[ad_1]
“الشهري” وصف مجلس “الفيصل” بالمدرسة الفريدة التي تعلم منها الكثير
لمع نجم الشاب الدكتور سعود الشهري، في أزمة كورونا، حيث كان ولا يزال ملهماً يحمل رسائل توعوية تجاه الفيروس، وكل ما يتعلق باللقاحات وأعراضها الجانبية؛ عرفه الناس من خلال مقاطعة المنتشرة على مواقع التواصل الاجتماعي.
“سبق” تأخذكم في هذا التقرير لمعرفة أكثر عن “سعود الشهري” وما علاقته بمجلس الأمير خالد الفيصل، وما السبب وراء عدم أخذ لقاح كورونا، رغم مقاطعه المنتشرة التي تحثّ على أخذ اللقاح.
في البداية يقول “سعود الشهري” الذي يعمل طبيباً في صحة عسير -تخصص طب أسرة -؛ إنه إنسان بسيط يحب الجميع ويتمنى بعمق أن يرى الخير ثجاجًا على كل أحد؛ وفقير إلى ربه، يعشق الصدق والجدية ويبتعد كثيرًا عن المثبطين ولا يسمح للطاقة السلبية بالتواجد ويحاول جاهدًا دؤوبًا إحداث نقلة إيجابية للفكر الصحي لدى الناس بكل ما يملك.
وعن رسالته للمجتمع من خلال ظهوره على مواقع التواصل؛ قال: أحمل للبشرية رسالتين، الأولى تعقيم العقل من مساوئ الأخلاق “كبر- كذب – خيانة – كره – حسد”، ومن أعظم ثمرة ذلك حب الوطن والتفاني في سبيله؛ ببساطة لأنه بيتي وبيتك؛ ولأن من لم يحسن في حق موطنه لم ولن يحسن في حق نفسه، أما الرسالة الثانية فهي تعقيم الجسم طبيًا وغذائيًا بالتحديد من الغذاء والشراب غير الصحي، بالغذاء والشراب الصحي والسلوكيات الصحية، وعلى رأسها الرياضة وعلى ذروتها المشي.
وعن ارتباطه بمجلس مستشار خادم الحرمين أمير منطقة مكة المكرمة خالد الفصيل؛ قال “الشهري”: نحن قرابة الثلاثين عضوًا نحضر بشكل أسبوعي لدى سمو الأمير خالد الفيصل في منزله العامر ونستمتع في مجلسه الراقي بالنقاش الفكري المتنوع المجالات، كجرعات تعيننا على التقدم والاستبصار؛ تعلمتُ منه الكثير جدًا، وكان دافعاً لي نحو التميز، يقومنا عن الإعوجاج ويشجعنا على الاستقامة، هذا الرجل عبارة عن كنز مذهل متجدد يأتينا كل يوم بذهول آخر؛ عندما أريد وصفه فأنا كمن يقف أمام قمة إيفرست مغمض العينين ثم يطلب منه أن يصفها بعد أن يفتح عينيه بثانية واحدة وبكلمة واحدة.. لن أستطيع.
وحول الأسباب التي حالت دون أخذ لقاح كورونا رغم مقاطعه المشجعة على أخذ اللقاح قال “الشهري”: لا شك أننا ما زلنا في الأشهر الأولى من اعتماد إعطاء اللقاح؛ والحق أن توجه الوزارة والعالم كله مبني منذ البداية على الأولوية؛ وبذلك منعتُ نفسي في بداية الفترة عن أخذ اللقاح مع رغبتي الشديدة فيه ليتمكن منه من هو أولى مني من كبار السن، خصوصًا وأصحاب الأمراض المزمنة بشكل عام، خصوصًا وأن العالم يمر في محدودية لعدد الجرعات؛ والحق أن رغبتي الشديدة في اللقاح جعلتني أقرر أخذه قبل ثلاثة أسابيع، إلا أنني عملت 3 عمليات في أسناني وخضعت مضطراً لدواء الكورتيزون، وفي مثل هذه الحالة لا يستحسن بي إلا تأجيل اللقاح فترة معينة حتى أتماثل للشفاء تمامًا.
