تقوية مركز الدولة والشفافية والمصارحة تؤكّد الكاريزم

تقوية مركز الدولة والشفافية والمصارحة تؤكّد الكاريزم

[ad_1]

قال: إن بناء المستقبل يتطلب الكفاءة والقوة وتقديم الحلول الناجعة

أكّد عضو مجلس الشورى فضل بن سعد البوعينين؛ أن لقاء الشفافية والمصارحة والثقة هو العنوان العريض للقاء سمو ولي العهد الأمير محمد بن سلمان، وهو أمر يعكس شخصية سموه القيادية، ويشير إلى أهمية التواصل المباشر مع المواطنين الذين وصفهم بأنهم الثروة الحقيقية للوطن.

وقال “البوعينين”؛ لـ”سبق”: إن “بناء المستقبل يتطلب الكفاءة والقوة ومواجهة الناس بالحقائق كما هي، وتقديم الحلول الناجعة لتجاوز التحديات، وكاريزما القائد التي تؤثر في الشعب بناءً على ثقتهم به، وإيمانهم بجهاده لتحقيق الأهداف السامية التي تقود الوطن للنمو والازدهار والمواطنين لمستويات متقدمة من الرفاهية والعيش الكريم، وهذا ما نراه في سمو ولي العهد، ونزداد إيماناً به في كل ظهور إعلامي يخاطب به الداخل والخارج”.

وأضاف “من المهم التأكيد على أسلوب ولي العهد في تقديم المعلومة وربطها بالأرقام والمؤشرات التي تمكّن المواطن البسيط من المقارنة بين ما كان وما هو واقع اليوم، لذا ركّز سموه على ما تحقّق خلال السنوات الماضية، وأن الرؤية نجحت في تحقيق عديد من الأرقام والمستهدفات المهمة، وبخاصة في قطاع الإسكان ونسبة تملك المساكن التي بلغت 60 %، وارتفاع الإيرادات غير النفطية، ومؤشر البطالة”.

وتابع عضو مجلس الشورى، أنه “من المهم الإشارة إلى شفافية سمو ولي العهد المطلقة المرتبطة بمركز الدولة، وقدراتها التنفيذية وضعف الأداء، وحجم الإصلاحات التي تم تحقيقها من أجل تحقيق التنمية والاستدامة المالية والتنوع الاقتصادي والقيام بمتطلبات الرؤية وصناعة المستقبل”.

وقال: إن “هذا أمر قلما يتم الحديث عنه، خاصة أنه يرتبط بالحكومة والإدارة التنفيذية والمستقبل عموماً، إضافة إلى تأكيد سموه عدم وجود أي برنامج للضرائب على الدخل، وأن رفع ضريبة القيمة المضافة كان قاسياً إلا أنه الخيار الوحيد لحماية الأجور والرواتب من أن تمس، كما أنه أكّد بخفضها مستقبلاً لتعود إلى ما كانت عليه أو ربما 10%”.

ونوّه “البوعينين”؛ إلى أنه كان لقاءً شاملاً وعميقاً تحدث عن قصة نجاح شكّلتها المرحلة الأولى من مراحل الرؤية، وتباشير بنتائج أفضل في المستقبل المنظور، وإصرار على مواصلة العمل لرفع حجم المستهدفات وبما ينعكس إيجاباً على رفاهية المواطنين وازدهار الوطن.

وبيّن أن تحقيق التنمية المتوازنة هو هدف سمو ولي العهد، وهذا ما تسعى إلى تحقيقه برامج الرؤية ومشاريعها العملاقة، فنظرته الشمولية لجميع مناطق المملكة تحفزه لبذل المزيد في المناطق المختلفة وفق مقوماتها الاقتصادية، وبما يرفع من جودة الحياة ويرفع من دخل المواطن وازدهار الاقتصاد ويوفر مزيداً من الوظائف للمواطنين.

واختتم عضو مجلس الشورى، بالقول: إنه “لقاء الشفافية والوضوح، حيث ردّ بالأرقام والمؤشرات والخطط المستقبلية على كل مَن سعى إلى الإضرار بالرؤية أو التشكيك فيها، كما أنه عزّز مكانة سمو ولي العهد لدى مواطنيه وثقتهم به وبالرؤية المباركة”.

