[ad_1]
لماذا أصبح مقتل 6000 حيوان في النهر كل عام أمرًا “ضروريًا”؟
كان فريق تلفزيون الحياة البرية “وايلد إيرث تي في” يبث هجرة الحيوانات البرية على الهواء مباشرة، من حديقة ماساي مارا الوطنية في كينيا، عندما التقطوا معركة حياة أو موت بين تمساح نيلي عملاق وحيوان نو إفريقي.
وتحت عنوان “أترك ذيلي”، قالت صحيفة “الديلي ميل” البريطانية، يظهر مقطع الفيديو قطيعًا من حيوان “النو” أو ” الثَيْتَل الإفريقي” وهو يعبر نهر مارا في حديقة ماساي مارا الوطنية في كينيا، وبينهم حيوان يبلغ وزنه نحو 128 كيلو جرامًا، وخلفه تمساح نيلي عملاق يبلغ وزنه 272 كيلو جرامًا، كان “النو” يقترب من الشاطئ حين أمسكت أنياب التمساح بذيل الحيوان.
وتضيف الصحيفة: كانت معركة حياة أو موت تلك التي خاضها “النو”، كانت الأنياب القاتلة تحاول إسقاط الحيوان في الماء من أجل قتله والتهامه، بينما ظل “النو” يحارب بقوة حتى لا يسقط في الماء ولا يستسلم، كان كل أمله أن يظل على البقعة الطينية على الشاطئ متشبثًا بآخر أمل للحياة.
وحسب الفيديو: فبعد صراع استمر لأكثر من 25 ثانية، تمكن “النو” بأعجوبة من الصعود على الشاطئ والتخلص من قبضة الموت، كما نجا ذيله أيضًا.
وتنقل الصحيفة عن إميلي ولينجتون من تلفزيون”وايلد إيرث تي في”: “في موسم الهجرة كل عام، تعبر قطعان النو نهر مارا بحثًا عن المراعي الأكثر خضرة، وفي مياه النهر تكمن التماسيح، إنهم يتضورون جوعًا وفي الأشهر القليلة للهجرة، تقتل التماسيح نحو 6000 من حيوان النو في نهر مارا كل عام”.
وتضيف “إميلي”: ومع ذلك، فإن موت هذه الحيوانات أمر حيوي ليس فقط في إطعام التماسيح، ولكن عديد الحيوانات الأخرى بما في ذلك الأسماك والطيور والضباع وحتى حيوان النمس.. إنه التوازن البيئي الذي لا غنى عنه.
فيديو مُؤلم.. معركة حياة أو موت بين تمساح عملاق ونو أفريقي
أيمن حسن
سبق
2021-04-20
كان فريق تلفزيون الحياة البرية “وايلد إيرث تي في” يبث هجرة الحيوانات البرية على الهواء مباشرة، من حديقة ماساي مارا الوطنية في كينيا، عندما التقطوا معركة حياة أو موت بين تمساح نيلي عملاق وحيوان نو إفريقي.
وتحت عنوان “أترك ذيلي”، قالت صحيفة “الديلي ميل” البريطانية، يظهر مقطع الفيديو قطيعًا من حيوان “النو” أو ” الثَيْتَل الإفريقي” وهو يعبر نهر مارا في حديقة ماساي مارا الوطنية في كينيا، وبينهم حيوان يبلغ وزنه نحو 128 كيلو جرامًا، وخلفه تمساح نيلي عملاق يبلغ وزنه 272 كيلو جرامًا، كان “النو” يقترب من الشاطئ حين أمسكت أنياب التمساح بذيل الحيوان.
وتضيف الصحيفة: كانت معركة حياة أو موت تلك التي خاضها “النو”، كانت الأنياب القاتلة تحاول إسقاط الحيوان في الماء من أجل قتله والتهامه، بينما ظل “النو” يحارب بقوة حتى لا يسقط في الماء ولا يستسلم، كان كل أمله أن يظل على البقعة الطينية على الشاطئ متشبثًا بآخر أمل للحياة.
