منسوبو “تعليم شقراء” يشيدون بمنجزات الرؤية خلال 5 سنوات.. “كلمات

منسوبو “تعليم شقراء” يشيدون بمنجزات الرؤية خلال 5 سنوات.. “كلمات

[ad_1]

قالوا: التعليم حظي بدعم لا محدود على الأصعدة كافة.. والنتائج كانت مبهرة

أشاد منسوبو إدارة التعليم بشقراء وقياداتها بالمنجزات التي تحققت خلال ٥ سنوات من إطلاق الرؤية الوطنية ٢٠٣٠ من لدن صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء رئيس مجلس الشؤون الاقتصادية والتنمية.

وأكد الجميع أن التعليم حظي بدعم لا محدود على الأصعدة كافة، وأن النتائج كانت مبهرة.. وعبّروا عن صادق مشاعرهم تجاه تلك المنجزات.

وقال مدير التعليم بشقراء الدكتور خالد الشبانة: خمسة أعوام من الازدهار والإنجاز والعطاء، ودعم للتعليم لا محدود.. فخلال خمسة أعوام من إطلاق رؤية السعودية 2030 تحققت تحولات مميزة في المجالات المتنوعة (الاقتصادية والاجتماعية والحضارية والتعليمية) وغيرها، نحو تحقيق رؤية وطن طموح ومجتمع حيوي واقتصاد مزدهر.

وتابع: حظي التعليم من القيادة الرشيدة –أعزها الله– بنصيب وافر من الاهتمام والعطاء؛ فكان من أهم أهداف رؤية 2030؛ لذا نجد الرؤية واضحة في دعمها للتنافس الذي نواكب به أكبر بلدان العالم؛ إذ اتجهت الرؤية المباركة إلى رسم أهداف مميزة للتعليم العام والتعليم العالي الجامعي والفني؛ فعملت وزارة التعليم على إعداد التعليم الجيد، والخريجين القادرين على مواجهة تحديات سوق العمل باعتباره هدفًا أساسيًّا.

وأردف: كما عملت الوزارة على تحقيق النمو المهني للمعلم، وتأهيله، وتدريبه؛ ليدخل مجال عمله بكل كفاءة واقتدار.. ومكنت الطالب المتعلم من أن يكون المحور الأساس في العملية التعليمية، وليس المعلم فقط، وكذا عملت على دعم الأنشطة التعليمية التي من شأنها أن تساعد على تنمية المهارات، وصقل شخصية الطالب، وزرع روح الإبداع والثقة بالنفس والتعاون وحب الوطن.. والعمل المستمر في تطوير البيئة التعليمية لتكون جذابة ومشجعة على التعليم، والاعتماد في ضوء ذلك على خدمات تعليمية متكاملة.

فيما قال مساعد مدير التعليم للشؤون المدرسية، الدكتور عادل الزايدي: حققت رؤية 2030 خلال السنوات الخمس الماضية -بفضل الله ومَنِّه- العديد من الإنجازات التي أسهمت بشكل مباشر في تحقيق نتائج ملموسة على صعيد منظومة العمل الحكومي والاقتصادي والمجتمعي.. وأرست أسس النجاح للمستقبل. وتمت كل تلك الإنجازات بأيدي أبناء هذا الوطن العظيم وبناته.

وأضاف: إذا نظرنا لقطاع التعليم فقد عملت الرؤية على تطوير وبناء المناهج وفق فلسفة تربوية رائدة، تتناغم مع ديننا الإسلامي الحنيف، وتواكب مقتضيات العصر. كما اتسمت رؤية 2030 في تطوير التعليم بالعديد من السمات، منها: الشمولية؛ فالتعليم متاح لجميع أفراد المجتمع، ويضم مختلف المراحل العمرية، من الحضانة إلى الدراسات العليا.

وأكمل: أسهمت رؤية 2030 بالعديد من المبادرات، منها إتاحة الاستثمار في قطاع التعليم، والتوسع في مبادرة الطفولة المبكرة، والتحول التقني، وإيجاد الحلول السريعة في مواجهة الأزمات، منها منصة مدرستي الرقمية والروضة الافتراضية، والعديد من مراكز العلوم والرياضيات، وتعزيز تربية ورعاية ذوي الاحتياجات الخاصة باعتماد مجموعة من المركز المختصة.

واستطرد: كما أسهمت رؤية 2030 في التخلص من العديد من المباني المستأجرة، وتنفيذ العديد من المباني التعليمية ذات الجودة والكفاءة العالية، التي حققت تطلعات أبناء وبنات هذا الوطن من خلال ما تقدمه من خدمات تعليمية.

