رسائل ولي العهد جسّدت بُعد النظر واستشراف المس

رسائل ولي العهد جسّدت بُعد النظر واستشراف المس

[ad_1]

خلال تصريحاتهم لـ”سبق”.. أكدوا أن لغة الجسد كانت طاغية ولغة الأرقام مبهرة

وصف باحثون واقتصاديون لقاء سمو ولي العهد بالمجسد لبُعد النظرة لقائد ملهم يستشرف المستقبل لدولة قوية في كل المجالات السياسية والاقتصادية والاجتماعية، مؤكدين أن اللقاء ترجم الأسس التي ستقود المملكة نحو الريادة والعالمية وبخطط مدروسة وفق مستهدفات الرؤية العامة.

جاء ذلك في تصريحات لـ”سبق” أشادوا خلالها بمضامين اللقاء وما حمل من رسائل أكدت أن دستور المملكة هو القرآن الكريم، وسوف يستمر للأبد، والتنويه بالمشاريع والخطط المستقبلية للرؤية وما حمله من الأريحية والتمكن والحوار الهادف ولغة الجسد الطاغية ولغة الأرقام المبهرة والأسئلة المباشرة والإجابات البينة والشفافية في الطرح.

وأكد عضو جمعية الاقتصاد السعودي بدوره قال عضو الجمعية السعودية للاقتصاد ناصر محمود أندجاني أن لقاء سمو ولي العهد كان توصيف وإجابات شفافة واضحة من واقع النجاحات الاقتصادية والتحولات الاجتماعية الباهرة في ظل تمسك وتفهم أسس دينية مبنية على الكتاب والسنة واعتدال سياسي يراعي المصلحة في بحر متلاطم من النزاعات، موضحًا أن كل ذلك لا يعكس في مقابلة سيدي الأمير محمد بن سلمان ولادة السعودية العظمى، بل يعكس الزعامة العظمى للأمة الإسلامية.

بدوره، أكد المستشار القانوني عدلان السبيعي أن اللقاء عكس رؤية قائد محنك في كل الجوانب التي تتعلق بما يحقق العدالة في الحكم بين الناس وفق الكتاب والسنة وما قامت عليه بلادنا منذ تأسيسها والتأكيد على ثوابتها الأصيلة.

وأشار إلى أن حديث سموه عن نظام الأحوال الشخصية الجديد والذي هو أحد المشاريع المتميّزة في المملكة العربية السّعودية، ويتكوّن من 254 مادّة قانونيّة، لنظام الأحوال الشخصيّة الجديد والتي تتطرق لآليات الزواج والخطوبة، وأركان العقد وشروط صحته، وحقوق الزوجين، والنفقة، وإثبات النسب، والفرقة بين الزوجين، والطلاق، والخلع، وفسخ النكاح، وآثار الفرقة وأحكامها بين الزوجين، والعدة، والحضانة، والوصاية والولاية، وأحكام الوصي، والولي المعين من المحكمة، والغائب والمفقود، والوصية، وأركان ومبطلات الوصية، والتركة، والإرث، وميراث أصحاب الفروض، والحجب والتعصب وميراث ذوي الأرحام، وميراث ذوي الفروض، وميراث المفقود، والحمل، ومنفي النسب، إلى غيرها من الأحكام.

وقال “السبيعي”: هذه التنظيمات والتشريعات لهيكل القضاء التي ستشهدها المملكة وفق رؤية المملكة 2030 والتي أكد سموه في اللقاء ستسهم في الانفتاح على العالم وتعطي ارتياحاً لكل المستثمرين والاقتصاديين الراغبين في الاستثمار بالمملكة؛ لكونها محط أنظار العالم لما تمتلك من ثروات طبيعية وموقع جغرافي مهم يقصده الملايين سنوياً.

من جانبه، أكد الباحث الاقتصادي ورجل الأعمال السعودي فيصل بن عبدالله الرماح أن سمو ولي العهد تناول خلال اللقاء أبرز ما حققته برامج ومشروعات رؤية المملكة 2030 خلال الأعوام الخمسة الماضية، وتأكيده أن النفط خدم المملكة العربية السعودية بشكل كبير جداً وهو ما يعمل على تنويع مصادر الدخل وتقليل الاعتماد على النفط من خلال الرؤية والتركيز على قطاع الصناعة والسياحة.

