“الراجحي” يبحث مع “الربيعة” الإشراف على التبرعات داخل المملكة وخا

“الراجحي” يبحث مع “الربيعة” الإشراف على التبرعات داخل المملكة وخا

[ad_1]

المنصة تخدم أكثر من 150 جمعية خيرية في 13 منطقة إدارية

عقد وزير الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية المهندس أحمد بن سليمان الراجحي، اليوم، اجتماعاً مع المستشار بالديوان الملكي المشرف العام على مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية الدكتور عبدالله بن عبدالعزيز الربيعة، ورؤساء مجالس الجمعيات في جميع مناطق المملكة؛ لبحث الإشراف والتنظيم على التبرعات في داخل المملكة وخارجها، عبر المنصة الوطنية للتبرعات “تبرع”، تزامناً مع قرب حلول شهر رمضان المبارك، لتكون واجهة رسمية ومعتمدة للتبرعات.

وتأتي هذه المنصة بكامل جاهزيتها واستعدادها لإدارة موسم رمضان 1442هـ، لتخدم زكاة الفطر وزكاة المال والصدقات وتنظم عمليات التبرع من المنزل، لتساعد في أداء الفريضة، ومد يد العون للمحتاجين، إضافة إلى تعزيز التكافل الاجتماعي بين أفراد المجتمع وضمان توجيه الزكاة لمستحقيها الأكثر احتياجاً بكل يسر وسهولة ومصداقية، حيث طرحت المنصة أكثر من 500 فرصة تبرعية ما بين زكاة وصدقة وكفارة.

واستعرض نائب وزير الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية لقطاع التنمية الأستاذ ماجد الغانمي خلال الاجتماع قدرة المنصة للوصول إلى ما يربو على 20 مليون مزكٍّ هذا العام، حيث تعمل بكل شفافية ومصداقية وأمانة تحت مظلة الوزارة.

وأوضح أن المنصة تخدم أكثر من 150 جمعية خيرية في 13 منطقة إدارية للمملكة، حيث خدمت خلال موسم زكاة العام الماضي من خلال 6 فرص زكوية فق طرحت وأغلقت على المنصة، في حين أنها اليوم غطت أكثر من 90 فرصة مختصة بالزكاة تمت دراستها واعتمادها قبل طرحها والإعلان عنها ونشرها.

كما تم إطلاق الحملة الرمضانية للمنصة تحت شعار “تبرع يطرق الباب”، بفرص ومجالات وتصنيفات تبرعية متنوعة، لتسلط الضوء على المحتاجين وتحفز الناس على مد يد العون بالتركيز على بساطة آلية التبرع في المنصة.

وتهدف الحملة الرمضانية إلى التوعية بتنوع فرص الخير وتعددها في المنصة الإلكترونية لتصل إلى كل باب وتدخل كل منزل في المملكة ليزداد بها العطاء وتفريج الكُرب في شهر الخير، حيث تتميز المنصة بسهولة طريقة التبرع وتنوع طرق الدفع من الأجهزة الإلكترونية المحمولة مباشرة لكسب الأجر وتبسيط فعل الخير للجميع وإمكانية إخراج زكاة الفطر عبرها.

وتتميز منصة “تبرع” بتعدد مجالات فرصها التبرعية: (رعاية الأيتام، وفرص غذائية، وفرص علاجية، والخدمات الإسلامية، وفرص التوعية والتأهيل الاجتماعي، وفرص صحية، وحالات فردية، ودعم المسكن والأسرة).

كما تُمكّن المنصة مستخدميها في خيار “زكاة الفطر” من إخراج زكاة الموسم بكل سهولة عبر اختيارها من الصفحة الرئيسية وتحديد الصاع ثم الدفع بسلاسة تامة، حيث تأتي هذه الخاصية لتيسير إخراج الزكاة ونشر بهجة العيد لدى جميع أفراد المجتمع وطبقاته.

يُذكر أن منصة “تبرع” تعد الواجهة الرسمية والمعتمدة للتبرعات، كما تنفرد بكونها منصة موثوقة تضم أبرز الجمعيات الأهلية التي تتلقى التبرعات والصدقات وغيرها من أوجه العطاء، حيث تسعى الوزارة من خلال هذه المنصة إلى تعزيز التكافل الاجتماعي بين أفراد المجتمع وضمان توجيه التبرعات لمستحقيها، لتكون نموذجاً وطنياً لتعزيز المواطنة الفاعلة والتكافل الاجتماعي بالبذل والإحسان بين أفراد المجتمع.




