[ad_1]
قال: “ترامب” استحدث واقعين جديدين سيبني عليهما “بايدن”
يؤكد الكاتب والمحلل السياسي عبدالرحمن الراشد أن الرئيس الأمريكي المنتخب جو بايدن لن يحيي الاتفاق النووي مع إيران إلا بتعديله، وأنه سيقف ضد تقدم إيران على الأرض وتهديدها للدول الخليجية الحليفة للولايات المتحدة، لافتاً إلى أن “بايدن” قد اكتشف الخطأين اللذين ارتكبهما الرئيس الأسبق باراك أوباما عندما فاوض إيران ووقّع معها الاتفاق النووي، كما أن عهد الرئيس دونالد ترامب قد استحدث واقعين جديدين، سيبني عليهما “بايدن”.
ثوابت السياسة الخليجية والأمريكية تجاه إيران
وفي مقاله “بايدن والخليج وإيران” بصحيفة “الشرق الأوسط”، يبدأ “الراشد” بالتأكيد على ثوابت السياسة الخليجية والأمريكية تجاه إيران، ويقول: “مواجهة نشاطات إيران العدوانية طبعت سياسة دول الخليج لنحو أربعة عقود، ولا تزال هي المحرك الأساسي لرسم سياساتها وتحالفاتها. والخطوة الاستباقية التي أقدمت عليها الإمارات والبحرين بإقامة علاقات شاملة مع إسرائيل، مهدت للتعامل مع المتغيرات المقبلة، بما فيها الرئاسة الأمريكية الجديدة. هناك تقاطعات خليجية – إسرائيلية وهناك مناطق خلافية. فالعدو المشترك للخليجيين والإسرائيليين اليوم هو نظام طهران الذي يتبنى صراحة مشروع تهديد أمن ووجود جميع هذه الدول وبنى برنامجه العسكري على هذا الخيار.. باعتلاء جو بايدن الرئاسة نستطيع أن نقول إن هذا التغيير ضد تقدم إيران على الأرض وتهديد هذه الدول الحليفة للولايات المتحدة”.
“بايدن” لن يحيي الاتفاق النووي إلا بشرط
ويرصد “الراشد” تطور رؤية “بايدن” عن “أوباما” بشأن إيران، ويقول: “بايدن وضع إصبعه على الخطأين اللذين ارتكبهما فريق الرئيس الأسبق باراك أوباما عندما فاوض إيران ووقع اتفاقه (JCPOA)؛ أولهما أن الالتزامات النووية الإيرانية في الاتفاق لا تمنعها من بناء منظومة بالستية، وهو خلل خطير، والفترة الزمنية التي لا يسمح لإيران بتخصيب اليورانيوم فيها، بقي فيها خمس سنوات فقط، قصيرة على نظام صبور لن يتغير، بل عازم ومصرّ على تملك سلاح نووي. والثاني أن الاتفاق أهمل وضع كوابح لخطر إيران على المنطقة بأسلحتها التقليدية وسعيها للتغيير والسيطرة في مناطق مثل لبنان وسوريا والعراق والخليج واليمن وأفغانستان وغيرها. لا أتخيل سلاماً مع إيران من دون تعديل الاتفاق، وبايدن تحدث وكرر موقفه هذا موجهاً كلامه للإيرانيين الذين كانوا خلال حملة الانتخابات يراقبون تصريحاته بتفاصيلها، بأنه لن يحيي الاتفاق النووي إلا بتعديله، وكان صريحاً في اشتراط ضمان أمن حلفائه”.