وأوضح “الرماح” أن سموه ركز على حجم الدخل والنمو الذي حققه النفط، والذي يعتبر أكبر بكثير من احتياجات المملكة، مشيراً إلى مشاريع الرؤية ستساهم في رفع حجم الاقتصاد السعودي الواعد بما تمتلك المملكة من مميزات وطبيعة جغرافية وأرث حضاري سيتم استغلاله لجذب السياح من مختلف دول العالم بما يساهم في إيجاد مصادر قوية تعود على الاقتصاد السعودي بالنماء وإيجاد الآلف الوظائف لأبناء وبنات الوطن.

وبيّن “الرماح” أن لغة الأرقام التي تحدث سموه عنها خلال اللقاء تعكس رؤيته التي قامت على التخطيط الاستراتيجي والتي ستحقق أهدافها العامة في القريب العاجل وفق تطلعات خادم الحرمين الشريفين والشعب السعودي النبيل.

بدوره، جزم المستشار الشرعي الدكتور سلطان بن راشد المطيري أن اللقاء اتسم بالأريحية والتمكن والحوار الهادف ولغة الجسد الطاغية ولغة الأرقام المبهرة والأسئلة المباشرة والإجابات البينة والشفافية في الطرح.

وألمح إلى أن سمو الأمير محمد انتقل من قطاع إلى قطاع ومن مشروع إلى مشروع ومن مدينة إلى أخرى بثقة وتجرد وتفاؤل وكأنه ينظر للنتائج وقد تحققت، مضيفاً بل أجزم أن العالم توقف مع هذا اللقاء الكبير، بسبب كبر ضيف اللقاء وثقته بنفسه وعلميته الواضحة.

وقال “المطيري”: لقد بعث سموه بإشارات واضحة ومد يد التعاون للعالم أجمع في قلبه المواطن السعودي وهو أفضل لقب تحصل عليه مواطن لا يعرف الخوف كما وصفه سموه ونظرته للعالم وللجيران خاصة في حديثه عن إيران كجارة في المحيط الجغرافي وحديثه عن الحوثيين كمكون عربي يمني ينبغي عليه أن يدرك ذلك جيداً وأن المملكة ما زالت تدعوهم لطاولة الحوار لتحقيق الخير والنماء والصالح العام.

وأضاف: الحديث الذي أدلى به سموه جعلني كغيري في هذا العالم “نتسمر” أمام جهاز التلفاز حتى إن عيني كادت تمتنع عن الغمض، وأنا أحمد الله وأثني عليه أن خطى بلادي مدروسة، وقبل ذلك بلادنا ولله الحمد بأيدٍ أمينة واثقة واعدة تحققت أهدافها والقادم بإذن الله أجمل.

باحثون واقتصاديون: رسائل ولي العهد جسّدت بُعد النظر واستشراف المستقبل


سبق

وصف باحثون واقتصاديون لقاء سمو ولي العهد بالمجسد لبُعد النظرة لقائد ملهم يستشرف المستقبل لدولة قوية في كل المجالات السياسية والاقتصادية والاجتماعية، مؤكدين أن اللقاء ترجم الأسس التي ستقود المملكة نحو الريادة والعالمية وبخطط مدروسة وفق مستهدفات الرؤية العامة.

جاء ذلك في تصريحات لـ”سبق” أشادوا خلالها بمضامين اللقاء وما حمل من رسائل أكدت أن دستور المملكة هو القرآن الكريم، وسوف يستمر للأبد، والتنويه بالمشاريع والخطط المستقبلية للرؤية وما حمله من الأريحية والتمكن والحوار الهادف ولغة الجسد الطاغية ولغة الأرقام المبهرة والأسئلة المباشرة والإجابات البينة والشفافية في الطرح.