أما المساعد للشؤون المدرسية للبنين، الدكتور إبراهيم الحسن، فقال: خمس سنوات مرت على رؤية السعودية الرائدة والطموحة 2030، تحققت فيها الكثير من المستهدفات والمنجزات النوعية في شتى المجالات التنموية. ومن أهم تلك المجالات التعليم الذي يعد من الركائز الأساسية لبناء المواطن السعودي الذي تتمحور حوله الرؤية، وتقوم عليه لتحقيق مستهدفاتها على المستوى المحلي، والتنافسية العالمية لجعل السعودية في مصاف الدول المتقدمة فعلاً؛ فهي رؤية يحق لنا أن نفخر بها، ونفاخر بمنجزاتها.

فيما قالت المساعد للشؤون التعليمية للبنات سهام الشعلان: بدعم ورعاية خادم الحرمين الشريفين، ومتابعة سمو ولي العهد الأمين، وبعد مرور خمس سنوات من تدشين رؤية المملكة العربية السعودية 2030، نشهد اليوم تحولاً منافسًا عالميًّا. ويشكل التعليم قطاعًا مهمًّا، يسهم في تحقيق الرؤية؛ إذ تشارك الوزارة في مبادرات تعزز الشخصية الوطنية، وتُنمّي القدرات البشرية، وتتطلع لبناء الإنسان، واستثمار الفرص، والمشاركة في تنمية المجتمع.

وأضافت: أسهم التعليم في المواءمة بين مخرجاته ومتطلبات تحقيق الرؤية؛ فأطلقت وزارة التعليم البرامج والمشروعات، وعملت على تطوير المناهج؛ لتواكب احتياجات سوق العمل من أجل مستقبل مبشر؛ فهنيئًا لنا كل هذا الفخر والتقدم.

أما رئيس الإشراف التربوي مرزوق الثبيتي فقال: خمس سنوات مضت على رؤية طموحة وتنمية مستدامة، حققت العديد من الإنجازات والاستثمارات المتنوعة التي عاد نفعها على الوطن والمواطن، وأتاحت له العديد من مقومات الحياة الكريمة التي ساهمت في استقرار الوطن والمواطن، وتوفير المسكن، وقللت من البطالة، واختصرت الجهد والوقت لجميع فئات المجتمع.

وأضاف: هذه الرؤية جاءت نتاج سياسة قيادة حكيمة طموحة.. حفظ الله قيادتنا ووطننا.

من جهته، قال رئيس الإعلام والاتصال بالإدارة فيصل المرجان: ليس هنالك شعور أجمل من رؤية الوطن العزيز2030 وفق خطى ثابتة، ومشاريع ضخمة.. فالمملكة العربية السعودية لم تبدأ وحسب، بل قطعت أشواطًا جيدة في طريق الوصول إلى قوة إقليمية على الأصعدة كافة؛ فهي الحلم المنتظر الذي تمناه كل مواطن سعودي. وبناء على الأهداف فهي ستضمن الرفاهية والحياة الكريمة لكل الناس، بمن فيهم ضيوف ومقيمو السعودية.

وأضاف: إذا أردنا أن نرى وطنًا جديدًا فعلينا جميعًا أن ندعم تنفيذ أهداف رؤية 2030 التي أساسها الأول المواطن؛ لنقدم إلى أبنائنا وأحفادنا وطنًا متقدمًا وراقيًا.. فرؤية 2030 هي نقطة التحول لكل سعودي وسعودية، وهي المستقبل الحقيقي للجميع لمجتمع حيوي، واقتصاد مزدهر، ووطن طموح.

وتابع: التعليم وتحقيق أهداف رؤية 2030 في السعودية من الركائز الأساسية، وهما وجهان لعملة واحدة. وهو المحور الرئيس والركيزة الأساسية في المجتمع، ومن خلال تطويره سنكون قادرين على تحقيق برامج الرؤية كافة؛ فهو جزء لا يتجزأ من المجتمع، بل إن رؤية 2030 ساعدت على تحويل الحلم إلى الواقع. وما نراه اليوم من تحول رقمي للتعليم، ورغم هذه الأزمة، فقد كان ضمن أهداف تطوير التعليم في ضوء هذه الرؤية المباركة.

فيما قال مدير الخدمات في الإدارة مثيب العجل: عكست رؤية2030 خلال السنوات الخمس الماضية تحولات اجتماعية وثقافية في تحسين نمط حياة المواطن، وخلق بيئة متوازنة، تجمع بين الأساسيات والكماليات؛ ما أثر إيجابًا في مستوى المعيشة، وعزّز الرخاء بنمو دخل الفرد؛ إذ أدى ذلك لارتفاع وزيادة في مؤشر السعادة لدى المواطنين.

