تعاون مشترك بين السعودية والإمارات والبحرين لتطوير سباقات الخيل

تعاون مشترك بين السعودية والإمارات والبحرين لتطوير سباقات الخيل

[ad_1]

عبر محادثات تتضمن العديد من الجوانب المهمة كتسهيل إجراءات السفر

يبدأ رؤساء مجالس إدارات أندية سباقات الخيل في المملكة العربية السعودية ومملكة البحرين ودولة الإمارات العربية المتحدة التعاون في مجال سباقات الخيل والعمل على سياسة تطويرية موحدة؛ لتطوير السباقات في المنطقة من خلال محادثات تتضمن العديد من الجوانب المهمة مثل الحجر الصحي للخيل، وتسهيل إجراءات السفر، بالإضافة إلى جدولة السباقات ومشاركة المعرفة، وتبادل الخبرات بين ملاك ومنتجي الخيل ومدربيها في هذه الدول.

وستبدأ المحادثات الأولية بين نادي سباقات الخيل السعودي ونادي راشد للفروسية وسباق الخيل البحريني ونادي دبي لسباق الخيل في نهاية الموسم الحالي للسباق في المنطقة، من خلال الرؤية المشتركة لرؤساء مجالس إدارات هذه الأندية، بأن هنالك مجالًا واسعًا للتعاون والوصول إلى نقاط مشتركة لتطوير هذه السباقات وما يترتب عليها من خدمات وإجراءات مصاحبة.

وفي هذا الصدد قال صاحب السمو الملكي الأمير بندر بن خالد الفيصل رئيس مجلس إدارة نادي سباقات الخيل: “في ظل ما تشهده سباقات الخيل من تطور متزايد لسباقات المنطقة؛ رأينا كمجموعة أنه حان الوقت لبدء المحادثات وتسليط الضوء على فرص العمل المشترك، والتركيز على تطوير السباقات التي تقام في البلدان الثلاثة والعمل في الوقت نفسه على استقطاب أكبر عدد ممكن من المشاركين الدوليين وتطوير معايير السباق في المنطقة بأكملها”.

وأضاف: “ما زلنا في المرحلة الأولية من المحادثات التي تضم مبدئيًّا المملكة العربية السعودية ومملكة البحرين والإمارات العربية المتحدة، ونعمل على وضع حجر الأساس لتعاون خليجي موسع بما يعود بالفائدة على السباقات المحلية والعالمية بشكل عام، مع منح المجال أمام الملاك والمدربين للمشاركة بجيادهم في سباقات متعددة وتبادل الخبرات واكتسابها فيما بينهم والرفع من معايير سباقات الخيل”.

من جانبه قال سمو الشيخ عيسى بن سلمان بن حمد آل خليفة، رئيس الهيئة العليا لنادي راشد للفروسية في البحرين: “لسباقات الخيل مكانة عظيمة وخاصة في قلوب محبي هذه الرياضة في المنطقة، وهذا الشغف الكبير لهذه الرياضة يُعد حافزًا لنا على جميع الأصعدة للإسهام في تطوير برنامج يعود بالنفع على سباقات المنطقة”.

وأضاف: “نتطلع لفرصة تعاون وتوحيد الجهود لدعم سباقات الخيل في المنطقة والاستفادة من نقاط القوة التي نملكها للارتقاء بالمعايير ومستوى المنافسة، وإن كانت المحادثات ما زالت في مرحلها الأولية؛ إلا أن حجم الفرص المطروحة يدعو للتفاؤل”.

فيما أعرب الشيخ راشد بن دلموك آل مكتوم رئيس مجلس إدارة نادي دبي لسباق الخيل، عن سعادته بهذا التعاون المشترك الذي يهدف إلى فتح آفاق جديدة على مستوى سباقات الخيل في المنطقة من خلال استثمار التجارب الخليجية في تنظيم كبرى الفعاليات والبطولات الدولية؛ مما سيسهم في تلبية تطلعات ورغبات جميع الأطراف المعنية في عالم صناعة الخيل من ملاك وفرسان ومدربين؛ خاصة وأن هذه المباحثات الخليجية قد ترسم خارطة طريق جديدة لتذليل أهم العقبات والصعوبات التي قد تواجه أهل الخيل.

وأشار رئيس مجلس إدارة نادي دبي لسباق الخيل، إلى أن رياضة الآباء والأجداد تحتل مكانة خاصة في قلوب أهل الخليج، ويعد العمل الخليجي المشترك خطوة إيجابية ستجني ثمارها خاصة في ظل النمو المتسارع الذي تشهده سباقات الخيل في المنطقة وتترجمه السباقات العالمية التي تحتضنها دولة الإمارات العربية المتحدة والمملكة العربية السعودية ومملكة البحرين.