“الراجحي” يبحث مع “الربيعة” الإشراف على التبرعات داخل المملكة وخارجها عبر “تبرع”


سبق

عقد وزير الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية المهندس أحمد بن سليمان الراجحي، اليوم، اجتماعاً مع المستشار بالديوان الملكي المشرف العام على مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية الدكتور عبدالله بن عبدالعزيز الربيعة، ورؤساء مجالس الجمعيات في جميع مناطق المملكة؛ لبحث الإشراف والتنظيم على التبرعات في داخل المملكة وخارجها، عبر المنصة الوطنية للتبرعات “تبرع”، تزامناً مع قرب حلول شهر رمضان المبارك، لتكون واجهة رسمية ومعتمدة للتبرعات.

وتأتي هذه المنصة بكامل جاهزيتها واستعدادها لإدارة موسم رمضان 1442هـ، لتخدم زكاة الفطر وزكاة المال والصدقات وتنظم عمليات التبرع من المنزل، لتساعد في أداء الفريضة، ومد يد العون للمحتاجين، إضافة إلى تعزيز التكافل الاجتماعي بين أفراد المجتمع وضمان توجيه الزكاة لمستحقيها الأكثر احتياجاً بكل يسر وسهولة ومصداقية، حيث طرحت المنصة أكثر من 500 فرصة تبرعية ما بين زكاة وصدقة وكفارة.

واستعرض نائب وزير الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية لقطاع التنمية الأستاذ ماجد الغانمي خلال الاجتماع قدرة المنصة للوصول إلى ما يربو على 20 مليون مزكٍّ هذا العام، حيث تعمل بكل شفافية ومصداقية وأمانة تحت مظلة الوزارة.

وأوضح أن المنصة تخدم أكثر من 150 جمعية خيرية في 13 منطقة إدارية للمملكة، حيث خدمت خلال موسم زكاة العام الماضي من خلال 6 فرص زكوية فق طرحت وأغلقت على المنصة، في حين أنها اليوم غطت أكثر من 90 فرصة مختصة بالزكاة تمت دراستها واعتمادها قبل طرحها والإعلان عنها ونشرها.

كما تم إطلاق الحملة الرمضانية للمنصة تحت شعار “تبرع يطرق الباب”، بفرص ومجالات وتصنيفات تبرعية متنوعة، لتسلط الضوء على المحتاجين وتحفز الناس على مد يد العون بالتركيز على بساطة آلية التبرع في المنصة.

وتهدف الحملة الرمضانية إلى التوعية بتنوع فرص الخير وتعددها في المنصة الإلكترونية لتصل إلى كل باب وتدخل كل منزل في المملكة ليزداد بها العطاء وتفريج الكُرب في شهر الخير، حيث تتميز المنصة بسهولة طريقة التبرع وتنوع طرق الدفع من الأجهزة الإلكترونية المحمولة مباشرة لكسب الأجر وتبسيط فعل الخير للجميع وإمكانية إخراج زكاة الفطر عبرها.

وتتميز منصة “تبرع” بتعدد مجالات فرصها التبرعية: (رعاية الأيتام، وفرص غذائية، وفرص علاجية، والخدمات الإسلامية، وفرص التوعية والتأهيل الاجتماعي، وفرص صحية، وحالات فردية، ودعم المسكن والأسرة).

كما تُمكّن المنصة مستخدميها في خيار “زكاة الفطر” من إخراج زكاة الموسم بكل سهولة عبر اختيارها من الصفحة الرئيسية وتحديد الصاع ثم الدفع بسلاسة تامة، حيث تأتي هذه الخاصية لتيسير إخراج الزكاة ونشر بهجة العيد لدى جميع أفراد المجتمع وطبقاته.

يُذكر أن منصة “تبرع” تعد الواجهة الرسمية والمعتمدة للتبرعات، كما تنفرد بكونها منصة موثوقة تضم أبرز الجمعيات الأهلية التي تتلقى التبرعات والصدقات وغيرها من أوجه العطاء، حيث تسعى الوزارة من خلال هذه المنصة إلى تعزيز التكافل الاجتماعي بين أفراد المجتمع وضمان توجيه التبرعات لمستحقيها، لتكون نموذجاً وطنياً لتعزيز المواطنة الفاعلة والتكافل الاجتماعي بالبذل والإحسان بين أفراد المجتمع.