وفيما يخص ازدياد الحالات هذه الأيام وتخوف الناس من العودة إلى المربع الأول؛ قال سعود الشهري: هذا هو انعكاس واضح لما حذرنا منه طويلاً؛ وهو أن الناس إذا طال بهم الأمد في أمر ما إما أنهم يعتادون فيصبح أمرًا عاديًا مع ضخامته؛ أو أنهم “يؤمنون” نتيجة كثرة التعرض اللاوعي لمجريات الحدث؛ وكلا المسلكين يؤديان إلى التهاون، وهذا ببساطة ما جعل الحالات كما ترون؛ السبيل الأوحد ينحصر حتمًا في نقطتين لا ثالث لهما: أولهما: الالتزام (تباعد، كمامة، غسيل يدين)، وثانيهما: تلقي اللقاح؛ وأبشركم بأنه متى ما بلغت نسبة المتلقحين منا 70% فإننا سنتمكن من الخروج من هذا المربع المخيف وسنستغني عن جميع الإجراءات الاحترازية.
صاحب مقاطع كورونا التوعوية يكشف لـ”سبق” سبب عدم أخذه اللقاح!
عبدالرزاق البجالي
سبق
2021-04-27
لمع نجم الشاب الدكتور سعود الشهري، في أزمة كورونا، حيث كان ولا يزال ملهماً يحمل رسائل توعوية تجاه الفيروس، وكل ما يتعلق باللقاحات وأعراضها الجانبية؛ عرفه الناس من خلال مقاطعة المنتشرة على مواقع التواصل الاجتماعي.
“سبق” تأخذكم في هذا التقرير لمعرفة أكثر عن “سعود الشهري” وما علاقته بمجلس الأمير خالد الفيصل، وما السبب وراء عدم أخذ لقاح كورونا، رغم مقاطعه المنتشرة التي تحثّ على أخذ اللقاح.
في البداية يقول “سعود الشهري” الذي يعمل طبيباً في صحة عسير -تخصص طب أسرة -؛ إنه إنسان بسيط يحب الجميع ويتمنى بعمق أن يرى الخير ثجاجًا على كل أحد؛ وفقير إلى ربه، يعشق الصدق والجدية ويبتعد كثيرًا عن المثبطين ولا يسمح للطاقة السلبية بالتواجد ويحاول جاهدًا دؤوبًا إحداث نقلة إيجابية للفكر الصحي لدى الناس بكل ما يملك.
وعن رسالته للمجتمع من خلال ظهوره على مواقع التواصل؛ قال: أحمل للبشرية رسالتين، الأولى تعقيم العقل من مساوئ الأخلاق “كبر- كذب – خيانة – كره – حسد”، ومن أعظم ثمرة ذلك حب الوطن والتفاني في سبيله؛ ببساطة لأنه بيتي وبيتك؛ ولأن من لم يحسن في حق موطنه لم ولن يحسن في حق نفسه، أما الرسالة الثانية فهي تعقيم الجسم طبيًا وغذائيًا بالتحديد من الغذاء والشراب غير الصحي، بالغذاء والشراب الصحي والسلوكيات الصحية، وعلى رأسها الرياضة وعلى ذروتها المشي.
وعن ارتباطه بمجلس مستشار خادم الحرمين أمير منطقة مكة المكرمة خالد الفصيل؛ قال “الشهري”: نحن قرابة الثلاثين عضوًا نحضر بشكل أسبوعي لدى سمو الأمير خالد الفيصل في منزله العامر ونستمتع في مجلسه الراقي بالنقاش الفكري المتنوع المجالات، كجرعات تعيننا على التقدم والاستبصار؛ تعلمتُ منه الكثير جدًا، وكان دافعاً لي نحو التميز، يقومنا عن الإعوجاج ويشجعنا على الاستقامة، هذا الرجل عبارة عن كنز مذهل متجدد يأتينا كل يوم بذهول آخر؛ عندما أريد وصفه فأنا كمن يقف أمام قمة إيفرست مغمض العينين ثم يطلب منه أن يصفها بعد أن يفتح عينيه بثانية واحدة وبكلمة واحدة.. لن أستطيع.