وتابع: ونحو مجتمع حيوي أسهمت رؤية 2030 في تبني المجتمع أنماطًا صحية من خلال العديد من البرامج والمبادرات. وحقق محور اقتصاد مزدهر مشاركة المرأة في سوق العمل، ونمت المساهمات في صندوق الاستثمارات العامة. كما حقق محور وطن طموح تقدمًا في ركيزتَي حكومة فاعلة ومواطن مسؤول. وتستمر الرؤية في تحقيق العديد من الإنجازات بسواعد أبنائها، ودعم ومتابعة قيادتها الرشيدة.

وقالت مشرفة تقنية المعلومات بالإدارة حصة أبو عباة: رؤية السعودية 2030 هي من أعظم المراحل التي يشهد لها تاريخ السعودية، ونقطة تحول لمستقبل أكثر إشراقًا لدولة عظيمة وشعب طموح.

وأضافت: خمس أعوام مضت، صيّرت الأحلام إلى واقع ملموس، وحولت الآمال إلى حاضر مشهود.. فهنيئًا لنا قيادتنا الحكيمة وهذا التطور والتقدم، وكل عام ورؤيتنا الوطنية واقع نفخر به.

فيما قال قائد مدرسة عثمان بن عفان الابتدائية بشقراء تركي بن محمد الرويس: تحل اليوم مناسبة مرور خمس سنوات على رؤية السعودية 2030 التي دشنها صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان ولي العهد. وتشهد السعودية تطورًا في مختلف المجالات التنموية والاقتصادية والاجتماعية.. فعلى مستوى التعليم شهدنا نقلة نوعية متميزة، اهتمت بنتائج التعلم حتى أصبح الطلاب والطالبات ينافسون الدول المتقدمة في الاختبارات الدولية. كما شهد التعليم في ظل رؤية السعودية تطويرًا في المناهج التعليمية، وتطوير الأساليب التعليمية المستخدمة، وتنمية المهارات الطلابية والقيم الوطنية في ظل خطوات متسارعة من العمل المؤسسي الذي يقوده ويشرف عليه سمو ولي العهد.

وأضاف: إنها مشاعر الفخر والاعتزاز بهذه المنجزات المتقدمة.. ولا تزال المبادرات والبرامج تتقدم وتتغير وتتطور في سبيل تحقيق أهداف الرؤية التي من شأنها تحقيق أثر بالغ في عز وشموخ المواطن السعودي، وتقدُّم وازدهار المملكة العربية السعودية.

أما قائدة الابتدائية الثالثة بشقراء نهى العبيدي فقالت: ٥ أعوام مرت وبلادنا تعيش في ظل ما توليه قيادتنا الرشيدة من اهتمام وحرص بالغ.. ٥ أعوام مليئة بالإنجازات في المجالات كافة.. حقًّا إنها إنجازات جبارة، ومستقبل مشرق، وطموحات تعانق عنان السماء، تتمثل في الرؤية الوطنية “رؤية ٢٠٣٠”.

منسوبو “تعليم شقراء” يشيدون بمنجزات الرؤية خلال 5 سنوات.. “كلمات ثناء وإعجاب وشكر”


سبق

أشاد منسوبو إدارة التعليم بشقراء وقياداتها بالمنجزات التي تحققت خلال ٥ سنوات من إطلاق الرؤية الوطنية ٢٠٣٠ من لدن صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء رئيس مجلس الشؤون الاقتصادية والتنمية.

وأكد الجميع أن التعليم حظي بدعم لا محدود على الأصعدة كافة، وأن النتائج كانت مبهرة.. وعبّروا عن صادق مشاعرهم تجاه تلك المنجزات.

وقال مدير التعليم بشقراء الدكتور خالد الشبانة: خمسة أعوام من الازدهار والإنجاز والعطاء، ودعم للتعليم لا محدود.. فخلال خمسة أعوام من إطلاق رؤية السعودية 2030 تحققت تحولات مميزة في المجالات المتنوعة (الاقتصادية والاجتماعية والحضارية والتعليمية) وغيرها، نحو تحقيق رؤية وطن طموح ومجتمع حيوي واقتصاد مزدهر.

