ضمن مشروع ولي العهد لتطوير المساجد التاريخية.. مسجد “الرحيبيين” ي

ضمن مشروع ولي العهد لتطوير المساجد التاريخية.. مسجد “الرحيبيين” ي

[ad_1]

يتكون من بيت الصلاة وفناء محاط بسور فيه مدخلان ومأذنة على مساحة بلغت 240م

ضمن مشروع الأمير محمد بن سلمان لتطوير المساجد التاريخية بالمملكة الذي يسعى إلى تأهيل المساجد التاريخية المهجورة، تم إعادة فتح مسجد الرحيبيين بمحافظة دومة الجندل والذي يقدر عمره بنحو 150 عامًا.

ويقع المسجد التاريخي بحي الرحيبيين، وسط محافظة دومة الجندل التي تبعد عن مدينة سكاكا العاصمة الإدارية حوالى 50كم، وتحيط به منازل سكان الحي ومزارعهم من جميع الجهات؛ حيث شُيّد المسجد في ذلك الوقت من الطين والحجر فيما استخدم شجر الأثل وسعف النخيل في صناعة سقف المسجد، الذي يتكون من بيت الصلاة وفناء محاط بسور فيه مدخلان ومأذنة على مساحة بلغت 240م، ليتسع بذلك لنحو 115 مصليًا.

وقد زُيّنت أبوابه والشبابيك بالإطار الأبيض ليضفي ذلك منظرًا رائعًا مع ألوان الطبيعة الطينية المستخدمة في البناء.

كما قام مشروع الأمير محمد بن سلمان، بإعادة تأهيل المسجد وفتحه أمام المصلين باستخدام نفس المواد المستخدمة في السابق مع بعض الإضافات الضرورية له كالعزل المائي للأسقف ومكبرات الصوت وأجهزة التكييف والإنارة والفرش حتى يبقى محافظًا على قيمته التاريخية؛ فيما قام المشروع على إنشاء دورات مياه لم تكن موجودة في السابق باستخدام نفس المواد والتصميم.

واليوم يتردد سكان الحي على المسجد لأداء الصلوات الخمس كما كان عليه قبل 150 عامًا مضت، ويصلون إليه عبر الأزقة والممرات كما كان يفعل الآباء والأجداد ويتبادلون الأحاديث في فنائه، ويتبادلون المشورة بينهم في كل ما يهمهم.

مسجد الرحيبيين
محافظة دومة الجندل

ضمن مشروع ولي العهد لتطوير المساجد التاريخية.. مسجد “الرحيبيين” يروي قصة 150 عامًا


سبق

ضمن مشروع الأمير محمد بن سلمان لتطوير المساجد التاريخية بالمملكة الذي يسعى إلى تأهيل المساجد التاريخية المهجورة، تم إعادة فتح مسجد الرحيبيين بمحافظة دومة الجندل والذي يقدر عمره بنحو 150 عامًا.

ويقع المسجد التاريخي بحي الرحيبيين، وسط محافظة دومة الجندل التي تبعد عن مدينة سكاكا العاصمة الإدارية حوالى 50كم، وتحيط به منازل سكان الحي ومزارعهم من جميع الجهات؛ حيث شُيّد المسجد في ذلك الوقت من الطين والحجر فيما استخدم شجر الأثل وسعف النخيل في صناعة سقف المسجد، الذي يتكون من بيت الصلاة وفناء محاط بسور فيه مدخلان ومأذنة على مساحة بلغت 240م، ليتسع بذلك لنحو 115 مصليًا.

وقد زُيّنت أبوابه والشبابيك بالإطار الأبيض ليضفي ذلك منظرًا رائعًا مع ألوان الطبيعة الطينية المستخدمة في البناء.

كما قام مشروع الأمير محمد بن سلمان، بإعادة تأهيل المسجد وفتحه أمام المصلين باستخدام نفس المواد المستخدمة في السابق مع بعض الإضافات الضرورية له كالعزل المائي للأسقف ومكبرات الصوت وأجهزة التكييف والإنارة والفرش حتى يبقى محافظًا على قيمته التاريخية؛ فيما قام المشروع على إنشاء دورات مياه لم تكن موجودة في السابق باستخدام نفس المواد والتصميم.

واليوم يتردد سكان الحي على المسجد لأداء الصلوات الخمس كما كان عليه قبل 150 عامًا مضت، ويصلون إليه عبر الأزقة والممرات كما كان يفعل الآباء والأجداد ويتبادلون الأحاديث في فنائه، ويتبادلون المشورة بينهم في كل ما يهمهم.

14 إبريل 2021 – 2 رمضان 1442

06:45 PM


يتكون من بيت الصلاة وفناء محاط بسور فيه مدخلان ومأذنة على مساحة بلغت 240م

ضمن مشروع الأمير محمد بن سلمان لتطوير المساجد التاريخية بالمملكة الذي يسعى إلى تأهيل المساجد التاريخية المهجورة، تم إعادة فتح مسجد الرحيبيين بمحافظة دومة الجندل والذي يقدر عمره بنحو 150 عامًا.

ويقع المسجد التاريخي بحي الرحيبيين، وسط محافظة دومة الجندل التي تبعد عن مدينة سكاكا العاصمة الإدارية حوالى 50كم، وتحيط به منازل سكان الحي ومزارعهم من جميع الجهات؛ حيث شُيّد المسجد في ذلك الوقت من الطين والحجر فيما استخدم شجر الأثل وسعف النخيل في صناعة سقف المسجد، الذي يتكون من بيت الصلاة وفناء محاط بسور فيه مدخلان ومأذنة على مساحة بلغت 240م، ليتسع بذلك لنحو 115 مصليًا.

وقد زُيّنت أبوابه والشبابيك بالإطار الأبيض ليضفي ذلك منظرًا رائعًا مع ألوان الطبيعة الطينية المستخدمة في البناء.

كما قام مشروع الأمير محمد بن سلمان، بإعادة تأهيل المسجد وفتحه أمام المصلين باستخدام نفس المواد المستخدمة في السابق مع بعض الإضافات الضرورية له كالعزل المائي للأسقف ومكبرات الصوت وأجهزة التكييف والإنارة والفرش حتى يبقى محافظًا على قيمته التاريخية؛ فيما قام المشروع على إنشاء دورات مياه لم تكن موجودة في السابق باستخدام نفس المواد والتصميم.

واليوم يتردد سكان الحي على المسجد لأداء الصلوات الخمس كما كان عليه قبل 150 عامًا مضت، ويصلون إليه عبر الأزقة والممرات كما كان يفعل الآباء والأجداد ويتبادلون الأحاديث في فنائه، ويتبادلون المشورة بينهم في كل ما يهمهم.



[ad_2]

Source link

Leave a Reply