انقلاب على الانقلاب.. “السوبر الأوروبي” ونهاية مشروع الـ 48 ساعة

انقلاب على الانقلاب.. “السوبر الأوروبي” ونهاية مشروع الـ 48 ساعة

[ad_1]

بعد ساعات من ضجة عارمة وتقارير عن رياضة تنهار رأساً على عقب

بعد ساعات من ضجة عارمة، جاءت أشبه بصاعقة انقضت، وتقارير متتالية عن كرة قدم جديدة، أو حتى رياضة قد تنهار رأساً على عقب، ضربت انقلابات مسابقة دوري السوبر الأوروبي الوليدة، لتصبح سريعاً جداً في مهب الريح.

الضربة التي تبدو قاصمة جاءت من مهد كرة القدم، إذ أعلنت أندية الدوري الإنجليزي الممتاز انسحابها من دوري السوبر الأوروبي، أمس الثلاثاء، بعد 48 ساعة من إطلاقه.

وكان مانشستر سيتي أول ناد يترك المسابقة الجديدة تلاه مانشستر يونايتد وليفربول وأرسنال وتوتنهام هوتسبير، بينما ذكرت تقارير أن تشلسي يستعد أيضاً للتخلي عن “البطولة الانفصالية”.

ولم يؤكد “البلوز” بعد انسحابه من البطولة، لكنه سينضم إلى منافسيه في الدوري الإنجليزي الممتاز قريباً، وفقاً لتقارير في وسائل إعلام بريطانية.

ووفق “سكاي نيوز عربية” تجمع مشجعون بأعداد كبيرة خارج ستاد “ستامفورد بريدج” ملعب تشيلسي قبل مباراته في الدوري الممتاز ضد برايتون آند هوف ألبيون للاحتجاج على الدوري الانفصالي المقترح الذي يهدف إلى منافسة دوري أبطال أوروبا.

وكان “الستة الكبار” في البريميرليغ، بجانب ريال مدريد وبرشلونة وأتلتيكو مدريد من إسبانيا، وميلان وإنتر ميلانو ويوفنتوس من إيطاليا، أعلنوا الأحد إطلاق ما سمي بدوري السوبر الأوروبي.

ولا يوجد تأكيد حتى الآن من الأندية الأخرى عما إذا كانت ستنسحب هي الأخرى، علما بأن تقارير صحفية أشارت أيضاً إلى نية إنتر ميلانو للانسحاب، وإن كان يبدو من غير المنطقي إقامة بطولة “سوبر” أوروبية من دون أندية البريميرليغ الأبرز، مما قد يشير إلى أن البطولة ربما لن ترى النور قريباً.

إعلان غامض

وفي مواجهة كل تلك التطورات المتلاحقة، أعلن مؤسسو البطولة المثيرة للجدل أنهم “سيعيدون النظر في الخطوات الأنسب لإعادة هيكلة المشروع” وذلك في أعقاب موجة الانسحابات من الأندية المؤسسة.

ولم يعلن المؤسسون أي تفاصيل أخرى لكيفية إعادة الهيكلة، وإن كان يصعب تصور إقامة البطولة بعد تلك الانسحابات الكبرى والضغوط المتلاحقة، والرفض العالمي.

وكان إعلان بطولة دوري السوبر الأوروبي قد لاقى معارضة واسعة النطاق داخل عالم كرة القدم وخارجه.

وقالت الجهات المسؤولة عن الرياضة وأندية أخرى ومجموعات مشجعين إن البطولة انفصالية وستزيد من قوة وثراء أندية النخبة وإن الهيكل المغلق جزئياً لهذا الدوري يتعارض مع نموذج كرة القدم الأوروبية المعروف.

انقلاب على الانقلاب.. “السوبر الأوروبي” ونهاية مشروع الـ 48 ساعة


سبق

بعد ساعات من ضجة عارمة، جاءت أشبه بصاعقة انقضت، وتقارير متتالية عن كرة قدم جديدة، أو حتى رياضة قد تنهار رأساً على عقب، ضربت انقلابات مسابقة دوري السوبر الأوروبي الوليدة، لتصبح سريعاً جداً في مهب الريح.

الضربة التي تبدو قاصمة جاءت من مهد كرة القدم، إذ أعلنت أندية الدوري الإنجليزي الممتاز انسحابها من دوري السوبر الأوروبي، أمس الثلاثاء، بعد 48 ساعة من إطلاقه.

وكان مانشستر سيتي أول ناد يترك المسابقة الجديدة تلاه مانشستر يونايتد وليفربول وأرسنال وتوتنهام هوتسبير، بينما ذكرت تقارير أن تشلسي يستعد أيضاً للتخلي عن “البطولة الانفصالية”.

ولم يؤكد “البلوز” بعد انسحابه من البطولة، لكنه سينضم إلى منافسيه في الدوري الإنجليزي الممتاز قريباً، وفقاً لتقارير في وسائل إعلام بريطانية.

ووفق “سكاي نيوز عربية” تجمع مشجعون بأعداد كبيرة خارج ستاد “ستامفورد بريدج” ملعب تشيلسي قبل مباراته في الدوري الممتاز ضد برايتون آند هوف ألبيون للاحتجاج على الدوري الانفصالي المقترح الذي يهدف إلى منافسة دوري أبطال أوروبا.