وتابع: حظي التعليم من القيادة الرشيدة –أعزها الله– بنصيب وافر من الاهتمام والعطاء؛ فكان من أهم أهداف رؤية 2030؛ لذا نجد الرؤية واضحة في دعمها للتنافس الذي نواكب به أكبر بلدان العالم؛ إذ اتجهت الرؤية المباركة إلى رسم أهداف مميزة للتعليم العام والتعليم العالي الجامعي والفني؛ فعملت وزارة التعليم على إعداد التعليم الجيد، والخريجين القادرين على مواجهة تحديات سوق العمل باعتباره هدفًا أساسيًّا.

وأردف: كما عملت الوزارة على تحقيق النمو المهني للمعلم، وتأهيله، وتدريبه؛ ليدخل مجال عمله بكل كفاءة واقتدار.. ومكنت الطالب المتعلم من أن يكون المحور الأساس في العملية التعليمية، وليس المعلم فقط، وكذا عملت على دعم الأنشطة التعليمية التي من شأنها أن تساعد على تنمية المهارات، وصقل شخصية الطالب، وزرع روح الإبداع والثقة بالنفس والتعاون وحب الوطن.. والعمل المستمر في تطوير البيئة التعليمية لتكون جذابة ومشجعة على التعليم، والاعتماد في ضوء ذلك على خدمات تعليمية متكاملة.

فيما قال مساعد مدير التعليم للشؤون المدرسية، الدكتور عادل الزايدي: حققت رؤية 2030 خلال السنوات الخمس الماضية -بفضل الله ومَنِّه- العديد من الإنجازات التي أسهمت بشكل مباشر في تحقيق نتائج ملموسة على صعيد منظومة العمل الحكومي والاقتصادي والمجتمعي.. وأرست أسس النجاح للمستقبل. وتمت كل تلك الإنجازات بأيدي أبناء هذا الوطن العظيم وبناته.

وأضاف: إذا نظرنا لقطاع التعليم فقد عملت الرؤية على تطوير وبناء المناهج وفق فلسفة تربوية رائدة، تتناغم مع ديننا الإسلامي الحنيف، وتواكب مقتضيات العصر. كما اتسمت رؤية 2030 في تطوير التعليم بالعديد من السمات، منها: الشمولية؛ فالتعليم متاح لجميع أفراد المجتمع، ويضم مختلف المراحل العمرية، من الحضانة إلى الدراسات العليا.

وأكمل: أسهمت رؤية 2030 بالعديد من المبادرات، منها إتاحة الاستثمار في قطاع التعليم، والتوسع في مبادرة الطفولة المبكرة، والتحول التقني، وإيجاد الحلول السريعة في مواجهة الأزمات، منها منصة مدرستي الرقمية والروضة الافتراضية، والعديد من مراكز العلوم والرياضيات، وتعزيز تربية ورعاية ذوي الاحتياجات الخاصة باعتماد مجموعة من المركز المختصة.

واستطرد: كما أسهمت رؤية 2030 في التخلص من العديد من المباني المستأجرة، وتنفيذ العديد من المباني التعليمية ذات الجودة والكفاءة العالية، التي حققت تطلعات أبناء وبنات هذا الوطن من خلال ما تقدمه من خدمات تعليمية.

أما المساعد للشؤون المدرسية للبنين، الدكتور إبراهيم الحسن، فقال: خمس سنوات مرت على رؤية السعودية الرائدة والطموحة 2030، تحققت فيها الكثير من المستهدفات والمنجزات النوعية في شتى المجالات التنموية. ومن أهم تلك المجالات التعليم الذي يعد من الركائز الأساسية لبناء المواطن السعودي الذي تتمحور حوله الرؤية، وتقوم عليه لتحقيق مستهدفاتها على المستوى المحلي، والتنافسية العالمية لجعل السعودية في مصاف الدول المتقدمة فعلاً؛ فهي رؤية يحق لنا أن نفخر بها، ونفاخر بمنجزاتها.

فيما قالت المساعد للشؤون التعليمية للبنات سهام الشعلان: بدعم ورعاية خادم الحرمين الشريفين، ومتابعة سمو ولي العهد الأمين، وبعد مرور خمس سنوات من تدشين رؤية المملكة العربية السعودية 2030، نشهد اليوم تحولاً منافسًا عالميًّا. ويشكل التعليم قطاعًا مهمًّا، يسهم في تحقيق الرؤية؛ إذ تشارك الوزارة في مبادرات تعزز الشخصية الوطنية، وتُنمّي القدرات البشرية، وتتطلع لبناء الإنسان، واستثمار الفرص، والمشاركة في تنمية المجتمع.