وأكد عضو جمعية الاقتصاد السعودي بدوره قال عضو الجمعية السعودية للاقتصاد ناصر محمود أندجاني أن لقاء سمو ولي العهد كان توصيف وإجابات شفافة واضحة من واقع النجاحات الاقتصادية والتحولات الاجتماعية الباهرة في ظل تمسك وتفهم أسس دينية مبنية على الكتاب والسنة واعتدال سياسي يراعي المصلحة في بحر متلاطم من النزاعات، موضحًا أن كل ذلك لا يعكس في مقابلة سيدي الأمير محمد بن سلمان ولادة السعودية العظمى، بل يعكس الزعامة العظمى للأمة الإسلامية.

بدوره، أكد المستشار القانوني عدلان السبيعي أن اللقاء عكس رؤية قائد محنك في كل الجوانب التي تتعلق بما يحقق العدالة في الحكم بين الناس وفق الكتاب والسنة وما قامت عليه بلادنا منذ تأسيسها والتأكيد على ثوابتها الأصيلة.

وأشار إلى أن حديث سموه عن نظام الأحوال الشخصية الجديد والذي هو أحد المشاريع المتميّزة في المملكة العربية السّعودية، ويتكوّن من 254 مادّة قانونيّة، لنظام الأحوال الشخصيّة الجديد والتي تتطرق لآليات الزواج والخطوبة، وأركان العقد وشروط صحته، وحقوق الزوجين، والنفقة، وإثبات النسب، والفرقة بين الزوجين، والطلاق، والخلع، وفسخ النكاح، وآثار الفرقة وأحكامها بين الزوجين، والعدة، والحضانة، والوصاية والولاية، وأحكام الوصي، والولي المعين من المحكمة، والغائب والمفقود، والوصية، وأركان ومبطلات الوصية، والتركة، والإرث، وميراث أصحاب الفروض، والحجب والتعصب وميراث ذوي الأرحام، وميراث ذوي الفروض، وميراث المفقود، والحمل، ومنفي النسب، إلى غيرها من الأحكام.

وقال “السبيعي”: هذه التنظيمات والتشريعات لهيكل القضاء التي ستشهدها المملكة وفق رؤية المملكة 2030 والتي أكد سموه في اللقاء ستسهم في الانفتاح على العالم وتعطي ارتياحاً لكل المستثمرين والاقتصاديين الراغبين في الاستثمار بالمملكة؛ لكونها محط أنظار العالم لما تمتلك من ثروات طبيعية وموقع جغرافي مهم يقصده الملايين سنوياً.

من جانبه، أكد الباحث الاقتصادي ورجل الأعمال السعودي فيصل بن عبدالله الرماح أن سمو ولي العهد تناول خلال اللقاء أبرز ما حققته برامج ومشروعات رؤية المملكة 2030 خلال الأعوام الخمسة الماضية، وتأكيده أن النفط خدم المملكة العربية السعودية بشكل كبير جداً وهو ما يعمل على تنويع مصادر الدخل وتقليل الاعتماد على النفط من خلال الرؤية والتركيز على قطاع الصناعة والسياحة.

وأوضح “الرماح” أن سموه ركز على حجم الدخل والنمو الذي حققه النفط، والذي يعتبر أكبر بكثير من احتياجات المملكة، مشيراً إلى مشاريع الرؤية ستساهم في رفع حجم الاقتصاد السعودي الواعد بما تمتلك المملكة من مميزات وطبيعة جغرافية وأرث حضاري سيتم استغلاله لجذب السياح من مختلف دول العالم بما يساهم في إيجاد مصادر قوية تعود على الاقتصاد السعودي بالنماء وإيجاد الآلف الوظائف لأبناء وبنات الوطن.

وبيّن “الرماح” أن لغة الأرقام التي تحدث سموه عنها خلال اللقاء تعكس رؤيته التي قامت على التخطيط الاستراتيجي والتي ستحقق أهدافها العامة في القريب العاجل وفق تطلعات خادم الحرمين الشريفين والشعب السعودي النبيل.

بدوره، جزم المستشار الشرعي الدكتور سلطان بن راشد المطيري أن اللقاء اتسم بالأريحية والتمكن والحوار الهادف ولغة الجسد الطاغية ولغة الأرقام المبهرة والأسئلة المباشرة والإجابات البينة والشفافية في الطرح.

