للمرأة السعودية نصيب متميز في رؤية 2030

للمرأة السعودية نصيب متميز في رؤية 2030

[ad_1]

المملكة أصبحت ضمن الدول الأولى عالمياً في التحول الرقمي

أكدت الدكتورة نوف الغامدي مستشار التخطيط الاستراتيجي والتنمية الاقتصادية لـ”سبق” أنه بعد مضي خمس سنوات على إطلاق رؤية 2030؛ حققت المملكة العربية السعودية المركز الأول في التنافسية الرقمية على مستوى دول مجموعة العشرين في الثلاث سنوات الماضية، وقفزت 40 مركزاً في مؤشر البنية التحتية الرقمية للاتصالات وتقنية المعلومات.

وقالت: لقد وضعت المملكة استثمارات تجاوزت 55 مليار ريال في البنية الرقمية للسعودية، مما نتج عنها رفع مستوى متوسط سرعة الإنترنت، حتى أصبحنا الدولة الأولى في سرعات الجيل الخامس، ومن ضمن الدول العشر الأولى عالمياً في سرعات الإنترنت المتنقل، بعد أن كنا خارج قائمة أعلى 100 دولة، وتضاعف عدد المنازل المرتبطة بشبكة الألياف الضوئية ثلاث مرات من مليون منزل إلى من 3.5 مليون منزل.

وأضافت: هذا التحول الرقمي الفريد من نوعه عالمياً مكّننا من استمرار العمل لأكثر من 94% من الجهات الحكومية والقطاع الخاص خلال فترة الجائحة، ورفع نسبة توطين الوظائف في القطاع إلى 50%.

وأردفت: تمت إعادة هيكلة قطاع السياحة في الفترة الماضية، ورفعت المملكة نسبة مساهمة القطاع السياحي في الناتج المحلي الإجمالي ليبلغ 3.6% في 2018، هذا النمو فتح قطاعات عمل جديدة وأسهم في توظيف مئات الآلاف من السعوديين والسعوديات وما زلنا في البداية. كما تم رفع نسبة المحميات الطبيعية من 4‎% إلى ما يزيد على 14% من إجمالي أراضي المملكة، وتم إنشاء قوة خاصة للأمن البيئي بلغ عدد منسوبيها 1100 ونستهدف رفع العدد إلى 10 آلاف خلال الأربع سنوات القادمة، ولقد تبنت المملكة العديد من المبادرات لرفع نسبة الغطاء النباتي خلال السنوات الماضية، وغيرها من المبادرات.

وأشارت الدكتورة “الغامدي” إلى أنه في إطار برنامج جودة الحياة ارتفعت نسبة المواطنين الممارسين للرياضة من 13% في 2015 إلى 19% في عام 2020. كما نمت مساهمة القطاع في الناتج المحلي من 2.4 مليار ريال في 2016 إلى 6.5 مليار في 2018 بزيادة تقدر بـ 170 في المائة خلال عامين فقط.

وتابعت: عملت على تطوير الاتحادات الرياضية كافة وزيادة عددها، فعلى سبيل المثال لم يقم الاتحاد السعودي للسيارات منذ تأسيسه باستضافة أي بطولة دولية، بينما في آخر سنتين فقط، نجح الاتحاد باستضافة أهم ثلاث بطولات في العالم وهي الفورمولا إي، وفورمولا 1، ورالي دكار.

وقالت: حرصت السعودية على تسهيل الحصول على تراخيص الفعاليات مما نتج عنه ارتفاع عدد الفعاليات المقامة في المملكة إلى أكثر من 3400 فعالية في 2019 أسهمت في رفع معدلات الانفاق للمواطنين والمقيمين والزوار والسياح داخل المملكة العربية السعودية، مما نتج عنه عشرات الآلاف من الوظائف الدائمة ومئات الآلاف من الوظائف الموسمية.

وأضافت “الغامدي”: من جهة أخرى اليوم نرى وزارة الثقافة تنشئ 11 هيئة تعمل بشكل قوي على تنمية كل القطاعات الثقافية مما كان له أثر كبير جداً على خلق الوظائف وتنمية الاقتصاد وتحسين جودة الحياة وجعل وطننا أكثر قدرة على استقطاب الكفاءات العالمية والسياح.

وأردفت: كان للمرأة السعودية نصيب من هذه الرؤية؛ فاليوم تعيش المرأة السعودية مرحلة تمكين غير مسبوقة، ولقد عملت المملكة على تمكين المرأة السعودية في مجال العمل والأحوال الشخصية، وباتت اليوم فعليًاً شريكاً للرجل السعودي في تنمية وطننا جميعاً دون تفرقة، وتضاعفت نسبة مشاركة المرأة في سوق العمل من 17% إلى 31%.

