تطورٌ ملحوظ للتعليم العالي ضمن التنمية الشامل

تطورٌ ملحوظ للتعليم العالي ضمن التنمية الشامل

[ad_1]

أشاد بجودة المخرجات التعليمية وكفاءة الخريجين.. وأعلن عن مشاريع استراتيجية

أكد الأمير محمد بن فهد بن عبدالعزيز، رئيس مجلس أمناء جامعة الأمير محمد بن فهد، أن التعليم العالي بالمملكة، يشهد تطورًا ملحوظًا في كل المجالات، انعكس على التطور الذي تشهده الجامعة سواء في مجالات التدريس أو البحث العلمي.

وأشاد بجودة خريجي الجامعة، وقبول سوق العمل لهم وتبوئهم وظائف يخدمون من خلالها التنمية الشاملة التي تشهدها المملكة؛ فيما واصل التنويه بأهم مشاريع الجامعة الاستراتيجية متمثلة في كلية الطب والمستشفى الجامعي.

وترأس اجتماع مجلس أمناء جامعة الأمير محمد بن فهد التاسع، المنعقد يوم أمس الأول، الأمير تركي بن محمد بن فهد بن عبدالعزيز، نائب رئيس مجلس الأمناء، والذي بدأ الجلسة بالترحيب بالأعضاء منوهًا بدور المجلس في دعم استراتيجية الجامعة وتحقيق أهدافها.

وحضر الاجتماع أعضاء المجلس كل من الأمير تركي بن سعود بن محمد، والأمير عبدالعزيز بن فهد بن عبدالله، والشيخ عبدالرحمن بن محمد الرقيب، والدكتور سعد بن سعود آل فهيد، والدكتور بدران بن عبدالرحمن العمر، والدكتور عيسى بن حسن الأنصاري، وعيسى بن محمد العيسى، وخالد بن محمد البواردي، وطارق بن علي التميمي، ونبيل بن عبدالله الجامع، والدكتور سالم بن أحمد سحاب، والدكتور هشام بن عبدالعزيز التويجري، والدكتور منصور بن عبدالعزيز الزعير، والدكتور سعد بن عبدالله الكلابي، والدكتور بدر بن عبدالله الدهمش.

وناقش مجلس الأمناء في اجتماعه العديد من الموضوعات، من أبرزها طرح برامج وتخصصات جديدة شملت برنامجًا للدكتوراه، و10 برامج للماجستير، و9 برامج للبكالوريوس في تخصصات مختلفة تم اختيارها وفق احتياجات التنمية؛ حيث قامت الجامعة بتصميم هذه البرامج بالاشتراك مع هيئة تكساس العالمية المستشار الأكاديمي للجامعة.

ووافق المجلس على طرح هذه البرامج وفق خطة عمل تُعِدها الجامعة، بعد أخذ الموافقة النهائية من وزارة التعليم واستيفاء متطلباتها.

كما اطلع المجلس على حصاد وإنجازات الجامعة للعام 2020؛ حيث تم عرض الاعتمادات الأكاديمية والتصنيفات العالمية، وبراءات الاختراع والبحث العلمي، والإنجازات العالمية، والمشاريع الجديدة وتطور البنية التحتية، والإنجازات التعليمية إضافة إلى الإنجازات المبكرة للعام 2021م.

وعرضت الجامعة على المجلس مشروع الشراكة مع جامعة سيراكيوز بأمريكا لطرح برنامج ماجستير الأمن السيبراني المشترك بين الجامعتين، ومن المعروف أن جامعة سيراكيوز تصنف على أنها جامعة ذات نشاط بحثي عالمي، كما حصل ثلاثة من منسوبيها على جائزة نوبل، كما تدير الجامعة أكثر من 40 مركزًا على مستوى العالم.