وألمح إلى أن سمو الأمير محمد انتقل من قطاع إلى قطاع ومن مشروع إلى مشروع ومن مدينة إلى أخرى بثقة وتجرد وتفاؤل وكأنه ينظر للنتائج وقد تحققت، مضيفاً بل أجزم أن العالم توقف مع هذا اللقاء الكبير، بسبب كبر ضيف اللقاء وثقته بنفسه وعلميته الواضحة.

وقال “المطيري”: لقد بعث سموه بإشارات واضحة ومد يد التعاون للعالم أجمع في قلبه المواطن السعودي وهو أفضل لقب تحصل عليه مواطن لا يعرف الخوف كما وصفه سموه ونظرته للعالم وللجيران خاصة في حديثه عن إيران كجارة في المحيط الجغرافي وحديثه عن الحوثيين كمكون عربي يمني ينبغي عليه أن يدرك ذلك جيداً وأن المملكة ما زالت تدعوهم لطاولة الحوار لتحقيق الخير والنماء والصالح العام.

وأضاف: الحديث الذي أدلى به سموه جعلني كغيري في هذا العالم “نتسمر” أمام جهاز التلفاز حتى إن عيني كادت تمتنع عن الغمض، وأنا أحمد الله وأثني عليه أن خطى بلادي مدروسة، وقبل ذلك بلادنا ولله الحمد بأيدٍ أمينة واثقة واعدة تحققت أهدافها والقادم بإذن الله أجمل.

28 إبريل 2021 – 16 رمضان 1442

04:14 PM


خلال تصريحاتهم لـ”سبق”.. أكدوا أن لغة الجسد كانت طاغية ولغة الأرقام مبهرة

وصف باحثون واقتصاديون لقاء سمو ولي العهد بالمجسد لبُعد النظرة لقائد ملهم يستشرف المستقبل لدولة قوية في كل المجالات السياسية والاقتصادية والاجتماعية، مؤكدين أن اللقاء ترجم الأسس التي ستقود المملكة نحو الريادة والعالمية وبخطط مدروسة وفق مستهدفات الرؤية العامة.

جاء ذلك في تصريحات لـ”سبق” أشادوا خلالها بمضامين اللقاء وما حمل من رسائل أكدت أن دستور المملكة هو القرآن الكريم، وسوف يستمر للأبد، والتنويه بالمشاريع والخطط المستقبلية للرؤية وما حمله من الأريحية والتمكن والحوار الهادف ولغة الجسد الطاغية ولغة الأرقام المبهرة والأسئلة المباشرة والإجابات البينة والشفافية في الطرح.

وأكد عضو جمعية الاقتصاد السعودي بدوره قال عضو الجمعية السعودية للاقتصاد ناصر محمود أندجاني أن لقاء سمو ولي العهد كان توصيف وإجابات شفافة واضحة من واقع النجاحات الاقتصادية والتحولات الاجتماعية الباهرة في ظل تمسك وتفهم أسس دينية مبنية على الكتاب والسنة واعتدال سياسي يراعي المصلحة في بحر متلاطم من النزاعات، موضحًا أن كل ذلك لا يعكس في مقابلة سيدي الأمير محمد بن سلمان ولادة السعودية العظمى، بل يعكس الزعامة العظمى للأمة الإسلامية.

بدوره، أكد المستشار القانوني عدلان السبيعي أن اللقاء عكس رؤية قائد محنك في كل الجوانب التي تتعلق بما يحقق العدالة في الحكم بين الناس وفق الكتاب والسنة وما قامت عليه بلادنا منذ تأسيسها والتأكيد على ثوابتها الأصيلة.

وأشار إلى أن حديث سموه عن نظام الأحوال الشخصية الجديد والذي هو أحد المشاريع المتميّزة في المملكة العربية السّعودية، ويتكوّن من 254 مادّة قانونيّة، لنظام الأحوال الشخصيّة الجديد والتي تتطرق لآليات الزواج والخطوبة، وأركان العقد وشروط صحته، وحقوق الزوجين، والنفقة، وإثبات النسب، والفرقة بين الزوجين، والطلاق، والخلع، وفسخ النكاح، وآثار الفرقة وأحكامها بين الزوجين، والعدة، والحضانة، والوصاية والولاية، وأحكام الوصي، والولي المعين من المحكمة، والغائب والمفقود، والوصية، وأركان ومبطلات الوصية، والتركة، والإرث، وميراث أصحاب الفروض، والحجب والتعصب وميراث ذوي الأرحام، وميراث ذوي الفروض، وميراث المفقود، والحمل، ومنفي النسب، إلى غيرها من الأحكام.

