإنجازات، التي حققتها “رؤية 2030” بقيادة الأمير محمد بن سلمان في قطاع الإسكان، على تقديرات السعوديين له؛ فقد ارتفعــت نســبة رضــا المواطنين عــن البرامــج والحلــول السكنية التي قدمتها الحكومة إلى 80 في المئة عام 2020، بعد أن كانت عند إطلاق البرامج السكنية للرؤية 32 في المئة فحسب. فتضاعُف نسبة رضا السعوديين عن المنتجات السكنية التي أتيحت خلال السنوات الأربع الماضية مؤشر دال على قيمة الإنجاز الذي تحقق في قطاع الإسكان، والإنجازات التي ستتحقق خلال السنوات المقبلة، بما سيؤدي في المستقبل القريب إلى توفير السكن لكل السعوديين.

20  مشروعًا متكاملاً بالرياض خلال عامَيْن.. لماذا يعد ولي العهد الداعم الرئيسي لقطاع الإسكان؟


سبق

ليس أدل على نجاح “رؤية 2030” في تحقيق إنجازات لافتة في قطاع الإسكان، وتحقُّق وعود ولي العهد الأمير محمد بن سلمان بإتاحة السكن المتطور للمواطنين السعوديين، من إسهام الرؤية في رفع نسبة تملك السعوديين للسكن من 47 في المئة عام 2016 إلى 60 في المئة عام 2020، في حين أن مستهدفاتها الأساسية هي رفع نسبة تملك الأسر السعودية للسكن إلى 70 في المئة بحلول العام 2030؛ وهو ما يشير إلى أن “رؤية 2030” حققت نحو 56 في المئة من مستهدفاتها خلال أربع سنوات فقط؛ ما يُنتظر معه تجاوز الرؤية لمستهدفاتها قبل حلول الموعد المحدد لها في 2030.

واستمرارًا لذلك المعدل العالي من الإنجاز في توفير السكن الملائم للأسر السعودية، وجَّه ولي العهد أمس الأحد بتخصيص أراضٍ سكنية جديدة بمساحة 20 مليون متر مربع شمال مدينة الرياض، ستسهم في بناء 53 ألف وحدة سكنية من خلال مشروعات متكاملة المرافق في ضاحية الجوان السكنية، تضاف إلى 20 ألف وحدة سكنية سبق الإعلان عنها في الضاحية، التي ستزيد مساحتها بهذا التخصيص من 10 ملايين متر مربع إلى 30 مليون متر مربع بمقدار الضعفين؛ ما يشكل إضافة نوعية لقطاع الإسكان وللضاحية، التي “تمثل واجهة حضارية جديدة، وواحدة من كبرى الضواحي في الرياض”.

ويعد تخصيص ضاحية الجوان أحد مظاهر اهتمام الأمير محمد بن سلمان بإيجاد حلول فعالة لمشكلة الإسكان، لكن الإشارة إلى مدينة الرياض وحدها شهدت خلال العامين الماضيين تدشين أكثر من 20 مشروعًا سكنيًّا متكاملاً مدعومًا من الحكومة، وكفيلاً بأن يوضح أن قطاع الإسكان يحتل أهمية خاصة لدى ولي العهد، وأنه يوليه دعمه الدائم، وأن ولي العهد في هذا الصدد يعتبر الداعم الرئيسي لتطوير قطاع الإسكان، واستحداث الحلول المبتكرة التي ترتقي به، وتسخير الإمكانات والجهود لتمكين المواطنين السعوديين من تملك المساكن العصرية.

ومن الطبيعي أن تنعكس الإنجازات، التي حققتها “رؤية 2030” بقيادة الأمير محمد بن سلمان في قطاع الإسكان، على تقديرات السعوديين له؛ فقد ارتفعــت نســبة رضــا المواطنين عــن البرامــج والحلــول السكنية التي قدمتها الحكومة إلى 80 في المئة عام 2020، بعد أن كانت عند إطلاق البرامج السكنية للرؤية 32 في المئة فحسب. فتضاعُف نسبة رضا السعوديين عن المنتجات السكنية التي أتيحت خلال السنوات الأربع الماضية مؤشر دال على قيمة الإنجاز الذي تحقق في قطاع الإسكان، والإنجازات التي ستتحقق خلال السنوات المقبلة، بما سيؤدي في المستقبل القريب إلى توفير السكن لكل السعوديين.

