[ad_1]
وطالب مكتب حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة في بيان المجتمع الدولي بالتحرّك بشكل فوري وحاسم لدفع قادة الجيش الذين يقفون وراء انقلاب 1 فبراير في بورما إلى التوقف عن حملة القمع وذبح شعبهم، مشدداً على ضرورة أن لا تسمح الدول بتكرار أخطاء الماضي الدامية في سورية وغيرها.
وقالت باشليه «يبدو الجيش عازما على تكثيف سياسته العنيفة التي تفتقد إلى أدنى شفقة ضد أهالي بورما، مستخدما أسلحة بمستوى عسكري وعشوائية في أهدافها» مضيفة: «شهدنا مظاهرات سلمية قوبلت باستخدام غير ضروري للقوة وغير متناسب بشكل واضح».
ولفتت إلى أن قمع الدولة القاسي والمتواصل لشعبها دفع بعض الأفراد إلى حمل السلاح وتبعت ذلك دوامة اتسع نطاقها من العنف إلى مختلف أنحاء البلاد.
وأدت حملة الجيش الأمنية ضد المعارضة إلى مقتل 710 أشخاص على الأقل بينهم 50 طفلا، بحسب مرصد محلي.
[ad_2]
Source link