سياسة “بايدن” ستكون أفضل للخليج
ويعلق “الراشد” قائلاً: “بالنسبة لدول الخليج؛ من المؤكد أن سياسة بايدن هذه لو نفذها ستكون أفضل من سياسة الرئيس دونالد ترامب. إيران دولة كبيرة ومجاورة، والتعايش معها في إطار اتفاق سلام، له ضامن، أفضل للخليج من مواجهتها، الأمر الذي سينعكس على استقرار المنطقة في شرق العالم العربي كله. وسينعكس على اقتصاد المنطقة وازدهارها.. طهران برهنت على أنها ليست محل الثقة، حتى للفريق الأمريكي الذي افترض حسن نيتها، بإذلالها للقوات البحرية الأمريكية في آخر عهد أوباما، رغم أنه الرئيس الوحيد الذي منحها أعظم فرصة، لم يسبق لها مثيل منذ أخذ رهائن السفارة في طهران عام 1979. وما فعلته إيران في بغداد هدد مصالح أمريكا أيضاً، التي تعد العراق حجراً أساسياً في استراتيجيتها بالمنطقة”.
واقعان جديدان استحدثا في عهد “ترامب”
وعن دول الخليج، يرصد “الراشد” واقعين جديدين استُحدثا في عهد “ترامب”، ويقول: “واقعان جديدان استحدثا في عهد ترامب سيستمران خلال إدارة بايدن، أولهما التكتل السياسي، السعودية ومصر والإمارات والبحرين، ويمثل ثقلاً اقتصادياً وبشرياً، وبالطبع سياسياً. والثاني التوافق مع إسرائيل من خلال الإمارات في وجه إيران. ستحاول قطر من جديد تفكيك التحالف ولن تنجح. كما أن إيران وتركيا، رغم محاولاتهما العمل معاً ضد الرباعية، تواجهان صعوبات بحكم التنافس واختلاف التوقعات بين طهران وأنقرة، إلى جانب الوضع الاقتصادي السيئ الذي تمران به”.
أشعر تفاؤل حذر
وينهي “الراشد” بتفاؤل حذر وهو يرصد الأوضاع الحالية بالشرق الأوسط، ويقول: “ديناميكية الصراع العنيفة اليوم بين الأقطاب، الرياض وطهران وأنقرة، قد تتراجع مع وصول بايدن إلى الرئاسة الأمريكية، في حال لجم الطموحات التركية ومغامراتها المقلقة لدول المنطقة وأوروبا، فأنقرة حاولت فرض واقع جديد في شرق المتوسط وليبيا يسبق الانتخابات الأمريكية وفشلت. كما أن طهران ستسعى لتهدئة التوترات مع واشطن وحلفائها تمهيداً لإنهاء العقوبات القاسية عليها وإلا فإنها قد تنهار من الداخل.. لذا، أشعر بالتفاؤل بشكل حذر، من مقدم بايدن من دون التهوين من التحديات التي قد تثيرها إدارته مستقبلاً”.
بعدما اكتشف خطأيْ أوباما.. “الراشد”: “بايدن” لن يحيي الاتفاق النووي إلا بشرط واحد
أيمن حسن
سبق
2020-11-10
يؤكد الكاتب والمحلل السياسي عبدالرحمن الراشد أن الرئيس الأمريكي المنتخب جو بايدن لن يحيي الاتفاق النووي مع إيران إلا بتعديله، وأنه سيقف ضد تقدم إيران على الأرض وتهديدها للدول الخليجية الحليفة للولايات المتحدة، لافتاً إلى أن “بايدن” قد اكتشف الخطأين اللذين ارتكبهما الرئيس الأسبق باراك أوباما عندما فاوض إيران ووقّع معها الاتفاق النووي، كما أن عهد الرئيس دونالد ترامب قد استحدث واقعين جديدين، سيبني عليهما “بايدن”.
ثوابت السياسة الخليجية والأمريكية تجاه إيران
وفي مقاله “بايدن والخليج وإيران” بصحيفة “الشرق الأوسط”، يبدأ “الراشد” بالتأكيد على ثوابت السياسة الخليجية والأمريكية تجاه إيران، ويقول: “مواجهة نشاطات إيران العدوانية طبعت سياسة دول الخليج لنحو أربعة عقود، ولا تزال هي المحرك الأساسي لرسم سياساتها وتحالفاتها. والخطوة الاستباقية التي أقدمت عليها الإمارات والبحرين بإقامة علاقات شاملة مع إسرائيل، مهدت للتعامل مع المتغيرات المقبلة، بما فيها الرئاسة الأمريكية الجديدة. هناك تقاطعات خليجية – إسرائيلية وهناك مناطق خلافية. فالعدو المشترك للخليجيين والإسرائيليين اليوم هو نظام طهران الذي يتبنى صراحة مشروع تهديد أمن ووجود جميع هذه الدول وبنى برنامجه العسكري على هذا الخيار.. باعتلاء جو بايدن الرئاسة نستطيع أن نقول إن هذا التغيير ضد تقدم إيران على الأرض وتهديد هذه الدول الحليفة للولايات المتحدة”.