وأضافت: أسهم التعليم في المواءمة بين مخرجاته ومتطلبات تحقيق الرؤية؛ فأطلقت وزارة التعليم البرامج والمشروعات، وعملت على تطوير المناهج؛ لتواكب احتياجات سوق العمل من أجل مستقبل مبشر؛ فهنيئًا لنا كل هذا الفخر والتقدم.

أما رئيس الإشراف التربوي مرزوق الثبيتي فقال: خمس سنوات مضت على رؤية طموحة وتنمية مستدامة، حققت العديد من الإنجازات والاستثمارات المتنوعة التي عاد نفعها على الوطن والمواطن، وأتاحت له العديد من مقومات الحياة الكريمة التي ساهمت في استقرار الوطن والمواطن، وتوفير المسكن، وقللت من البطالة، واختصرت الجهد والوقت لجميع فئات المجتمع.

وأضاف: هذه الرؤية جاءت نتاج سياسة قيادة حكيمة طموحة.. حفظ الله قيادتنا ووطننا.

من جهته، قال رئيس الإعلام والاتصال بالإدارة فيصل المرجان: ليس هنالك شعور أجمل من رؤية الوطن العزيز2030 وفق خطى ثابتة، ومشاريع ضخمة.. فالمملكة العربية السعودية لم تبدأ وحسب، بل قطعت أشواطًا جيدة في طريق الوصول إلى قوة إقليمية على الأصعدة كافة؛ فهي الحلم المنتظر الذي تمناه كل مواطن سعودي. وبناء على الأهداف فهي ستضمن الرفاهية والحياة الكريمة لكل الناس، بمن فيهم ضيوف ومقيمو السعودية.

وأضاف: إذا أردنا أن نرى وطنًا جديدًا فعلينا جميعًا أن ندعم تنفيذ أهداف رؤية 2030 التي أساسها الأول المواطن؛ لنقدم إلى أبنائنا وأحفادنا وطنًا متقدمًا وراقيًا.. فرؤية 2030 هي نقطة التحول لكل سعودي وسعودية، وهي المستقبل الحقيقي للجميع لمجتمع حيوي، واقتصاد مزدهر، ووطن طموح.

وتابع: التعليم وتحقيق أهداف رؤية 2030 في السعودية من الركائز الأساسية، وهما وجهان لعملة واحدة. وهو المحور الرئيس والركيزة الأساسية في المجتمع، ومن خلال تطويره سنكون قادرين على تحقيق برامج الرؤية كافة؛ فهو جزء لا يتجزأ من المجتمع، بل إن رؤية 2030 ساعدت على تحويل الحلم إلى الواقع. وما نراه اليوم من تحول رقمي للتعليم، ورغم هذه الأزمة، فقد كان ضمن أهداف تطوير التعليم في ضوء هذه الرؤية المباركة.

فيما قال مدير الخدمات في الإدارة مثيب العجل: عكست رؤية2030 خلال السنوات الخمس الماضية تحولات اجتماعية وثقافية في تحسين نمط حياة المواطن، وخلق بيئة متوازنة، تجمع بين الأساسيات والكماليات؛ ما أثر إيجابًا في مستوى المعيشة، وعزّز الرخاء بنمو دخل الفرد؛ إذ أدى ذلك لارتفاع وزيادة في مؤشر السعادة لدى المواطنين.

وتابع: ونحو مجتمع حيوي أسهمت رؤية 2030 في تبني المجتمع أنماطًا صحية من خلال العديد من البرامج والمبادرات. وحقق محور اقتصاد مزدهر مشاركة المرأة في سوق العمل، ونمت المساهمات في صندوق الاستثمارات العامة. كما حقق محور وطن طموح تقدمًا في ركيزتَي حكومة فاعلة ومواطن مسؤول. وتستمر الرؤية في تحقيق العديد من الإنجازات بسواعد أبنائها، ودعم ومتابعة قيادتها الرشيدة.

وقالت مشرفة تقنية المعلومات بالإدارة حصة أبو عباة: رؤية السعودية 2030 هي من أعظم المراحل التي يشهد لها تاريخ السعودية، ونقطة تحول لمستقبل أكثر إشراقًا لدولة عظيمة وشعب طموح.

وأضافت: خمس أعوام مضت، صيّرت الأحلام إلى واقع ملموس، وحولت الآمال إلى حاضر مشهود.. فهنيئًا لنا قيادتنا الحكيمة وهذا التطور والتقدم، وكل عام ورؤيتنا الوطنية واقع نفخر به.

