[ad_1]
ودوى صوت المدفعية عند الساعة 12:00 (11:00 ت غ) في أولى الطلقات الـ41 من برج لندن على ضفاف نهر تيمز وقصور إدنبرة وبلفاست وفي جيب جبل طارق البريطاني ومن سفن البحرية الملكية حيث خدم الأمير خلال الحرب العالمية الثانية. وقبل شهرين من الاحتفال بعيد ميلاده الـ100 توفي دوق إدنبرة صباح (الجمعة) «بهدوء» في قلعة وندسور غرب لندن.
وعبرت الملكة، التي ستبلغ من العمر 95 عاما في 21 أبريل، عن حزنها العميق لفقدان زوجها لأكثر من 70 عاما ووالد أبنائها الأربعة تشارلز، وآن، وأندرو، وإدوارد.
ودقت أجراس كنيسة ويستمنستر حيث تم الاحتفال بزواجه في العام 1947، 99 مرة، مرة واحدة في الدقيقة، تكريما للأمير البالغ من العمر 99 عاما. ويتم الالتزام بدقائق صمت قبل مباريات الدوري الإنجليزي الممتاز لكرة القدم.
ولم يعلن قصر باكنغهام عن تفاصيل جنازته، لكن حسب رغبته في البساطة وبسبب وباء كوفيد 19 الذي يضرب بريطانيا بشدة لن تكون الجنازة رسمية. وسيبقى رفاته في قلعة وندسور قبل مراسم تشييع في كنيسة القديس جورج.
[ad_2]
Source link