من جانب آخر وافق مجلس أمناء الجامعة على إنشاء حرم جامعي صغير Micro-Campus لجامعة أريزونا الحكومية في الحرم الجامعي لجامعة الأمير محمد بن فهد؛ لتقديم درجة الماجستير في العلوم في الإدارة الهندسية والهندسة الميكانيكية والابتكار وريادة الأعمال من خلال نظام التوأمة بين الجامعتين؛ حيث سيتم إنشاء حرم جامعي مصغر لجامعة أريزونا في داخل جامعة الأمير محمد بن فهد، ومن أبرز مبادئ الشراكة أن الطالب يحصل على شهادتين من الجامعتين، كما يتم تدريس بعض المقررات بالشراكة، كما سيكون الحرم الجامعي المصغر مركزًا لإجراء البحوث العلمية، وتعد جامعة أريزونا من أفضل الجامعات الأمريكية.

صرّح بذلك رئيس الجامعة الدكتور عيسى بن حسن الأنصاري، منوهًا بالاهتمام الذي تحظى به الجامعة من لدن رئيس مجلس الأمناء ونائبه، والذي كان سببًا رئيسيًّا في تحقيق إنجازاتها وتحقيق أهدافها الاستراتيجية.

وقال “الأنصاري”: إن “الموضوعات التي وافق عليها مجلس الأمناء؛ هي انعكاسات للنهضة التنموية التي تشهدها المملكة في كل المجالات وخاصة في مجالات التعليم العالي والبحث العلمي”.

وأضاف: “في ظل اللوائح الجديدة للجامعات؛ تسعى جامعة الأمير محمد بن فهد، بإطلاق المبادرات العالمية، التي قد تشكل مساهمة الجامعة في تحقيق أهداف الرؤية وبرامج التحول”.

وبيّن الدكتور “الأنصاري” أن مجلس أمناء الجامعة، ساهَمَ بشكل رئيسي في وصول الجامعة إلى ما وصلت إليه من مستويات، وما تَحقق من إنجازات في المجالات المختلفة؛ حيث حققت منذ انطلاقتها في العام 2006م العديد من الإنجازات سواء في مجالات جودة الخريجين واستيعاب سوق العمل لهم، أو البحث العلمي الذي تجاوز الآلاف أو التصنيفات العالمية التي حصلت عليها الجامعة، وكذلك 12 براءة اختراع.

ووضعت هذه الإنجازات، الجامعة في المراتب المتقدمة على المستوى العالمي، وأكسب خريجيها سمعة محلية وإقليمية.

وتابع: إن “الجامعة تهدف إلى إعداد متخصصين في كافة مجالات المعرفة الإنسانية من خلال تمكينهم من القدرات العالمية للتعلم مدى الحياة، قادرين على تحمل المسؤولية والعمل الجماعي والتطوير الذاتي”.

وختم “الأنصاري” حديثه بالقول: إن “ما تم اتخاذه من قرارات من مجلس الأمناء يخضع لاستيفاء متطلبات وزارة التعليم وموافقتها على ما تم اتخاذه من قرارات، وبدأت الجامعة بإنهاء إجراءات ذلك؛ تمهيدًا لتنفيذ ما تم التوصل إليه من قرارات”.

الأمير محمد بن فهد: تطورٌ ملحوظ للتعليم العالي ضمن التنمية الشاملة في المملكة


سبق

أكد الأمير محمد بن فهد بن عبدالعزيز، رئيس مجلس أمناء جامعة الأمير محمد بن فهد، أن التعليم العالي بالمملكة، يشهد تطورًا ملحوظًا في كل المجالات، انعكس على التطور الذي تشهده الجامعة سواء في مجالات التدريس أو البحث العلمي.

وأشاد بجودة خريجي الجامعة، وقبول سوق العمل لهم وتبوئهم وظائف يخدمون من خلالها التنمية الشاملة التي تشهدها المملكة؛ فيما واصل التنويه بأهم مشاريع الجامعة الاستراتيجية متمثلة في كلية الطب والمستشفى الجامعي.

وترأس اجتماع مجلس أمناء جامعة الأمير محمد بن فهد التاسع، المنعقد يوم أمس الأول، الأمير تركي بن محمد بن فهد بن عبدالعزيز، نائب رئيس مجلس الأمناء، والذي بدأ الجلسة بالترحيب بالأعضاء منوهًا بدور المجلس في دعم استراتيجية الجامعة وتحقيق أهدافها.