وقال “السبيعي”: هذه التنظيمات والتشريعات لهيكل القضاء التي ستشهدها المملكة وفق رؤية المملكة 2030 والتي أكد سموه في اللقاء ستسهم في الانفتاح على العالم وتعطي ارتياحاً لكل المستثمرين والاقتصاديين الراغبين في الاستثمار بالمملكة؛ لكونها محط أنظار العالم لما تمتلك من ثروات طبيعية وموقع جغرافي مهم يقصده الملايين سنوياً.

من جانبه، أكد الباحث الاقتصادي ورجل الأعمال السعودي فيصل بن عبدالله الرماح أن سمو ولي العهد تناول خلال اللقاء أبرز ما حققته برامج ومشروعات رؤية المملكة 2030 خلال الأعوام الخمسة الماضية، وتأكيده أن النفط خدم المملكة العربية السعودية بشكل كبير جداً وهو ما يعمل على تنويع مصادر الدخل وتقليل الاعتماد على النفط من خلال الرؤية والتركيز على قطاع الصناعة والسياحة.

وأوضح “الرماح” أن سموه ركز على حجم الدخل والنمو الذي حققه النفط، والذي يعتبر أكبر بكثير من احتياجات المملكة، مشيراً إلى مشاريع الرؤية ستساهم في رفع حجم الاقتصاد السعودي الواعد بما تمتلك المملكة من مميزات وطبيعة جغرافية وأرث حضاري سيتم استغلاله لجذب السياح من مختلف دول العالم بما يساهم في إيجاد مصادر قوية تعود على الاقتصاد السعودي بالنماء وإيجاد الآلف الوظائف لأبناء وبنات الوطن.

وبيّن “الرماح” أن لغة الأرقام التي تحدث سموه عنها خلال اللقاء تعكس رؤيته التي قامت على التخطيط الاستراتيجي والتي ستحقق أهدافها العامة في القريب العاجل وفق تطلعات خادم الحرمين الشريفين والشعب السعودي النبيل.

بدوره، جزم المستشار الشرعي الدكتور سلطان بن راشد المطيري أن اللقاء اتسم بالأريحية والتمكن والحوار الهادف ولغة الجسد الطاغية ولغة الأرقام المبهرة والأسئلة المباشرة والإجابات البينة والشفافية في الطرح.

وألمح إلى أن سمو الأمير محمد انتقل من قطاع إلى قطاع ومن مشروع إلى مشروع ومن مدينة إلى أخرى بثقة وتجرد وتفاؤل وكأنه ينظر للنتائج وقد تحققت، مضيفاً بل أجزم أن العالم توقف مع هذا اللقاء الكبير، بسبب كبر ضيف اللقاء وثقته بنفسه وعلميته الواضحة.

وقال “المطيري”: لقد بعث سموه بإشارات واضحة ومد يد التعاون للعالم أجمع في قلبه المواطن السعودي وهو أفضل لقب تحصل عليه مواطن لا يعرف الخوف كما وصفه سموه ونظرته للعالم وللجيران خاصة في حديثه عن إيران كجارة في المحيط الجغرافي وحديثه عن الحوثيين كمكون عربي يمني ينبغي عليه أن يدرك ذلك جيداً وأن المملكة ما زالت تدعوهم لطاولة الحوار لتحقيق الخير والنماء والصالح العام.

وأضاف: الحديث الذي أدلى به سموه جعلني كغيري في هذا العالم “نتسمر” أمام جهاز التلفاز حتى إن عيني كادت تمتنع عن الغمض، وأنا أحمد الله وأثني عليه أن خطى بلادي مدروسة، وقبل ذلك بلادنا ولله الحمد بأيدٍ أمينة واثقة واعدة تحققت أهدافها والقادم بإذن الله أجمل.



[ad_2]

Source link

Leave a Reply