هكذا ينتشر كورونا وسط التجمعات.. دراسة تكشف الصدمة

هكذا ينتشر كورونا وسط التجمعات.. دراسة تكشف الصدمة

[ad_1]

قالت: يتطلبُ الأمر مزيداً من “الصرامة” في مسألة التباعد الاجتماعي

كشفت دراسة حديثة، انتشار فيروس كورونا المستجد بشكل أسرع مما كنّا نعتقده في السابق، وهو ما يتطلبُ مزيداً من “الصرامة” في مسألة التباعد الاجتماعي.

وبحسب موقع “ميديكال نيوز توداي”، فإن حصر التجمعات البشرية في 10 أشخاص أو أقل ربما يكون مفيداً في كبح تفشي الوباء الذي أصاب أكثر من 50 مليون شخص في العالم حتى الآن.

وقضى الباحثون ما يقاربُ عاماً من أجل فهم طبيعة الفيروس، واسمه العلمي “سارز كوف 2″، في مسعى إلى إيجاد طريقة مثلى لتطويقه.

ورصد باحثون من معهد ماساشوستس للتكنولوجيا بقياس كيفية انتشار الفيروس في التجمعات البشرية الكبرى.

وأظهرت النتائج أن هذه التجمعات تفاقم انتشار الفيروس الذي حصد أرواح أكثر من مليون و260 ألف شخص.

ووجد الباحثون، أنه في بعض الحالات، ينتقل الفيروس من شخص مصاب إلى شخص سليم، ثم تمر العدوى إلى شخص ثالث.

وأوضحت الدراسة أن العدوى قد تنتقل إلى عشرات الأشخاص الآخرين، خلال فترة زمنية قصيرة، وهو ما يعني أن تخفيف قيود التباعد الاجتماعي بشكل أكبر لا يزال سابقا لأوانه.

ووفق “سكاي نيوز” في مقاطعة سكاجيت التابعة لولاية واشنطن، مثلاً، تابع الباحثون حالة 53 شخصاً أصيبوا بـفيروس كورونا المستجد، فوجدوا أنهم التقطوا العدوى عن طريق الشخص نفسه.

وفي نشاط حضره 61 شخصاً، على مدى ساعتين ونصف الساعة، تم تشخيص الإصابة بفيروس كورونا لدى 33 شخصاً، بينما كانوا الآخرون “حالات مشتبه فيها”.

وجرى الاعتماد على آلية التباعد الاجتماعي لأجل تقليل انتشار المرض، منذ مطلع العام الجاري، لكن هذا الإجراء أحدث شللاً في الاقتصاد العالمي.

وبادرت أغلب دول العالم إلى تخفيف التباعد الاجتماعي من أجل إعادة تحريك عجلة الاقتصاد، وسمحت بعودة المواصلات العامة وتم فتح المطاعم، لكن مع الاقتصار على طاقة استيعابية أقل.

فيروس كورونا الجديد

هكذا ينتشر كورونا وسط التجمعات.. دراسة تكشف الصدمة


سبق

كشفت دراسة حديثة، انتشار فيروس كورونا المستجد بشكل أسرع مما كنّا نعتقده في السابق، وهو ما يتطلبُ مزيداً من “الصرامة” في مسألة التباعد الاجتماعي.

وبحسب موقع “ميديكال نيوز توداي”، فإن حصر التجمعات البشرية في 10 أشخاص أو أقل ربما يكون مفيداً في كبح تفشي الوباء الذي أصاب أكثر من 50 مليون شخص في العالم حتى الآن.

وقضى الباحثون ما يقاربُ عاماً من أجل فهم طبيعة الفيروس، واسمه العلمي “سارز كوف 2″، في مسعى إلى إيجاد طريقة مثلى لتطويقه.

ورصد باحثون من معهد ماساشوستس للتكنولوجيا بقياس كيفية انتشار الفيروس في التجمعات البشرية الكبرى.

وأظهرت النتائج أن هذه التجمعات تفاقم انتشار الفيروس الذي حصد أرواح أكثر من مليون و260 ألف شخص.

ووجد الباحثون، أنه في بعض الحالات، ينتقل الفيروس من شخص مصاب إلى شخص سليم، ثم تمر العدوى إلى شخص ثالث.