وكان “الستة الكبار” في البريميرليغ، بجانب ريال مدريد وبرشلونة وأتلتيكو مدريد من إسبانيا، وميلان وإنتر ميلانو ويوفنتوس من إيطاليا، أعلنوا الأحد إطلاق ما سمي بدوري السوبر الأوروبي.

ولا يوجد تأكيد حتى الآن من الأندية الأخرى عما إذا كانت ستنسحب هي الأخرى، علما بأن تقارير صحفية أشارت أيضاً إلى نية إنتر ميلانو للانسحاب، وإن كان يبدو من غير المنطقي إقامة بطولة “سوبر” أوروبية من دون أندية البريميرليغ الأبرز، مما قد يشير إلى أن البطولة ربما لن ترى النور قريباً.

إعلان غامض

وفي مواجهة كل تلك التطورات المتلاحقة، أعلن مؤسسو البطولة المثيرة للجدل أنهم “سيعيدون النظر في الخطوات الأنسب لإعادة هيكلة المشروع” وذلك في أعقاب موجة الانسحابات من الأندية المؤسسة.

ولم يعلن المؤسسون أي تفاصيل أخرى لكيفية إعادة الهيكلة، وإن كان يصعب تصور إقامة البطولة بعد تلك الانسحابات الكبرى والضغوط المتلاحقة، والرفض العالمي.

وكان إعلان بطولة دوري السوبر الأوروبي قد لاقى معارضة واسعة النطاق داخل عالم كرة القدم وخارجه.

وقالت الجهات المسؤولة عن الرياضة وأندية أخرى ومجموعات مشجعين إن البطولة انفصالية وستزيد من قوة وثراء أندية النخبة وإن الهيكل المغلق جزئياً لهذا الدوري يتعارض مع نموذج كرة القدم الأوروبية المعروف.

21 إبريل 2021 – 9 رمضان 1442

10:43 AM


بعد ساعات من ضجة عارمة وتقارير عن رياضة تنهار رأساً على عقب

بعد ساعات من ضجة عارمة، جاءت أشبه بصاعقة انقضت، وتقارير متتالية عن كرة قدم جديدة، أو حتى رياضة قد تنهار رأساً على عقب، ضربت انقلابات مسابقة دوري السوبر الأوروبي الوليدة، لتصبح سريعاً جداً في مهب الريح.

الضربة التي تبدو قاصمة جاءت من مهد كرة القدم، إذ أعلنت أندية الدوري الإنجليزي الممتاز انسحابها من دوري السوبر الأوروبي، أمس الثلاثاء، بعد 48 ساعة من إطلاقه.

وكان مانشستر سيتي أول ناد يترك المسابقة الجديدة تلاه مانشستر يونايتد وليفربول وأرسنال وتوتنهام هوتسبير، بينما ذكرت تقارير أن تشلسي يستعد أيضاً للتخلي عن “البطولة الانفصالية”.

ولم يؤكد “البلوز” بعد انسحابه من البطولة، لكنه سينضم إلى منافسيه في الدوري الإنجليزي الممتاز قريباً، وفقاً لتقارير في وسائل إعلام بريطانية.

ووفق “سكاي نيوز عربية” تجمع مشجعون بأعداد كبيرة خارج ستاد “ستامفورد بريدج” ملعب تشيلسي قبل مباراته في الدوري الممتاز ضد برايتون آند هوف ألبيون للاحتجاج على الدوري الانفصالي المقترح الذي يهدف إلى منافسة دوري أبطال أوروبا.

وكان “الستة الكبار” في البريميرليغ، بجانب ريال مدريد وبرشلونة وأتلتيكو مدريد من إسبانيا، وميلان وإنتر ميلانو ويوفنتوس من إيطاليا، أعلنوا الأحد إطلاق ما سمي بدوري السوبر الأوروبي.

ولا يوجد تأكيد حتى الآن من الأندية الأخرى عما إذا كانت ستنسحب هي الأخرى، علما بأن تقارير صحفية أشارت أيضاً إلى نية إنتر ميلانو للانسحاب، وإن كان يبدو من غير المنطقي إقامة بطولة “سوبر” أوروبية من دون أندية البريميرليغ الأبرز، مما قد يشير إلى أن البطولة ربما لن ترى النور قريباً.

إعلان غامض

وفي مواجهة كل تلك التطورات المتلاحقة، أعلن مؤسسو البطولة المثيرة للجدل أنهم “سيعيدون النظر في الخطوات الأنسب لإعادة هيكلة المشروع” وذلك في أعقاب موجة الانسحابات من الأندية المؤسسة.

ولم يعلن المؤسسون أي تفاصيل أخرى لكيفية إعادة الهيكلة، وإن كان يصعب تصور إقامة البطولة بعد تلك الانسحابات الكبرى والضغوط المتلاحقة، والرفض العالمي.

وكان إعلان بطولة دوري السوبر الأوروبي قد لاقى معارضة واسعة النطاق داخل عالم كرة القدم وخارجه.

وقالت الجهات المسؤولة عن الرياضة وأندية أخرى ومجموعات مشجعين إن البطولة انفصالية وستزيد من قوة وثراء أندية النخبة وإن الهيكل المغلق جزئياً لهذا الدوري يتعارض مع نموذج كرة القدم الأوروبية المعروف.



[ad_2]

Source link

Leave a Reply