11 إبريل 2021 – 29 شعبان 1442

05:34 PM


المنصة تخدم أكثر من 150 جمعية خيرية في 13 منطقة إدارية

عقد وزير الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية المهندس أحمد بن سليمان الراجحي، اليوم، اجتماعاً مع المستشار بالديوان الملكي المشرف العام على مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية الدكتور عبدالله بن عبدالعزيز الربيعة، ورؤساء مجالس الجمعيات في جميع مناطق المملكة؛ لبحث الإشراف والتنظيم على التبرعات في داخل المملكة وخارجها، عبر المنصة الوطنية للتبرعات “تبرع”، تزامناً مع قرب حلول شهر رمضان المبارك، لتكون واجهة رسمية ومعتمدة للتبرعات.

وتأتي هذه المنصة بكامل جاهزيتها واستعدادها لإدارة موسم رمضان 1442هـ، لتخدم زكاة الفطر وزكاة المال والصدقات وتنظم عمليات التبرع من المنزل، لتساعد في أداء الفريضة، ومد يد العون للمحتاجين، إضافة إلى تعزيز التكافل الاجتماعي بين أفراد المجتمع وضمان توجيه الزكاة لمستحقيها الأكثر احتياجاً بكل يسر وسهولة ومصداقية، حيث طرحت المنصة أكثر من 500 فرصة تبرعية ما بين زكاة وصدقة وكفارة.

واستعرض نائب وزير الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية لقطاع التنمية الأستاذ ماجد الغانمي خلال الاجتماع قدرة المنصة للوصول إلى ما يربو على 20 مليون مزكٍّ هذا العام، حيث تعمل بكل شفافية ومصداقية وأمانة تحت مظلة الوزارة.

وأوضح أن المنصة تخدم أكثر من 150 جمعية خيرية في 13 منطقة إدارية للمملكة، حيث خدمت خلال موسم زكاة العام الماضي من خلال 6 فرص زكوية فق طرحت وأغلقت على المنصة، في حين أنها اليوم غطت أكثر من 90 فرصة مختصة بالزكاة تمت دراستها واعتمادها قبل طرحها والإعلان عنها ونشرها.

كما تم إطلاق الحملة الرمضانية للمنصة تحت شعار “تبرع يطرق الباب”، بفرص ومجالات وتصنيفات تبرعية متنوعة، لتسلط الضوء على المحتاجين وتحفز الناس على مد يد العون بالتركيز على بساطة آلية التبرع في المنصة.

وتهدف الحملة الرمضانية إلى التوعية بتنوع فرص الخير وتعددها في المنصة الإلكترونية لتصل إلى كل باب وتدخل كل منزل في المملكة ليزداد بها العطاء وتفريج الكُرب في شهر الخير، حيث تتميز المنصة بسهولة طريقة التبرع وتنوع طرق الدفع من الأجهزة الإلكترونية المحمولة مباشرة لكسب الأجر وتبسيط فعل الخير للجميع وإمكانية إخراج زكاة الفطر عبرها.

وتتميز منصة “تبرع” بتعدد مجالات فرصها التبرعية: (رعاية الأيتام، وفرص غذائية، وفرص علاجية، والخدمات الإسلامية، وفرص التوعية والتأهيل الاجتماعي، وفرص صحية، وحالات فردية، ودعم المسكن والأسرة).

كما تُمكّن المنصة مستخدميها في خيار “زكاة الفطر” من إخراج زكاة الموسم بكل سهولة عبر اختيارها من الصفحة الرئيسية وتحديد الصاع ثم الدفع بسلاسة تامة، حيث تأتي هذه الخاصية لتيسير إخراج الزكاة ونشر بهجة العيد لدى جميع أفراد المجتمع وطبقاته.

يُذكر أن منصة “تبرع” تعد الواجهة الرسمية والمعتمدة للتبرعات، كما تنفرد بكونها منصة موثوقة تضم أبرز الجمعيات الأهلية التي تتلقى التبرعات والصدقات وغيرها من أوجه العطاء، حيث تسعى الوزارة من خلال هذه المنصة إلى تعزيز التكافل الاجتماعي بين أفراد المجتمع وضمان توجيه التبرعات لمستحقيها، لتكون نموذجاً وطنياً لتعزيز المواطنة الفاعلة والتكافل الاجتماعي بالبذل والإحسان بين أفراد المجتمع.



[ad_2]

Source link

Leave a Reply