[ad_1]
جمعت سهرة رمضانية أربعة من قدامى مهندسي أمانة محافظة جدة، ولم تغب هموم عروس البحر الأحمرعن الجلسة التي امتدت إلى قرابة السحور، وحكايات الماضي وآفاق المستقبل واجترار الذكريات، التأم شمل من فرقتهم الأيام والمسافات الطوال. وتصدر المهندس محمد بامانع الوكيل السابق لأمين جدة للتعمير محتفيا وزملاؤه بالمهندس الدكتور محمد علي عبد الحليم، المستشار البيئي السابق بالأمانة قبل نحو 20 عاما، الذي عاد هذه المرة قادما من السودان إلى العروس بعد غيبة طويلة. وأثرى الزميل محمد الهتار السهرة الرمضانية بذكريات مشاغباته الصحفية وتحقيقاته المثيرة عن الأمانة وأدائها وقتذاك، واستذكر المهندس جمال أبو سبعة المدير السابق لصحة البيئة، وعبدالعزيز الغامدي مدير صحة البيئة سابقا ملامح عن هموم الأمانة وعروس البحر الأحمر في ذلك الوقت وحربهما الضروس على النظافة وصحة البيئة والتي أضحت اليوم من حكايات زمن مضى، كما شهد بها المهندس غسان مرزوقي الموظف في البنك الإسلامي. وتداولت السهرة الرمضانية آفاق النهضة التي شهدتها محافظة جدة في مختلف جوانبها من شمالها وجنوبها عبورا بكورنيشها البحري الساحر.
[ad_2]
Source link