وحسب الفيديو: فبعد صراع استمر لأكثر من 25 ثانية، تمكن “النو” بأعجوبة من الصعود على الشاطئ والتخلص من قبضة الموت، كما نجا ذيله أيضًا.
وتنقل الصحيفة عن إميلي ولينجتون من تلفزيون”وايلد إيرث تي في”: “في موسم الهجرة كل عام، تعبر قطعان النو نهر مارا بحثًا عن المراعي الأكثر خضرة، وفي مياه النهر تكمن التماسيح، إنهم يتضورون جوعًا وفي الأشهر القليلة للهجرة، تقتل التماسيح نحو 6000 من حيوان النو في نهر مارا كل عام”.
وتضيف “إميلي”: ومع ذلك، فإن موت هذه الحيوانات أمر حيوي ليس فقط في إطعام التماسيح، ولكن عديد الحيوانات الأخرى بما في ذلك الأسماك والطيور والضباع وحتى حيوان النمس.. إنه التوازن البيئي الذي لا غنى عنه.
20 إبريل 2021 – 8 رمضان 1442
01:52 AM
لماذا أصبح مقتل 6000 حيوان في النهر كل عام أمرًا “ضروريًا”؟
كان فريق تلفزيون الحياة البرية “وايلد إيرث تي في” يبث هجرة الحيوانات البرية على الهواء مباشرة، من حديقة ماساي مارا الوطنية في كينيا، عندما التقطوا معركة حياة أو موت بين تمساح نيلي عملاق وحيوان نو إفريقي.
وتحت عنوان “أترك ذيلي”، قالت صحيفة “الديلي ميل” البريطانية، يظهر مقطع الفيديو قطيعًا من حيوان “النو” أو ” الثَيْتَل الإفريقي” وهو يعبر نهر مارا في حديقة ماساي مارا الوطنية في كينيا، وبينهم حيوان يبلغ وزنه نحو 128 كيلو جرامًا، وخلفه تمساح نيلي عملاق يبلغ وزنه 272 كيلو جرامًا، كان “النو” يقترب من الشاطئ حين أمسكت أنياب التمساح بذيل الحيوان.
وتضيف الصحيفة: كانت معركة حياة أو موت تلك التي خاضها “النو”، كانت الأنياب القاتلة تحاول إسقاط الحيوان في الماء من أجل قتله والتهامه، بينما ظل “النو” يحارب بقوة حتى لا يسقط في الماء ولا يستسلم، كان كل أمله أن يظل على البقعة الطينية على الشاطئ متشبثًا بآخر أمل للحياة.
وحسب الفيديو: فبعد صراع استمر لأكثر من 25 ثانية، تمكن “النو” بأعجوبة من الصعود على الشاطئ والتخلص من قبضة الموت، كما نجا ذيله أيضًا.
وتنقل الصحيفة عن إميلي ولينجتون من تلفزيون”وايلد إيرث تي في”: “في موسم الهجرة كل عام، تعبر قطعان النو نهر مارا بحثًا عن المراعي الأكثر خضرة، وفي مياه النهر تكمن التماسيح، إنهم يتضورون جوعًا وفي الأشهر القليلة للهجرة، تقتل التماسيح نحو 6000 من حيوان النو في نهر مارا كل عام”.
وتضيف “إميلي”: ومع ذلك، فإن موت هذه الحيوانات أمر حيوي ليس فقط في إطعام التماسيح، ولكن عديد الحيوانات الأخرى بما في ذلك الأسماك والطيور والضباع وحتى حيوان النمس.. إنه التوازن البيئي الذي لا غنى عنه.
window.fbAsyncInit = function() { FB.init({ appId : 636292179804270, autoLogAppEvents : true, xfbml : true, version : 'v2.10' }); FB.AppEvents.logPageView(); };
(function(d, s, id){ var js, fjs = d.getElementsByTagName(s)[0]; if (d.getElementById(id)) {return;} js = d.createElement(s); js.id = id; js.src = "https://connect.facebook.net/en_US/sdk.js"; fjs.parentNode.insertBefore(js, fjs); }(document, 'script', 'facebook-jssdk'));
[ad_2]
Source link