[ad_1]
وأضاف أن الخطوات الأممية القادمة حول مساعي استئناف محادثات السلام وطي صفحة الانقسام العرقي في قبرص، تم تأجيلها شهرين أو ثلاثة أشهر، لكنني مرة أخرى لا أعتقد أنه سيتم تحقيق أي نتيجة، لأنهم ليسوا صادقين».
وكان الأمين العام للأمم المتحدة انطونيو غوتيريش، أقر أمس (الخميس) بفشل المحادثات داعياً إلى عدم الاستسلام، بينما اعتبر زعيم القبارصة الأتراك أنه من غير المجدي إجراء مفاوضات دون التعامل مع شمال الجزيرة «على قدم المساواة».
وقال خلال مؤتمر صحفي مقتضب بعد ثلاثة أيام من المحادثات في جنيف: «الحقيقة هي أننا في أعقاب جهودنا، لم نعثر بعد على قواسم مشتركة كافية تسمح باستئناف المفاوضات الرسمية فيما يتعلق بتسوية مشكلة قبرص».
وأضاف الأمين العام الذي أشرف بنفسه على المحادثات غير الرسمية التي بدأت في جنيف الثلاثاء ويأمل في استئنافها خلال شهرين أو ثلاثة «أنا لا أستسلم». وأكد أنه «إذا كان من المستحيل في الهندسة تدوير الزوايا، فهذا أمر شائع جداً في السياسة».
[ad_2]
Source link