وحضر الاجتماع أعضاء المجلس كل من الأمير تركي بن سعود بن محمد، والأمير عبدالعزيز بن فهد بن عبدالله، والشيخ عبدالرحمن بن محمد الرقيب، والدكتور سعد بن سعود آل فهيد، والدكتور بدران بن عبدالرحمن العمر، والدكتور عيسى بن حسن الأنصاري، وعيسى بن محمد العيسى، وخالد بن محمد البواردي، وطارق بن علي التميمي، ونبيل بن عبدالله الجامع، والدكتور سالم بن أحمد سحاب، والدكتور هشام بن عبدالعزيز التويجري، والدكتور منصور بن عبدالعزيز الزعير، والدكتور سعد بن عبدالله الكلابي، والدكتور بدر بن عبدالله الدهمش.

وناقش مجلس الأمناء في اجتماعه العديد من الموضوعات، من أبرزها طرح برامج وتخصصات جديدة شملت برنامجًا للدكتوراه، و10 برامج للماجستير، و9 برامج للبكالوريوس في تخصصات مختلفة تم اختيارها وفق احتياجات التنمية؛ حيث قامت الجامعة بتصميم هذه البرامج بالاشتراك مع هيئة تكساس العالمية المستشار الأكاديمي للجامعة.

ووافق المجلس على طرح هذه البرامج وفق خطة عمل تُعِدها الجامعة، بعد أخذ الموافقة النهائية من وزارة التعليم واستيفاء متطلباتها.

كما اطلع المجلس على حصاد وإنجازات الجامعة للعام 2020؛ حيث تم عرض الاعتمادات الأكاديمية والتصنيفات العالمية، وبراءات الاختراع والبحث العلمي، والإنجازات العالمية، والمشاريع الجديدة وتطور البنية التحتية، والإنجازات التعليمية إضافة إلى الإنجازات المبكرة للعام 2021م.

وعرضت الجامعة على المجلس مشروع الشراكة مع جامعة سيراكيوز بأمريكا لطرح برنامج ماجستير الأمن السيبراني المشترك بين الجامعتين، ومن المعروف أن جامعة سيراكيوز تصنف على أنها جامعة ذات نشاط بحثي عالمي، كما حصل ثلاثة من منسوبيها على جائزة نوبل، كما تدير الجامعة أكثر من 40 مركزًا على مستوى العالم.

من جانب آخر وافق مجلس أمناء الجامعة على إنشاء حرم جامعي صغير Micro-Campus لجامعة أريزونا الحكومية في الحرم الجامعي لجامعة الأمير محمد بن فهد؛ لتقديم درجة الماجستير في العلوم في الإدارة الهندسية والهندسة الميكانيكية والابتكار وريادة الأعمال من خلال نظام التوأمة بين الجامعتين؛ حيث سيتم إنشاء حرم جامعي مصغر لجامعة أريزونا في داخل جامعة الأمير محمد بن فهد، ومن أبرز مبادئ الشراكة أن الطالب يحصل على شهادتين من الجامعتين، كما يتم تدريس بعض المقررات بالشراكة، كما سيكون الحرم الجامعي المصغر مركزًا لإجراء البحوث العلمية، وتعد جامعة أريزونا من أفضل الجامعات الأمريكية.

صرّح بذلك رئيس الجامعة الدكتور عيسى بن حسن الأنصاري، منوهًا بالاهتمام الذي تحظى به الجامعة من لدن رئيس مجلس الأمناء ونائبه، والذي كان سببًا رئيسيًّا في تحقيق إنجازاتها وتحقيق أهدافها الاستراتيجية.

وقال “الأنصاري”: إن “الموضوعات التي وافق عليها مجلس الأمناء؛ هي انعكاسات للنهضة التنموية التي تشهدها المملكة في كل المجالات وخاصة في مجالات التعليم العالي والبحث العلمي”.

وأضاف: “في ظل اللوائح الجديدة للجامعات؛ تسعى جامعة الأمير محمد بن فهد، بإطلاق المبادرات العالمية، التي قد تشكل مساهمة الجامعة في تحقيق أهداف الرؤية وبرامج التحول”.

