التراب بديل عن الإسفلت بمشروع طريق “فروخية الليث”!

التراب بديل عن الإسفلت بمشروع طريق “فروخية الليث”!

[ad_1]

السكان: الشركة المنفذة ولّت هاربة.. ولم تعد منذ شهرين

استغرب عدد من سكان مركز جدم شرقي الليث، من انسحاب شركة تابعة لوزارة النقل من مشروع طريق “الفروخية – جدم” دون سابق إنذار، بعد أن عمدت إلى تمهيده ترابياً فقط ولم تعد منذ شهرين.

وبحسب السكان؛ فإن الشركة باشرت أعمالها في الطريق الذي يربط مركز جدم بالفروخية بطول 10 كلم تقريباً وقامت بردم الطريق ترابياً واكتفت بذلك منذ شهرين ولم تعد حتى الآن.

وأشار السكان إلى أنه مع أول قطرة مطر سيعود الطريق إلى ما كان عليه، ما لم تتم سفلتته، وهذا هدر للمال العام.
وطالبوا الجهات الرقابية بضرورة الوقوف على معاناتهم واستكمال أعمال مشروع الطريق الذي يربط القرى والمراكز ببعضها البعض، من الشمال للجنوب.


التراب بديل عن الإسفلت بمشروع طريق “فروخية الليث”!


سبق

استغرب عدد من سكان مركز جدم شرقي الليث، من انسحاب شركة تابعة لوزارة النقل من مشروع طريق “الفروخية – جدم” دون سابق إنذار، بعد أن عمدت إلى تمهيده ترابياً فقط ولم تعد منذ شهرين.

وبحسب السكان؛ فإن الشركة باشرت أعمالها في الطريق الذي يربط مركز جدم بالفروخية بطول 10 كلم تقريباً وقامت بردم الطريق ترابياً واكتفت بذلك منذ شهرين ولم تعد حتى الآن.

وأشار السكان إلى أنه مع أول قطرة مطر سيعود الطريق إلى ما كان عليه، ما لم تتم سفلتته، وهذا هدر للمال العام.
وطالبوا الجهات الرقابية بضرورة الوقوف على معاناتهم واستكمال أعمال مشروع الطريق الذي يربط القرى والمراكز ببعضها البعض، من الشمال للجنوب.

24 إبريل 2021 – 12 رمضان 1442

04:13 PM


السكان: الشركة المنفذة ولّت هاربة.. ولم تعد منذ شهرين

استغرب عدد من سكان مركز جدم شرقي الليث، من انسحاب شركة تابعة لوزارة النقل من مشروع طريق “الفروخية – جدم” دون سابق إنذار، بعد أن عمدت إلى تمهيده ترابياً فقط ولم تعد منذ شهرين.

وبحسب السكان؛ فإن الشركة باشرت أعمالها في الطريق الذي يربط مركز جدم بالفروخية بطول 10 كلم تقريباً وقامت بردم الطريق ترابياً واكتفت بذلك منذ شهرين ولم تعد حتى الآن.

وأشار السكان إلى أنه مع أول قطرة مطر سيعود الطريق إلى ما كان عليه، ما لم تتم سفلتته، وهذا هدر للمال العام.
وطالبوا الجهات الرقابية بضرورة الوقوف على معاناتهم واستكمال أعمال مشروع الطريق الذي يربط القرى والمراكز ببعضها البعض، من الشمال للجنوب.



[ad_2]

Source link

Leave a Reply