“البوعينين”: تقوية مركز الدولة والشفافية والمصارحة تؤكّد الكاريزما الاستثنائية لولي العهد


سبق

أكّد عضو مجلس الشورى فضل بن سعد البوعينين؛ أن لقاء الشفافية والمصارحة والثقة هو العنوان العريض للقاء سمو ولي العهد الأمير محمد بن سلمان، وهو أمر يعكس شخصية سموه القيادية، ويشير إلى أهمية التواصل المباشر مع المواطنين الذين وصفهم بأنهم الثروة الحقيقية للوطن.

وقال “البوعينين”؛ لـ”سبق”: إن “بناء المستقبل يتطلب الكفاءة والقوة ومواجهة الناس بالحقائق كما هي، وتقديم الحلول الناجعة لتجاوز التحديات، وكاريزما القائد التي تؤثر في الشعب بناءً على ثقتهم به، وإيمانهم بجهاده لتحقيق الأهداف السامية التي تقود الوطن للنمو والازدهار والمواطنين لمستويات متقدمة من الرفاهية والعيش الكريم، وهذا ما نراه في سمو ولي العهد، ونزداد إيماناً به في كل ظهور إعلامي يخاطب به الداخل والخارج”.

وأضاف “من المهم التأكيد على أسلوب ولي العهد في تقديم المعلومة وربطها بالأرقام والمؤشرات التي تمكّن المواطن البسيط من المقارنة بين ما كان وما هو واقع اليوم، لذا ركّز سموه على ما تحقّق خلال السنوات الماضية، وأن الرؤية نجحت في تحقيق عديد من الأرقام والمستهدفات المهمة، وبخاصة في قطاع الإسكان ونسبة تملك المساكن التي بلغت 60 %، وارتفاع الإيرادات غير النفطية، ومؤشر البطالة”.

وتابع عضو مجلس الشورى، أنه “من المهم الإشارة إلى شفافية سمو ولي العهد المطلقة المرتبطة بمركز الدولة، وقدراتها التنفيذية وضعف الأداء، وحجم الإصلاحات التي تم تحقيقها من أجل تحقيق التنمية والاستدامة المالية والتنوع الاقتصادي والقيام بمتطلبات الرؤية وصناعة المستقبل”.

وقال: إن “هذا أمر قلما يتم الحديث عنه، خاصة أنه يرتبط بالحكومة والإدارة التنفيذية والمستقبل عموماً، إضافة إلى تأكيد سموه عدم وجود أي برنامج للضرائب على الدخل، وأن رفع ضريبة القيمة المضافة كان قاسياً إلا أنه الخيار الوحيد لحماية الأجور والرواتب من أن تمس، كما أنه أكّد بخفضها مستقبلاً لتعود إلى ما كانت عليه أو ربما 10%”.

ونوّه “البوعينين”؛ إلى أنه كان لقاءً شاملاً وعميقاً تحدث عن قصة نجاح شكّلتها المرحلة الأولى من مراحل الرؤية، وتباشير بنتائج أفضل في المستقبل المنظور، وإصرار على مواصلة العمل لرفع حجم المستهدفات وبما ينعكس إيجاباً على رفاهية المواطنين وازدهار الوطن.

وبيّن أن تحقيق التنمية المتوازنة هو هدف سمو ولي العهد، وهذا ما تسعى إلى تحقيقه برامج الرؤية ومشاريعها العملاقة، فنظرته الشمولية لجميع مناطق المملكة تحفزه لبذل المزيد في المناطق المختلفة وفق مقوماتها الاقتصادية، وبما يرفع من جودة الحياة ويرفع من دخل المواطن وازدهار الاقتصاد ويوفر مزيداً من الوظائف للمواطنين.

واختتم عضو مجلس الشورى، بالقول: إنه “لقاء الشفافية والوضوح، حيث ردّ بالأرقام والمؤشرات والخطط المستقبلية على كل مَن سعى إلى الإضرار بالرؤية أو التشكيك فيها، كما أنه عزّز مكانة سمو ولي العهد لدى مواطنيه وثقتهم به وبالرؤية المباركة”.