“بايدن” لن يحيي الاتفاق النووي إلا بشرط
ويرصد “الراشد” تطور رؤية “بايدن” عن “أوباما” بشأن إيران، ويقول: “بايدن وضع إصبعه على الخطأين اللذين ارتكبهما فريق الرئيس الأسبق باراك أوباما عندما فاوض إيران ووقع اتفاقه (JCPOA)؛ أولهما أن الالتزامات النووية الإيرانية في الاتفاق لا تمنعها من بناء منظومة بالستية، وهو خلل خطير، والفترة الزمنية التي لا يسمح لإيران بتخصيب اليورانيوم فيها، بقي فيها خمس سنوات فقط، قصيرة على نظام صبور لن يتغير، بل عازم ومصرّ على تملك سلاح نووي. والثاني أن الاتفاق أهمل وضع كوابح لخطر إيران على المنطقة بأسلحتها التقليدية وسعيها للتغيير والسيطرة في مناطق مثل لبنان وسوريا والعراق والخليج واليمن وأفغانستان وغيرها. لا أتخيل سلاماً مع إيران من دون تعديل الاتفاق، وبايدن تحدث وكرر موقفه هذا موجهاً كلامه للإيرانيين الذين كانوا خلال حملة الانتخابات يراقبون تصريحاته بتفاصيلها، بأنه لن يحيي الاتفاق النووي إلا بتعديله، وكان صريحاً في اشتراط ضمان أمن حلفائه”.
سياسة “بايدن” ستكون أفضل للخليج
ويعلق “الراشد” قائلاً: “بالنسبة لدول الخليج؛ من المؤكد أن سياسة بايدن هذه لو نفذها ستكون أفضل من سياسة الرئيس دونالد ترامب. إيران دولة كبيرة ومجاورة، والتعايش معها في إطار اتفاق سلام، له ضامن، أفضل للخليج من مواجهتها، الأمر الذي سينعكس على استقرار المنطقة في شرق العالم العربي كله. وسينعكس على اقتصاد المنطقة وازدهارها.. طهران برهنت على أنها ليست محل الثقة، حتى للفريق الأمريكي الذي افترض حسن نيتها، بإذلالها للقوات البحرية الأمريكية في آخر عهد أوباما، رغم أنه الرئيس الوحيد الذي منحها أعظم فرصة، لم يسبق لها مثيل منذ أخذ رهائن السفارة في طهران عام 1979. وما فعلته إيران في بغداد هدد مصالح أمريكا أيضاً، التي تعد العراق حجراً أساسياً في استراتيجيتها بالمنطقة”.
واقعان جديدان استحدثا في عهد “ترامب”
وعن دول الخليج، يرصد “الراشد” واقعين جديدين استُحدثا في عهد “ترامب”، ويقول: “واقعان جديدان استحدثا في عهد ترامب سيستمران خلال إدارة بايدن، أولهما التكتل السياسي، السعودية ومصر والإمارات والبحرين، ويمثل ثقلاً اقتصادياً وبشرياً، وبالطبع سياسياً. والثاني التوافق مع إسرائيل من خلال الإمارات في وجه إيران. ستحاول قطر من جديد تفكيك التحالف ولن تنجح. كما أن إيران وتركيا، رغم محاولاتهما العمل معاً ضد الرباعية، تواجهان صعوبات بحكم التنافس واختلاف التوقعات بين طهران وأنقرة، إلى جانب الوضع الاقتصادي السيئ الذي تمران به”.
