برئاسة المملكة .. اللجنة التنسيقية لدول الشرق الأدنى بـ”الكودكس”

برئاسة المملكة .. اللجنة التنسيقية لدول الشرق الأدنى بـ”الكودكس”

[ad_1]

03 مايو 2021 – 21 رمضان 1442
10:28 PM

لمتابعة الأعمال المستجدة مع الدول الأعضاء وتعزيز التواصل والتعاون في الإقليم

برئاسة المملكة .. اللجنة التنسيقية لدول الشرق الأدنى بـ”الكودكس” تعقد اجتماعها الأول

عقدت اللجنة التنسيقية لدول الشرق الأدنى في هيئة الدستور الغذائي “الكودكس”، أخيرًا اجتماعها الأول غير الرسمي -عبر الاتصال المرئي-، برئاسة المملكة العربية السعودية ممثلةً بالهيئة العامة للغذاء والدواء؛ وذلك لمتابعة الأعمال المستجدة مع الدول الأعضاء وتعزيز التواصل والتعاون في الإقليم.

وعقد الاجتماع بحضور الرئيس التنفيذي للهيئة العامة للغذاء والدواء الدكتور هشام بن سعد الجضعي، والأمين العام لهيئة الدستور الغذائي (الكودكس) توم هايلنتد، ونواب معالي الرئيس التنفيذي للهيئة العامة للغذاء والدواء، وممثلي الدول الأعضاء الـ 17 في إقليم الشرق الأدنى وكذلك عدد من الدول أعضاء هيئة الدستور الغذائي.

وركّز الاجتماع على مناقشة آخر مستجدات خطة عمل اللجنة التنسيقية لدول الشرق الأدنى، والخطة الاتصالية بين دول الإقليم، وعددٍ من الموضوعات المتعلقة بـ “الكودكس”.

كما جرى استعراض مشروع مجموعات العمل الإلكترونية، والاستعدادات الخاصة للاحتفاء باليوم العالمي لسلامة الأغذية 2021م الذي يُعقد في السابع من شهر يونيو/ حزيران من كل عام.

ويعد هذا الاجتماع هو الأول برئاسة المملكة عقب تعيينها منسقًا ومستضيفًا للجنة التنسيقية لدول إقليم الشرق الأدنى التابعة لهيئة الدستور الغذائي “الكودكس”، الذي يهدف إلى تطوير وتعزيز نقاط الاتصال لهيئة الدستور الغذائي ولجانه الوطنية، وبين أعضاء اللجنة التنسيقية لدول الشرق الأدنى وسكرتارية “الكودكس” والأقاليم الأخرى، ودعم استخدام معايير الدستور الغذائي كأساس للتشريعات واللوائح الوطنية مع مراجعة وتطوير تلك المعايير وفقًا للشؤون والاحتياجات الإقليمية.

يُذكر أن هيئة الدستور الغذائي “الكودكس” (CODEX)، تأسست في عام 1963م من قِبل منظمة الأغذية والزراعة ومنظمة الصحة العالمية، وتضم 189 عضوًا و237 مراقبًا، وتعقد اجتماعاتها سنويًا لاعتماد مواصفات لضمان سلامة الأغذية وجودتها، ويندرج تحتها عددٌ من اللجان ومجموعات العمل المتعلقة بإعداد المواصفات على المستوى الدولي وترأس وتشارك المملكة في عددٍ منها.



[ad_2]

Source link

Leave a Reply