وحول الأسباب التي حالت دون أخذ لقاح كورونا رغم مقاطعه المشجعة على أخذ اللقاح قال “الشهري”: لا شك أننا ما زلنا في الأشهر الأولى من اعتماد إعطاء اللقاح؛ والحق أن توجه الوزارة والعالم كله مبني منذ البداية على الأولوية؛ وبذلك منعتُ نفسي في بداية الفترة عن أخذ اللقاح مع رغبتي الشديدة فيه ليتمكن منه من هو أولى مني من كبار السن، خصوصًا وأصحاب الأمراض المزمنة بشكل عام، خصوصًا وأن العالم يمر في محدودية لعدد الجرعات؛ والحق أن رغبتي الشديدة في اللقاح جعلتني أقرر أخذه قبل ثلاثة أسابيع، إلا أنني عملت 3 عمليات في أسناني وخضعت مضطراً لدواء الكورتيزون، وفي مثل هذه الحالة لا يستحسن بي إلا تأجيل اللقاح فترة معينة حتى أتماثل للشفاء تمامًا.
وفيما يخص ازدياد الحالات هذه الأيام وتخوف الناس من العودة إلى المربع الأول؛ قال سعود الشهري: هذا هو انعكاس واضح لما حذرنا منه طويلاً؛ وهو أن الناس إذا طال بهم الأمد في أمر ما إما أنهم يعتادون فيصبح أمرًا عاديًا مع ضخامته؛ أو أنهم “يؤمنون” نتيجة كثرة التعرض اللاوعي لمجريات الحدث؛ وكلا المسلكين يؤديان إلى التهاون، وهذا ببساطة ما جعل الحالات كما ترون؛ السبيل الأوحد ينحصر حتمًا في نقطتين لا ثالث لهما: أولهما: الالتزام (تباعد، كمامة، غسيل يدين)، وثانيهما: تلقي اللقاح؛ وأبشركم بأنه متى ما بلغت نسبة المتلقحين منا 70% فإننا سنتمكن من الخروج من هذا المربع المخيف وسنستغني عن جميع الإجراءات الاحترازية.
27 إبريل 2021 – 15 رمضان 1442
05:23 PM
“الشهري” وصف مجلس “الفيصل” بالمدرسة الفريدة التي تعلم منها الكثير
لمع نجم الشاب الدكتور سعود الشهري، في أزمة كورونا، حيث كان ولا يزال ملهماً يحمل رسائل توعوية تجاه الفيروس، وكل ما يتعلق باللقاحات وأعراضها الجانبية؛ عرفه الناس من خلال مقاطعة المنتشرة على مواقع التواصل الاجتماعي.
“سبق” تأخذكم في هذا التقرير لمعرفة أكثر عن “سعود الشهري” وما علاقته بمجلس الأمير خالد الفيصل، وما السبب وراء عدم أخذ لقاح كورونا، رغم مقاطعه المنتشرة التي تحثّ على أخذ اللقاح.
في البداية يقول “سعود الشهري” الذي يعمل طبيباً في صحة عسير -تخصص طب أسرة -؛ إنه إنسان بسيط يحب الجميع ويتمنى بعمق أن يرى الخير ثجاجًا على كل أحد؛ وفقير إلى ربه، يعشق الصدق والجدية ويبتعد كثيرًا عن المثبطين ولا يسمح للطاقة السلبية بالتواجد ويحاول جاهدًا دؤوبًا إحداث نقلة إيجابية للفكر الصحي لدى الناس بكل ما يملك.
