[ad_1]
وبحسب التقرير الإحصائي، شملت دعاوى الإنهاءات صكوك إثبات الحياة، والوفاة، وإنهاء القاصرين، وإنهاءات الأوقاف، وحصر الإرث، في حين تضمنت دعاوى الخصومة الحضانة، والزيارة، والنفقة، وفسخ النكاح خلعا، والعضل، ودعاوى في وقائع أسرية أو زوجية. وكشفت مصادر «عكاظ» أن الدعاوى الجديدة في الطلاق والخلع تنخفض عادة في رمضان بنحو 75%، وتشكل أغلب دعاوى فسخ النكاح الحالية استكمالا لجلسات سابقة. وبحسب المؤشر الرقمي، فإن عدد القضايا في محاكم منطقة مكة المكرمة تقفز في نهاية شهر محرم ومنتصف شهر صفر، وتنخفض منتصف ربيع الأول ومنتصف جمادى الأولى. وتصدرت الرياض وجدة ومكة والمدينة قضايا الأحوال الواردة لمحاكم الدرجة الأولى في اختصاص معين، وتذيلت محاكم حائل الترتيب الأخير، وقبل الأخير كانت محاكم بريدة وتبوك.
وقالت المحامية سمية الهندي: «إن الوقائع تشير إلى أن سيدات قررن إرجاء تحرير دعاوى فسخ النكاح خلعا إلى بعد إجازة عيد الفطر؛ بناء على نصائح مقربين في الأسر تنظر إلى شهر رمضان بأنه شهر تقارب لا شهر محاكم». وقالت «إن الجلسات في رمضان تتواصل حضوريا أو عن بعد، ويتم قيد الدعوى ونظرها عقب استكمال الإجراءات اللازمة، وتقضي التعليمات بالفصل سريعا في الدعاوى الأسرية ومراعاة أهمية إصلاح ذات البين».
[ad_2]
Source link