“جائزة الفنون البصرية” أعطت جرعة تحفيز للفنان

“جائزة الفنون البصرية” أعطت جرعة تحفيز للفنان

[ad_1]

مثمنًا هذه الالتفاتة الواعية من قِبَل القائمين على المبادرة، ومواكبتهم للمتغير الزمني

عبّر الفنان التشكيلي عبدالرحمن السليمان، عن اعتزازه بالتقدير والاهتمام الذي حظيت به الفنون البصرية مؤخرًا من وزارة الثقافة؛ معتبرًا تخصيص جائزة للفنون البصرية ضمن جوائز مبادرة “الجوائز الثقافية الوطنية”، خير مثال على ذلك. مثمنًا هذه الالتفاتة الواعية من قِبَل القائمين على المبادرة، ومواكبتهم للمتغير الزمني الذي تُعد الصورة أحد مقوماته.

وقال الفنان القدير: إن “تخصيص جائزة للفنون البصرية أعطى العاملين في هذا المجال جرعة ثمينة من التشجيع والتحفيز؛ حيث إن الجوائز التقديرية تكون ذات قيمة معنوية كبيرة عندما تأتي من جهات رسمية مرموقة ومعتبرة مثل وزارة الثقافة، وهذا ليس بغريب على بلادنا التي كرّمت ولا تزال، رجال الفكر والأدب والفنون خلال العديد من المناسبات الوطنية”. مضيفًا أن “تكريم المبدعين بمختلف اهتماماتهم وأعمارهم؛ هو سبيل لإغناء المشهد الثقافي، وتحقيق أهداف البلاد وتطلعاتها المستقبلية، وخططها التنموية في كل المجالات”.

وأشار “السليمان” إلى أن الجائزة تمنح التقدير اللازم للجهود التي بذلها مبدعون أسهموا في تقديم عطائهم للمجتمع من أجل الارتقاء بالجانب الإنساني والإبداعي وتأكيد الشخصية الوطنية.

الجدير بالذكر أن مبادرة “الجوائز الثقافية الوطنية” التي أطلقتها وزارة الثقافة؛ تغطي مختلف القطاعات الثقافية، وتشمل إلى جانب قطاع الفنون البصرية قطاعات الأزياء، والأفلام، وفنون العمارة والتصميم، والأدب، والنشر، والترجمة، وفنون الطهي، والموسيقى، والتراث الوطني، والمسرح والفنون الأدائية، إضافة لـ”جائزة شخصية العام الثقافية”، و”جائزة الثقافة للشباب”، وجائزة المؤسسات الثقافية.

عبدالرحمن السليمان: “جائزة الفنون البصرية” أعطت جرعة تحفيز للفنانين والفنانات


سبق

عبّر الفنان التشكيلي عبدالرحمن السليمان، عن اعتزازه بالتقدير والاهتمام الذي حظيت به الفنون البصرية مؤخرًا من وزارة الثقافة؛ معتبرًا تخصيص جائزة للفنون البصرية ضمن جوائز مبادرة “الجوائز الثقافية الوطنية”، خير مثال على ذلك. مثمنًا هذه الالتفاتة الواعية من قِبَل القائمين على المبادرة، ومواكبتهم للمتغير الزمني الذي تُعد الصورة أحد مقوماته.

وقال الفنان القدير: إن “تخصيص جائزة للفنون البصرية أعطى العاملين في هذا المجال جرعة ثمينة من التشجيع والتحفيز؛ حيث إن الجوائز التقديرية تكون ذات قيمة معنوية كبيرة عندما تأتي من جهات رسمية مرموقة ومعتبرة مثل وزارة الثقافة، وهذا ليس بغريب على بلادنا التي كرّمت ولا تزال، رجال الفكر والأدب والفنون خلال العديد من المناسبات الوطنية”. مضيفًا أن “تكريم المبدعين بمختلف اهتماماتهم وأعمارهم؛ هو سبيل لإغناء المشهد الثقافي، وتحقيق أهداف البلاد وتطلعاتها المستقبلية، وخططها التنموية في كل المجالات”.

وأشار “السليمان” إلى أن الجائزة تمنح التقدير اللازم للجهود التي بذلها مبدعون أسهموا في تقديم عطائهم للمجتمع من أجل الارتقاء بالجانب الإنساني والإبداعي وتأكيد الشخصية الوطنية.

الجدير بالذكر أن مبادرة “الجوائز الثقافية الوطنية” التي أطلقتها وزارة الثقافة؛ تغطي مختلف القطاعات الثقافية، وتشمل إلى جانب قطاع الفنون البصرية قطاعات الأزياء، والأفلام، وفنون العمارة والتصميم، والأدب، والنشر، والترجمة، وفنون الطهي، والموسيقى، والتراث الوطني، والمسرح والفنون الأدائية، إضافة لـ”جائزة شخصية العام الثقافية”، و”جائزة الثقافة للشباب”، وجائزة المؤسسات الثقافية.

12 إبريل 2021 – 30 شعبان 1442

02:03 PM


مثمنًا هذه الالتفاتة الواعية من قِبَل القائمين على المبادرة، ومواكبتهم للمتغير الزمني

عبّر الفنان التشكيلي عبدالرحمن السليمان، عن اعتزازه بالتقدير والاهتمام الذي حظيت به الفنون البصرية مؤخرًا من وزارة الثقافة؛ معتبرًا تخصيص جائزة للفنون البصرية ضمن جوائز مبادرة “الجوائز الثقافية الوطنية”، خير مثال على ذلك. مثمنًا هذه الالتفاتة الواعية من قِبَل القائمين على المبادرة، ومواكبتهم للمتغير الزمني الذي تُعد الصورة أحد مقوماته.

وقال الفنان القدير: إن “تخصيص جائزة للفنون البصرية أعطى العاملين في هذا المجال جرعة ثمينة من التشجيع والتحفيز؛ حيث إن الجوائز التقديرية تكون ذات قيمة معنوية كبيرة عندما تأتي من جهات رسمية مرموقة ومعتبرة مثل وزارة الثقافة، وهذا ليس بغريب على بلادنا التي كرّمت ولا تزال، رجال الفكر والأدب والفنون خلال العديد من المناسبات الوطنية”. مضيفًا أن “تكريم المبدعين بمختلف اهتماماتهم وأعمارهم؛ هو سبيل لإغناء المشهد الثقافي، وتحقيق أهداف البلاد وتطلعاتها المستقبلية، وخططها التنموية في كل المجالات”.

وأشار “السليمان” إلى أن الجائزة تمنح التقدير اللازم للجهود التي بذلها مبدعون أسهموا في تقديم عطائهم للمجتمع من أجل الارتقاء بالجانب الإنساني والإبداعي وتأكيد الشخصية الوطنية.

الجدير بالذكر أن مبادرة “الجوائز الثقافية الوطنية” التي أطلقتها وزارة الثقافة؛ تغطي مختلف القطاعات الثقافية، وتشمل إلى جانب قطاع الفنون البصرية قطاعات الأزياء، والأفلام، وفنون العمارة والتصميم، والأدب، والنشر، والترجمة، وفنون الطهي، والموسيقى، والتراث الوطني، والمسرح والفنون الأدائية، إضافة لـ”جائزة شخصية العام الثقافية”، و”جائزة الثقافة للشباب”، وجائزة المؤسسات الثقافية.



[ad_2]

Source link

Leave a Reply