فيما قال قائد مدرسة عثمان بن عفان الابتدائية بشقراء تركي بن محمد الرويس: تحل اليوم مناسبة مرور خمس سنوات على رؤية السعودية 2030 التي دشنها صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان ولي العهد. وتشهد السعودية تطورًا في مختلف المجالات التنموية والاقتصادية والاجتماعية.. فعلى مستوى التعليم شهدنا نقلة نوعية متميزة، اهتمت بنتائج التعلم حتى أصبح الطلاب والطالبات ينافسون الدول المتقدمة في الاختبارات الدولية. كما شهد التعليم في ظل رؤية السعودية تطويرًا في المناهج التعليمية، وتطوير الأساليب التعليمية المستخدمة، وتنمية المهارات الطلابية والقيم الوطنية في ظل خطوات متسارعة من العمل المؤسسي الذي يقوده ويشرف عليه سمو ولي العهد.

وأضاف: إنها مشاعر الفخر والاعتزاز بهذه المنجزات المتقدمة.. ولا تزال المبادرات والبرامج تتقدم وتتغير وتتطور في سبيل تحقيق أهداف الرؤية التي من شأنها تحقيق أثر بالغ في عز وشموخ المواطن السعودي، وتقدُّم وازدهار المملكة العربية السعودية.

أما قائدة الابتدائية الثالثة بشقراء نهى العبيدي فقالت: ٥ أعوام مرت وبلادنا تعيش في ظل ما توليه قيادتنا الرشيدة من اهتمام وحرص بالغ.. ٥ أعوام مليئة بالإنجازات في المجالات كافة.. حقًّا إنها إنجازات جبارة، ومستقبل مشرق، وطموحات تعانق عنان السماء، تتمثل في الرؤية الوطنية “رؤية ٢٠٣٠”.

28 إبريل 2021 – 16 رمضان 1442

11:42 PM


قالوا: التعليم حظي بدعم لا محدود على الأصعدة كافة.. والنتائج كانت مبهرة

أشاد منسوبو إدارة التعليم بشقراء وقياداتها بالمنجزات التي تحققت خلال ٥ سنوات من إطلاق الرؤية الوطنية ٢٠٣٠ من لدن صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء رئيس مجلس الشؤون الاقتصادية والتنمية.

وأكد الجميع أن التعليم حظي بدعم لا محدود على الأصعدة كافة، وأن النتائج كانت مبهرة.. وعبّروا عن صادق مشاعرهم تجاه تلك المنجزات.

وقال مدير التعليم بشقراء الدكتور خالد الشبانة: خمسة أعوام من الازدهار والإنجاز والعطاء، ودعم للتعليم لا محدود.. فخلال خمسة أعوام من إطلاق رؤية السعودية 2030 تحققت تحولات مميزة في المجالات المتنوعة (الاقتصادية والاجتماعية والحضارية والتعليمية) وغيرها، نحو تحقيق رؤية وطن طموح ومجتمع حيوي واقتصاد مزدهر.

وتابع: حظي التعليم من القيادة الرشيدة –أعزها الله– بنصيب وافر من الاهتمام والعطاء؛ فكان من أهم أهداف رؤية 2030؛ لذا نجد الرؤية واضحة في دعمها للتنافس الذي نواكب به أكبر بلدان العالم؛ إذ اتجهت الرؤية المباركة إلى رسم أهداف مميزة للتعليم العام والتعليم العالي الجامعي والفني؛ فعملت وزارة التعليم على إعداد التعليم الجيد، والخريجين القادرين على مواجهة تحديات سوق العمل باعتباره هدفًا أساسيًّا.

وأردف: كما عملت الوزارة على تحقيق النمو المهني للمعلم، وتأهيله، وتدريبه؛ ليدخل مجال عمله بكل كفاءة واقتدار.. ومكنت الطالب المتعلم من أن يكون المحور الأساس في العملية التعليمية، وليس المعلم فقط، وكذا عملت على دعم الأنشطة التعليمية التي من شأنها أن تساعد على تنمية المهارات، وصقل شخصية الطالب، وزرع روح الإبداع والثقة بالنفس والتعاون وحب الوطن.. والعمل المستمر في تطوير البيئة التعليمية لتكون جذابة ومشجعة على التعليم، والاعتماد في ضوء ذلك على خدمات تعليمية متكاملة.

فيما قال مساعد مدير التعليم للشؤون المدرسية، الدكتور عادل الزايدي: حققت رؤية 2030 خلال السنوات الخمس الماضية -بفضل الله ومَنِّه- العديد من الإنجازات التي أسهمت بشكل مباشر في تحقيق نتائج ملموسة على صعيد منظومة العمل الحكومي والاقتصادي والمجتمعي.. وأرست أسس النجاح للمستقبل. وتمت كل تلك الإنجازات بأيدي أبناء هذا الوطن العظيم وبناته.