28 إبريل 2021 – 16 رمضان 1442

01:58 PM


قال: إن بناء المستقبل يتطلب الكفاءة والقوة وتقديم الحلول الناجعة

أكّد عضو مجلس الشورى فضل بن سعد البوعينين؛ أن لقاء الشفافية والمصارحة والثقة هو العنوان العريض للقاء سمو ولي العهد الأمير محمد بن سلمان، وهو أمر يعكس شخصية سموه القيادية، ويشير إلى أهمية التواصل المباشر مع المواطنين الذين وصفهم بأنهم الثروة الحقيقية للوطن.

وقال “البوعينين”؛ لـ”سبق”: إن “بناء المستقبل يتطلب الكفاءة والقوة ومواجهة الناس بالحقائق كما هي، وتقديم الحلول الناجعة لتجاوز التحديات، وكاريزما القائد التي تؤثر في الشعب بناءً على ثقتهم به، وإيمانهم بجهاده لتحقيق الأهداف السامية التي تقود الوطن للنمو والازدهار والمواطنين لمستويات متقدمة من الرفاهية والعيش الكريم، وهذا ما نراه في سمو ولي العهد، ونزداد إيماناً به في كل ظهور إعلامي يخاطب به الداخل والخارج”.

وأضاف “من المهم التأكيد على أسلوب ولي العهد في تقديم المعلومة وربطها بالأرقام والمؤشرات التي تمكّن المواطن البسيط من المقارنة بين ما كان وما هو واقع اليوم، لذا ركّز سموه على ما تحقّق خلال السنوات الماضية، وأن الرؤية نجحت في تحقيق عديد من الأرقام والمستهدفات المهمة، وبخاصة في قطاع الإسكان ونسبة تملك المساكن التي بلغت 60 %، وارتفاع الإيرادات غير النفطية، ومؤشر البطالة”.

وتابع عضو مجلس الشورى، أنه “من المهم الإشارة إلى شفافية سمو ولي العهد المطلقة المرتبطة بمركز الدولة، وقدراتها التنفيذية وضعف الأداء، وحجم الإصلاحات التي تم تحقيقها من أجل تحقيق التنمية والاستدامة المالية والتنوع الاقتصادي والقيام بمتطلبات الرؤية وصناعة المستقبل”.

وقال: إن “هذا أمر قلما يتم الحديث عنه، خاصة أنه يرتبط بالحكومة والإدارة التنفيذية والمستقبل عموماً، إضافة إلى تأكيد سموه عدم وجود أي برنامج للضرائب على الدخل، وأن رفع ضريبة القيمة المضافة كان قاسياً إلا أنه الخيار الوحيد لحماية الأجور والرواتب من أن تمس، كما أنه أكّد بخفضها مستقبلاً لتعود إلى ما كانت عليه أو ربما 10%”.

ونوّه “البوعينين”؛ إلى أنه كان لقاءً شاملاً وعميقاً تحدث عن قصة نجاح شكّلتها المرحلة الأولى من مراحل الرؤية، وتباشير بنتائج أفضل في المستقبل المنظور، وإصرار على مواصلة العمل لرفع حجم المستهدفات وبما ينعكس إيجاباً على رفاهية المواطنين وازدهار الوطن.

وبيّن أن تحقيق التنمية المتوازنة هو هدف سمو ولي العهد، وهذا ما تسعى إلى تحقيقه برامج الرؤية ومشاريعها العملاقة، فنظرته الشمولية لجميع مناطق المملكة تحفزه لبذل المزيد في المناطق المختلفة وفق مقوماتها الاقتصادية، وبما يرفع من جودة الحياة ويرفع من دخل المواطن وازدهار الاقتصاد ويوفر مزيداً من الوظائف للمواطنين.

واختتم عضو مجلس الشورى، بالقول: إنه “لقاء الشفافية والوضوح، حيث ردّ بالأرقام والمؤشرات والخطط المستقبلية على كل مَن سعى إلى الإضرار بالرؤية أو التشكيك فيها، كما أنه عزّز مكانة سمو ولي العهد لدى مواطنيه وثقتهم به وبالرؤية المباركة”.



[ad_2]

Source link

Leave a Reply