[ad_1]
أكّدوا أنهم يحظون بالرعاية والاهتمام ومتابعة أولادهم بشكلٍ مستمر من الجهات المختصّة بالشهداء
عظيم الفخر والاعتزاز هو الشعور السائد لدى أُسر الشهداء الذين استُشهدوا على الحد الجنوبي بمنطقة نجران، وهم يذودون عن حدود الوطن ويحمون مقدّراته ومكتسباته، عادّين هذا الفخر بأنه نابعٌ من حبهم الكبير لوطنهم.
وترك عديدٌ من شهداء الواجب في الحد الجنوبي عدداً من الرسائل لذويهم وأحبتهم تختلط فيها المشاعر وتنتقل من الألم والفقد والدموع، إلى النصر والفخر والاعتزاز ضاربين بذلك أسمى معاني البطولة والنصر.
وبيّنت لطيفة آل عباس؛ زوجة الشهيد أحمد يحيي آل عباس؛ أنه كان يحمل الكثير من الحب والشغف لدينه ووطنه؛ ما كان له الأثر في نفوس أبنائه الذين استشعروا الفخر والاعتزاز بما قدّمه والدهم في حماية دينه ووطنه، وتحفيزهم مستقبلاً ليكونوا مثل والدهم في حماية وطنهم.
وأشارت إلى أن القيادة الرشيدة – كما هي عادتها الكريمة مع أبنائها – فقد جرى منحها منزلاً لها ولأولادها، ولوالدة أحمد، كما تمّت ترقية زوجها إلى رتبة أعلى، وصرف راتب شهري لهم، كما أنهم يحظون بالرعاية والاهتمام، إضافةً إلى متابعة أولادها بشكلٍ مستمرٍ من الجهات المختصّة بالشهداء.
من جهتها، تقول مها محمد آل صله؛ زوجة الشهيد رقيب إبراهيم حسن صوان؛ إن القيادة الرشيدة أولتنا أنا وأولادي جُلّ اهتمامها وعنايتها، فدعمت أولادي في التعليم من خلال التسجيل في المعاهد الخاصة التي تطوّر من مسيرتهم التعليمية، وأيضا دعمهم نفسياً من خلال وجودهم في الاحتفالات الرسمية وتكريمهم.
وتشارك خلود فاضل اليامي؛ زوجة المرابط العريف حمد محمد اليامي؛ بقولها: تغمرني السعادة عندما أرى زوجي يعود من المرابطة ويلتقي أولاده على مائدة الإفطار، وإنه من واجبنا كزوجات للمرابطين المدافعين عن حدود وطننا الغالي الدعم والمساندة لهم، وأنا مع أخواتي زوجات كل المرابطين على الحد نفتخر ونعتز بهم، فهم يحملون مسؤولية الدفاع عن أمننا وأمن هذا الوطن ومقدّساته.
بالصور.. أُسر أبطال الحد الجنوبي: نشعر بالفخر والاعتزاز لما قدّمه شهداؤنا في الذود عن حدود الوطن
وكالة الأنباء السعودية (واس)
سبق
2021-04-27
عظيم الفخر والاعتزاز هو الشعور السائد لدى أُسر الشهداء الذين استُشهدوا على الحد الجنوبي بمنطقة نجران، وهم يذودون عن حدود الوطن ويحمون مقدّراته ومكتسباته، عادّين هذا الفخر بأنه نابعٌ من حبهم الكبير لوطنهم.
وترك عديدٌ من شهداء الواجب في الحد الجنوبي عدداً من الرسائل لذويهم وأحبتهم تختلط فيها المشاعر وتنتقل من الألم والفقد والدموع، إلى النصر والفخر والاعتزاز ضاربين بذلك أسمى معاني البطولة والنصر.
وبيّنت لطيفة آل عباس؛ زوجة الشهيد أحمد يحيي آل عباس؛ أنه كان يحمل الكثير من الحب والشغف لدينه ووطنه؛ ما كان له الأثر في نفوس أبنائه الذين استشعروا الفخر والاعتزاز بما قدّمه والدهم في حماية دينه ووطنه، وتحفيزهم مستقبلاً ليكونوا مثل والدهم في حماية وطنهم.
وأشارت إلى أن القيادة الرشيدة – كما هي عادتها الكريمة مع أبنائها – فقد جرى منحها منزلاً لها ولأولادها، ولوالدة أحمد، كما تمّت ترقية زوجها إلى رتبة أعلى، وصرف راتب شهري لهم، كما أنهم يحظون بالرعاية والاهتمام، إضافةً إلى متابعة أولادها بشكلٍ مستمرٍ من الجهات المختصّة بالشهداء.
