“كورونا” يطفئ شمعة “أقدم معلم” مقيم بعفيف.. وحزن يخيم على طلابه و

“كورونا” يطفئ شمعة “أقدم معلم” مقيم بعفيف.. وحزن يخيم على طلابه و

[ad_1]

بعد 40 سنة قضاها في التعليم متنقلاً بين مدارس المحافظة

غيّب الموت اليوم أحد أقدم المعلمين المقيمين في محافظة عفيف، بعد تدهور حالته الصحية متأثرًا بإصابته بمرض كورونا، وفق رواية زملائه، وذلك بعد قرابة 40 سنة قضاها في أروقة التعليم بالمحافظة وخرّج خلالها مئات الخريجين طيلة حياته التعليمية.

وخيّم الحزن على مئات الأشخاص من أهالي محافظة عفيف بعد وصول نبأ وفاة أستاذهم وزميلهم “حامد عثمان” السوداني، حيث عُرف عنه دماثة الخلق وإخلاصه في عمله وحسن جيرته وسريرته طيلة عمره الذي قضاه بين أهله في عفيف.

يُذكر أن المربي “حامد عثمان” وصل لمحافظة عفيف من السودان الشقيقة عام (1982م)، ومنذ ذلك التاريخ وهو يعمل معلمًا في مختلف مدارس المحافظة، كان آخرها مدرسة أهلية بالمحافظة.

وأُدخل للعناية الفائقة بمستشفى عفيف منذ عدة أسابيع بعد تدهور حالته الصحية إثر العارض الصحي الذي ألم به، حتى وافته المنية صباح اليوم.

“كورونا” يطفئ شمعة “أقدم معلم” مقيم بعفيف.. وحزن يخيم على طلابه ومعارفه


سبق

غيّب الموت اليوم أحد أقدم المعلمين المقيمين في محافظة عفيف، بعد تدهور حالته الصحية متأثرًا بإصابته بمرض كورونا، وفق رواية زملائه، وذلك بعد قرابة 40 سنة قضاها في أروقة التعليم بالمحافظة وخرّج خلالها مئات الخريجين طيلة حياته التعليمية.

وخيّم الحزن على مئات الأشخاص من أهالي محافظة عفيف بعد وصول نبأ وفاة أستاذهم وزميلهم “حامد عثمان” السوداني، حيث عُرف عنه دماثة الخلق وإخلاصه في عمله وحسن جيرته وسريرته طيلة عمره الذي قضاه بين أهله في عفيف.

يُذكر أن المربي “حامد عثمان” وصل لمحافظة عفيف من السودان الشقيقة عام (1982م)، ومنذ ذلك التاريخ وهو يعمل معلمًا في مختلف مدارس المحافظة، كان آخرها مدرسة أهلية بالمحافظة.

وأُدخل للعناية الفائقة بمستشفى عفيف منذ عدة أسابيع بعد تدهور حالته الصحية إثر العارض الصحي الذي ألم به، حتى وافته المنية صباح اليوم.

14 إبريل 2021 – 2 رمضان 1442

11:51 PM


بعد 40 سنة قضاها في التعليم متنقلاً بين مدارس المحافظة

غيّب الموت اليوم أحد أقدم المعلمين المقيمين في محافظة عفيف، بعد تدهور حالته الصحية متأثرًا بإصابته بمرض كورونا، وفق رواية زملائه، وذلك بعد قرابة 40 سنة قضاها في أروقة التعليم بالمحافظة وخرّج خلالها مئات الخريجين طيلة حياته التعليمية.

وخيّم الحزن على مئات الأشخاص من أهالي محافظة عفيف بعد وصول نبأ وفاة أستاذهم وزميلهم “حامد عثمان” السوداني، حيث عُرف عنه دماثة الخلق وإخلاصه في عمله وحسن جيرته وسريرته طيلة عمره الذي قضاه بين أهله في عفيف.

يُذكر أن المربي “حامد عثمان” وصل لمحافظة عفيف من السودان الشقيقة عام (1982م)، ومنذ ذلك التاريخ وهو يعمل معلمًا في مختلف مدارس المحافظة، كان آخرها مدرسة أهلية بالمحافظة.

وأُدخل للعناية الفائقة بمستشفى عفيف منذ عدة أسابيع بعد تدهور حالته الصحية إثر العارض الصحي الذي ألم به، حتى وافته المنية صباح اليوم.



[ad_2]

Source link

Leave a Reply