[ad_1]
الفيديو انتشر سريعاً.. مُجسّداً حجم العطاء وحب المهنة
لم تستسلم المعلمة فاطمة العمر؛ لظروف الدراسة عن بُعد، وآثرت مشاركة طالباتها فرحة النجاح بطريقتها الجديدة؛ فجهّزت هداياها واصطحبت شخصية “ميكي ماوس”، ثم ذهبت لتقرع أبواب منازل الطالبات لتُقيم حفلاً مصغراً تمثّل في تقديم الهدايا، فكانت ردة فعل الطالبات وأمهاتهن مختزلة بالدموع والشكر.
ولقي الموقف قبولاً واسعاً على الشبكات الاجتماعية، في مشهدٍ يجسّد العطاء وحب المهنة وإدخال الفرحة على قلوب الآخرين، خاصة مع ظروف الفيروس، وتعطيل الدراسة الحضورية والاحتفالات التي كانت تقام داخل الحرم المدرسي.
وقالت “العمر”؛ لـ”سبق”: “سابقاً احتفلت مع طالباتي وأمهاتهن قبل أربع سنوات داخل شاليه، وبسبب ظروف الجائحة، فكّرت أن يكون الاحتفال بالنجاح هذا الموسم بتسليم الهدية والشهادة بمنازلهن”.
وأضافت: الفكرة لقيت قبول أمهات الطالبات وكانت فوق الوصف حتى أغلب الأمهات من شدة فرحهن بكين، فالاحتفال بالمدرسة له طعم خاص مميز، وهذا ما فعلته -ولله الحمد- على مدار ٢٠ سنة، وحرصت على أن أستمر على عادتي السنوية بالطريقة التي تناسب ظروف الجائحة.
قصة معلمة ببريدة ذهبت إلى منازل طالباتها لتشاركهن فرحة النجاح
صحيفة سبق الإلكترونية
سبق
2021-04-23
لم تستسلم المعلمة فاطمة العمر؛ لظروف الدراسة عن بُعد، وآثرت مشاركة طالباتها فرحة النجاح بطريقتها الجديدة؛ فجهّزت هداياها واصطحبت شخصية “ميكي ماوس”، ثم ذهبت لتقرع أبواب منازل الطالبات لتُقيم حفلاً مصغراً تمثّل في تقديم الهدايا، فكانت ردة فعل الطالبات وأمهاتهن مختزلة بالدموع والشكر.
ولقي الموقف قبولاً واسعاً على الشبكات الاجتماعية، في مشهدٍ يجسّد العطاء وحب المهنة وإدخال الفرحة على قلوب الآخرين، خاصة مع ظروف الفيروس، وتعطيل الدراسة الحضورية والاحتفالات التي كانت تقام داخل الحرم المدرسي.
وقالت “العمر”؛ لـ”سبق”: “سابقاً احتفلت مع طالباتي وأمهاتهن قبل أربع سنوات داخل شاليه، وبسبب ظروف الجائحة، فكّرت أن يكون الاحتفال بالنجاح هذا الموسم بتسليم الهدية والشهادة بمنازلهن”.
وأضافت: الفكرة لقيت قبول أمهات الطالبات وكانت فوق الوصف حتى أغلب الأمهات من شدة فرحهن بكين، فالاحتفال بالمدرسة له طعم خاص مميز، وهذا ما فعلته -ولله الحمد- على مدار ٢٠ سنة، وحرصت على أن أستمر على عادتي السنوية بالطريقة التي تناسب ظروف الجائحة.
23 إبريل 2021 – 11 رمضان 1442
01:51 PM
الفيديو انتشر سريعاً.. مُجسّداً حجم العطاء وحب المهنة
لم تستسلم المعلمة فاطمة العمر؛ لظروف الدراسة عن بُعد، وآثرت مشاركة طالباتها فرحة النجاح بطريقتها الجديدة؛ فجهّزت هداياها واصطحبت شخصية “ميكي ماوس”، ثم ذهبت لتقرع أبواب منازل الطالبات لتُقيم حفلاً مصغراً تمثّل في تقديم الهدايا، فكانت ردة فعل الطالبات وأمهاتهن مختزلة بالدموع والشكر.
ولقي الموقف قبولاً واسعاً على الشبكات الاجتماعية، في مشهدٍ يجسّد العطاء وحب المهنة وإدخال الفرحة على قلوب الآخرين، خاصة مع ظروف الفيروس، وتعطيل الدراسة الحضورية والاحتفالات التي كانت تقام داخل الحرم المدرسي.
وقالت “العمر”؛ لـ”سبق”: “سابقاً احتفلت مع طالباتي وأمهاتهن قبل أربع سنوات داخل شاليه، وبسبب ظروف الجائحة، فكّرت أن يكون الاحتفال بالنجاح هذا الموسم بتسليم الهدية والشهادة بمنازلهن”.
وأضافت: الفكرة لقيت قبول أمهات الطالبات وكانت فوق الوصف حتى أغلب الأمهات من شدة فرحهن بكين، فالاحتفال بالمدرسة له طعم خاص مميز، وهذا ما فعلته -ولله الحمد- على مدار ٢٠ سنة، وحرصت على أن أستمر على عادتي السنوية بالطريقة التي تناسب ظروف الجائحة.
window.fbAsyncInit = function() { FB.init({ appId : 636292179804270, autoLogAppEvents : true, xfbml : true, version : 'v2.10' }); FB.AppEvents.logPageView(); };
(function(d, s, id){ var js, fjs = d.getElementsByTagName(s)[0]; if (d.getElementById(id)) {return;} js = d.createElement(s); js.id = id; js.src = "https://connect.facebook.net/en_US/sdk.js"; fjs.parentNode.insertBefore(js, fjs); }(document, 'script', 'facebook-jssdk'));
[ad_2]
Source link