أشعر تفاؤل حذر
وينهي “الراشد” بتفاؤل حذر وهو يرصد الأوضاع الحالية بالشرق الأوسط، ويقول: “ديناميكية الصراع العنيفة اليوم بين الأقطاب، الرياض وطهران وأنقرة، قد تتراجع مع وصول بايدن إلى الرئاسة الأمريكية، في حال لجم الطموحات التركية ومغامراتها المقلقة لدول المنطقة وأوروبا، فأنقرة حاولت فرض واقع جديد في شرق المتوسط وليبيا يسبق الانتخابات الأمريكية وفشلت. كما أن طهران ستسعى لتهدئة التوترات مع واشطن وحلفائها تمهيداً لإنهاء العقوبات القاسية عليها وإلا فإنها قد تنهار من الداخل.. لذا، أشعر بالتفاؤل بشكل حذر، من مقدم بايدن من دون التهوين من التحديات التي قد تثيرها إدارته مستقبلاً”.
10 نوفمبر 2020 – 24 ربيع الأول 1442
04:49 PM
قال: “ترامب” استحدث واقعين جديدين سيبني عليهما “بايدن”
يؤكد الكاتب والمحلل السياسي عبدالرحمن الراشد أن الرئيس الأمريكي المنتخب جو بايدن لن يحيي الاتفاق النووي مع إيران إلا بتعديله، وأنه سيقف ضد تقدم إيران على الأرض وتهديدها للدول الخليجية الحليفة للولايات المتحدة، لافتاً إلى أن “بايدن” قد اكتشف الخطأين اللذين ارتكبهما الرئيس الأسبق باراك أوباما عندما فاوض إيران ووقّع معها الاتفاق النووي، كما أن عهد الرئيس دونالد ترامب قد استحدث واقعين جديدين، سيبني عليهما “بايدن”.
ثوابت السياسة الخليجية والأمريكية تجاه إيران
وفي مقاله “بايدن والخليج وإيران” بصحيفة “الشرق الأوسط”، يبدأ “الراشد” بالتأكيد على ثوابت السياسة الخليجية والأمريكية تجاه إيران، ويقول: “مواجهة نشاطات إيران العدوانية طبعت سياسة دول الخليج لنحو أربعة عقود، ولا تزال هي المحرك الأساسي لرسم سياساتها وتحالفاتها. والخطوة الاستباقية التي أقدمت عليها الإمارات والبحرين بإقامة علاقات شاملة مع إسرائيل، مهدت للتعامل مع المتغيرات المقبلة، بما فيها الرئاسة الأمريكية الجديدة. هناك تقاطعات خليجية – إسرائيلية وهناك مناطق خلافية. فالعدو المشترك للخليجيين والإسرائيليين اليوم هو نظام طهران الذي يتبنى صراحة مشروع تهديد أمن ووجود جميع هذه الدول وبنى برنامجه العسكري على هذا الخيار.. باعتلاء جو بايدن الرئاسة نستطيع أن نقول إن هذا التغيير ضد تقدم إيران على الأرض وتهديد هذه الدول الحليفة للولايات المتحدة”.
“بايدن” لن يحيي الاتفاق النووي إلا بشرط
ويرصد “الراشد” تطور رؤية “بايدن” عن “أوباما” بشأن إيران، ويقول: “بايدن وضع إصبعه على الخطأين اللذين ارتكبهما فريق الرئيس الأسبق باراك أوباما عندما فاوض إيران ووقع اتفاقه (JCPOA)؛ أولهما أن الالتزامات النووية الإيرانية في الاتفاق لا تمنعها من بناء منظومة بالستية، وهو خلل خطير، والفترة الزمنية التي لا يسمح لإيران بتخصيب اليورانيوم فيها، بقي فيها خمس سنوات فقط، قصيرة على نظام صبور لن يتغير، بل عازم ومصرّ على تملك سلاح نووي. والثاني أن الاتفاق أهمل وضع كوابح لخطر إيران على المنطقة بأسلحتها التقليدية وسعيها للتغيير والسيطرة في مناطق مثل لبنان وسوريا والعراق والخليج واليمن وأفغانستان وغيرها. لا أتخيل سلاماً مع إيران من دون تعديل الاتفاق، وبايدن تحدث وكرر موقفه هذا موجهاً كلامه للإيرانيين الذين كانوا خلال حملة الانتخابات يراقبون تصريحاته بتفاصيلها، بأنه لن يحيي الاتفاق النووي إلا بتعديله، وكان صريحاً في اشتراط ضمان أمن حلفائه”.