وأضاف: إذا نظرنا لقطاع التعليم فقد عملت الرؤية على تطوير وبناء المناهج وفق فلسفة تربوية رائدة، تتناغم مع ديننا الإسلامي الحنيف، وتواكب مقتضيات العصر. كما اتسمت رؤية 2030 في تطوير التعليم بالعديد من السمات، منها: الشمولية؛ فالتعليم متاح لجميع أفراد المجتمع، ويضم مختلف المراحل العمرية، من الحضانة إلى الدراسات العليا.

وأكمل: أسهمت رؤية 2030 بالعديد من المبادرات، منها إتاحة الاستثمار في قطاع التعليم، والتوسع في مبادرة الطفولة المبكرة، والتحول التقني، وإيجاد الحلول السريعة في مواجهة الأزمات، منها منصة مدرستي الرقمية والروضة الافتراضية، والعديد من مراكز العلوم والرياضيات، وتعزيز تربية ورعاية ذوي الاحتياجات الخاصة باعتماد مجموعة من المركز المختصة.

واستطرد: كما أسهمت رؤية 2030 في التخلص من العديد من المباني المستأجرة، وتنفيذ العديد من المباني التعليمية ذات الجودة والكفاءة العالية، التي حققت تطلعات أبناء وبنات هذا الوطن من خلال ما تقدمه من خدمات تعليمية.

أما المساعد للشؤون المدرسية للبنين، الدكتور إبراهيم الحسن، فقال: خمس سنوات مرت على رؤية السعودية الرائدة والطموحة 2030، تحققت فيها الكثير من المستهدفات والمنجزات النوعية في شتى المجالات التنموية. ومن أهم تلك المجالات التعليم الذي يعد من الركائز الأساسية لبناء المواطن السعودي الذي تتمحور حوله الرؤية، وتقوم عليه لتحقيق مستهدفاتها على المستوى المحلي، والتنافسية العالمية لجعل السعودية في مصاف الدول المتقدمة فعلاً؛ فهي رؤية يحق لنا أن نفخر بها، ونفاخر بمنجزاتها.

فيما قالت المساعد للشؤون التعليمية للبنات سهام الشعلان: بدعم ورعاية خادم الحرمين الشريفين، ومتابعة سمو ولي العهد الأمين، وبعد مرور خمس سنوات من تدشين رؤية المملكة العربية السعودية 2030، نشهد اليوم تحولاً منافسًا عالميًّا. ويشكل التعليم قطاعًا مهمًّا، يسهم في تحقيق الرؤية؛ إذ تشارك الوزارة في مبادرات تعزز الشخصية الوطنية، وتُنمّي القدرات البشرية، وتتطلع لبناء الإنسان، واستثمار الفرص، والمشاركة في تنمية المجتمع.

وأضافت: أسهم التعليم في المواءمة بين مخرجاته ومتطلبات تحقيق الرؤية؛ فأطلقت وزارة التعليم البرامج والمشروعات، وعملت على تطوير المناهج؛ لتواكب احتياجات سوق العمل من أجل مستقبل مبشر؛ فهنيئًا لنا كل هذا الفخر والتقدم.

أما رئيس الإشراف التربوي مرزوق الثبيتي فقال: خمس سنوات مضت على رؤية طموحة وتنمية مستدامة، حققت العديد من الإنجازات والاستثمارات المتنوعة التي عاد نفعها على الوطن والمواطن، وأتاحت له العديد من مقومات الحياة الكريمة التي ساهمت في استقرار الوطن والمواطن، وتوفير المسكن، وقللت من البطالة، واختصرت الجهد والوقت لجميع فئات المجتمع.

وأضاف: هذه الرؤية جاءت نتاج سياسة قيادة حكيمة طموحة.. حفظ الله قيادتنا ووطننا.

من جهته، قال رئيس الإعلام والاتصال بالإدارة فيصل المرجان: ليس هنالك شعور أجمل من رؤية الوطن العزيز2030 وفق خطى ثابتة، ومشاريع ضخمة.. فالمملكة العربية السعودية لم تبدأ وحسب، بل قطعت أشواطًا جيدة في طريق الوصول إلى قوة إقليمية على الأصعدة كافة؛ فهي الحلم المنتظر الذي تمناه كل مواطن سعودي. وبناء على الأهداف فهي ستضمن الرفاهية والحياة الكريمة لكل الناس، بمن فيهم ضيوف ومقيمو السعودية.