من جهتها، تقول مها محمد آل صله؛ زوجة الشهيد رقيب إبراهيم حسن صوان؛ إن القيادة الرشيدة أولتنا أنا وأولادي جُلّ اهتمامها وعنايتها، فدعمت أولادي في التعليم من خلال التسجيل في المعاهد الخاصة التي تطوّر من مسيرتهم التعليمية، وأيضا دعمهم نفسياً من خلال وجودهم في الاحتفالات الرسمية وتكريمهم.
وتشارك خلود فاضل اليامي؛ زوجة المرابط العريف حمد محمد اليامي؛ بقولها: تغمرني السعادة عندما أرى زوجي يعود من المرابطة ويلتقي أولاده على مائدة الإفطار، وإنه من واجبنا كزوجات للمرابطين المدافعين عن حدود وطننا الغالي الدعم والمساندة لهم، وأنا مع أخواتي زوجات كل المرابطين على الحد نفتخر ونعتز بهم، فهم يحملون مسؤولية الدفاع عن أمننا وأمن هذا الوطن ومقدّساته.
27 إبريل 2021 – 15 رمضان 1442
10:36 AM
أكّدوا أنهم يحظون بالرعاية والاهتمام ومتابعة أولادهم بشكلٍ مستمر من الجهات المختصّة بالشهداء
عظيم الفخر والاعتزاز هو الشعور السائد لدى أُسر الشهداء الذين استُشهدوا على الحد الجنوبي بمنطقة نجران، وهم يذودون عن حدود الوطن ويحمون مقدّراته ومكتسباته، عادّين هذا الفخر بأنه نابعٌ من حبهم الكبير لوطنهم.
وترك عديدٌ من شهداء الواجب في الحد الجنوبي عدداً من الرسائل لذويهم وأحبتهم تختلط فيها المشاعر وتنتقل من الألم والفقد والدموع، إلى النصر والفخر والاعتزاز ضاربين بذلك أسمى معاني البطولة والنصر.
وبيّنت لطيفة آل عباس؛ زوجة الشهيد أحمد يحيي آل عباس؛ أنه كان يحمل الكثير من الحب والشغف لدينه ووطنه؛ ما كان له الأثر في نفوس أبنائه الذين استشعروا الفخر والاعتزاز بما قدّمه والدهم في حماية دينه ووطنه، وتحفيزهم مستقبلاً ليكونوا مثل والدهم في حماية وطنهم.
وأشارت إلى أن القيادة الرشيدة – كما هي عادتها الكريمة مع أبنائها – فقد جرى منحها منزلاً لها ولأولادها، ولوالدة أحمد، كما تمّت ترقية زوجها إلى رتبة أعلى، وصرف راتب شهري لهم، كما أنهم يحظون بالرعاية والاهتمام، إضافةً إلى متابعة أولادها بشكلٍ مستمرٍ من الجهات المختصّة بالشهداء.
من جهتها، تقول مها محمد آل صله؛ زوجة الشهيد رقيب إبراهيم حسن صوان؛ إن القيادة الرشيدة أولتنا أنا وأولادي جُلّ اهتمامها وعنايتها، فدعمت أولادي في التعليم من خلال التسجيل في المعاهد الخاصة التي تطوّر من مسيرتهم التعليمية، وأيضا دعمهم نفسياً من خلال وجودهم في الاحتفالات الرسمية وتكريمهم.
وتشارك خلود فاضل اليامي؛ زوجة المرابط العريف حمد محمد اليامي؛ بقولها: تغمرني السعادة عندما أرى زوجي يعود من المرابطة ويلتقي أولاده على مائدة الإفطار، وإنه من واجبنا كزوجات للمرابطين المدافعين عن حدود وطننا الغالي الدعم والمساندة لهم، وأنا مع أخواتي زوجات كل المرابطين على الحد نفتخر ونعتز بهم، فهم يحملون مسؤولية الدفاع عن أمننا وأمن هذا الوطن ومقدّساته.
window.fbAsyncInit = function() { FB.init({ appId : 636292179804270, autoLogAppEvents : true, xfbml : true, version : 'v2.10' }); FB.AppEvents.logPageView(); };
(function(d, s, id){ var js, fjs = d.getElementsByTagName(s)[0]; if (d.getElementById(id)) {return;} js = d.createElement(s); js.id = id; js.src = "https://connect.facebook.net/en_US/sdk.js"; fjs.parentNode.insertBefore(js, fjs); }(document, 'script', 'facebook-jssdk'));
[ad_2]
Source link