[ad_1]
ولفتوا إلى أن تحركات كيري الدبلوماسية عرّضت حلفاء البلاد للخطر وشجعت خصومها في النهاية. وألمحوا إلى تورطه في ملفات أخرى تتعلق بالصين، لكن الرسالة لم تتوسع في مزاعم تلك الانتهاكات الأخرى.
إلا أن المتحدث باسم السيناتور دان سوليفان، آر-آرك، أحد الموقعين على الرسالة، لفت إلى خطاب ألقاه سوليفان يوم الاثنين، وسلط الضوء على «صفقة كيري مع الصين»، واصفاً تدخل كيري المزعوم في «عمليات حرية الملاحة» البحرية ببحر الصين الجنوبي مقابل التزام بكين بالاتفاقيات المناخية بأنه «غادر إن لم يكن خيانة».
ونفى كيري مزاعم بأنه ناقش العمليات العسكرية الإسرائيلية مع ظريف عندما كان وزيراً للخارجية في عهد الرئيس باراك أوباما، واصفاً تلك الاتهامات بالـ«كاذبة بشكل لا لبس فيه».
وكتب على تويتر: «لم يحدث هذا قط – سواء عندما كنت وزيراً للخارجية أو منذ ذلك الحين».
وكان ظريف قال في التسجيل المسرب أن نظيره الأمريكي كيري أبلغ أن إسرائيل نفذت حوالى 200 غارة وضربة في سورية.
[ad_2]
Source link