“الغامدي” لـ”سبق”: للمرأة السعودية نصيب متميز في رؤية 2030


سبق

أكدت الدكتورة نوف الغامدي مستشار التخطيط الاستراتيجي والتنمية الاقتصادية لـ”سبق” أنه بعد مضي خمس سنوات على إطلاق رؤية 2030؛ حققت المملكة العربية السعودية المركز الأول في التنافسية الرقمية على مستوى دول مجموعة العشرين في الثلاث سنوات الماضية، وقفزت 40 مركزاً في مؤشر البنية التحتية الرقمية للاتصالات وتقنية المعلومات.

وقالت: لقد وضعت المملكة استثمارات تجاوزت 55 مليار ريال في البنية الرقمية للسعودية، مما نتج عنها رفع مستوى متوسط سرعة الإنترنت، حتى أصبحنا الدولة الأولى في سرعات الجيل الخامس، ومن ضمن الدول العشر الأولى عالمياً في سرعات الإنترنت المتنقل، بعد أن كنا خارج قائمة أعلى 100 دولة، وتضاعف عدد المنازل المرتبطة بشبكة الألياف الضوئية ثلاث مرات من مليون منزل إلى من 3.5 مليون منزل.

وأضافت: هذا التحول الرقمي الفريد من نوعه عالمياً مكّننا من استمرار العمل لأكثر من 94% من الجهات الحكومية والقطاع الخاص خلال فترة الجائحة، ورفع نسبة توطين الوظائف في القطاع إلى 50%.

وأردفت: تمت إعادة هيكلة قطاع السياحة في الفترة الماضية، ورفعت المملكة نسبة مساهمة القطاع السياحي في الناتج المحلي الإجمالي ليبلغ 3.6% في 2018، هذا النمو فتح قطاعات عمل جديدة وأسهم في توظيف مئات الآلاف من السعوديين والسعوديات وما زلنا في البداية. كما تم رفع نسبة المحميات الطبيعية من 4‎% إلى ما يزيد على 14% من إجمالي أراضي المملكة، وتم إنشاء قوة خاصة للأمن البيئي بلغ عدد منسوبيها 1100 ونستهدف رفع العدد إلى 10 آلاف خلال الأربع سنوات القادمة، ولقد تبنت المملكة العديد من المبادرات لرفع نسبة الغطاء النباتي خلال السنوات الماضية، وغيرها من المبادرات.

وأشارت الدكتورة “الغامدي” إلى أنه في إطار برنامج جودة الحياة ارتفعت نسبة المواطنين الممارسين للرياضة من 13% في 2015 إلى 19% في عام 2020. كما نمت مساهمة القطاع في الناتج المحلي من 2.4 مليار ريال في 2016 إلى 6.5 مليار في 2018 بزيادة تقدر بـ 170 في المائة خلال عامين فقط.

وتابعت: عملت على تطوير الاتحادات الرياضية كافة وزيادة عددها، فعلى سبيل المثال لم يقم الاتحاد السعودي للسيارات منذ تأسيسه باستضافة أي بطولة دولية، بينما في آخر سنتين فقط، نجح الاتحاد باستضافة أهم ثلاث بطولات في العالم وهي الفورمولا إي، وفورمولا 1، ورالي دكار.

وقالت: حرصت السعودية على تسهيل الحصول على تراخيص الفعاليات مما نتج عنه ارتفاع عدد الفعاليات المقامة في المملكة إلى أكثر من 3400 فعالية في 2019 أسهمت في رفع معدلات الانفاق للمواطنين والمقيمين والزوار والسياح داخل المملكة العربية السعودية، مما نتج عنه عشرات الآلاف من الوظائف الدائمة ومئات الآلاف من الوظائف الموسمية.

وأضافت “الغامدي”: من جهة أخرى اليوم نرى وزارة الثقافة تنشئ 11 هيئة تعمل بشكل قوي على تنمية كل القطاعات الثقافية مما كان له أثر كبير جداً على خلق الوظائف وتنمية الاقتصاد وتحسين جودة الحياة وجعل وطننا أكثر قدرة على استقطاب الكفاءات العالمية والسياح.

وأردفت: كان للمرأة السعودية نصيب من هذه الرؤية؛ فاليوم تعيش المرأة السعودية مرحلة تمكين غير مسبوقة، ولقد عملت المملكة على تمكين المرأة السعودية في مجال العمل والأحوال الشخصية، وباتت اليوم فعليًاً شريكاً للرجل السعودي في تنمية وطننا جميعاً دون تفرقة، وتضاعفت نسبة مشاركة المرأة في سوق العمل من 17% إلى 31%.