وبيّن الدكتور “الأنصاري” أن مجلس أمناء الجامعة، ساهَمَ بشكل رئيسي في وصول الجامعة إلى ما وصلت إليه من مستويات، وما تَحقق من إنجازات في المجالات المختلفة؛ حيث حققت منذ انطلاقتها في العام 2006م العديد من الإنجازات سواء في مجالات جودة الخريجين واستيعاب سوق العمل لهم، أو البحث العلمي الذي تجاوز الآلاف أو التصنيفات العالمية التي حصلت عليها الجامعة، وكذلك 12 براءة اختراع.

ووضعت هذه الإنجازات، الجامعة في المراتب المتقدمة على المستوى العالمي، وأكسب خريجيها سمعة محلية وإقليمية.

وتابع: إن “الجامعة تهدف إلى إعداد متخصصين في كافة مجالات المعرفة الإنسانية من خلال تمكينهم من القدرات العالمية للتعلم مدى الحياة، قادرين على تحمل المسؤولية والعمل الجماعي والتطوير الذاتي”.

وختم “الأنصاري” حديثه بالقول: إن “ما تم اتخاذه من قرارات من مجلس الأمناء يخضع لاستيفاء متطلبات وزارة التعليم وموافقتها على ما تم اتخاذه من قرارات، وبدأت الجامعة بإنهاء إجراءات ذلك؛ تمهيدًا لتنفيذ ما تم التوصل إليه من قرارات”.

26 إبريل 2021 – 14 رمضان 1442

09:32 PM


أشاد بجودة المخرجات التعليمية وكفاءة الخريجين.. وأعلن عن مشاريع استراتيجية

أكد الأمير محمد بن فهد بن عبدالعزيز، رئيس مجلس أمناء جامعة الأمير محمد بن فهد، أن التعليم العالي بالمملكة، يشهد تطورًا ملحوظًا في كل المجالات، انعكس على التطور الذي تشهده الجامعة سواء في مجالات التدريس أو البحث العلمي.

وأشاد بجودة خريجي الجامعة، وقبول سوق العمل لهم وتبوئهم وظائف يخدمون من خلالها التنمية الشاملة التي تشهدها المملكة؛ فيما واصل التنويه بأهم مشاريع الجامعة الاستراتيجية متمثلة في كلية الطب والمستشفى الجامعي.

وترأس اجتماع مجلس أمناء جامعة الأمير محمد بن فهد التاسع، المنعقد يوم أمس الأول، الأمير تركي بن محمد بن فهد بن عبدالعزيز، نائب رئيس مجلس الأمناء، والذي بدأ الجلسة بالترحيب بالأعضاء منوهًا بدور المجلس في دعم استراتيجية الجامعة وتحقيق أهدافها.

وحضر الاجتماع أعضاء المجلس كل من الأمير تركي بن سعود بن محمد، والأمير عبدالعزيز بن فهد بن عبدالله، والشيخ عبدالرحمن بن محمد الرقيب، والدكتور سعد بن سعود آل فهيد، والدكتور بدران بن عبدالرحمن العمر، والدكتور عيسى بن حسن الأنصاري، وعيسى بن محمد العيسى، وخالد بن محمد البواردي، وطارق بن علي التميمي، ونبيل بن عبدالله الجامع، والدكتور سالم بن أحمد سحاب، والدكتور هشام بن عبدالعزيز التويجري، والدكتور منصور بن عبدالعزيز الزعير، والدكتور سعد بن عبدالله الكلابي، والدكتور بدر بن عبدالله الدهمش.

وناقش مجلس الأمناء في اجتماعه العديد من الموضوعات، من أبرزها طرح برامج وتخصصات جديدة شملت برنامجًا للدكتوراه، و10 برامج للماجستير، و9 برامج للبكالوريوس في تخصصات مختلفة تم اختيارها وفق احتياجات التنمية؛ حيث قامت الجامعة بتصميم هذه البرامج بالاشتراك مع هيئة تكساس العالمية المستشار الأكاديمي للجامعة.

ووافق المجلس على طرح هذه البرامج وفق خطة عمل تُعِدها الجامعة، بعد أخذ الموافقة النهائية من وزارة التعليم واستيفاء متطلباتها.

