“الكنة” بدأ وأكل البطيخ يطيب!

“الكنة” بدأ وأكل البطيخ يطيب!

[ad_1]

قال: يتزامن مع دخولها “حالة جوية ماطرة” متوقع أن تستمر أيام عدة

قال الباحث في الطقس والمناخ ،عضو لجنة “تسميات” المناخية ،عبد العزيز الحصيني، إن اليوم الخميس بداية “الكنة” لهذا العام 1442هـ، وإن نهايتها الأحد 1442/10/25هـ وأيامها (39) يوماً.

وأضاف في سلسلة تغريدات ،اليوم، عبر “تويتر”: “كنة الثريا” من المواسم المشهورة في السنة عند العرب ويُقصد بذلك غياب عنقود الثريا من جهة الغرب بعد المغرب مباشرةً، وهو اختفاء عنقود نجوم الثريا بسبب توهج أشعة الشمس.

وتابع: تقع “الكنة” ضمن ثلاثة من منازل القمر؛ هي “الرشاء، الشرطان، البطين”، ومدة كل واحدة منها 13 يوماً، فيكون مجموعها 39 يوماً وهي فترة انتقالية تأخذنا بالتدريج من فصل الربيع إلى فصل الصيف ومن فضل الله علينا؛ إذ إن البرد لا يأتي دفعةً واحدة، كما أن الحر لا يأتي دفعةً واحدة وإنما بشكل متدرج؛ حتى لا يتأثر الإنسان والحيوان والنبات، فهذه الفترة تأخذنا تدريجياً من فصل الربيع إلى الصيف بتدبير العزيز الحكيم”.

وأضاف: “موسم “الكنة” حد فاصل بين الصيف الذي يعبر عن الحر المقبول، والقيظ الذي يعبر عن شدة الحر ويعتبر من مواسم الأمطار في المملكة وهو فترة تتسم بالتقلبات الجوية السريعة “من غبار وأمطار” ونحوها، وفيها آخر أنواء الربيع وتستمر زيادة النهار ونقص الليل وتظهر الحشرات والزواحف والعقارب والحيات، وجميع الهوام السامة والتي تخرج من مخابئها.

وقال “الحصيني”: “فيها انحسار الغطاء النباتي تدريجياً، وتزداد حاجة الأشجار إلى الماء، ويطيب فيها أكل البطيخ وهذه الأيام تظهر فيها السحب بحركتها البطيئة جداً، ولذلك فإن الأرض التي ينشأ عليها السحاب عادةً تسيل بإذن الله، وتتزامن مع دخول الكنة هذا العام حالة جوية ماطرة متوقع أن تستمر عدة أيام إن شاء الله”.

الباحث في الطقس والمناخ
عبد العزيز الحصيني

تقلبات وأنواء وحيات.. “الحصيني”: “الكنة” بدأ وأكل البطيخ يطيب!


سبق

قال الباحث في الطقس والمناخ ،عضو لجنة “تسميات” المناخية ،عبد العزيز الحصيني، إن اليوم الخميس بداية “الكنة” لهذا العام 1442هـ، وإن نهايتها الأحد 1442/10/25هـ وأيامها (39) يوماً.

وأضاف في سلسلة تغريدات ،اليوم، عبر “تويتر”: “كنة الثريا” من المواسم المشهورة في السنة عند العرب ويُقصد بذلك غياب عنقود الثريا من جهة الغرب بعد المغرب مباشرةً، وهو اختفاء عنقود نجوم الثريا بسبب توهج أشعة الشمس.

وتابع: تقع “الكنة” ضمن ثلاثة من منازل القمر؛ هي “الرشاء، الشرطان، البطين”، ومدة كل واحدة منها 13 يوماً، فيكون مجموعها 39 يوماً وهي فترة انتقالية تأخذنا بالتدريج من فصل الربيع إلى فصل الصيف ومن فضل الله علينا؛ إذ إن البرد لا يأتي دفعةً واحدة، كما أن الحر لا يأتي دفعةً واحدة وإنما بشكل متدرج؛ حتى لا يتأثر الإنسان والحيوان والنبات، فهذه الفترة تأخذنا تدريجياً من فصل الربيع إلى الصيف بتدبير العزيز الحكيم”.