وعن رسالته للمجتمع من خلال ظهوره على مواقع التواصل؛ قال: أحمل للبشرية رسالتين، الأولى تعقيم العقل من مساوئ الأخلاق “كبر- كذب – خيانة – كره – حسد”، ومن أعظم ثمرة ذلك حب الوطن والتفاني في سبيله؛ ببساطة لأنه بيتي وبيتك؛ ولأن من لم يحسن في حق موطنه لم ولن يحسن في حق نفسه، أما الرسالة الثانية فهي تعقيم الجسم طبيًا وغذائيًا بالتحديد من الغذاء والشراب غير الصحي، بالغذاء والشراب الصحي والسلوكيات الصحية، وعلى رأسها الرياضة وعلى ذروتها المشي.
وعن ارتباطه بمجلس مستشار خادم الحرمين أمير منطقة مكة المكرمة خالد الفصيل؛ قال “الشهري”: نحن قرابة الثلاثين عضوًا نحضر بشكل أسبوعي لدى سمو الأمير خالد الفيصل في منزله العامر ونستمتع في مجلسه الراقي بالنقاش الفكري المتنوع المجالات، كجرعات تعيننا على التقدم والاستبصار؛ تعلمتُ منه الكثير جدًا، وكان دافعاً لي نحو التميز، يقومنا عن الإعوجاج ويشجعنا على الاستقامة، هذا الرجل عبارة عن كنز مذهل متجدد يأتينا كل يوم بذهول آخر؛ عندما أريد وصفه فأنا كمن يقف أمام قمة إيفرست مغمض العينين ثم يطلب منه أن يصفها بعد أن يفتح عينيه بثانية واحدة وبكلمة واحدة.. لن أستطيع.
وحول الأسباب التي حالت دون أخذ لقاح كورونا رغم مقاطعه المشجعة على أخذ اللقاح قال “الشهري”: لا شك أننا ما زلنا في الأشهر الأولى من اعتماد إعطاء اللقاح؛ والحق أن توجه الوزارة والعالم كله مبني منذ البداية على الأولوية؛ وبذلك منعتُ نفسي في بداية الفترة عن أخذ اللقاح مع رغبتي الشديدة فيه ليتمكن منه من هو أولى مني من كبار السن، خصوصًا وأصحاب الأمراض المزمنة بشكل عام، خصوصًا وأن العالم يمر في محدودية لعدد الجرعات؛ والحق أن رغبتي الشديدة في اللقاح جعلتني أقرر أخذه قبل ثلاثة أسابيع، إلا أنني عملت 3 عمليات في أسناني وخضعت مضطراً لدواء الكورتيزون، وفي مثل هذه الحالة لا يستحسن بي إلا تأجيل اللقاح فترة معينة حتى أتماثل للشفاء تمامًا.
وفيما يخص ازدياد الحالات هذه الأيام وتخوف الناس من العودة إلى المربع الأول؛ قال سعود الشهري: هذا هو انعكاس واضح لما حذرنا منه طويلاً؛ وهو أن الناس إذا طال بهم الأمد في أمر ما إما أنهم يعتادون فيصبح أمرًا عاديًا مع ضخامته؛ أو أنهم “يؤمنون” نتيجة كثرة التعرض اللاوعي لمجريات الحدث؛ وكلا المسلكين يؤديان إلى التهاون، وهذا ببساطة ما جعل الحالات كما ترون؛ السبيل الأوحد ينحصر حتمًا في نقطتين لا ثالث لهما: أولهما: الالتزام (تباعد، كمامة، غسيل يدين)، وثانيهما: تلقي اللقاح؛ وأبشركم بأنه متى ما بلغت نسبة المتلقحين منا 70% فإننا سنتمكن من الخروج من هذا المربع المخيف وسنستغني عن جميع الإجراءات الاحترازية.
window.fbAsyncInit = function() { FB.init({ appId : 636292179804270, autoLogAppEvents : true, xfbml : true, version : 'v2.10' }); FB.AppEvents.logPageView(); };
(function(d, s, id){ var js, fjs = d.getElementsByTagName(s)[0]; if (d.getElementById(id)) {return;} js = d.createElement(s); js.id = id; js.src = "https://connect.facebook.net/en_US/sdk.js"; fjs.parentNode.insertBefore(js, fjs); }(document, 'script', 'facebook-jssdk'));
[ad_2]
Source link