[ad_1]
63 % من المشاركين يتحدثون داخل منازلهم عن التصدع الاقتصادي والجائحة
كشف استطلاع رأي لبلدية إسطنبول، وجود فجوة عميقة بين اهتمامات الرئيس التركي، رجب طيب أردوغان، والمواطنين في بلده.
استطلاع الرأي أجراه مكتب الإحصاء في بلدية إسطنبول، بمشاركة 713 من سكان الولاية عبر الهاتف بين 22 مارس 2021 و5 أبريل 2021، حول اهتمامات السكان.
ووفقاً لنتائج استطلاع الرأي، فإن 33.1 % من المشاركين أوضحوا أن أكثر الموضوعات التي يتحدثون عنها داخل منازلهم هي الأزمة الاقتصادية، في الوقت الذي أشار فيه 30.8% من المشاركين، إلى أنهم يتحدثون عن كورونا.
ووفق صحيفة زمان المعارضة، قال 9.8% من المشاركين إنهم لم يسمعوا باتفاقية إسطنبول من قبل، في الوقت الذي أوضح 18.1% أنهم سمعوا بها، لكنهم لا يعرفون عن ماذا تتحدث.
وأكد 53.4% من المشاركين أنه ليس من الصواب أن ينسحب “أردوغان” من اتفاقية إسطنبول بمرسوم رئاسي.
وعندما سُئل المشاركون عما بقي في أذهانهم بشأن اتفاقية إسطنبول، ذكر 44.8 في المائة أنها تهدف إلى الحد من العنف ضد المرأة، و26.4 في المائة لتمكين المرأة، و25 في المائة ليس لديهم أي شيء في الاعتبار، و18.4 في المائة قالوا إن التمييز السلبي ضد المرأة.
وبينما ينشغل الرئيس أردوغان بقضايا سياسية في المقام الأول، يشتكي الأتراك من أزمة اقتصادية، إذ ارتفع معدل التضخم النقدي في تركيا خلال مارس الماضي ليسجل 16.19 بالمئة، بعد أن كان معدل التضخم في تركيا في نهاية ديسمبر الماضي قد سجل 14.60%.
وفي مارس الماضي، لجأ الرئيس أردوغان إلى الانسحاب من الاتفاقية إرضاءً لأنصاره من المحافظين، الذين يرون أنها توفر الحماية لمثلي الجنس “مجتمع الميم”.
هذا وتعد اتفاقية إسطنبول أول اتفاقية ملزمة تتمتع بسلطة العقوبة وتتبع آلية مراقبة مستقلة فيما يخص مواجهة العنف، وكانت تركيا أول دولة تُصدق على اتفاقية إسطنبول في عام 2012.
وكان وزير داخلية تركيا، سليمان صويلو؛ قد قال تعليقاً على الانتقادات الدولية الموجّهة إلى تركيا بسبب الانسحاب من اتفاقية إسطنبول، إن تركيا “دولة ذات سيادة، وتوقع الاتفاقية التي تريدها وتخرج من التي لا تريدها”.
فجوة عميقة بين الطرفين.. أزمة بين “أردوغان” والأتراك يكشفها استطلاع
صحيفة سبق الإلكترونية
سبق
2021-04-18
كشف استطلاع رأي لبلدية إسطنبول، وجود فجوة عميقة بين اهتمامات الرئيس التركي، رجب طيب أردوغان، والمواطنين في بلده.
استطلاع الرأي أجراه مكتب الإحصاء في بلدية إسطنبول، بمشاركة 713 من سكان الولاية عبر الهاتف بين 22 مارس 2021 و5 أبريل 2021، حول اهتمامات السكان.
ووفقاً لنتائج استطلاع الرأي، فإن 33.1 % من المشاركين أوضحوا أن أكثر الموضوعات التي يتحدثون عنها داخل منازلهم هي الأزمة الاقتصادية، في الوقت الذي أشار فيه 30.8% من المشاركين، إلى أنهم يتحدثون عن كورونا.
ووفق صحيفة زمان المعارضة، قال 9.8% من المشاركين إنهم لم يسمعوا باتفاقية إسطنبول من قبل، في الوقت الذي أوضح 18.1% أنهم سمعوا بها، لكنهم لا يعرفون عن ماذا تتحدث.
وأكد 53.4% من المشاركين أنه ليس من الصواب أن ينسحب “أردوغان” من اتفاقية إسطنبول بمرسوم رئاسي.
وعندما سُئل المشاركون عما بقي في أذهانهم بشأن اتفاقية إسطنبول، ذكر 44.8 في المائة أنها تهدف إلى الحد من العنف ضد المرأة، و26.4 في المائة لتمكين المرأة، و25 في المائة ليس لديهم أي شيء في الاعتبار، و18.4 في المائة قالوا إن التمييز السلبي ضد المرأة.