27 إبريل 2021 – 15 رمضان 1442

04:03 PM


المملكة أصبحت ضمن الدول الأولى عالمياً في التحول الرقمي

أكدت الدكتورة نوف الغامدي مستشار التخطيط الاستراتيجي والتنمية الاقتصادية لـ”سبق” أنه بعد مضي خمس سنوات على إطلاق رؤية 2030؛ حققت المملكة العربية السعودية المركز الأول في التنافسية الرقمية على مستوى دول مجموعة العشرين في الثلاث سنوات الماضية، وقفزت 40 مركزاً في مؤشر البنية التحتية الرقمية للاتصالات وتقنية المعلومات.

وقالت: لقد وضعت المملكة استثمارات تجاوزت 55 مليار ريال في البنية الرقمية للسعودية، مما نتج عنها رفع مستوى متوسط سرعة الإنترنت، حتى أصبحنا الدولة الأولى في سرعات الجيل الخامس، ومن ضمن الدول العشر الأولى عالمياً في سرعات الإنترنت المتنقل، بعد أن كنا خارج قائمة أعلى 100 دولة، وتضاعف عدد المنازل المرتبطة بشبكة الألياف الضوئية ثلاث مرات من مليون منزل إلى من 3.5 مليون منزل.

وأضافت: هذا التحول الرقمي الفريد من نوعه عالمياً مكّننا من استمرار العمل لأكثر من 94% من الجهات الحكومية والقطاع الخاص خلال فترة الجائحة، ورفع نسبة توطين الوظائف في القطاع إلى 50%.

وأردفت: تمت إعادة هيكلة قطاع السياحة في الفترة الماضية، ورفعت المملكة نسبة مساهمة القطاع السياحي في الناتج المحلي الإجمالي ليبلغ 3.6% في 2018، هذا النمو فتح قطاعات عمل جديدة وأسهم في توظيف مئات الآلاف من السعوديين والسعوديات وما زلنا في البداية. كما تم رفع نسبة المحميات الطبيعية من 4‎% إلى ما يزيد على 14% من إجمالي أراضي المملكة، وتم إنشاء قوة خاصة للأمن البيئي بلغ عدد منسوبيها 1100 ونستهدف رفع العدد إلى 10 آلاف خلال الأربع سنوات القادمة، ولقد تبنت المملكة العديد من المبادرات لرفع نسبة الغطاء النباتي خلال السنوات الماضية، وغيرها من المبادرات.

وأشارت الدكتورة “الغامدي” إلى أنه في إطار برنامج جودة الحياة ارتفعت نسبة المواطنين الممارسين للرياضة من 13% في 2015 إلى 19% في عام 2020. كما نمت مساهمة القطاع في الناتج المحلي من 2.4 مليار ريال في 2016 إلى 6.5 مليار في 2018 بزيادة تقدر بـ 170 في المائة خلال عامين فقط.

وتابعت: عملت على تطوير الاتحادات الرياضية كافة وزيادة عددها، فعلى سبيل المثال لم يقم الاتحاد السعودي للسيارات منذ تأسيسه باستضافة أي بطولة دولية، بينما في آخر سنتين فقط، نجح الاتحاد باستضافة أهم ثلاث بطولات في العالم وهي الفورمولا إي، وفورمولا 1، ورالي دكار.

وقالت: حرصت السعودية على تسهيل الحصول على تراخيص الفعاليات مما نتج عنه ارتفاع عدد الفعاليات المقامة في المملكة إلى أكثر من 3400 فعالية في 2019 أسهمت في رفع معدلات الانفاق للمواطنين والمقيمين والزوار والسياح داخل المملكة العربية السعودية، مما نتج عنه عشرات الآلاف من الوظائف الدائمة ومئات الآلاف من الوظائف الموسمية.

وأضافت “الغامدي”: من جهة أخرى اليوم نرى وزارة الثقافة تنشئ 11 هيئة تعمل بشكل قوي على تنمية كل القطاعات الثقافية مما كان له أثر كبير جداً على خلق الوظائف وتنمية الاقتصاد وتحسين جودة الحياة وجعل وطننا أكثر قدرة على استقطاب الكفاءات العالمية والسياح.

وأردفت: كان للمرأة السعودية نصيب من هذه الرؤية؛ فاليوم تعيش المرأة السعودية مرحلة تمكين غير مسبوقة، ولقد عملت المملكة على تمكين المرأة السعودية في مجال العمل والأحوال الشخصية، وباتت اليوم فعليًاً شريكاً للرجل السعودي في تنمية وطننا جميعاً دون تفرقة، وتضاعفت نسبة مشاركة المرأة في سوق العمل من 17% إلى 31%.



[ad_2]

Source link

Leave a Reply