تعاون مشترك بين السعودية والإمارات والبحرين لتطوير سباقات الخيل


سبق

يبدأ رؤساء مجالس إدارات أندية سباقات الخيل في المملكة العربية السعودية ومملكة البحرين ودولة الإمارات العربية المتحدة التعاون في مجال سباقات الخيل والعمل على سياسة تطويرية موحدة؛ لتطوير السباقات في المنطقة من خلال محادثات تتضمن العديد من الجوانب المهمة مثل الحجر الصحي للخيل، وتسهيل إجراءات السفر، بالإضافة إلى جدولة السباقات ومشاركة المعرفة، وتبادل الخبرات بين ملاك ومنتجي الخيل ومدربيها في هذه الدول.

وستبدأ المحادثات الأولية بين نادي سباقات الخيل السعودي ونادي راشد للفروسية وسباق الخيل البحريني ونادي دبي لسباق الخيل في نهاية الموسم الحالي للسباق في المنطقة، من خلال الرؤية المشتركة لرؤساء مجالس إدارات هذه الأندية، بأن هنالك مجالًا واسعًا للتعاون والوصول إلى نقاط مشتركة لتطوير هذه السباقات وما يترتب عليها من خدمات وإجراءات مصاحبة.

وفي هذا الصدد قال صاحب السمو الملكي الأمير بندر بن خالد الفيصل رئيس مجلس إدارة نادي سباقات الخيل: “في ظل ما تشهده سباقات الخيل من تطور متزايد لسباقات المنطقة؛ رأينا كمجموعة أنه حان الوقت لبدء المحادثات وتسليط الضوء على فرص العمل المشترك، والتركيز على تطوير السباقات التي تقام في البلدان الثلاثة والعمل في الوقت نفسه على استقطاب أكبر عدد ممكن من المشاركين الدوليين وتطوير معايير السباق في المنطقة بأكملها”.

وأضاف: “ما زلنا في المرحلة الأولية من المحادثات التي تضم مبدئيًّا المملكة العربية السعودية ومملكة البحرين والإمارات العربية المتحدة، ونعمل على وضع حجر الأساس لتعاون خليجي موسع بما يعود بالفائدة على السباقات المحلية والعالمية بشكل عام، مع منح المجال أمام الملاك والمدربين للمشاركة بجيادهم في سباقات متعددة وتبادل الخبرات واكتسابها فيما بينهم والرفع من معايير سباقات الخيل”.

من جانبه قال سمو الشيخ عيسى بن سلمان بن حمد آل خليفة، رئيس الهيئة العليا لنادي راشد للفروسية في البحرين: “لسباقات الخيل مكانة عظيمة وخاصة في قلوب محبي هذه الرياضة في المنطقة، وهذا الشغف الكبير لهذه الرياضة يُعد حافزًا لنا على جميع الأصعدة للإسهام في تطوير برنامج يعود بالنفع على سباقات المنطقة”.

وأضاف: “نتطلع لفرصة تعاون وتوحيد الجهود لدعم سباقات الخيل في المنطقة والاستفادة من نقاط القوة التي نملكها للارتقاء بالمعايير ومستوى المنافسة، وإن كانت المحادثات ما زالت في مرحلها الأولية؛ إلا أن حجم الفرص المطروحة يدعو للتفاؤل”.

فيما أعرب الشيخ راشد بن دلموك آل مكتوم رئيس مجلس إدارة نادي دبي لسباق الخيل، عن سعادته بهذا التعاون المشترك الذي يهدف إلى فتح آفاق جديدة على مستوى سباقات الخيل في المنطقة من خلال استثمار التجارب الخليجية في تنظيم كبرى الفعاليات والبطولات الدولية؛ مما سيسهم في تلبية تطلعات ورغبات جميع الأطراف المعنية في عالم صناعة الخيل من ملاك وفرسان ومدربين؛ خاصة وأن هذه المباحثات الخليجية قد ترسم خارطة طريق جديدة لتذليل أهم العقبات والصعوبات التي قد تواجه أهل الخيل.

وأشار رئيس مجلس إدارة نادي دبي لسباق الخيل، إلى أن رياضة الآباء والأجداد تحتل مكانة خاصة في قلوب أهل الخليج، ويعد العمل الخليجي المشترك خطوة إيجابية ستجني ثمارها خاصة في ظل النمو المتسارع الذي تشهده سباقات الخيل في المنطقة وتترجمه السباقات العالمية التي تحتضنها دولة الإمارات العربية المتحدة والمملكة العربية السعودية ومملكة البحرين.