وبينما ينشغل الرئيس أردوغان بقضايا سياسية في المقام الأول، يشتكي الأتراك من أزمة اقتصادية، إذ ارتفع معدل التضخم النقدي في تركيا خلال مارس الماضي ليسجل 16.19 بالمئة، بعد أن كان معدل التضخم في تركيا في نهاية ديسمبر الماضي قد سجل 14.60%.
وفي مارس الماضي، لجأ الرئيس أردوغان إلى الانسحاب من الاتفاقية إرضاءً لأنصاره من المحافظين، الذين يرون أنها توفر الحماية لمثلي الجنس “مجتمع الميم”.
هذا وتعد اتفاقية إسطنبول أول اتفاقية ملزمة تتمتع بسلطة العقوبة وتتبع آلية مراقبة مستقلة فيما يخص مواجهة العنف، وكانت تركيا أول دولة تُصدق على اتفاقية إسطنبول في عام 2012.
وكان وزير داخلية تركيا، سليمان صويلو؛ قد قال تعليقاً على الانتقادات الدولية الموجّهة إلى تركيا بسبب الانسحاب من اتفاقية إسطنبول، إن تركيا “دولة ذات سيادة، وتوقع الاتفاقية التي تريدها وتخرج من التي لا تريدها”.
18 إبريل 2021 – 6 رمضان 1442
01:13 PM
63 % من المشاركين يتحدثون داخل منازلهم عن التصدع الاقتصادي والجائحة
كشف استطلاع رأي لبلدية إسطنبول، وجود فجوة عميقة بين اهتمامات الرئيس التركي، رجب طيب أردوغان، والمواطنين في بلده.
استطلاع الرأي أجراه مكتب الإحصاء في بلدية إسطنبول، بمشاركة 713 من سكان الولاية عبر الهاتف بين 22 مارس 2021 و5 أبريل 2021، حول اهتمامات السكان.
ووفقاً لنتائج استطلاع الرأي، فإن 33.1 % من المشاركين أوضحوا أن أكثر الموضوعات التي يتحدثون عنها داخل منازلهم هي الأزمة الاقتصادية، في الوقت الذي أشار فيه 30.8% من المشاركين، إلى أنهم يتحدثون عن كورونا.
ووفق صحيفة زمان المعارضة، قال 9.8% من المشاركين إنهم لم يسمعوا باتفاقية إسطنبول من قبل، في الوقت الذي أوضح 18.1% أنهم سمعوا بها، لكنهم لا يعرفون عن ماذا تتحدث.
وأكد 53.4% من المشاركين أنه ليس من الصواب أن ينسحب “أردوغان” من اتفاقية إسطنبول بمرسوم رئاسي.
وعندما سُئل المشاركون عما بقي في أذهانهم بشأن اتفاقية إسطنبول، ذكر 44.8 في المائة أنها تهدف إلى الحد من العنف ضد المرأة، و26.4 في المائة لتمكين المرأة، و25 في المائة ليس لديهم أي شيء في الاعتبار، و18.4 في المائة قالوا إن التمييز السلبي ضد المرأة.
وبينما ينشغل الرئيس أردوغان بقضايا سياسية في المقام الأول، يشتكي الأتراك من أزمة اقتصادية، إذ ارتفع معدل التضخم النقدي في تركيا خلال مارس الماضي ليسجل 16.19 بالمئة، بعد أن كان معدل التضخم في تركيا في نهاية ديسمبر الماضي قد سجل 14.60%.
وفي مارس الماضي، لجأ الرئيس أردوغان إلى الانسحاب من الاتفاقية إرضاءً لأنصاره من المحافظين، الذين يرون أنها توفر الحماية لمثلي الجنس “مجتمع الميم”.
هذا وتعد اتفاقية إسطنبول أول اتفاقية ملزمة تتمتع بسلطة العقوبة وتتبع آلية مراقبة مستقلة فيما يخص مواجهة العنف، وكانت تركيا أول دولة تُصدق على اتفاقية إسطنبول في عام 2012.
وكان وزير داخلية تركيا، سليمان صويلو؛ قد قال تعليقاً على الانتقادات الدولية الموجّهة إلى تركيا بسبب الانسحاب من اتفاقية إسطنبول، إن تركيا “دولة ذات سيادة، وتوقع الاتفاقية التي تريدها وتخرج من التي لا تريدها”.
window.fbAsyncInit = function() { FB.init({ appId : 636292179804270, autoLogAppEvents : true, xfbml : true, version : 'v2.10' }); FB.AppEvents.logPageView(); };
(function(d, s, id){ var js, fjs = d.getElementsByTagName(s)[0]; if (d.getElementById(id)) {return;} js = d.createElement(s); js.id = id; js.src = "https://connect.facebook.net/en_US/sdk.js"; fjs.parentNode.insertBefore(js, fjs); }(document, 'script', 'facebook-jssdk'));
[ad_2]
Source link