10 مايو 2021 – 28 رمضان 1442

12:34 AM


استحداث حلول مبتكرة وتسخير كل الإمكانات لتوفير المنازل العصرية

ليس أدل على نجاح “رؤية 2030” في تحقيق إنجازات لافتة في قطاع الإسكان، وتحقُّق وعود ولي العهد الأمير محمد بن سلمان بإتاحة السكن المتطور للمواطنين السعوديين، من إسهام الرؤية في رفع نسبة تملك السعوديين للسكن من 47 في المئة عام 2016 إلى 60 في المئة عام 2020، في حين أن مستهدفاتها الأساسية هي رفع نسبة تملك الأسر السعودية للسكن إلى 70 في المئة بحلول العام 2030؛ وهو ما يشير إلى أن “رؤية 2030” حققت نحو 56 في المئة من مستهدفاتها خلال أربع سنوات فقط؛ ما يُنتظر معه تجاوز الرؤية لمستهدفاتها قبل حلول الموعد المحدد لها في 2030.

واستمرارًا لذلك المعدل العالي من الإنجاز في توفير السكن الملائم للأسر السعودية، وجَّه ولي العهد أمس الأحد بتخصيص أراضٍ سكنية جديدة بمساحة 20 مليون متر مربع شمال مدينة الرياض، ستسهم في بناء 53 ألف وحدة سكنية من خلال مشروعات متكاملة المرافق في ضاحية الجوان السكنية، تضاف إلى 20 ألف وحدة سكنية سبق الإعلان عنها في الضاحية، التي ستزيد مساحتها بهذا التخصيص من 10 ملايين متر مربع إلى 30 مليون متر مربع بمقدار الضعفين؛ ما يشكل إضافة نوعية لقطاع الإسكان وللضاحية، التي “تمثل واجهة حضارية جديدة، وواحدة من كبرى الضواحي في الرياض”.

ويعد تخصيص ضاحية الجوان أحد مظاهر اهتمام الأمير محمد بن سلمان بإيجاد حلول فعالة لمشكلة الإسكان، لكن الإشارة إلى مدينة الرياض وحدها شهدت خلال العامين الماضيين تدشين أكثر من 20 مشروعًا سكنيًّا متكاملاً مدعومًا من الحكومة، وكفيلاً بأن يوضح أن قطاع الإسكان يحتل أهمية خاصة لدى ولي العهد، وأنه يوليه دعمه الدائم، وأن ولي العهد في هذا الصدد يعتبر الداعم الرئيسي لتطوير قطاع الإسكان، واستحداث الحلول المبتكرة التي ترتقي به، وتسخير الإمكانات والجهود لتمكين المواطنين السعوديين من تملك المساكن العصرية.

ومن الطبيعي أن تنعكس الإنجازات، التي حققتها “رؤية 2030” بقيادة الأمير محمد بن سلمان في قطاع الإسكان، على تقديرات السعوديين له؛ فقد ارتفعــت نســبة رضــا المواطنين عــن البرامــج والحلــول السكنية التي قدمتها الحكومة إلى 80 في المئة عام 2020، بعد أن كانت عند إطلاق البرامج السكنية للرؤية 32 في المئة فحسب. فتضاعُف نسبة رضا السعوديين عن المنتجات السكنية التي أتيحت خلال السنوات الأربع الماضية مؤشر دال على قيمة الإنجاز الذي تحقق في قطاع الإسكان، والإنجازات التي ستتحقق خلال السنوات المقبلة، بما سيؤدي في المستقبل القريب إلى توفير السكن لكل السعوديين.



[ad_2]

Source link

Leave a Reply