كما اطلع المجلس على حصاد وإنجازات الجامعة للعام 2020؛ حيث تم عرض الاعتمادات الأكاديمية والتصنيفات العالمية، وبراءات الاختراع والبحث العلمي، والإنجازات العالمية، والمشاريع الجديدة وتطور البنية التحتية، والإنجازات التعليمية إضافة إلى الإنجازات المبكرة للعام 2021م.

وعرضت الجامعة على المجلس مشروع الشراكة مع جامعة سيراكيوز بأمريكا لطرح برنامج ماجستير الأمن السيبراني المشترك بين الجامعتين، ومن المعروف أن جامعة سيراكيوز تصنف على أنها جامعة ذات نشاط بحثي عالمي، كما حصل ثلاثة من منسوبيها على جائزة نوبل، كما تدير الجامعة أكثر من 40 مركزًا على مستوى العالم.

من جانب آخر وافق مجلس أمناء الجامعة على إنشاء حرم جامعي صغير Micro-Campus لجامعة أريزونا الحكومية في الحرم الجامعي لجامعة الأمير محمد بن فهد؛ لتقديم درجة الماجستير في العلوم في الإدارة الهندسية والهندسة الميكانيكية والابتكار وريادة الأعمال من خلال نظام التوأمة بين الجامعتين؛ حيث سيتم إنشاء حرم جامعي مصغر لجامعة أريزونا في داخل جامعة الأمير محمد بن فهد، ومن أبرز مبادئ الشراكة أن الطالب يحصل على شهادتين من الجامعتين، كما يتم تدريس بعض المقررات بالشراكة، كما سيكون الحرم الجامعي المصغر مركزًا لإجراء البحوث العلمية، وتعد جامعة أريزونا من أفضل الجامعات الأمريكية.

صرّح بذلك رئيس الجامعة الدكتور عيسى بن حسن الأنصاري، منوهًا بالاهتمام الذي تحظى به الجامعة من لدن رئيس مجلس الأمناء ونائبه، والذي كان سببًا رئيسيًّا في تحقيق إنجازاتها وتحقيق أهدافها الاستراتيجية.

وقال “الأنصاري”: إن “الموضوعات التي وافق عليها مجلس الأمناء؛ هي انعكاسات للنهضة التنموية التي تشهدها المملكة في كل المجالات وخاصة في مجالات التعليم العالي والبحث العلمي”.

وأضاف: “في ظل اللوائح الجديدة للجامعات؛ تسعى جامعة الأمير محمد بن فهد، بإطلاق المبادرات العالمية، التي قد تشكل مساهمة الجامعة في تحقيق أهداف الرؤية وبرامج التحول”.

وبيّن الدكتور “الأنصاري” أن مجلس أمناء الجامعة، ساهَمَ بشكل رئيسي في وصول الجامعة إلى ما وصلت إليه من مستويات، وما تَحقق من إنجازات في المجالات المختلفة؛ حيث حققت منذ انطلاقتها في العام 2006م العديد من الإنجازات سواء في مجالات جودة الخريجين واستيعاب سوق العمل لهم، أو البحث العلمي الذي تجاوز الآلاف أو التصنيفات العالمية التي حصلت عليها الجامعة، وكذلك 12 براءة اختراع.

ووضعت هذه الإنجازات، الجامعة في المراتب المتقدمة على المستوى العالمي، وأكسب خريجيها سمعة محلية وإقليمية.

وتابع: إن “الجامعة تهدف إلى إعداد متخصصين في كافة مجالات المعرفة الإنسانية من خلال تمكينهم من القدرات العالمية للتعلم مدى الحياة، قادرين على تحمل المسؤولية والعمل الجماعي والتطوير الذاتي”.

وختم “الأنصاري” حديثه بالقول: إن “ما تم اتخاذه من قرارات من مجلس الأمناء يخضع لاستيفاء متطلبات وزارة التعليم وموافقتها على ما تم اتخاذه من قرارات، وبدأت الجامعة بإنهاء إجراءات ذلك؛ تمهيدًا لتنفيذ ما تم التوصل إليه من قرارات”.



[ad_2]

Source link

Leave a Reply