سياسة “بايدن” ستكون أفضل للخليج
ويعلق “الراشد” قائلاً: “بالنسبة لدول الخليج؛ من المؤكد أن سياسة بايدن هذه لو نفذها ستكون أفضل من سياسة الرئيس دونالد ترامب. إيران دولة كبيرة ومجاورة، والتعايش معها في إطار اتفاق سلام، له ضامن، أفضل للخليج من مواجهتها، الأمر الذي سينعكس على استقرار المنطقة في شرق العالم العربي كله. وسينعكس على اقتصاد المنطقة وازدهارها.. طهران برهنت على أنها ليست محل الثقة، حتى للفريق الأمريكي الذي افترض حسن نيتها، بإذلالها للقوات البحرية الأمريكية في آخر عهد أوباما، رغم أنه الرئيس الوحيد الذي منحها أعظم فرصة، لم يسبق لها مثيل منذ أخذ رهائن السفارة في طهران عام 1979. وما فعلته إيران في بغداد هدد مصالح أمريكا أيضاً، التي تعد العراق حجراً أساسياً في استراتيجيتها بالمنطقة”.
واقعان جديدان استحدثا في عهد “ترامب”
وعن دول الخليج، يرصد “الراشد” واقعين جديدين استُحدثا في عهد “ترامب”، ويقول: “واقعان جديدان استحدثا في عهد ترامب سيستمران خلال إدارة بايدن، أولهما التكتل السياسي، السعودية ومصر والإمارات والبحرين، ويمثل ثقلاً اقتصادياً وبشرياً، وبالطبع سياسياً. والثاني التوافق مع إسرائيل من خلال الإمارات في وجه إيران. ستحاول قطر من جديد تفكيك التحالف ولن تنجح. كما أن إيران وتركيا، رغم محاولاتهما العمل معاً ضد الرباعية، تواجهان صعوبات بحكم التنافس واختلاف التوقعات بين طهران وأنقرة، إلى جانب الوضع الاقتصادي السيئ الذي تمران به”.
أشعر تفاؤل حذر
وينهي “الراشد” بتفاؤل حذر وهو يرصد الأوضاع الحالية بالشرق الأوسط، ويقول: “ديناميكية الصراع العنيفة اليوم بين الأقطاب، الرياض وطهران وأنقرة، قد تتراجع مع وصول بايدن إلى الرئاسة الأمريكية، في حال لجم الطموحات التركية ومغامراتها المقلقة لدول المنطقة وأوروبا، فأنقرة حاولت فرض واقع جديد في شرق المتوسط وليبيا يسبق الانتخابات الأمريكية وفشلت. كما أن طهران ستسعى لتهدئة التوترات مع واشطن وحلفائها تمهيداً لإنهاء العقوبات القاسية عليها وإلا فإنها قد تنهار من الداخل.. لذا، أشعر بالتفاؤل بشكل حذر، من مقدم بايدن من دون التهوين من التحديات التي قد تثيرها إدارته مستقبلاً”.
window.fbAsyncInit = function() { FB.init({ appId : 636292179804270, autoLogAppEvents : true, xfbml : true, version : 'v2.10' }); FB.AppEvents.logPageView(); };
(function(d, s, id){ var js, fjs = d.getElementsByTagName(s)[0]; if (d.getElementById(id)) {return;} js = d.createElement(s); js.id = id; js.src = "https://connect.facebook.net/en_US/sdk.js"; fjs.parentNode.insertBefore(js, fjs); }(document, 'script', 'facebook-jssdk'));
[ad_2]
Source link