وأضاف: “موسم “الكنة” حد فاصل بين الصيف الذي يعبر عن الحر المقبول، والقيظ الذي يعبر عن شدة الحر ويعتبر من مواسم الأمطار في المملكة وهو فترة تتسم بالتقلبات الجوية السريعة “من غبار وأمطار” ونحوها، وفيها آخر أنواء الربيع وتستمر زيادة النهار ونقص الليل وتظهر الحشرات والزواحف والعقارب والحيات، وجميع الهوام السامة والتي تخرج من مخابئها.

وقال “الحصيني”: “فيها انحسار الغطاء النباتي تدريجياً، وتزداد حاجة الأشجار إلى الماء، ويطيب فيها أكل البطيخ وهذه الأيام تظهر فيها السحب بحركتها البطيئة جداً، ولذلك فإن الأرض التي ينشأ عليها السحاب عادةً تسيل بإذن الله، وتتزامن مع دخول الكنة هذا العام حالة جوية ماطرة متوقع أن تستمر عدة أيام إن شاء الله”.

29 إبريل 2021 – 17 رمضان 1442

12:07 PM


قال: يتزامن مع دخولها “حالة جوية ماطرة” متوقع أن تستمر أيام عدة

قال الباحث في الطقس والمناخ ،عضو لجنة “تسميات” المناخية ،عبد العزيز الحصيني، إن اليوم الخميس بداية “الكنة” لهذا العام 1442هـ، وإن نهايتها الأحد 1442/10/25هـ وأيامها (39) يوماً.

وأضاف في سلسلة تغريدات ،اليوم، عبر “تويتر”: “كنة الثريا” من المواسم المشهورة في السنة عند العرب ويُقصد بذلك غياب عنقود الثريا من جهة الغرب بعد المغرب مباشرةً، وهو اختفاء عنقود نجوم الثريا بسبب توهج أشعة الشمس.

وتابع: تقع “الكنة” ضمن ثلاثة من منازل القمر؛ هي “الرشاء، الشرطان، البطين”، ومدة كل واحدة منها 13 يوماً، فيكون مجموعها 39 يوماً وهي فترة انتقالية تأخذنا بالتدريج من فصل الربيع إلى فصل الصيف ومن فضل الله علينا؛ إذ إن البرد لا يأتي دفعةً واحدة، كما أن الحر لا يأتي دفعةً واحدة وإنما بشكل متدرج؛ حتى لا يتأثر الإنسان والحيوان والنبات، فهذه الفترة تأخذنا تدريجياً من فصل الربيع إلى الصيف بتدبير العزيز الحكيم”.

وأضاف: “موسم “الكنة” حد فاصل بين الصيف الذي يعبر عن الحر المقبول، والقيظ الذي يعبر عن شدة الحر ويعتبر من مواسم الأمطار في المملكة وهو فترة تتسم بالتقلبات الجوية السريعة “من غبار وأمطار” ونحوها، وفيها آخر أنواء الربيع وتستمر زيادة النهار ونقص الليل وتظهر الحشرات والزواحف والعقارب والحيات، وجميع الهوام السامة والتي تخرج من مخابئها.

وقال “الحصيني”: “فيها انحسار الغطاء النباتي تدريجياً، وتزداد حاجة الأشجار إلى الماء، ويطيب فيها أكل البطيخ وهذه الأيام تظهر فيها السحب بحركتها البطيئة جداً، ولذلك فإن الأرض التي ينشأ عليها السحاب عادةً تسيل بإذن الله، وتتزامن مع دخول الكنة هذا العام حالة جوية ماطرة متوقع أن تستمر عدة أيام إن شاء الله”.



[ad_2]

Source link

Leave a Reply