وأوضحت الدراسة أن العدوى قد تنتقل إلى عشرات الأشخاص الآخرين، خلال فترة زمنية قصيرة، وهو ما يعني أن تخفيف قيود التباعد الاجتماعي بشكل أكبر لا يزال سابقا لأوانه.

ووفق “سكاي نيوز” في مقاطعة سكاجيت التابعة لولاية واشنطن، مثلاً، تابع الباحثون حالة 53 شخصاً أصيبوا بـفيروس كورونا المستجد، فوجدوا أنهم التقطوا العدوى عن طريق الشخص نفسه.

وفي نشاط حضره 61 شخصاً، على مدى ساعتين ونصف الساعة، تم تشخيص الإصابة بفيروس كورونا لدى 33 شخصاً، بينما كانوا الآخرون “حالات مشتبه فيها”.

وجرى الاعتماد على آلية التباعد الاجتماعي لأجل تقليل انتشار المرض، منذ مطلع العام الجاري، لكن هذا الإجراء أحدث شللاً في الاقتصاد العالمي.

وبادرت أغلب دول العالم إلى تخفيف التباعد الاجتماعي من أجل إعادة تحريك عجلة الاقتصاد، وسمحت بعودة المواصلات العامة وتم فتح المطاعم، لكن مع الاقتصار على طاقة استيعابية أقل.

09 نوفمبر 2020 – 23 ربيع الأول 1442

09:18 AM

اخر تعديل

09 نوفمبر 2020 – 23 ربيع الأول 1442

10:18 AM


قالت: يتطلبُ الأمر مزيداً من “الصرامة” في مسألة التباعد الاجتماعي

كشفت دراسة حديثة، انتشار فيروس كورونا المستجد بشكل أسرع مما كنّا نعتقده في السابق، وهو ما يتطلبُ مزيداً من “الصرامة” في مسألة التباعد الاجتماعي.

وبحسب موقع “ميديكال نيوز توداي”، فإن حصر التجمعات البشرية في 10 أشخاص أو أقل ربما يكون مفيداً في كبح تفشي الوباء الذي أصاب أكثر من 50 مليون شخص في العالم حتى الآن.

وقضى الباحثون ما يقاربُ عاماً من أجل فهم طبيعة الفيروس، واسمه العلمي “سارز كوف 2″، في مسعى إلى إيجاد طريقة مثلى لتطويقه.

ورصد باحثون من معهد ماساشوستس للتكنولوجيا بقياس كيفية انتشار الفيروس في التجمعات البشرية الكبرى.

وأظهرت النتائج أن هذه التجمعات تفاقم انتشار الفيروس الذي حصد أرواح أكثر من مليون و260 ألف شخص.

ووجد الباحثون، أنه في بعض الحالات، ينتقل الفيروس من شخص مصاب إلى شخص سليم، ثم تمر العدوى إلى شخص ثالث.

وأوضحت الدراسة أن العدوى قد تنتقل إلى عشرات الأشخاص الآخرين، خلال فترة زمنية قصيرة، وهو ما يعني أن تخفيف قيود التباعد الاجتماعي بشكل أكبر لا يزال سابقا لأوانه.

ووفق “سكاي نيوز” في مقاطعة سكاجيت التابعة لولاية واشنطن، مثلاً، تابع الباحثون حالة 53 شخصاً أصيبوا بـفيروس كورونا المستجد، فوجدوا أنهم التقطوا العدوى عن طريق الشخص نفسه.

وفي نشاط حضره 61 شخصاً، على مدى ساعتين ونصف الساعة، تم تشخيص الإصابة بفيروس كورونا لدى 33 شخصاً، بينما كانوا الآخرون “حالات مشتبه فيها”.

وجرى الاعتماد على آلية التباعد الاجتماعي لأجل تقليل انتشار المرض، منذ مطلع العام الجاري، لكن هذا الإجراء أحدث شللاً في الاقتصاد العالمي.

وبادرت أغلب دول العالم إلى تخفيف التباعد الاجتماعي من أجل إعادة تحريك عجلة الاقتصاد، وسمحت بعودة المواصلات العامة وتم فتح المطاعم، لكن مع الاقتصار على طاقة استيعابية أقل.



[ad_2]

Source link

Leave a Reply