وأضاف: إذا أردنا أن نرى وطنًا جديدًا فعلينا جميعًا أن ندعم تنفيذ أهداف رؤية 2030 التي أساسها الأول المواطن؛ لنقدم إلى أبنائنا وأحفادنا وطنًا متقدمًا وراقيًا.. فرؤية 2030 هي نقطة التحول لكل سعودي وسعودية، وهي المستقبل الحقيقي للجميع لمجتمع حيوي، واقتصاد مزدهر، ووطن طموح.

وتابع: التعليم وتحقيق أهداف رؤية 2030 في السعودية من الركائز الأساسية، وهما وجهان لعملة واحدة. وهو المحور الرئيس والركيزة الأساسية في المجتمع، ومن خلال تطويره سنكون قادرين على تحقيق برامج الرؤية كافة؛ فهو جزء لا يتجزأ من المجتمع، بل إن رؤية 2030 ساعدت على تحويل الحلم إلى الواقع. وما نراه اليوم من تحول رقمي للتعليم، ورغم هذه الأزمة، فقد كان ضمن أهداف تطوير التعليم في ضوء هذه الرؤية المباركة.

فيما قال مدير الخدمات في الإدارة مثيب العجل: عكست رؤية2030 خلال السنوات الخمس الماضية تحولات اجتماعية وثقافية في تحسين نمط حياة المواطن، وخلق بيئة متوازنة، تجمع بين الأساسيات والكماليات؛ ما أثر إيجابًا في مستوى المعيشة، وعزّز الرخاء بنمو دخل الفرد؛ إذ أدى ذلك لارتفاع وزيادة في مؤشر السعادة لدى المواطنين.

وتابع: ونحو مجتمع حيوي أسهمت رؤية 2030 في تبني المجتمع أنماطًا صحية من خلال العديد من البرامج والمبادرات. وحقق محور اقتصاد مزدهر مشاركة المرأة في سوق العمل، ونمت المساهمات في صندوق الاستثمارات العامة. كما حقق محور وطن طموح تقدمًا في ركيزتَي حكومة فاعلة ومواطن مسؤول. وتستمر الرؤية في تحقيق العديد من الإنجازات بسواعد أبنائها، ودعم ومتابعة قيادتها الرشيدة.

وقالت مشرفة تقنية المعلومات بالإدارة حصة أبو عباة: رؤية السعودية 2030 هي من أعظم المراحل التي يشهد لها تاريخ السعودية، ونقطة تحول لمستقبل أكثر إشراقًا لدولة عظيمة وشعب طموح.

وأضافت: خمس أعوام مضت، صيّرت الأحلام إلى واقع ملموس، وحولت الآمال إلى حاضر مشهود.. فهنيئًا لنا قيادتنا الحكيمة وهذا التطور والتقدم، وكل عام ورؤيتنا الوطنية واقع نفخر به.

فيما قال قائد مدرسة عثمان بن عفان الابتدائية بشقراء تركي بن محمد الرويس: تحل اليوم مناسبة مرور خمس سنوات على رؤية السعودية 2030 التي دشنها صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان ولي العهد. وتشهد السعودية تطورًا في مختلف المجالات التنموية والاقتصادية والاجتماعية.. فعلى مستوى التعليم شهدنا نقلة نوعية متميزة، اهتمت بنتائج التعلم حتى أصبح الطلاب والطالبات ينافسون الدول المتقدمة في الاختبارات الدولية. كما شهد التعليم في ظل رؤية السعودية تطويرًا في المناهج التعليمية، وتطوير الأساليب التعليمية المستخدمة، وتنمية المهارات الطلابية والقيم الوطنية في ظل خطوات متسارعة من العمل المؤسسي الذي يقوده ويشرف عليه سمو ولي العهد.

وأضاف: إنها مشاعر الفخر والاعتزاز بهذه المنجزات المتقدمة.. ولا تزال المبادرات والبرامج تتقدم وتتغير وتتطور في سبيل تحقيق أهداف الرؤية التي من شأنها تحقيق أثر بالغ في عز وشموخ المواطن السعودي، وتقدُّم وازدهار المملكة العربية السعودية.

أما قائدة الابتدائية الثالثة بشقراء نهى العبيدي فقالت: ٥ أعوام مرت وبلادنا تعيش في ظل ما توليه قيادتنا الرشيدة من اهتمام وحرص بالغ.. ٥ أعوام مليئة بالإنجازات في المجالات كافة.. حقًّا إنها إنجازات جبارة، ومستقبل مشرق، وطموحات تعانق عنان السماء، تتمثل في الرؤية الوطنية “رؤية ٢٠٣٠”.



[ad_2]

Source link

Leave a Reply