[ad_1]
هل فهمتم شيئاً..؟ أبسِّط الأمور، وأقول: اسألوا من جالوا في صفحات التاريخ الرياضي السعودي من وضع كرة القدم السعودية من خلال اتحادها أي الاتحاد السعودي لكرة القدم ضمن باقة الأوائل في مقر (الفيفا) اسماً معتمداً إلى جانب كبار القوم هناك، وعندها ستدركون أن الأهلي، الذي يسيء له صباح مساء صغار القوم، أسس أيضاً لأن يكون الأنموذج لكل الأندية على الصعيد التنظيمي إدارة وأعضاء شرف وكبيراً يرسم السياسات ويتم تنفيذها وفق إدارة تنفيذية متخصصة وحولها إدارة ظل تشكل رافداً لها.
رسالتي أوضح من أن تفسر، وأكبر من أن يفهمها صغير يريد أن يكبر على حساب الأهلي من خلال تفاهات يعتبرها رسالة إعلامية وأنا اعتبرها رسالة أقل بكثير من أن نضعها بين قوسين..!
كان صديقي وزميلي يراهن على أن كرسي رئاسة الأهلي لن يتقدم له أي رئيس، واليوم فتح باب الانتخابات والراغبون في اقتحام صندوق الانتخابات أكثر من ثلاثة حتى كتابة هذا المقال، وربما يصل العدد إلى أكثر.
التقليل من الأندية، كل الأندية، أمر لا علاقة له بالإعلام ولا بشخوصه، لكن المواقف أحياناً تسقط صاحبها في فخٍّ صعب الخروج منه، فذاكرة الجمهور ليست (سمكية)..!
(2)
الأربعة كانت قاسية يا زعيم.. يا ترى من بطل هذه الفضيحة..؟
نعم فضيحة أن يتلقى بطل آسيا وزعيمها هزيمة (مذلة) من أي فريق في آسيا أو غيرها..!
فيه حاجة غلط أغفلها إعلام الهلال بانشغاله بالنصر وحمدالله، كان يجب أن ينبه لها قبل أن ينصب استقلول دوشنيه السيرك في مرمى المعيوف.
(3)
الصديق هو أن يكون إلى جانبك عندما تخطئ؛ لأنَّ الجميع سوف يكون إلى جانبك عندما تكون على حق.
[ad_2]
Source link