26 إبريل 2021 – 14 رمضان 1442

10:03 PM


عبر محادثات تتضمن العديد من الجوانب المهمة كتسهيل إجراءات السفر

يبدأ رؤساء مجالس إدارات أندية سباقات الخيل في المملكة العربية السعودية ومملكة البحرين ودولة الإمارات العربية المتحدة التعاون في مجال سباقات الخيل والعمل على سياسة تطويرية موحدة؛ لتطوير السباقات في المنطقة من خلال محادثات تتضمن العديد من الجوانب المهمة مثل الحجر الصحي للخيل، وتسهيل إجراءات السفر، بالإضافة إلى جدولة السباقات ومشاركة المعرفة، وتبادل الخبرات بين ملاك ومنتجي الخيل ومدربيها في هذه الدول.

وستبدأ المحادثات الأولية بين نادي سباقات الخيل السعودي ونادي راشد للفروسية وسباق الخيل البحريني ونادي دبي لسباق الخيل في نهاية الموسم الحالي للسباق في المنطقة، من خلال الرؤية المشتركة لرؤساء مجالس إدارات هذه الأندية، بأن هنالك مجالًا واسعًا للتعاون والوصول إلى نقاط مشتركة لتطوير هذه السباقات وما يترتب عليها من خدمات وإجراءات مصاحبة.

وفي هذا الصدد قال صاحب السمو الملكي الأمير بندر بن خالد الفيصل رئيس مجلس إدارة نادي سباقات الخيل: “في ظل ما تشهده سباقات الخيل من تطور متزايد لسباقات المنطقة؛ رأينا كمجموعة أنه حان الوقت لبدء المحادثات وتسليط الضوء على فرص العمل المشترك، والتركيز على تطوير السباقات التي تقام في البلدان الثلاثة والعمل في الوقت نفسه على استقطاب أكبر عدد ممكن من المشاركين الدوليين وتطوير معايير السباق في المنطقة بأكملها”.

وأضاف: “ما زلنا في المرحلة الأولية من المحادثات التي تضم مبدئيًّا المملكة العربية السعودية ومملكة البحرين والإمارات العربية المتحدة، ونعمل على وضع حجر الأساس لتعاون خليجي موسع بما يعود بالفائدة على السباقات المحلية والعالمية بشكل عام، مع منح المجال أمام الملاك والمدربين للمشاركة بجيادهم في سباقات متعددة وتبادل الخبرات واكتسابها فيما بينهم والرفع من معايير سباقات الخيل”.

من جانبه قال سمو الشيخ عيسى بن سلمان بن حمد آل خليفة، رئيس الهيئة العليا لنادي راشد للفروسية في البحرين: “لسباقات الخيل مكانة عظيمة وخاصة في قلوب محبي هذه الرياضة في المنطقة، وهذا الشغف الكبير لهذه الرياضة يُعد حافزًا لنا على جميع الأصعدة للإسهام في تطوير برنامج يعود بالنفع على سباقات المنطقة”.

وأضاف: “نتطلع لفرصة تعاون وتوحيد الجهود لدعم سباقات الخيل في المنطقة والاستفادة من نقاط القوة التي نملكها للارتقاء بالمعايير ومستوى المنافسة، وإن كانت المحادثات ما زالت في مرحلها الأولية؛ إلا أن حجم الفرص المطروحة يدعو للتفاؤل”.

فيما أعرب الشيخ راشد بن دلموك آل مكتوم رئيس مجلس إدارة نادي دبي لسباق الخيل، عن سعادته بهذا التعاون المشترك الذي يهدف إلى فتح آفاق جديدة على مستوى سباقات الخيل في المنطقة من خلال استثمار التجارب الخليجية في تنظيم كبرى الفعاليات والبطولات الدولية؛ مما سيسهم في تلبية تطلعات ورغبات جميع الأطراف المعنية في عالم صناعة الخيل من ملاك وفرسان ومدربين؛ خاصة وأن هذه المباحثات الخليجية قد ترسم خارطة طريق جديدة لتذليل أهم العقبات والصعوبات التي قد تواجه أهل الخيل.

وأشار رئيس مجلس إدارة نادي دبي لسباق الخيل، إلى أن رياضة الآباء والأجداد تحتل مكانة خاصة في قلوب أهل الخليج، ويعد العمل الخليجي المشترك خطوة إيجابية ستجني ثمارها خاصة في ظل النمو المتسارع الذي تشهده سباقات الخيل في المنطقة وتترجمه السباقات العالمية التي تحتضنها دولة الإمارات العربية المتحدة والمملكة العربية السعودية ومملكة البحرين.



[ad_2]

Source link

Leave a Reply