قلق “فرنسي ألماني بريطاني” من إعلان إيران بدء تخصيب اليورانيوم بـ

قلق “فرنسي ألماني بريطاني” من إعلان إيران بدء تخصيب اليورانيوم بـ

[ad_1]

الدول الثلاث أكدت أن هذا التطور الخطير خطوة مهمة في إنتاج سلاح نووي

أعربت كل من فرنسا وألمانيا وبريطانيا، عن قلقها إزاء إعلان إيران رفع نسبة تخصيب اليورانيوم إلى 60 في المائة ونصب أجهزة طرد مركزي جديدة متطورة في منشآتها النووية.

وقال المتحدثون باسم وزراء خارجية فرنسا وألمانيا وبريطانيا، في بيان مشترك اليوم: “تتابع حكومات فرنسا وألمانيا والمملكة المتحدة بقلق بالغ إعلان إيران أنها ستبدأ تخصيب اليورانيوم بنسبة تصل إلى 60% باستخدام أجهزة طرد مركزي متقدمة، حسب ما أبلغت إيران الوكالة الدولية للطاقة الذرية في 13 أبريل”.

وأكد البيان أن هذا الأمر يعد تطوراً خطيراً؛ لأن إنتاج اليورانيوم عالي التخصيب يشكل خطوة مهمة في إنتاج سلاح نووي، إذ لا يوجد لدى إيران حاجة مدنية للتخصيب بهذا المستوى.

وأعرب المتحدثون عن قلقهم أيضاً إزاء الأخبار التي تفيد بأن إيران تخطط لتركيب 1000 جهاز طرد مركزي إضافي في نطنز، مما سيزيد بشكل كبير من قدرة التخصيب الإيرانية.

وأضافوا: إعلان إيران مؤسف؛ لأنه يأتي في وقت بدأ فيه جميع المشاركين في خطة العمل الشاملة المشتركة والولايات المتحدة مناقشات جوهرية؛ بهدف إيجاد حل دبلوماسي سريع لتنشيط واستعادة خطة العمل الشاملة المشتركة، والاتصالات الإيرانية الخطيرة الأخيرة تتعارض مع الروح البناءة وحسن النية لهذه المناقشات.

وأكدت فرنسا وألمانيا وبريطانيا، رفضها لجميع الإجراءات التصعيدية من أي طرف، داعين إيران إلى عدم تعقيد العملية الدبلوماسية.

قلق “فرنسي ألماني بريطاني” من إعلان إيران بدء تخصيب اليورانيوم بـ60%


سبق

أعربت كل من فرنسا وألمانيا وبريطانيا، عن قلقها إزاء إعلان إيران رفع نسبة تخصيب اليورانيوم إلى 60 في المائة ونصب أجهزة طرد مركزي جديدة متطورة في منشآتها النووية.

وقال المتحدثون باسم وزراء خارجية فرنسا وألمانيا وبريطانيا، في بيان مشترك اليوم: “تتابع حكومات فرنسا وألمانيا والمملكة المتحدة بقلق بالغ إعلان إيران أنها ستبدأ تخصيب اليورانيوم بنسبة تصل إلى 60% باستخدام أجهزة طرد مركزي متقدمة، حسب ما أبلغت إيران الوكالة الدولية للطاقة الذرية في 13 أبريل”.

وأكد البيان أن هذا الأمر يعد تطوراً خطيراً؛ لأن إنتاج اليورانيوم عالي التخصيب يشكل خطوة مهمة في إنتاج سلاح نووي، إذ لا يوجد لدى إيران حاجة مدنية للتخصيب بهذا المستوى.

وأعرب المتحدثون عن قلقهم أيضاً إزاء الأخبار التي تفيد بأن إيران تخطط لتركيب 1000 جهاز طرد مركزي إضافي في نطنز، مما سيزيد بشكل كبير من قدرة التخصيب الإيرانية.

وأضافوا: إعلان إيران مؤسف؛ لأنه يأتي في وقت بدأ فيه جميع المشاركين في خطة العمل الشاملة المشتركة والولايات المتحدة مناقشات جوهرية؛ بهدف إيجاد حل دبلوماسي سريع لتنشيط واستعادة خطة العمل الشاملة المشتركة، والاتصالات الإيرانية الخطيرة الأخيرة تتعارض مع الروح البناءة وحسن النية لهذه المناقشات.

وأكدت فرنسا وألمانيا وبريطانيا، رفضها لجميع الإجراءات التصعيدية من أي طرف، داعين إيران إلى عدم تعقيد العملية الدبلوماسية.

14 إبريل 2021 – 2 رمضان 1442

03:24 PM


الدول الثلاث أكدت أن هذا التطور الخطير خطوة مهمة في إنتاج سلاح نووي

أعربت كل من فرنسا وألمانيا وبريطانيا، عن قلقها إزاء إعلان إيران رفع نسبة تخصيب اليورانيوم إلى 60 في المائة ونصب أجهزة طرد مركزي جديدة متطورة في منشآتها النووية.

وقال المتحدثون باسم وزراء خارجية فرنسا وألمانيا وبريطانيا، في بيان مشترك اليوم: “تتابع حكومات فرنسا وألمانيا والمملكة المتحدة بقلق بالغ إعلان إيران أنها ستبدأ تخصيب اليورانيوم بنسبة تصل إلى 60% باستخدام أجهزة طرد مركزي متقدمة، حسب ما أبلغت إيران الوكالة الدولية للطاقة الذرية في 13 أبريل”.

وأكد البيان أن هذا الأمر يعد تطوراً خطيراً؛ لأن إنتاج اليورانيوم عالي التخصيب يشكل خطوة مهمة في إنتاج سلاح نووي، إذ لا يوجد لدى إيران حاجة مدنية للتخصيب بهذا المستوى.

وأعرب المتحدثون عن قلقهم أيضاً إزاء الأخبار التي تفيد بأن إيران تخطط لتركيب 1000 جهاز طرد مركزي إضافي في نطنز، مما سيزيد بشكل كبير من قدرة التخصيب الإيرانية.

وأضافوا: إعلان إيران مؤسف؛ لأنه يأتي في وقت بدأ فيه جميع المشاركين في خطة العمل الشاملة المشتركة والولايات المتحدة مناقشات جوهرية؛ بهدف إيجاد حل دبلوماسي سريع لتنشيط واستعادة خطة العمل الشاملة المشتركة، والاتصالات الإيرانية الخطيرة الأخيرة تتعارض مع الروح البناءة وحسن النية لهذه المناقشات.

وأكدت فرنسا وألمانيا وبريطانيا، رفضها لجميع الإجراءات التصعيدية من أي طرف، داعين إيران إلى عدم تعقيد العملية الدبلوماسية.



[ad_2]

Source link

Leave a Reply